شلل الأطفال
| شلل الأطفال Poliomyelitis | |
|---|---|
| رجل يعاني من ضمور في الساق اليمنى نتيجة الإصابة بشلل الأطفال. | |
| التبويب والمصادر الخارجية | |
| ICD-10 | A80., B91. |
| ICD-9-CM | 045, 138 |
| DiseasesDB | 10209 |
| MedlinePlus | 001402 |
| eMedicine | ped/1843 pmr/6 |
| Patient UK | شلل الأطفال |
| MeSH | C02.182.600.700 |
شلل الأطفال // Poliomyelitis، هوسقم ڤيروسي معدي حاد ينتشر من إنسان لشخص، وبصفة أساسية عن طريق المسار الفموي-الشرجي. تتراوح شدته من عدوى بسيطة إلى سقم يصحبه شلل رخوي في الأطراف خصوصا ً الأطراف السفلى من الجسم.
شلل الأطفال التهاب خطير يسببه ڤيروس، يصيب عادة الرضع والأطفال وأحيانًا الكبار ويؤدي إلى الشلل الحركي التام. وشاعت أوبئة شلل الأطفال في الماضي، وكانت مخيفة لكل البشر، لأن هذا السقم هجر كثيرين من ضحاياه مصابين بالشلل مدى الحياة. وظهر أول لقاحٍ ضد هذا السقم في الخمسينيات من القرن العشرين، ومنذ ذلك الحين تم استئصال هذا السقم في الدول المتقدمة.
يصيب هذا السقم الأطفال دون سن الخامسة بالدرجة الأولى، وتؤدي حالة واحدة من أصل 200 حالة عدوى بالسقم إلى شلل عضال. ويلاقي ما يتراوح بين 5% و10% من المصابين بالشلل بسبب توقّف عضلاتهم التنفسية عن أداء وظائفها.
انخفض عدد حالات شلل الأطفال منذ عام 1988، بنسبة تفوق 99%، إذ تشير التقديرات إلى انخفاض ذلك العدد من نحو000 350 حالة سُجّلت في ذلك العام إلى 223 حالة أبلغ عنها في عام 2012. ويأتي هذا الانخفاض نتيجة ما يُبذل من جهود على الصعيد العالمي من أجل استئصال السقم.
في عام 2013 لم يعد شلل الأطفال يتوطن إلاّ ثلاثة بلدان في العالم (أفغانستان ونيجيريا وباكستان)، بعدما كان يتوطن أكثر من 125 بلداً في عام 1988. طالما يوجد طفل واحد مصاب بعدوى فيروس الشلل فإن الأطفال في جميع البلدان معرضون لخطر الإصابة بالسقم. وقد يسفر الفشل في استئصال شلل الأطفال من هذه المعاقل العتيدة التي لا تزال موبوءة به عن الإصابة بنحو000 200 حالة جديدة تعم أراتى العالم في غضون عشر سنوات. في معظم البلدان أتاحت الجهود العالمية لاستئصال شلل الأطفال المجال لزيادة القدرة على التصدي لأمراض معدية أخرى من خلال بناء نُظم فعالة في مجالي الترصد والتمنيع.
فيخمسة مايو2014، أعربت منظمة الصحة العالمية عن حالة طوارئ صحية عامة لمخاوف دولي، بسبب معاودة انتشار شلل الأطفال - وأعتبر تفشي السقم في آسيا، أفريقيا والشرق الأوسط "استثنائي". وأوصى المركز الأمريكي لمقاومة الأمراض بتعزيز جرعات لقاح شلل الأطفال للمسافرين ولمن يعيشون في مناطق الإصابة.
التصنيف
| النتائج | نسبة الحالات |
|---|---|
| عرضي | 90–95% |
| سقم طفيف | 4–8% |
| Nonparalytic aseptic meningitis |
1–2% |
| شلل أطفال شللي | 0.1–0.5% |
| — شلل أطفال قطني | 79% من حالات الشلل |
| — شلل أطفال بصلي قطني | 19% من حالات الشلل |
| — شلل أطفال بصلي | 2% من حالات الشلل |
قد يصيب ڤيروس الشلل الخلايا العصبية في الدماغ والنخاع الشوكي ويسبب الشلل، إلاّ حتى فيروس الشلل هذا لا يؤدي دائما إلى السقم الشديد. وتظهر على بعض السقمى بهذا الشلل أعراض خفيفة، مثل الحمى، والصداع، وألم الحلق والقيء. وربما توجد مثل هذه الأعراض في عدة أنواع من الأمراض، ولذا قد يعجز الطبيب عن التشخيص المؤكد للسقم على أنه سقم شلل الأطفال.
أما الإصابات الشديدة بشلل الأطفال فهي ـ كالإصابات الخفيفة ـ تبدأ بالأعراض نفسها، ولكن الأعراض لاتختفي، إذ يبدأ التيبس في الظهور في كلٍ من الرقبة والظهر، وتصبح العضلات ضعيفة والحركة عسيرة. وربما وقع الألم في كلٍ الظهر والساقين. وبخاصة إذا أصبحت هذه الأعضاء مشدودة أوممددة. وقد يعجز الإنسان عن الوقوف أوالمشي إذا تمكن منه سقم الشلل.
ولا يُعَدُّ معظم سقمى شلل الأطفال مصابين بالشلل الدائم؛ لأن الشلل قد يحدث على درجات وفي عدة مجموعات من العضلات. ويُعَدُّشلل الأطفال الشوكي من أكثر أنواع الشلل شيوعًا. ويحدث هذا النوع من السقم عندما تهاجم فيروسات الشلل الخلايا العصبية التي تتحكم في عضلات كلٍ من الساقين والذراعين والجذع والحجاب الحاجز والبطن والحوض. أما الشلل البصلي فهويعد من أخطر أنواع الشلل، وينشأ نتيجة تهتك الخلايا العصبية في جذع الدماغ. وتتحكم بعض هذه الأعصاب في عضلات البلع، وتحريك العينين واللسّان والوجه والعنق. وقد تتأثر كذلك الأعصاب التي تتحكم في التنفس ودوران السوائل في الجسم.
ويعاني بعض السقمى بالشلل من أعراض جديدة تظهر بعد مُضي ما يقرب من نحوثلاثين عامًا أوأكثر من الإصابة الأولى. وأهم هذه الأعراض، الإرهاق، وضعف العضلات، وآلام المفاصل، وصعوبة التنفس. ولم يتيقن الأطباء من فهم السبب الرئيسي في حدوث الحالة التي تُسمى متلازمة مابعد الشلل.
الأسباب
سبب شلل الأطفال. هناك ثلاثة فيروسات تسبب الشلل، وتُسمى النمط الأول والثاني والثالث.
وبإمكان فيروسات الشلل حتى تنموفقط في الخلايا الحية. وهي تدخل الجسم عبر الأنف والفم وتصل إلى الأمعاء، ثم تسعى عبر الألياف العصبية أويحملها الدم إلى الجهاز العصبي المركزي. وهنا تدخل في خلية عصبية وتتكاثر بسرعة حتى تتهتك الخلية أوتموت. وينشأ الشلل عندما تتهتك عدة خلايا.
ولا يعهد الفهماء بشكل دقيق كيفية انتشار الشلل أولما تحدث الأوبئة. ويعتقد معظم أصحاب الشأن حتى الفيروس ينتشر عن طريق كلٍ من الأنف والحلق والأمعاء عند المصابين بالعدوى. والمصابون بالعدوى الفيروسية، لا يصابون دائمًا بالشلل. وقد تم اكتشاف الفيروس عند الأصحاء ظاهريًا أثناء انتشار الأوبئة.
فترة حضانة السقم تترواح مابين 4-14 يوماً. مصادر العدوى تنحصر فقط في الإنسان المريض، أوحامل الفيروس لا غير.
انتنطق الڤيروس
سقم شلل الأطفال هوأحد الأمراض الڤيروسية المعدية التي تهاجم الخلايا العصبية في النخاع الشوكي ويمكن حتى تؤدي إلى الشلل وحتى إلى الوفاة. وتنتشر أكثر الإصابات بهذا السقم في صفوف الأطفال ونادراً ما يتأثر به البالغون.
تنتقل عدوى ڤيروس شلل الأطفال من إنسان إلى آخر عن طريق الفم أوالأنف، إذ إذا أصغر قطرة من اللعاب يمكن حتى تنشر الفيروس. إضافة إلى ذلك، يمكن الإصابة بڤيروس شلل الأطفال من خلال الاتصال المباشر بين إنسان مصاب وآخر سليم. ويدخل الڤيروس الجسم عبر الفم إلى الأمعاء وينتقل عبر الأوعية الدموية إلى الخلايا العصبية.
معظم الأشخاص الذين يصابون بعدوى ڤيروس شلل الأطفال لا تظهر عليهم أعراض واضحة، وبالتالي من الممكن لا يفهمون بإصابتهم بالڤيروس. في هذه الحالة، تُفرز أجسامهم أجساماً مضادة، وهذا ينطبق على 95 في المئة من المصابين. أما إذا وصلت الڤيروسات إلى النظام العصبي المركزي - الدماغ أوالنخاع الشوكي - فإن ذلك قد يؤدي إلى أضرار كبيرة، مثل التهاب حاد للسحايا (الأغشية المغلفة للدماغ والحبل الشوكي). وأسوأ شكل من أشكال هذا السقم يصيب حوالي واحد في المئة من المصابين ويكون مساره أقوى وينتهي بحدوث حالات شلل مختلفة وتشنج حاد في الساقين.
الفسيولوجيا السقمية
يدخل الڤيروس عن طريق الفم والأنف، ويتكاثر في الحلق والقناة المعوية ويتم امتصاصه لينتشر في مجرى الدم والجهاز الليمفي أما عن فترة الحضانة (المدة الزمنية الفاصلة بين وقت التعرض للڤيروس الى ظهور أعراض السقم) بين 5-35 أيام وبمتوسط 7 - 14 أيام.
الشللي
يصيب حوالي 1% من المصابين، ويتضمن هذا النوع إصابة النخاع الشوكي أوالدماغ أوكليهما معا، وينتهي هذا النوع بحدوث شلل لدى المصاب، وتضم أعراضه فقدان الانعكاسات (رد العمل المنعكس)، ألما وتشنجا حادا في العضلات، ورخاوة في الأطراف ناجمة عن فقدان السيطرة عليها، فتبدومتدلية ورخوة.
القطني
البصلي
القطني البصلي
التشخيص
يعتمد الطبيب في تشخيصه لشلل الاطفال على:
- الفحص السريري الذي يكشف عن ردود العمل الغير طبيعية وصلابة العضلات حيث يعاني المريض من صعوبة حمل الرأس أوالساقين عند الاستلقاء على الظهر وتصلب العنق .
- الفحوصات المخبرية التي تضم الزراعة المخبرية لمسحة الحلق وعينة من البراز أوالسائل الشوكي.
- الفحوصات المخبرية للكشف عن هجريز الأجسام المُضادة لفيروس شلل الأطفال.
الأعراض والعلامات
تظهر علامات وأعراض الاصابة بشلل الاطفال على النحوالتالي:
- الاعياء العام.
- الصداع.
- احمرار الحلق.
- ارتفاع درجة الحرارة الطفيف.
- التهاب الحلق.
- قيء.
- ألم وتصلب الظهر.
- ألم وتصلب العنق أوالذراعين أوالساقين.
- التشنجات العضلية.
الوقاية
ظلت محاولات علاج شلل الأطفال فاشلة حتى ظهر العالمان يوناس سولك وبعده ألبرت سابين ونجحا في إختراع لقاح ضد شلل الأطفال، ويعتبر واحد من أعظم الاكتشافات الطبية في تاريخ الطب.
يمكن الوقاية من الإصابة بالسقم عن طريق أخذ التطعيمات الأساسية الخاصة، فلا يوجد إلى الآن علاج نوعي محدد. التطعيمات الخاصة بالسقم تعبير عن خمس جرعات تعطى على النحوالتالي:
- الجرعة الأولى عند عمر خمس وأربعين يوماً.
- الجرعة الثانية عند عمر ثلاثة أشهر.
- الجرعة الثالثة عند عمر خمس أشهرر.
- الجرعتين الأخيرتين في عمر سنة ونصف والأخيرة بعد الأربع سنوات
في حال انتشار السقم أوطالما الاشتباه ، يتم إعطاء جرعتين منشطتين من اللقاح بفاصل شهر بين الجرعتين لجميع الأطفال دون الخامسة من العمر بغض النظر هل تجاوز تطعيمهم أم لأ.
اللقاح
يستخدم نوعان من لقاح شلل الأطفال حول العالم، وقد اكتشف العالم الأمريكي جوناس سالك أول لقاح يقي من شلل الأطفال وأجرى أول اختبار عليه في عام 1952. وكان جوناس سالك قد أعرب اكتشاف لقاحه هذا وقدمه للعالم في 12 إبريل عام 1955، وكان يتألف من جرعة من فيروس شلل الأطفال غير النشط (الميت) يتم إعطاؤها عن طريق الحقن العضلي. ثم استطاع ألبرت سابين التوصل إلى لقاح مضاد لشلل الأطفال يُعطى في صورة قطرات عن طريق الفم، وذلك من خلال استخدام فيروس شلل الأطفال الضعيف. وقد بدأ ألبرت سابين في عام 1957 بتطبيق تجارب على البشر من خلال إعطائهم هذا اللقاح، وتم اعتماد هذا اللقاح رسميًا في عام 1962. ونظرًا لأنه لا يوجد على الدوام حامل لفيروس شلل الأطفال بين الأفراد ذوي المناعة القوية، فإن فيروسات شلل الأطفالقد يكون لها مستودع أولي للعدوى في الطبيعة، كما حتى الفيروس لا يمكنه البقاء في البيئة لفترة زمنية طويلة. ونتيجةً لذلك، فإن منع انتنطق فيروس شلل الأطفال بين البشر عن طريق التطعيم يعد خطوة حاسمة في القضاء على سقم شلل الأطفال على مستوى العالم. وجدير بالذكر حتى اكتشاف هذين اللقاحين قد أدى إلى القضاء على شلل الأطفال واستئصاله في معظم دول العالم، فانخفض معدل الإصابة به في جميع أنحاء العالم من 350,000 حالة في عام 1988 إلى 1,652 حالة في عام 2007.
العلاج
لا يتوافر أي علاج لشلل الاطفال الا أنه يوصى باتباع بعض التدابير للحد من حدوث المضاعفات المرافقة للعدوى:
- التزام الراحة في الفراش.
- تناول المضادات الحيوية للالتهابات الثانوية المرافقة لشلل الاطفال.
- تناول مسكنات الالم.
- الخضوع لجلسات العلاج الطبيعي لمنع التشوه وفقدان وظيفة العضلات.
- اتباع نظام غذائي صحي سليم.
تسقطات سير السقم
يعتمد مال الاصابة بشلل الأطفال على مدى إصابة الحبل الشوكي والدماغ والوضع الصحي للمريض وفي حال اصابة الدماغ قد تتسبب العدوى بالوفاة.
عند الإصابة بهذا الڤيروس يوجد ثلاث احتمالات لمراحل السقم وهي تختلف على حسب مناعة الطفل المصاب:
- الحالة الأولى، قد يصل الڤيروس إلى الحنجرة فقط ويتوقف هناك ولا تظهر أي أعراض على الطفل وذلك بسبب مناعة الطفل الطبيعية أوبسبب إصابة الطفل سابقا ً فأصبح لديه مناعة داخلية أوحتى الطفل قد تجاوز تطعيمه باللقاح المضاد للسقم.
في هذه الحالة، لاتظهر على الطفل المصاب أي علامات سقمية ويكون حامل للڤيروس فقط.
- الحالة الثانية، قد يتعدى الڤيروس الحنجرة ويصل إلى الجهاز الهضمى ومنه إلى الدم ويقف أيضا ً هناك بسبب وجود الأجسام المضادة التي تكونت بعد دخول الڤيروس إلى الدم.
في هذه الحالة، تظهر على المصاب بعض العلامات والأعراض تتمثل في ازدياد الحرارة والقيء وتصلب عضلات الرقبة والظهر. تختفي هذه الأعراض بعد عدة أيام بلا أي أضرار آخرى.
- في الحالة الثالثة، وهي الأشد خطورة، يتسلل الڤيروس إلى الجهاز العصبي للطفل ويصيب الخلايا الحركية في النخاع الشوكي بالتلف، وفي هذه الحالة يُـصاب الطفل بشلل في الأطراف السفلى من جسمه خصوصا.
تظهر على الطفل بعد إصابة الجهاز العصبي بعض الأعراض وتتمثل في ازدياد درجة الحرارة والصداع مع وجود آلام عامة، عثيان وقيء، وقد يعاني من تشنج العضلات، يعقب ذلك فترة الشلل.
تستمر الأعراض العامة للسقم لمدة ثلاث أسابيع تقريبا، تختفي بعدها تاركة الإعاقة الدائمة للطفل في هذه الحالة.
الشفاء
المضاعفات
- الالتهاب الرئوي.
- القلب الرئوي (شكل من أشكال فشل القلب في الجانب الأيمن من الجهاز الدوري).
- محدودية الحركة.
- اضطرابات تنفسية.
- التهاب عضلة القلب.
- فقدان وظيفة الأمعاء.
- شلل العضلات الدائم وتشوهها.
- وذمة رئوية.
- صدمة.
- التهابات المسالك البولية.
المتلازمة التالية لشلل الاطفال
المتلازمة التالية لشلل الاطفال، وهي مجموعة من الأعراض التي قد تظهر على الأشخاص الذين أصيبوا بالسقم بعد فترة طويلة من إصابتهم به، وتكون عادة في المتوسط بعد 25 إلى 35 عاما من الإصابة بالفيروس أول مرة، وتؤدي إلى مفاقمة الأعراض السابقة كضعف العضلات، كما قد تقود إلى ضعف وإصابة عضلات أخرى لم تتأثر بالعدوى القديمة، وتضم أعراضها:
- ضعف وألم وضمور في العضلات.
- ألم وضعف في المفاصل.
- التعب عند بذل أدنى مجهود بدني.
- عدم القدرة على تحمل الجوالبارد.
- صعوبات في التنفس والبلع.
- مشاكل في النوم مثل الإصابة باختناق النوم.
فهم الأوبئة
منذ أواخر ثمانينيات القرن العشرين انحسرت الإصابات بالسقم عالميا بفضل التطعيم بنسبة أكثر من 99%، ولكنه ما زال موجودا في بعض الدول مثل أفغانستان وباكستان والهند ونيجيريا، كما أشارت بيانات حديثة لمنظمة الصحة العالمية إلى احتمال ظهور حالات منه في سوريا.
|
| |||
| البلد | حالات برية |
تعميم ال- الحالات بسبب اللقاح |
حالة الانتنطق |
|---|---|---|---|
| الصومال | 189 | 1 | importation |
| پاكستان | 91 | 44 | وبائي |
| نيجريا | 53 | 3 | وبائي |
| سوريا | 16 | 0 | importation |
| كنيا | 14 | 0 | importation |
| أفغانستان | 13 | 3 |
12 importation 1 وبائي |
| إثيوپيا | 9 | 0 | importation |
| الكاميرون | 4 | 4 | importation |
| تشاد | 0 | 4 |
بسبب- اللقاح فقط |
| نيجريا | 0 | 1 |
بسبب- اللقاح فقط |
| الإجمالي | 385 | 60 | |
التاريخ
الجهود والتحديات
اليوم العالمي لشلل الأطفال
يوافق 28 من أكتوبر من جميع عام اليوم العالمي لشلل الأطفال، وقد تم اختياره لأنه يوم ميلاد العالم الأميركي جوناس سالك (1914- 1995) الذي تمكن من تطوير أول لقاح فعال للسقم أعرب عن نجاحه عام 1955.
انظر أيضاً
- قائمة الناجين من شلل الأطفال
المصادر
- ^ Cohen JI (2004). "Chapter 175: Enteroviruses and Reoviruses". In Kasper DL, Braunwald E, Fauci AS, et al. (eds.) (ed.). Harrison's Principles of Internal Medicine (16th ed.). McGraw-Hill Professional. p. 1144. ISBN .CS1 maint: multiple names: editors list (link) CS1 maint: extra text: editors list (link)
- ^ Chamberlin SL, Narins B (eds.) (2005). The Gale Encyclopedia of Neurological Disorders. Detroit: Thomson Gale. pp. 1859–70. ISBN .CS1 maint: extra text: authors list (link)
- ^ http://www.newscientist.com/article/dn25518-global-emergency-declared-as-polio-cases-surge.html
- ^ Staff (5 May 2014). "UN: Spread of polio now an world health emergency". AP News. Retrieved 5 May 2014.
- ^ Gladstone, Rick (5 May 2014). "Polio Spreading at Alarming Rates, World Health Organization Declares". New York Times. Retrieved 5 May 2014.
- ^ "Guidance to US Clinicians Regarding New WHO Polio Vaccination Requirements for Travel by Residents of and Long-term Visitors to Countries with Active Polio Transmission". CDC. June 2, 2014. Retrieved 4 June 2014.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةPinkBook - ^ الموسوعة المعهدية الكاملة
- ^ "كيف يصاب الإنسان بفيروس شلل الأطفال؟". إذاعة صوت ألمانيا. 2013-11-03. Retrieved 2014-10-25.
- ^ خطأ في استخدام نطقب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ "A Science Odyssey: People and Discoveries". PBS. 1998. Retrieved 2008-11-29.
- ^ Fine P, Carneiro I (15 November 1999). "Transmissibility and persistence of oral polio vaccine viruses: implications for the global poliomyelitis eradication initiative". Am J Epidemiol. 150 (10): 1001–21. PMID 10568615.
- ^ Aylward RB (2006). "Eradicating polio: today's challenges and tomorrow's legacy". Annals of Tropical Medicine and Parasitology. 100 (5–6): 401–13. doi:10.1179/136485906X97354. PMID 16899145. Retrieved 2009-01-02.
- ^ Schonberger L, Kaplan J, Kim-Farley R, Moore M, Eddins D, Hatch M (1984). "Control of paralytic poliomyelitis in the United States". Rev. Infect. Dis.ستة Suppl 2: S424–6. PMID 6740085.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
-
^ Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (2006). "Update on vaccine-derived polioviruses". MMWR Morb. Mortal. Wkly. Rep. 55 (40): 1093–7. PMID 17035927. Unknown parameter
|month=ignored (help) - ^ Kew O, Sutter R, de Gourville E, Dowdle W, Pallansch M (2005). "Vaccine-derived polioviruses and the endgame strategy for global polio eradication". Annu Rev Microbiol. 59: 587–635. doi:10.1146/annurev.micro.58.030603.123625. PMID 16153180.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- ^ "Wild Poliovirus Weekly Update". Global Polio Eradication Initiative. 2008-11-25. Retrieved 2008-11-29.
- ^ شلل الأطفال، الطبي.كوم
- ^ "Polio Case Count". World Health Organisation. 16 January 2014. Retrieved 24 January 2014.
- ^ [1]
قراءات إضافية
- Kluger Jefferey (2004). . New York: G. P. Putnam's Sons. ISBN .
- Oshinsky, David M. (2005). . Oxford: Oxford University Press. ISBN .
- Shaffer, Mary M.; Bernard Seytre (2005). . New Brunswick, N.J: Rutgers University Press. ISBN .CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- Shell, Marc (2005). . Cambridge: Harvard University Press. ISBN .
- Wilson, Daniel J. (2005). . Chicago: University of Chicago Press. ISBN .
- Wilson, Daniel J.; Julie Silver (2007). . New York: Praeger. ISBN .CS1 maint: multiple names: authors list (link)
وصلات خارجية
 |
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Polio. |
قاموس الفهم.
- شلل الأطفال at the Open Directory Project
