الاورستيا

عودة للموسوعة

الاورستيا

الاورستيا Oresteia (Ὀρέστεια) هي تراجيديا ثلاثية يونانية خطها إسخيلوس وأرستيا هي بإجماع الآراء، أجمل المسرحيات اليونانية على الإطلاق، ولعلها أجمل المسرحيات في العالم كله. وقد مثلت في عام 458 ، وأكبر الظن حتى تمثيلها وقع بعد عامين من تمثيل مسرحية بروميثيوس المقيد وقبل حتى يموت مؤلفهما بعامين. وموضوع المسرحية هونشأة العنف من العنف، والجزاء المحتوم الذي لا بد حتى يؤدي إليه الكبرياء والتطرف المصحوبان بالعتووالصلف. ونحن نسمي السيرة خرافة ، ولكن اليونان كانوا يسمونها تاريخاً، ولعلهم كانوا على حق في هذه التسمية. وهذه السيرة كما يرويها اثنان من كبار كتاب المسرحيات اليونان يمكن حتى تسمى أطفال تانتلوس لأن هذا الملك الفريجي المستهتر الفخور بثرائه هوالذي بدأ سلسلة الجرائم الطويلة ، واستنزل غضب ربات الانتقام جزاء له على سرقة شراب الآلهة وطعامها ، وتقديم الطعام المقدس لابنه بلويس ؛ وفي جميع عصر من العصور يجمع بعض الناس من الثروة أكثر مما يليق بالإنسان ، ويستخدمونها لإفساد أبنائهم.

أگاممنون

أگاممنون
Agamemnon
خطأ في إنشاء صورة مصغرة: convert: ../../magick/quantum.c:216: DestroyQuantumInfo: Assertion `quantum_info != (QuantumInfo *) NULL' failed. /usr/bin/timeout: the monitored command dumped core /home/marefa/public_html/www.marefa.org/includes/shell/limit.sh: line 101: 32108 Aborted /usr/bin/timeout $MW_WALL_CLOCK_LIMIT /bin/bash -c "$1" 3>&- Error code: 134
The murder of Agamemnon, from an 1879 illustration from Stories from the Greek Tragedians by Alfred Church.
خطها إسخيلوس
الكورس كبار أرگوس
الشخصيات Watchman
Clytemnestra
Herald
أگاممنون
Messenger
Cassandra
Aegisthus
الجنود
الخدم
Elders of Argos (Chorus)
المشهد Argos, before the royal palace

وفي هذه السيرة ترى كيف من الممكن أن استطاع بلوبس حتى يستحوذ على عرش إليس Elis بشر الوسائل ، وكيف اغتال بعدئذ شريكه في جرمه ، وتزوج ابنة الملك الذي خدعه وقتله ، ثم رزق من هبودامياHippodamia بثلاثة أبناء: ثيستيز Theyestes وإيروبي Aerope وأتروس Atreus. وفسق ثيستيز بإيروبي ؛ وانتقم أتروس لأخته بأن أطعم أخاه أبناءه في وليمة ؛ فما كان إيجسثس Aegisthus بن ثيستيز من أخته إلا حتى أقسم لينتقمن من أتروس وأبنائه. وكان لأتروس ولدان هما أجممنون ومنلوس ، وتزوج أجممنون كليتمنسترا ورزق منها ابنتين هما إقجينيا وإلكترا وولداً واحداً هوأرستيز. ولما حتى سكتت الريح ووقفت سفن أجممنون عند أويس وهي في طريقها إلى طروادة ، روعت كليتمنسترا حين أضحى أجممنون بابنته إقجينيا لكي تهب الريح ، وبينما كان أجممنون يحاصر طروادة أخذ إيجسثس يغازل زوجته الحزينة ، فمالت له وائتمرت معه على اغتال الملك. ومن هذه النقطة يبدأ إسكلس قصته.

واتىت الأنباء إلى أرجوس بأن الحرب قد وضعت أوزارها ، ونزل أجممنون الفخور على شواطىء البلوبونيز "مسربلاً بدروع من الصلب وترتعد الجيوش فرقاً إذا غضب" ، واقترب من ميسيني ، ويظهر جماعة من الكبراء أمام قصر الملك وينشدون نشيداً يعيد إلى الأذهان تضحية أجممنون بإفجينيا. "وتسلح على مهل بما لا بد من التسلح به ، وتحركت في صدره ريح عجيبة هزته هزاً ، ريح من الأفكار السود ، نجسة ، دنسة ؛ فقام وقد امتلأ قلبه جرأة ، لأن الناس تقوى قلوبهم إذا عميت بصائرهم ؛ وهم بتطبيق رغبته الدنيئة التي أورثته الحزن فيما بعد ؛ بل إنها هي الحزن بعينه. إلى غير ذلك تحجر قلب هذا الرجل فقتل ابنته لكي يستطيع بهذا القتل حتى يثأر لنفسه من ضحكة ضحكتها امرأة وأن يعين سفائنه على السير... "وألقت بقميصها الزعفراني اللون على الأرض بقوة وغضب مكبوت لم تنطق به ؛ ونفذت في قلب جميع رجل من أولئك الرجال المحاربين القتلة سهام الرأفة التي أطلقتها الفتاة من عينيها ، وارتسمت في عقولهم صورة وجه يحاول بقوة ما أعجبها حتى يستدر الرحمة من القلوب ، وجه الفتاة الصغيرة التي كانت ترقص إلى جانب سفينة أبيها. ولم يؤثر ذلك الصوت البريء في قلب الأب حين انضم إلى صوته بعد حتى صبت الكأس الثالثة". ويدخل رسول أجممنون ليعلن قدوم الملك. ويدرك إسكلس بخياله الرقيق ما يهتز به قلب الجندي البسيط من نشوة السرور وهويطأ بقدمه أرض بلاده بعد غيابه الطويل ؛ فينطق الجندي بقوله: "إني الآن مستعد للموت إذا أراد اللّه حتى أموت".

ويصف الجندي لفرقة المرتلين أهوال الحرب وأقذارها ، والمطر الذي تنفذ مياهه إلى العظام ، والحشرات التي تضاعفت في الشعر ، وحرارة الصيف الخانقة في إليون ، وبرد الشتاء القارس الذي تساقطت منه الطيور جميعها موتى. وتخرج كلتيمنسترا من القصر كئيبة متهيجة الأعصاب ، ولكنها مع ذلك ذات كبرياء ، وتأمر حتى تنثر في طريق أجممنون السجف الثمينة. ويقبل الملك في عربته الملكية ، يحف به جنوده ، منتصب القامة فخوراً بما أحرزه من نصر ، ومن خلفه عربة أخرى تحمل كسندرا الجميلة السمراء ، وهي الأميرة والمتنبئة الطروادية ، جارية أجممنون ومشبعة شهوته رغم أنفها ، وهي التي تتنبأ وقلبها غاضب حاقد بأنه يفترض أن يلقى جزاءه ، كما تتنبأ في حزنها بموتها.

وتصف كلتيمنسترا للملك بلسان زلق شوقها لعودته خلال السنين الطوال: "لقد نضبت من أجلك ينابيع دموع عيني الفياضة ، فلم تبق فيها قطرة واحدة ، ولكنك تستطيع حتى ترى فيهما كيف من الممكن أن أضناهما سهري ، وأنا أترقب في حزن بشائر نصرك المبطئة ، وكيف كنت أقوم مسرعة من نومي المضطرب إذا هزت البعوضة جناحها لأني كنت أحلم بمتاعبك المضنية الطويلة ، وقد تجمعت كلها أثناء نومي القصير". ويرتاب أجممنون في إخلاصها ويلومها أشد اللوم على إسرافها في فرش السجف المطرزة تحت سنابك خيله ، ولكنه يتبعها إلى القصر وتصحبه كسندرا مذعنة مستسلمة. وتردد فرق المرتلين بصوت منخفض في خلال فترة الراحة الطويلة أغنية تنذر بشر مستطير. ثم تنبعث من الداخل صرخة كان جميع سطر من أسطر المأساة يهيئ الآذان لسماعها ، صرخة أجممنون حين يغتاله إيجسثس وكلتيمنسترا. وتفتح الأبواب ، وتظهر كلتيمنسترا والبلطة في يدها والدم يلوث جبهتها ، وقد وقفت منتصرة فوق جثتي كسندرا والملك ، وترتل الفرقة خاتمة المسرحية: "ألا ليت الله يمن عليَّ بأن يعاجلني الموت فاتىة دون ألم أشد ، ومن غير انتظار مؤلم طويل ، فأقضي نحبي وأنام النوم الأبدي الذي لا صحوة منه. ليت الله يمن عليَّ بهذا بعد حتى لاقى الردى من كان يرعاني حبه".

وتعد الأرستيا أروع آيات الأدب اليوناني بعد الإلياذة والأوذيسة ، ففيها تظهر سعة الإدراك ، ووحدة التفكير والتطبيق ، وقوة الترقي المسرحي ، والقدرة على فهم أخلاق الناس ، وروعة الأسلوب ، وهي مميزات لا نراها مجتمعة مرة أخرى إلا في شكسبير. والمسرحية الثلاثية محبوكة حبكاً قوياً كأن أجزاءها ثلاثة فصول في مسرحية حديثة ، فكل جزء منها يمهد للجزء الذي يليه ويستدعيه في تتابع منطقي محتوم لا مفر منه ، وحدثا أعقبت إحدى مسرحيات المجموعة المسرحية التي قبلها تزداد رهبة الموضوع ، ويبدأ الإنسان يدرك كيف من الممكن أن كانت هذه السيرة تثير أحاسيس اليونان.

ولسنا ننكر حتى الرواية مثقلة بالكلام الكثير الذي لا يبرره مقتل أربعة أشخاص ، وأن ما فيها من أغان كثيراً ماقد يكون غامضاً عسير الفهم ، وأن ما في هذه الأغاني من تشبيهات واستعارات قد بولغ فيه كثيراً ، وأن لغتها في بعض الأحيان ثقيلة خشنة متكلفة. لكن هذه الأغاني مع ذلك لا يفوقها شيء من نوعها ، فهي مليئة بالعظمة والحنو، بليغة فيما تدعوإليه من دين حديث هودين العفووالمغفرة ، ومن فضائل النظام السياسي الذي يؤذن بالزوال.

ذلك حتى الأرستيا تبلغ من التحفظ ما تبلغه برومثيوس من التطرف وإن لم يكن بينهما إلا فترة من الزمان لا تزيد على سنتين ، لقد جرد إفيلتيز الأرببجس من اختصاصه في عام 462 ، وفي عام 461 اغتال ، وفي عام 458 عرض إسكلس في الأرستيا دفاعاً عن هذا المجلس نطق فيه إنه أحكم هيئة في حكومة أثينا. وكان الشاعر في ذلك الوقت قد طال أجله وضرسته السنون ، وكان في وسعه حتى يفهم الشيوخ أكثر مما يفهم الشبان ، وكان مثل أرسطوفان يتوق لأن يتحلى بفضائل رجال مرثون. ويريد أثنيوس منا حتى نعتقد أنه كان سكيراً ولكننا نراه في الأرستيا رجلاً متزمتاً يعظ الناس من فوق المسرح ، ويحذرهم من الخطيئة وما يتبعها من عقاب ، ويبين لهم ما يعقب الألم من حكمة ، ويشرح قانون العتووالانتقام ، وهومبدأ آخر من مبادئ الخطيئة الأولى ، ويقول إذا كان عمل غي صالح سينكشف يوماً ما ويعاقب مقترفة في إحدى حيواته. وبهذا حاول التفكير اليوناني حتى يوفق بين الشر واللّه ، فيقول إذا العذاب كله ناشئ من الخطيئة ، ولوكانت خطيئة جيل من الأجيال البائدة.


مسرحية الخوئفوري أوحاملات قربان الخمر

خوئفوري
The Libation Bearers
Orestes, Electra and Hermes in front of Agamemnon's tomb by Choephoroi Painter
خطها إسخيلوس
الكورس الجواري
الشخصيات Orestes
إكترا
الخادم
Clytaemnestra
Pylades
Cilissa
Aegisthus
Attendants
المشهد Argos, at the tomb of أگاممنون

مسرحية الكئفوري Choephoroe أوحاملات قربان الخمر. واسمها مشتق من جماعة النساء اللاتي يأتين بالقرابين إلى قبر الملك. وكانت كلتيمنسترا قد أوفدت أرستيز ابنها الصغير ليربى في فوسيس Phocis القاصية عساه حتى ينسى مقتل أبيه ، ولكن شيوخ تلك الجزيرة يفهمونه قانون الثأر القديم: "إن نقطة الدم المراقة تتطلب دماً جديداً" ؛ وكانت الدولة في تلك الأيام المظلمة تهجر عقاب القتل لأولياء القتيل ، وكان الناس يعتقدون حتى روحه لا تجد الراحة حتى يثأر له.

واستحوذت فكرة الانتقام على أرستيز وأقضت مضجعه ، وكانت توحي إليه حتى يقتل أمه وإيجسثس. وتحقيقاً لهذا الغرض يأتي سراً إلى أرجوس مع رفيقه بيلديز Pylodes ، ويبحث عن قبر أبيه ، ويضع عليه خصلة من شعره. ويسمع الشبان سقط أقدام ساكبي قربان الخمر على القبر فيبتعدان عنه ويصغيان في ذهول إلى إلكترا أخت أرستيز الحزينة وقد أقبلت مع جماعة من النساء ، ووقفت عند القبر ، وأخذت تناجي روح أجممنون وتدعوه لأن يثير أرستيز فيأخذ بثأر أبيه. وهنا يكشف أرستيز عن نفسه ، فتصب من قلبها المثقل بالهموم في عقله الساذج حتى عليه حتى يقتل أمه ، ويمضى الشابان إلى قصر الملك في زي تاجرين ؛ وترحب بهما كلتيمنسترا وتكرمهما فيرق لها قلباهما ، ولكن أرستيز يختبرها بقوله إذا الغلام الذي أوفدته إلى فوسيس قد توفي ؛ ويستولي عليه الفزع حين يرى البهجة بادية في حزنها.

وتستدعي إيجسثس يستمع معها إلى حتى الفتى الذي يخشيان انتقامه قد قضى نحبه ، فيقتله أرستيز ويدفع أمه إلى القصر ، ثم يخرج بعد هنيهة وقد جن جنونه أوكاد لشعوره بأنه اغتال أمه ويقول: "وقبل حتى يمضى عقلي أعرب في هذا المكان إلى جميع من يحبني ، وأعترف أني قتلت أمي".

مسرحية اليومنيديات

اليومنيديات
The Eumenides
"اُرستيز تلاحقه ربات الانتقام" بريشة وليام-أدولف بوگرو
خطها إسخيلوس
الكورس ربات الانتقام Erinyes
الشخصيات الكاهنة
أپولو
اُرستيز
شبح كلتيمنسترا
أثينا
المواطنون الأثينيون
المشهد أمام معبد أپولوفي دلفي وفي أثينا

تشتق المسرحية اليومنيديات اسمها من اسم هذه الإلهات المُلَطَّف "اليومنيديات Eumenides " أي "راجيات الخير". ونرى فيها حتى الشاعر يصور اُرستيز تطارده ربات الانتقام المكلفة بعقاب المجرمين؛ ويصبح أرستيز Orestes طريداً مهدر الدم، يتجنبه سائر الناس؛ تتعقبه ربات الانتقام أينما مضى، وتحوم حوله في صورة أشباح سود تنادي بسفك دمه. ويلقي الفتى بنفسه فوق مذبح أپولوفي دلفي فيهدئ الإله روعه، ولكن شبح كلتيمنسترا يقوم من تحت الثرى ويوعز إلى ربات الانتقام ألا تتوانى عن تعذيب ولدها. ويسافر أرستيز إلى أثينة ويخر راكعاً أمام ضريح الإلهة أثينة ويتوسل إليها حتى تنجيه. وتسمع أثينا نداءه وتصفه بالذي "كمله العذاب". وتحتج ربات الانتقام عليها فتدعوهن حتى يعرضن سيرة أرستيز على مجلس الأريوپاگوس؛ ويمثل المشهد الأخير هذه المحاكمة العجيبة التي ترمز إلى استبدال حكم القانون بالقصاص وسفك الدماء. وتتولى أثينا ربة المدينة رياسة المجلس، وتعرض ربات الانتقام حجتهن في طلب الانتقام من اُرستيز، ويدافع عنه أپولو. وتنقسم المحكمة على نفسها وتتساوى الأصوات، وترجح أثينة رئيسة المجلس الجانب الذي يريد تبرئة اُرستيز، وتعلن براءته، وتقرر من ذلك الوقت رسمياً حتى مجلس أريوپاگوس هوالمحكمة العليا في أتكا، وأن حكمه السريع على القاتل سيطهر البلاد من المنازعات، وأن حكمته ستهدي الدولة إلى طريق النجاة مما يحيط بالشعب من أخطار.

وتهدئ الإلهة بألفاظها العذبة ثائرة ربات الانتقام، وتكسب قلوبهن، وتقول زعيمتهن إذا "نظاماً جديداً قد ولد في ذلك اليوم".


الهامش

وصلات خارجية

BBC audio file. The Oresteia discussion in In our time Radio أربعة programme. 45 minutes.

تاريخ النشر: 2020-06-04 15:01:49
التصنيفات: مسرحيات إسخيلوس, أدب حرب طروادة, Mythology of Argolis, ثلاثيات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اليوم.. مطار القاهرة يشهد سفر أول أفواج حجاج بيت الله الحرام

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:22
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 44%

رانيا يوسف بالأسود في أحدث جلسة تصوير....(صور)

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:02
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

شيخ الصيادين يكشف كواليس صيد "القرش القاتل"

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:01
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 51%

كولر يضع الليلة الرتوش الأخيرة على خطة الأهلى لمواجهة الوداد المغربى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:32
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 42%

بالصور.. المملكة تدشن مبادرة "طريق مكة" في كوت ديفوار

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:26:03
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

بسبب نقص الريال السعودي.. 3 عملات عربية متاحة أمام الحجاج

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:13
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 65%

نهائى الأحلام بين مانشستر سيتى وإنتر ميلان على لقب دورى أبطال أوروبا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:37
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 42%

الإسكان: تسليم 205 قطع أراضٍ صناعية للمستثمرين بمدينة أكتوبر الجديدة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:21
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 35%

التفاصيل المالية لعقد كريم بنزيما مع اتحاد جدة السعودى.. إنفوجراف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:29
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 38%

"الأرصاد": أتربة مثارة على منطقة تبوك

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:26:09
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 58%

الصحة العالمية: مصر من أوائل الدول سيتم إعلان خلوها من فيروس "سى"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:24
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 38%

العثور على مليون جنيه «فكة» داخل منزل «متسولة» في قنا

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:11
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 55%

البحوث الفلكية: الأربعاء 28 يونيو أول أيام عيد الأضحى

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:08
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 69%

إعلان فيلم بيت الروبي يتخطى 3 ملايين مشاهدة.. فيديو

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:05
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 70%

رائدا فضاء يثبتان ألواح شمسية جديدة في محطة الفضاء الدولية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:26:06
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 65%

شقيق مصطفى درويش يحيي ذكرى وفاته الأربعين...تفاصيل

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:10
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 65%

من يستحق صرف تعويض البطالة عند تصفية الشركة؟

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-10 09:22:31
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 43%

تحميل تطبيق المنصة العربية