ابن الفرغاني
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الاسم الكامل | أبوبكر محمد بن موسى الواسطي | |||
الميلاد | ??
|
|||
الوفاة |
320 هـ
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | ||||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | قرن أربعة هـ | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | التصوف | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ |
أبوالحسين النوري الجنيد البغدادي |
|||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
أبوبكر محمد بن موسى الواسطي، وكان يُعهد بـ "ابن الفرغاني"، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الرابع الهجري، نطق عنه أبوعبد الرحمن السلمي بأنه: «من فهماء مشايخ القوم (الصوفية)، لم يتحدث أحد في التصوف مثل ما تحدث هو، وكان عالماً بالأصول، وعلوم الظاهر»، ونطق عنه أبونعيم الأصبهاني بأنه: «عالم بالأصول والفروع، ألفاظه بديعة، وإشاراته رفيعة». من قدما أصحاب الجنيد وأبي الحسين النوري، أصله من خراسان من فرغانة، واستوطن "كورة مرو"، ومات بها بعد عام 320 هـ.
من أقواله
- الأسر على وجوه: أسير نفسه وشهوته، وأسير شيطانه وهواه، وأسير ما لا معنى له لحظه أولفظه هم الفساق، وما دام للشواهد على الأسرار أثر وللأعراض على القلب خطر فهومحجوب بعيد من عين الحقيقة، ما تورع المتورعون ولا تزهد المتزهدون إلا لعظم الأعراض في سرائرهم، فمن أعرض عنها أدباً، أوتورع عنها ظرفاً، فذلك الصادق في ورعه، والحكيم في آدابه.
- الرضا والسخط نعتان من نعوت الحق يجريان على الأبد بما جريا في الأزل، يظهران الوسمين على المقبولين والمطرودين، فقد بانت شواهد المقبولين بضيائها عليهم كما بانت شواهد المطرودين بظلمتها عليهم، فأنى تنفع مع ذلك الألوان المصفرة، والأكمام المقصرة، والأقدام المنتفخة.
- الناس على ثلاث طبقات: الطبقة الأولى من الله عليهم بأنوار الهداية، فهم معصومون من الكفر والشرك والنفاق، والطبقة الثانية من الله عليهم بأنوار العناية فهم معصومون عن الكبائر والصغائر، والطبقة الثالثة من الله عليهم بالكفاية، فهم معصومون عن الخواطر الفاسدة، وحركات أهل الغفلة.
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، أبوعبد الرحمن السلمي، ص232-235، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ حلية الأولياء، أبونعيم الأصبهاني.