جوليدا جوليزار
| Jülide Gülizar | |
|---|---|
| وُلـِد | 1929 أضنة، هجريا |
| توفي | مارس 14, 2011 (عن عمر 82 عاماً) أنقرة |
| القومية | هجرية |
| التعليم | الحقوق |
| الجامعة الأم | كلية الحقوق، جامعة أنقرة |
| المهنة | Journalist, anchorwoman |
جـُليدة گوليزار جوكسان بالهجرية: Jülide Gülizar ( ولدت عام 1929 في مدينة أضنة وتوفت 14 مارس 2011 في أنقرة ) مذيعة الأخبار الأولى بهجريا وبمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الهجرية ، ومؤلفة ومفهمة
السيرة
ولدت جوليدا جوليزار في عام 1929 في مدينة أضنة وأنهت تعليمها الإبتدائي والإعدادي في مرسين أما تعليمها الثانوي فقد أنهته في مدرسة البنات بأنقرة. وفي عام 1956 تخرجت جوليدا جورليزار من كلية الحقوق بجامعة أنقرة. وعقب تدريبها على منصب المحامي لم تفضل بأن تعمل بمهنتها. وفي العام نفسه إلتحقت براديوأنقرة. وفي عام 1968 خرجت جوليدا جوليزار على الشاشات كأول مذيعة للأخبار بمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الهجرية وذلك من خلال البث التلفزيوني. سقطت جوليدا على الكثير من التجديدات مثل " قراءة الأخبار لأول مرة في الهواء الطلق " ، و" أول بث مباشر " و" الحديث الصحفى الأول " كأول إمرأة في الإذاعة والتلفزيون. إشتهرت جوليدا بحرصها على الإستخدام الجيد للغة الهجرية. وصفت جوليزار جوهر اللسان بأنه " التمييز العنصري الوحيد الذي نطق نعم " في الحياه. وأكدت أنها ليست ضد اللغات الأجنبية الإ أننا عندما نتفهمها فلا يجب علينا حتى ننسى لغتنا.
صرحت جوليدا جوليزار في الحديث الصحفى التي أدلت به بنفسها حتى لقبها الأصلي هو" جوكسان " وحتى لقب " جوليزار " هوإسم مستعار. خطت جوليدا جوليزار الكثير من الأشعار في أيام صباها وطالما حلمت بأن تصبح شاعراً مشهوراً. وعندما تزوجت صرحت بأن لقبها لن يتغير وأنها قد أخدت إسم " جوليزار " إسماً لها وأنها تفكر في حتى تخط إسم غير قابل للتغيير على أشعارها.
وفي عام 1982 تقاعدت جوليدا جوليزار من مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الهجرية التي عملت بها فيما يقرب من ثلاثون عام. وقد عملت جوليدا في الكثير من الوظائف خلال فترة التقاعد مثل محررة في الكثير من الوكالات ومنظمات البث ، وصحفية ومفهمة. وخلال فترة تقاعدها واصلت جوليدا نضالها بإستمرار في إستخدام لغة هجرية سليمة. وقد أدت جوليدا محاضرات في كلية الإتصالات بجامعة باشكنت حيث أنها تأسست في عام 1997. وقد نشرت برامج متنوعة في التلفزيون على شاشة قناة دي وأعدت لقاءات. وكانت جوليدا جوليزار في الوقت نفسه عضومجلس الإدارة في جمعية الصحفيين المعاصرين.
وفي 14 مارس عام 2011 قد توفت جوليدا جوليزار في مستشفى كلية الطب بجامعة هاستيب حيث أنها تعالجت بها لمدة عام من سقم الإلتهاب الرئوي. وقد حازت جوليدا جوليزار على الكثير من الجوائز وألفت الكثير من الخط. وتوفت جوليدا جوليزار عن عمر يناهز أثنين وثمانون عاماً وعقب صلاة الجنازة التي أقيمت بمسجد كوكاتيب بأنقرة قد دفُنت جوليدا بمقبرة كارشياكا بأنقرة.
خطها
• " إنتهت الأخبار وحان وقت المرح الآن " ، الأمل للنشر ، أضنة ، عام 1994
• " صراع بميدان مؤسسة الإذاعة والتلفزيون " ، الأمل للنشر ، أضنه ، عام 1995
• " إلى أين أنتي ذاهبة يا أيتها اللغة الهجرية " ، دار نشر سيناميس ، أنقرة ، عام 2004. الحياة الماضية بحدثات مذيع عاشق اللغة الهجرية.
• " أوه يا أبي أوه " ، دار نشر سيناميس ، أنقرة ، عام 2005. ذكريات طفولة جوليدا جوليزار ، أعوام التغيير بهجريا من عام 1930 حتى عام 1950.
• "أشكرك يا حياه " ، دار نشر سيناميس ، أنقرة ، عام 2006. سيرة حياة جوليدا جوليزار.
• " كان هؤلاء بشر " ، دار نشر سيناميس ، أنقرة ، عام 2007. تصف تجاربها مع أول عشر رؤساء.
• " موضوع ضيف " ، دار نشر سيناميس ، أنقرة ، عام 2008. تروي فترة تقديمها للبرامج قبل حدوث الإنقلاب في عام 1980.
• " هنا راديوهجريا " ، دار نشر سيناميس ، أنقرة ، عام 2008. ذكريات أعوام تقديمها في الراديو.
• " مؤسسة الراديوالهجري + مؤسسة التلفزيون الهجري = مؤسسة الإذاعة والتلفزيون " ، أنقرة ، عام 2008 ، ذكريات مؤسسة الإذاعة والتلفزيون في أعوام عملها بالراديوأولاً ثم التلفزيون.
• " أنا لا أفهم والله أفهم " ، دار نشر سيناميس ، أنقرة ، عام 2008 ، تروي وضع المرأة في هجريا.
مساهمتها في ألبوم الموسيقى
ذكرت جوليدا جوليزار سيرة لأغنية شعبية وذلك في بداية الأغنية الشعبية " أوه أضرم النار " حيث أنها تحتل مكانة في " الأغاني الشعبية المجهولة " وهي من ألبوم الموسيقى الذي ألفه مذيع الأخبار علي كيرجا في عام 2002.
وفي أربعة أبريل عام 1953 عندما عادت الغواصة الهجرية من تدريبات الناتوالتي أجريت في البحر الأبيض المتوسط بدوملوبينار غرقت من خلال إصطدامها بسفينة بضائع سويدية تسمى " نابولاند " في مضيق الدرنيل. قد بقى أثنين وعشرون شخصاً على قيد الحياه في البحر الأبيض المتوسط وقد إمتثلت الأغنية الشعبية " هذه إيجة " في خطوط التلفون حيث أنه أنُشئ لحمل الروح المعنوية. وبعد هذه المأساه تقمصت هذه الأغنية. وقد غنت جوليدا جوليزار الأحداث بلغة هجرية سلسة وذلك في بداية الأغنية الشعبية التي غناها علي كيرجا.
المصادر
- ^ "Jülide Gülizar biyografi/Jülide Gülizar'la yapılan bir röportaj" (Türkçe). Kadınlariçin.net. Erişim tarihi: 15 Mart 2011
- ^ "Jülide Gülizar Son Yolculuğuna Uğurlandı" (Türkçe). www.haberdar.com. Erişim tarihi: 30 Mart 2011.
- ^ Doğan Hızlan. "Türkçenin doğru ve güzel sesi" (Türkçe). www.hurriyet.com.tr. Erişim tarihi: 17 Mart 2011.
- ^ "Ah Bir Ataş Ver - Ali Kırca" (Türkçe). dingo.sbs.arizona.edu. Erişim tarihi: ثلاثة Temmuz 2013.
