الدشلوطي، المنيا
الدشلوط قرية بمركز ((مغاغة))، ((محافظة المنيا))
قع قرية الدشلوط على الخط الفاصل بين مركزى العدوة ومغاغة وتعتبر البوابة الغربية لمدينة مغاغة والبوابة الشرقية لمدينة العدوة حيث تقع بين قريتين - دهمرو- وبان الفهم والأولى تابعة لمركز مغاغة والثانية تابعه لمركز العدوة وهذا المسقط الجغرافى ادى إلى تقسيمها بين المركزين حيث تتبع اداريا العدوة وحكم محلى مغاغة يبلغ عدد سكانها أكثر من 8000 إنسان معظمهم مغتربين في القاهرة حيث لا توجد بالقرية مصدرا للدخل سوى الزراعة والقطاع الحكومي وتبلغ نسبة الإمية في القرية واحد وثلاث من العشرة في المائة وتعتبر القرية الوحيدة التى محيت منها الأمية فطريا بدون مجهود من الدولة حيث يقدس ابناؤها التعليم للذكور والإناث والقرية الوحيدة في مركز مغاغة التى يتمتع ابناؤها بالذكاء وحسن ادارة الحوار
الدشلوط تاريخيا
منذ قرابة المائة عام هاجر نفر ويدعى (علي المنتمى نسبا لعائلة محمد علي المنتميه نسبا لعائلة الخشبات من ((الدشلوط)) مركز ((ديروط)) ((محافظة أسيوط)) إلى تلك البقعة من المسقط المذكور اعلاه حيث وجدوا احد الرعاة يبنى كوخا ويقوم برعاية الغنم فوق تل كبير من الأرض البور.
بعض الوافدين وطدوا علاقتهم باصحاب تلك الأرض مثل زبيدة وآخرون حتى نجحوا في استيطان تلك البقعة. وأطلقوا عليها الدشلوطى نسبة إلى الوافد رجعت إلى الأصل فيما بعد الدشلوط.
النازحون الأولون
- الخشبات وهم عائلات محمد علي وعبد الرزاق والودايعة واصلهم عائلة الخشبات الكبيرة بدشلوط ديروط
- الجلدة وينتمون إلى قرية جلدة المجاورة لقرية دشلوط بديروط بأسيوط
- عائلة الشافعي: وهم من دشلوط بديروط
- عائلة عبد الهادي وهم من دشلوط بديروط.
- الجبورة وهم من دشلوط بأسيوط
إشارة يربط جميع عائلات النازحون قرابات دم وصهر
الوافدون:- بعض العائلات الوافده من غروب العدوة وبالتحديد عطف حيدر وقرى أخرى بغروب العدوة بالمنيا