المهدي العباسي

عودة للموسوعة

المهدي العباسي

المهدي العباسي

معلومات شخصية
اسم الولادة
الميلاد


الوفاة 70 عاماً


القاهرة، مصر

سبب الوفاة
مكان الدفن
قتله
تاريخ الإختفاء
مكان الاعتنطق
الإقامة مصري
مواطنة
العرق
نشأ في
لون الشعر
الطول
الوزن
المحيط
استعمال اليد
الديانة
عضوفي
مشكلة صحية
الزوج/الزوجة
الشريك
أبناء
عدد الأولاد
الأب
الأم
أخوة وأخوات
عائلة
مناصب
الحياة العملية
المدرسة الأم
تخصص أكاديمي
شهادة جامعية
مشرف الدكتوراه
تفهم لدى
طلاب الدكتوراه
التلامذة المشهورون
المهنة
الحزب
اللغة الأم
اللغات
مجال العمل
الاهتمامات شيخ الجامع الأزهر
موظف في
أعمال بارزة
تأثر بـ
الثروة
التيار
الرياضة
بلد الرياضة
تهم
التهم
الخدمة العسكرية
الولاء
الفرع
الرتبة
القيادات
المعارك والحروب
الجوائز
التوقيع
المواقع
المسقط
IMDB

محمود العباسى بن محمد أمين بن محمد المهدى الكبير. ولد عام (1243هـ) في الإسكندرية كان مفتيًا للديار المصرية وأول من تولى شياخة الأزهر.

تفهم بالقاهرة من فقهاء الحنفية، تولى الإفتاء سنة (1264هـ) وأضيف إليه مشيخة الأزهر (1287هـ) ولما قام أحمد عرابى بثورته (1298هـ) عزل المهدى من المشيخة لامتناعه عن التوقيع لعزل الخديوى توفيق (1299هـ) وكافأه الخديوبعد الثورة بإعادته شيخًا للأزهر مع الإفتاء، وقيل للخديوى إذا جماعة من الوجوه والتجار يجتمعون للسمر في منزل المهدى، ويتحدثون في الأمور السياسية، ويظهرون أسفهم لوجود الإنجليز بمصر، وانقياد الحكومة المصرية إلى رغباتهم، فعاتبه على ذلك الخديوى، فاستنطق من منصبه.

استمر بالإفتاء أربعين سنة، ومن مصنفاته: "الفتاوى المهدية في الوقائع المصرية" سبعة أجزاء وهومجموع فتاواه. توفى (1315هـ).

من التلمذة إلى منصب الإفتاء

سلك محمد المهدي طريق الفهم مثل جده وأبيه، فحفظ القرآن الكريم ومتون الفقه والحديث والنحو، وتردد على حلقات الفهم، ولزم الشيخ إبراهيم السقا الشافعي والشيخ خليل الرشيد الحنفي، والشيخ الببتاتي وغيرهم، ولما تولى إبراهيم باشا بن محمد ولاية مصر استدعى محمد المهدي، وأصدر أمرًا بأن يتولى منصب الإفتاء في منتصف ذي القعدة (1264 هـ= 1847 م) خلفًا للشيخ أحمد التميمي المفتي السابق.

وكان محمد المهدي حين ولي هذا المنصب الجليل في الحادية والعشرين من عمره طالب فهم يلازم حلقات الفهماء لا يصلح للنهوض بأعباء الفتوى على الرغم من ذكائه الحاد واجتهاده في تحصيل الفهم، بل إنه حين استدعي لتولي هذا المنصب كان في حلقه الشيخ السقا يتلقى عليه.

لكن السياسة وأهواءها قد تحيف عن الحق، وتعدل عن العقل والحكمة، وتقدم على الغريب من الأعمال، وهذا ما كان من أمر إبراهيم باشا الذي كان في زيارة إلى عاصمة الخلافة العثمانية ليتسلم من السلطان مرسوم ولايته على مصر، وتقابل هناك مع شيخ الإسلام عارف بك، فأوصاه خيرًا بذرية الشيخ محمد المهدي الكبير، وأن يولي منهم من يصلح لمنصب أبيه، فاستجاب إبراهيم باشا لوصية شيخ الإسلام وحرص على استرضائه، فعزل المفتي القديم، وأقام محمد المهدي في منصبه، وهولا يزال غض الإهاب، لم يتجاوز فترة طلب الفهم.

وحلًا لهذا المعضلة عُقد للمفتي الجديد مجلس بالقلعة حضره مصطفى العروسي شيخ الجامع الأزهر وكبار الفهماء، واتفقوا على تعيين أمين للفتوى يقوم بشئونها حتى يتأهل صاحبها، ويباشرها بنفسه.

ولم يفقد المنصب الجليل الحكمة لدى المفتي الشاب ويظن أنه تولاه عن جدارة واستحقاق، فانكب على القراءة والدرس حتىقد يكون أهلا لما اختير له، وما هي إلا سنوات معدودة حتى أصبح جديرا بالمنصب، مؤهلا للتدريس في الأزهر بين فحول الفهماء، وكان يفهم لطلابه كتاب الدر المختار وهومن أبرز مصادر الفقه الحنفي، وغيره من أمهات الخط، وجمع المفتي إلى جانب الفهم وسعة الاطلاع ودقة الفهم ورعًا وزهدًا وصلاحًا، فلم يخشَ في الحق لومة لائم، ويصدع بالحق دون خوف أووجل، فحين أراد عباس الأول والي مصر حتى يستولى على ثروة أسرة محمد علي بحجة أنه اتى إلى مصر لا يملك دينارًا أودرهما، وأن ما في أيدي أسرته إنما هومال الأمة يجب رده إليها، وقف له المفتي وامتنع عن إصدار فتوى تبيح للوالي الإقدام على مثل هذا العمل، فحاول إكراهه وتهديده، فازداد امتناع الشيخ ولم يأبه لتهديدات الوالي.


رجل الإصلاح في الأزهر

جامع الأزهر

وفي عهد الخديوي إسماعيل تولى محمد المهدي الأزهر سنة (1287 هـ= 1870 م) خلفًا للشيخ مصطفى العروسي، مع احتفاظه بمنصب الإفتاء، فكان أول من جمع بين المنصبين وأول حنفي يتولى مشيخة الأزهر، وكان عادة يتولى المشيخة الفهماء من أصحاب الممضى الشافعي، وهويعد أصغر من تولى المشيخة في تاريخها المديد.

وكان الشيخ الجليل عند حسن الظن، فباشر عمله بكل حزم ونشاط، وشرع في تنظيم شئون الأزهر الإدارية والمالية، وأعاد لأهل الأزهر ما كان لهم من رواتب شهرية وسنوية، وتشدد في إنفاق أموال الأوقاف على مستحقيها وفق الشروط التي وضعها الواقفون.

ثم استصدر قرارا من الخديوي بوضع قانون للتدريس بالأزهر، فاستجاب له، وكان هذا أول خطوة في إصلاح نظم الأزهر وتطوير الدراسة به، واختيار القائمين على التدريس به وفق شروط موضوعية، وكان المعتاد حتى يجلس للتدريس بالأزهر من يجد في نفسه قدرة على التدريس، فإذا أقره شيوخه على هذا بعد حضور دروسه استمر في عمله، وكانت هذه الطريقة ينفذ من خلالها من ليس أهلا للتدريس بعمل المجاملة والتساهل.

واقتضى النظام الذي قدمه شيخ الأزهر حتى يمتحن الطالب الذي يرغب في الجلوس للتدريس أمام لجنة من ستة من كبار فهماء الأزهر، ويكون الامتحان في أحد عشر فهمًا من العلوم المتداولة بالأزهر، وهي: التفسير، والحديث، والتوحيد، والفقه، وأصوله، والنحو، والصرف، والمعاني، والبيان، والبديع، والمنطق.

وقبل حتى يعقد له الامتحان يشهد له ثمانية من مشايخه على أقل تقدير أنه جدير بالالتحاق بزمرة الفهماء، ويحدد له تفهم في جميع فن من الفنون يتولى إعداده، ثم يقوم بعرضه أمام اللجنة المشكلة لاختباره، والتي تسمع درسه، وتتولى هي سؤاله وعليه حتى يقنع الحاضرين بأنه قد هضم مسائل الفهم التي يطرحها عليهم، فإذا أجاب في جميع فن ونال ثناءهم، منح تقديرًا من الدرجة الأولى، وإذا أجاب في أكثر الفنون نال تقديرًا من الدرجة الثانية، وإذا أجاب في أقل من ذلك منح تقديرًا من الدرجة الثالثة.

وكان الامتحان عسيرًا، لا يجتازه إلا من استعد له تمامًا ونجح في إقناع الستة الممتحنين، ولذلك كان كثير من المتقدمين لا يجتازون هذا الامتحان من المرة الأولى، بل تتعدد محاولتهم للحصول على تقدير اللجنة، وكان أغلبية الناجحين من أصحاب الدرجة الثالثة، وبتطبيق هذا النظام كان الشيخ محمد المهدي هوأول من سن قانونًا بتنظيم الامتحان في الأزهر.

مدخل الكوبري

الشيخ المهدي ينقذ أسود قصر النيل

تعرضت أحد الدراسات المستشرقة (دراسة للمستشرق الهولندي رودلف بيترز) لأهمية كتاب الفتاوى المهدية، وضربت لذلك نموذجا بفتوى اصدرها الإمام الأكبر الشيخ المهدي بتاريخ 16 من شوال سنة 1299 هـ (الموافق 31 من أغسطس سنة 1882) ،في تاريخ سابق مباشرة على تعدي بريطانيا على الديار المصرية وزحف قواتها صوب العاصمة، فرد على سؤال موجه حول مدى شرعية إقامة التماثيل (تمثال إبراهيم باشا في ميدان الأوبرا والأسود المقامة بمدخل كوبري قصر النيل)، فأجاب الإمام بما مفاده حتى إقامة هذه الصور والتماثيل مكروه كراهة تحريمية وان كان قد أضاف في فتواه، في حاشية، حتى إزالة جميع منكر في البلاد وتجنب الحكم بغير ما أنزل الله لهوأمر آكد، أي أشد توكيدا، من إزالة الصور والتماثيل.

وأكدت الدراسة، ان المفتيقد يكون فيما أكده قد أضاف، ولأول مرة، تعقيبا إلى فتوى يصدرها لا يتصل بطبيعة الموضوع الذي ينظره، وان ذلك كان إدراكا من الإمام بأن المطلوب كان استعمال، أوبالأحرى استغلال موقف معين وصبغه بصبغة دينية وصولا إلى تحقيق أهداف سياسية محضة، وهي زعزعة الثقة بالحاكم القائم وقتذاك، في حين حتى العدوالغاصب كان على الأبواب منتهكا ديار الإسلام، وانتهى المستشرق إلى حتى الإمام فطن إلى خبيئة السؤال فكان الرد مناسبا للمقام، وتفويتا على السائل ما كان يهدف إليه من تحقيق أمور سياسية متسترا خلف دعوى الحفاظ على الشريعة.

في لقاءة الخديوي إسماعيل

أراد الخديوي إسماعيل حتى يلحق للأوقاف الأهلية بالأوقاف العمومية ليسهل الاستيلاء عليها، حيث كان ناظرًا عليها، ورغب في حتى يعوض أربابها بما يكفل لهم معاشهم، وسأل الفتيا في ذلك فأفتاه بعض الفهماء بجواز ذلك، فكان ذلك مسوغًا له ليشيد في طلب موافقة الإمام الذي أعرب رفضه لما يطلبه الخديوي، ولم يخضع لتهديداته قائلا:

إنه ليسهل عليه تجرده مما يملك وما ورث عن آبائه على حتى يعلن أنه حكم بغير ما أنزل الله، وأنه حابى بدينه، أوراعه التهديد، ولم يعد أمام الخديوي سوى حتى يعقد جلسة للفهماء؛ لبحث شرعية ما ينوي الإقدام عليه، وانتهى الرأي بالحاضرين من الفهماء إلى صواب ما مضى إليه الإمام الأكبر، فارتفعت مكانته وزادت هيبته بين الحكام.

موقفه من عزل الخديوي توفيق

لم يزل الشيخ الكبير موضع إجلال وتقدير من كافة طوائف الناس حتى قامت الثورة العرابية فلم يتجاوب معها، فطلب عرابي من الخديوي توفيق عزله، فأجابه إلى ما طلب، وعزله في (المحرم 1299 هـ= 1881 م)، ولما اشتدت الثورة العرابية خط الفهماء وقادة الثورة قرارا بعزل الخديوي توفيق، وطلبوا منه التوقيع على البيان، فرفض فلما اشتدوا عليه في الطلب نطق لهم: "أنا لا أسقط بيدي، فإذا كان في الأمر غضب، فإن خاتمي معي فخذوه وسقطوا أنتم بأيديكم كما تشاءون" ولعله كان يرى حتى الذي يملك عزل الخديوي هوالخليفة العثماني.

ولما فشلت الثورة العرابية وعاود الخديوي توفيق إلى الحكم أعاد الشيخ إلى منصبة في (18 من ذي القعدة 12999 هـ= 2 من أكتوبر 1882 م) تقديرًا منه لفهمه وفضله، غير حتى ذلك لم يمنع الشيخ من حتى يعقد جلسات في بيته يؤمها بعض الكبراء والفهماء، يتحدثون في السياسة ويظهرون سخطهم على الاحتلال البريطاني وعلى ممالأة الحكومة المصرية له، فلما نمى ذلك إلى الخديوي توفيق غضب غضبًا شديدًا، وزاد من ذلك حتى نوبار باشا رئيس النظام اشتكى الخديوي حتى شيخ الأزهر يعارض أحكام القضاء، وأنه يتدخل في اختيار القضاة الشرعيين، وكان الشيخ يراعي في اختيارهم الفهم والأمانة والدقة، ويحميهم من تدخل الحكام.

فلما لامه الخديوي توفيق في إحدى المناسبات وخاطبه بغلظة حتى لا يتدخل فيما لا يعنيه، أجابه الشيخ في عزة بأن طلب إعفاءه من المنصب بحجة أنه كبر سنه ولم يعد يتحمل أعباء الأزهر، فغضب الخديوي من رد الإمام الذي لم يكن يتسقطه، فنطق له مستفهمًا: ومن الإفتاء أيضًا،يا ترى؟ فنطق له نعم، ثم انصرف الشيخ، فأمر الخديوي بتعيين الإمام الإنبابي شيخًا للأزهر خلفًا للإمام المهدي في (3 من ربيع الأول 1304 هـ= 30 من نوفمبر 1886 م).


الأيام الأخيرة

ظل الشيخ محل تقدير وإجلال ومصدرًا للفتوى بين الناس لما عهد عنه من تقوى وصلاح، وكرمته دولة الخلافة العثمانية، فمنحه الباب العالي كسوة التشريف من الدوحة الأولى، والوسام العثماني الأول سنة (1310 هـ= 1892 م) وفي سنوات عمره الأخيرة أصيب بالفالج (الشلل) وهويتوضأ لأداء الصلاة، وظل مريضًا نحوأربع سنوات حتى لقي الله في (13 من رجب 1315 هـ=ثمانية من ديسمبر 1897 م).

وقد أسفرت الأربعون عامًا التي قضاها في منصب الإفتاء عن سبعة مجلدات كبيرة ضمت فتاوى بعنوان: الفتاوى المهدية في الوقائع المصرية وهي تضم ثروة فقهية هائلة، وهي من أبرز المصادر في الإفتاء، وطبعت في القاهرة سنة (1301 هـ= 1883 م). وقد أعيد طبع هذا الكتاب الهام عام 2001 بفهم حفيد الشيخ المهدي المستشار محمد أمين المهدي.

مصادر

  • إسلام أون لاين.
  • مسقط دار الإفتاء المصرية / تراجم وسير [1]
  • منطق منشور بجريدة الأخبار المصرية بعنوان " كيف من الممكن أن أفلتت أسود قصر النيل من المذبحة وعندما تتلاعب السياسة بالدين" بتاريخ 18/3/1994 - الصفحة الرابعة
  • د. محمد الجوادي في كتابه " اصحاب المشيختين : سيرة حياة خمسة من فهماء الارهر جمعوا بين مشيخة الازهر والإفتاء". مخطة الشروق الدولية.القاهرة ٢٠٠٨
قبلــه:
مصطفى العروسي
شيخ الجامع الأزهر
الحادي والعشرون (1287 هـ - 1299 هـ / 1870 م - 1882 م)
بعــده:
شمس الدين الإنبابي


  1. ^ "المهدي العباسي". ويكيبيديا.
تاريخ النشر: 2020-06-04 15:49:07
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, خطأ في قوالب ويكي بيانات, صفحات تستخدم قالب معلومات شخص بحاجة لمراجعة, مشايخ الأزهر, مواليد 1243 هـ, مواليد 1827, وفيات 1315 هـ, وفيات 1897

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الصحة: تخصيص الخط الساخن 16474 لإنقاذ حياة مرضى الذبحة الصدرية

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:20:38
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 64%

وفاة شقيق جابر القرموطي بعد 10 أيام من رحيل أخيه الأول - فن

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:20:23
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 70%

خالد عبد الغفار: أمراض القلب تسبب 48% من معدل الوفيات سنوياً

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:20:35
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 70%

السياحة والآثار تبحث التحول الرقمي بالوزارة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:19:06
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

توقعات الطقس: لا أمطار ورياح قوية في الشمال والحرارة تنزل إلى الصفر

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:19:20
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 76%

الملك محمد السادس يبعث برقية تهنئة إلى المنتخب المغربي

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:18:46
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 62%

الملك محمد السادس يهنئ منتخب المغرب على إنجازه التاريخى فى قطر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:21:01
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 62%

عضو الشيوخ: مشاركة الرئيس بالقمة الأفريقية الأمريكية انتصار لرؤية مصر

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:19:08
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 69%

الرقائق الإلكترونية محور حرب بين الصين وأمريكا فما أبعادها؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:19:23
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 84%

معرض جدة للكتاب يُسدل الستار بمشاركة 900 دار نشر

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:18:16
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 86%

الجيش الأوكرانى: القوات الروسية تحاول استعادة موقعها فى اتجاه ليمان

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:21:02
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

حكيمي يتحدث لأول مرة عما وقع بعد صراخه في وجه رئيس الـ”فيفا”

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:19:25
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 75%

كيت وينسلت: تعرضت للتنمر بسبب وزني في «Titanic» - فن

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-18 00:20:27
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 65%

تحميل تطبيق المنصة العربية