تحريف
|
جزء من سلسلة حول |
| القرآن الكريم |
|---|
|
المصحف الشريف
|
|
شخصيات محورية
|
|
المحتوى
|
|
العلوم
|
|
نساء ذكرن في القرآن
|
|
القراءات والروايات
|
|
التفسير
|
|
الترجمة
|
|
ذات صلة
|
|
وجهات نظر
|
|
Taḥrīf (عربى: تحريف "التشويه والفساد, تغيير") هومصطلح عربي يستخدم من قبل المسلمون فيما يتعلق بالتعديلات التى لا يمكن إصلاحها فالمصطلح الإسلامي قرر حتى اليهودية والمسيحية قد أحدثت تعديلات بمخطوطات الكتاب المقدس على وجه التحديد تلك التي تشكل التورات (أو التوراة), زبور (أوالمزامير) والإنجيل (في العهد الجديد). فهماء الإسلام التقليديون، استنادا إلى التنطقيد القرآنية وغيرها, أوضحوحتى اليهود والنصارى قد غيروا وبدلوا حدثة الله. المبنية على الإنتقادات الحالية لنصوص الخط بإجماع الفهماء , والطبعات الأكثر موثوقية هذه الوثائق المتاحة هي :* توراة اليهود الطبعة الخامسة - التوراة اليهودية (تناخ), أوالعهد القديم.
- العهد الجديد طبعة نستله ألاند - العهد الجديد, اما وثيقة متصلة أومرتبطة بالإنجيل.
أنواع التحريف
أمين احسان إصلاحى خط عن أربعة أنواع من التحريف:
- لتفسير شيء عمدا بطريقة معاكسة تماما لنية المحرر . لتشويه نطق حدثة واحدة لدرجة حتى حدثة التغييرات تماما. على سبيل المثال، تم تغيير الحدثة "مروه" إلى 'موره" أو"موريا".
- لإضافة أوحذف جملة من الخطاب بكيفية تشوه المعنى الأصلي تماما. وعلى سبيل المثال، وفقا للإسلام ،فقد غير اليهود الحادث حول هجرة النبي إبراهيم صلى الله عليه وسلم بطريقة لا يمكن لأحد حتى يثبت حتى إبراهيم كان لديه أدنى علاقة بالكعبة (بالرغم حتى إبراهيم وولده إسماعيل هما من بنيا الكعبة).
- لترجمة حدثة لها معنيان إلى المعنى الذي هوتماما ضد هذا السياق. على سبيل المثال كانت الحدثة العبرية التي تعادل'ابن' في العربية ترجمت إلى "الإبن" في حين أنها تعنى "خادم" و"عبد".
- لتثير تساؤلات حول ما واضح للغاية من أجل خلق حالة من عدم اليقين حول هذا الموضوع ، كفيل بتغيير المعنى تماما.
أصل التحريف
التحريف في القرون الأولى من الإسلام
وفقا كاميلا أدانغ باحثة شئون سامية,تقول حتى الفهماء الأوائل الذين دعموا عدم وجود تغيير في التوراة والإنجيل هم إبن الليث ،بن ربان ، ابن قتيبة ، اليعقوبي ، الطبري ، الباقلانى, المسعودى.
إبن حزم
إن ورود لفظ التحريف , عثر بتفصيلات كثيرة في كتابات إبن حزم في القرن العاشر الهجرى(الذى جادل ضد تأليف الفسيفساء وإتهم عزرا بكتابة التوراة.[] كما انه رتب بشكل منهجي وفهمي تفاصيل الحجج ضد أصالة النص الانجيلي في (تناخ) الأولى والجزء الثاني من (العهد الجديد) وكتابه : التسلسل الزمني والجغرافي والمغالطات والتناقضات ؛ حيث تتواجد إستحالات لاهوتية (مجسمات تعبيرية) تضم، قصصا تضم الزنا والفجور, وينسب إلى الأنبياء الخطايا)، فضلا عن عدم وجود أسانيد يمكن الاعتماد عليها (تواتر) للنص. وهوما يفسر كيف من الممكن أن حتى تحريف التوراة قد وقع بينما توجد نسخة واحدة فقط من التوراة التي يحتفظ بها الكهنوت الهاروني داخل الهيكل في القدس. ابن حزم كان له تأثيرا على المسلمون في وقت لاحق وكان جدل كبير قد ثار، وجرى تحديث الموضوعات التي أثيرت مع انه يتعلق بأفكار جدلية ضمت التحريف وغيره قليلا فقط من قبل بعض الكتاب في وقت لاحق, </ref>
الدليل على التحريف
من القرآن
تحريف العهد القديم
فى القرآن, الأوصاف التى تليق بجلال الله.حيث أنه سبحانه لا تنسب إلية صفة الأكل والشرب , النوم..إلخ ومن يفترض أن ينظر في الكتاب المقدس، سيجد حتى االله (تعالى عما يقولون علوا كبيرا) هوجاهل ، ويتصارع مع يعقوب ويخسر، ويجتاحه النوم ، وأوصاف أخرى كثيرة في الكتاب المقدس تعد تجديفا في القرآن.
تحريف العهد الجديد
في القرآن الإنجيل يعنى (الخبر السار والإنجيل باللغة الإنجليزية) يعنى (الوحي) إلى يسوع كنبي. ولم يكن كوحي من يسوع إلى متى ، مرقس ، لوقا ، ويوحنا ، بولس ، بطرس أوأي إنسان آخر. ويسود إعتقاد بين المسلمين بأن حدثات يسوع في الانجيل هى مثال أوهي جزء من الوحى الذى تلقاه المسيح ، وأنه لم يكن أبداا من قول أحد آخر.
من الكتاب المقدس
وتعتبر أشياء كثيرة في الكتاب المقدس من قبل المسلمين لتكون دليلا على التحريف. أشياء من قبل التناقضات والأخطاء التاريخية أوالفهمية للشهادات propetic. أشياء مثل حدثات ارميا تعتبر الحدثات من قبل المسلمين من النقاط الرئيسية لإثبات التحريف.
"كيف تقدر حتى تقول :" نحن عقلاء،
لدينا شريعة الرب " ،
في الواقع فإن القلم والخطة قد كذبوا
وتعاملوا بالكذب?
مزيد من الانتقادات المسيحية الحديثة
ويستند الرفض المسيحي الحديث للتحريف على خمس حجج رئيسية :
- هناك القليل من الأدلة في المخطوطات المادية التى تشير إلى التغيير في النصوص التوراتية. والتفاني أيضا لدى الشعب اليهودي الى التوراة والإعتناء بنسخه النص نسخا دقيقا بواسطة رجال الدين اليهودي ( الماسوريين ) تعمل ضد إتهامات المسلمون. أقدم مخطوطات البحر الميت الإصدارات 280ج BCE – 68 CE تقارن بلإصدار الحالى مع تغييرات طفيفة فقط.
- لا توجد إجابة سقمية لما اليهود والمسيحيين يقومون بتغيير نصوصهم.
- كان اليهود والمسيحيون أكثر عداء لبعضهم البعض. وكان يمكن حتىقد يكون القليل من الاتفاق , قد أنجز . وعلى سبيل المثال في القرن الأول الهجرى , فإن القديس بولس قد هوجم بإنتظام من اليهود (أعمال 23 v 12) وهجمات معادية لليهود تحدث بصفة منتظمة بحلول الزمن 372CE .
- المذاهب الجديدة تختلف مع مجموعات مختلفة رئيسية على التغييرات. بالتالي لاتوجدأي مجموعة موحدة من التعديلات كما يقرر المسلمون.
- اليهود والمسيحيين السابقين الذين أصبحوا مسلمين لم يذكروا أي احتمال من إنتقاد الفساد المتعمد وهوشيء يمكن حتى نتسقط حدوثه بالتأكيد لوكان سليما.
بعض المسيحيين المحدثين المدافعين إستخدموا هذه التفنيدات للتحريف كنقطة ضعف للإسلام.
إنتقاد التحريف
فهم لما قبل القرآن
في أوقبل 33 م
ويعتقد المسلمون حتى النصوص المقدسة المنزلة , قبل المسيح كانت كلها محتواة في صحف إبراهيم , [[ التوراة والزبور. ويعتقد المسلمون أيضا حتى المسيح كان يفهم وتقبل حقيقة التوراة والزبور خلال حياته. ولذلك، فإن أي من مخطوطات التوراة (التوراة) أو الزبور (المزامير) يمكن حتى تكون مؤرخة قبل (أوخلال) حياة المسيح وربما من دون أى خطأ.
من 33 م إلى 700 ميلادي
سورة العنكبوت آية:46 تعنى حتى جميع النصوص كانت إلى زمن نزول القرآن سليمة.
[29:46] ولاتجادلوا أهل الكتاب إلا بالتى هى أحسن ,إلا الذين ظلموا منهم وقولوآمنا بالذى أنزل إلينا وأنزل إليكم ,وإلهنا وإلهكم واحد , ونحن له مسلمون.
ولا تجادلو أهل الكتاب , إلا بالتى هى أحسن (من مجرد نزاع), إلا الذين ظلموا منهم ( ; لكن قل 'نحن نعتقد في الوحي الذي أنزل الينا وإنزل إليكم ; وإلهنا وإلهكم واحد ; ونحن له مسلمون (نص القرآن).'
كذلك فإن النصوص الإسلامية ترى حتى الإنجيل كان متاحا للعرب كما الحديث المروى عن عائشة :
"عاد النبي صلى الله عليه وسلم إلى خديجة في حين كان قلبه تتسارع ضرباته. فأخذته إلى رقة بن نوفل الذي كان قد تحول إلى المسيحيا وكان قد إعتاد قراءة الانجيل باللغة العربية. سأل ورقة (النبى) صلى الله عليه وسلم , "ماذا رأيت?" ولما أبلغه, نطق ورقة, "هذا هونفس الملك (جبريل) الذي بعثه الله إلى النبى (موسى) . هل سأعيش حتى تتلقى الرسالة الإلهية ويخرجك قومك, فلسوف أدعمك بقوة."
... خديجة قد أخذته إلى رقة بن نوفل، ابن عم خديجة . وقد تم تحوله إلى المسيحية في فترة ما قبل الإسلام وقد إعناد الكتابة باللغة العربية وكتابة الانجيل باللغة العربية ما قدر الله له الكتابة...
... خديجة قد أخذته إلى ورقة بن نوفل الاسدى بن عبد العزى ، وكان ابن عم خديجة، أي إبن شقيق والدها. وكان الرجل الذي كان قد اعتنق المسيحية في أيام الجاهلية (أي قبل الإسلام) ، واعتاد حتى يخط كتابا لاللغة العربية، وبالتالي، خط الإنجيل باللغة العربية كما أراد الله له ان يخط...
هذه الأحاديث تشير إلى حتى عدد اليهود والمسيحيين في وقت متأخر حتى 700 ميلادية كانت لا تزال النصوص غير فاسدة. إذا كان هذا هوالوقت المقترح للفساد فلنقد يكون هناك بالعمل الكثير من النسخ المتداولة للتغيير -- ناهيك عن تنوع اللغات ، حتى كانت هناك نصوص باللغة العربية.
القرآن وانادىء وقوع التحريف في النص نفسه
جاري ميلر (عبد الأحد عمر) يعتقد بأن القرآن ينتقد التعامل مع الكتاب المقدس من قبل ' بعض اليهود والنصارى بدلا من خطهم المقدسة. وفقا لجاري ميلر ، يجعل القرآن فقط الاتهامات الثلاثة التالية :
- "القرآن يقول بعض اليهود والمسيحيين , قد تجاوزوا فوق الكثير من ما موجود في خطهم المقدسة."
- "لقد غير الكثير منهم الحدثات ، وهذا هوواحد الأمور الت إتخذها المسلمون ذريعة في كثير من الأحيان مما منح انطباعا أنه بمجرد وجود الكتاب المقدس السليم ثم خبأه أحدهم بعيدا ، ثم بعد ذلك قام بنشر النص الفاسد المحرف. القرآن لايقول ذلك. ولكن ماينتقده , هوحتى الناس الذين يمتلكون النص السليم أمام أعينهم, لكنهم لا يبرزونه للناس, ولكنهم يسيؤن الترجمة, أويعيدوا كتابتها بطريقة فاسدة ,أويضيفوا إلى معناها , أوأويبرزوا وجهة نظر مخالفة تماما."
- "بعض الناس ينسبون زورا إلى الله حقا ما مكتوب من قبل البشر."[]
الإنتقادات المبكرة
من بين الوثائق المبكرة المسيحية حول الإسلام في الماضي هي رسالة المعترف مكسيموس الذى خط ما بين عام 634 و 640 إلى المبجل بطرس وكتابات ثلاثة من رجال صفرونيوس بطريرك القدس (توفى 639) تتراوح ما بين 634 حتى 637.
تغيب عن هذه الكتابات بأي بمعنى حتى تم دفع العرب بعيدا عن الدين الجديد.
إن الروم الكاثوليك أولئك الذين فقدوا امبراطوريتهم، وأرجعوا نجاح المسلمين لخطايا المسيحية. في نهاية العالم ميثوديوس المضللة, مكتوب بين 685 و692 (إصدار السريانية ) ، ومن بين الأمور الأخرى التي اعطيت للمسلمين كى يحكموا المسيحيين لعقابهم وتنقيتهم.
المثال الأول من الملكيين الروم الكاثوليك هوتفنيد ممضىي لأنسطاسيوس من سيناء (d.c. 700).
هوأيضا حجة للتحريف فندت في وقت مبكر نص أصلي انفعالي نسبت الى الامبراطور البيزنطي ليوالثالث مع بيان حتى اليهود والنصارى يشهجرون في نفس النص الإلهي على نطاق واسع كما هومعروف، وأن عزرا ، المهندس الموروث للهيكل الثاني ، وكان تقيا، وشخص موثوق يظهر في الكتابات اليهودية في وقت لاحق.
مزيد من الانتقادات المسيحية الحديثة
ويستند الرفض المسيحي الحديث للتحريف على خمس حجج رئيسية : هناك القليل من الأدلة المادية للتغيير الذى ضم المخطوطات في النصوص التوراتية.. أيضا تكريس اليهود أوإخلاصهم لنصوصهم المقدسة في التوراة والنسخ الدقيق للنص الذى قام به Massoretes بعكس ماإنادىه المسلمون . أقدم مخطوطات البحر الميت الإصدارات . 280 ق -- 68 يطابق الإستخدامات الحالية مع وجود اختلافات طفيفة فقط .
- لا توجد إجابة سقمية حول لما اليهود والمسيحيين يقومون بتغيير نصوصهم؟
.
- كان اليهود والمسيحيون في عداء مع بعضهم البعض. وكان من الممكن تحقيق قدر ضئيل من الاتفاق. على سبيل المثال فإن القديس بولس في القرن الأول الميلادى قد تعرض بانتظام للهجوم من قبل اليهود (اعمال 23v12) ومكافحة السامية#المسيحية المبكرة
وكان هذا يحدث بصفة إعتيادية بواسطة 372CE .
- وتختلف المذاهب الجديدة مع المجموعات المتنوعة الرئيسي على التغييرات. بالتالي فلا يمكن إحراز مجموعة موحدة من التعديلات كما يدعى المسلمون .
- اليهود والمسيحيين السابقين الذين تحولوا إلى الإسلام لم يذكروا أي احتمال من تحريف متعمد للنص أوشيء يمكن حتى نتسقطه بالتأكيد لوكان سليما
..
بعض المسيحيين المحدثين المدافعون قد استخدموا هذه الصفحات لتفنيد التحريف وهويعد بمثابة نقاط ضعف للإسلام .
Internal Links
- Categories of New Testament manuscripts
- Historical Jesus
- Historicity of Jesus
- The Bible and history
- Development of the New Testament canon
- Biblical Inerrancy
- Internal consistency of the Bible
- Textual variants in the New Testament
- Documentary Hypothesis
- Biblical Minimalism
Notes
- ^ ابن حزم ، القرطبي ، المقريزي ، ابن تيمية ، بن القيم رحمه الله وأخيرا رحمت الله الهندي الكيرواني وغيرهم كثير. انظر إظهارالحنطقفصل. 1 القسم. 4titled (القول في التوراة والإنجيل).
- ^ أنظر , على سبيل المثال, Ibn Hajar's explication of Bukhari's
- ^ أمين احسان إصلاحى, Tadabbur-i-Qur'an, 2nd ed., vol. 1, (Lahore: Faran Foundation, 1986), p. 252
- ^ Camilla Adang (1996), Muslim Writers on Judaism & the Hebrew Bible from Ibn Rabban to Ibn Hazm, Leiden: Brill. ISBN 90-04-10034-2.
- ^ Power in the Portrayal: Representations of Jews and Muslims in Eleventh- and Twelfth-Century, chapter "An Andalusi-Muslim Literary Typology of Jewish Heresy and Sedition", pp. 56 and further, Tahrif: p. 58, ISBN 0-691-00187-1
- ^ Under Crescent and Cross: The Jews in the Middle Ages, p. 146, ISBN 0-691-01082-X
- ^ Genesis
- ^ ارميا 8:8
-
^
Garry K. Brantley, M.A., M.Div. (1995). "The Dead Sea Scrolls and Biblical Integrity". Reason & Revelation. Apologetics Press. 15[4]: 25–30. Retrieved 2008-12-03. Unknown parameter
|month=ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ "St Ambrose and the Jews p1" (PDF). Retrieved 2008-12-03.
-
^
Josh McDowell. (Paperback) (in الإنجليزية). Here's Life Pub. p. 199 pages. ISBN . Retrieved 2008-11-21. Unknown parameter
|month=ignored (help); Unknown parameter|coauthors=ignored (|author=suggested) (help) Pages 52 - 53 - ^ "The Last Harvest - The Issue of Bible Corruption". Retrieved 2008-11-21.
- ^ القرآن 3:48-49
- ^ http://quran.al-islam.com/Targama/dispTargam.asp?l=arb&t=eng&nType=1&nSora=29&nAya=46
- ^ "Sahih Al-Bukhari, Volume 4, Book 55, Number 605". Retrieved 2010-07-12.
- ^ "Sahih Al-Bukhari, Volume 6, Book 60, Number 478". Retrieved 2010-07-12.
- ^ "Sahih Muslim, Book 001, Number 0301". Retrieved 2010-07-12.
- ^ انظر أيضا: جون سي لامورو، في الردود المسيحية وقت مبكر على الإسلام(الباب الأول) في العصور الوسطى المسيحية مدركات الإسلام : كتاب عن الموضوعات
- ^ A. جيفري، والنص غيڤوند من المراسلات بين عمر ليوالثاني والثالث ، في ثيول . استعراض ، السابع والثلاثون [1944] ،269–321
-
^
Garry K. Brantley, M.A., M.Div. (1995). "The Dead Sea Scrolls and Biblical Integrity". Reason & Revelation. Apologetics Press. 15[4]: 25–30. Retrieved 2008-12-03. Unknown parameter
|month=ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ "St Ambrose and the Jews p1" (PDF). Retrieved 2008-12-03.
-
^
Josh McDowell. (Paperback) (in الإنجليزية). Here's Life Pub. p. 199 pages. ISBN . Retrieved 2008-11-21. Unknown parameter
|month=ignored (help); Unknown parameter|coauthors=ignored (|author=suggested) (help) Pages 52 - 53 - ^ "The Last Harvest - The Issue of Bible Corruption". Retrieved 2008-11-21.
وصلات خارجية
- Is The Bible In Our Hands The Same As During The Time Of Muhammad(P)?
- Corruption in the Bible: The Muslim Stance
- Is The Bible Corrupted?
- What the Gospels Mean to Muslims
- What the Qur'an and other very early Muslim sources say about the Bible
- Is the Qur’an Corrupted? Shi’ites’ View
انظر أيضاً
- Islamic holy books
- Injil
- Tawrat
- Supersessionism
- Satanic Verses
