حسين مؤنس

عودة للموسوعة

حسين مؤنس

حسين مؤنس (4 رمضان 1329هـ/28 أغسطس 1911 - 27 شوال 1416هـ= 17 مارس 1996) مؤرخ مصري تخصص في التاريخ الإسلامي.

المولد والنشأة

ولد حسين مؤنس في مدينة السويس في (4 رمضان 1329هـ الموافق 28 أغسطس 1911م)، ونشأ في أسرة كريمة، وتعهده أبوه بالتربية والتعليم، فشب محبًا للفهم، مفطورًا على التفوق والصدارة، حتى إذا نال الشهادة الثانوية في التاسعة عشرة من عمره جذبته إليها كلية الآداب بمن كان فيها من أعلام النهضة الأدبية والفكرية، والتحق بقسم التاريخ، ولفت بجده ودأبه في البحث أساتذته، وتخرج سنة (1352هـ= 1934م) متفوقًا على أقرانه وزملائه، ولم يعين حسين مؤنس بعد تخرجه في الكلية؛ لأنها لم تكن قد أخذت بعد بنظام المعيدين، فعمل مترجمًا عن الفرنسية ببنك التسليف، واشهجر في هذه الفترة مع جماعة من زملائه في تأليف لجنة أطلقوا عليها "لجنة الجامعيين لنشر الفهم" وعزمت اللجنة على نشر بعض ذخائر الفكر الإنساني، فترجمت كتاب " تراث الإسلام" الذي وضعه مجموعة من المستشرقين، وكان نصيب حسين مؤنس ترجمة الفصل الخاص بإسبانيا والبرتغال، ونشر في هذه الفترة أول مؤلفاته التاريخية وهوكتاب "الشرق الإسلامي في العصر الحديث" عرض فيه لتاريخ العالم الإسلامي من القرن السابع عشر الميلادي إلى ما قبل الحرب العالمية الأولى، ثم حصل على درجة الماجستير برسالة عنوانها "فتح العرب للمغرب" سنة (1355هـ= 1937م).


الدرجات الفهمية

  • ليسانس الآداب، قسم التاريخ من كلية الآداب، جامعة القاهرة.
  • درجة الماجستير، عام 1943.
  • دكتوراه الآداب من جامعة زيورخ بسويسرا، عام 1943.

التدرج الوظيفي

  • مدرس بمعهد الأبحاث الخارجية التابع لجامعة زيورخ ( 1943 : 1945).
  • أستاذ التاريخ الإسلامى بكلية الآداب ، جامعة القاهرة عام 1954.
  • مدير عام بوزارة التعليم إلى جانب عمله في الجامعة من 1955 وحتى 1957.
  • مدير معهد الدراسات الإسلامية في مدريد من 1957 وحتى 1969.
  • أستاذ ثم رئيس قسم التاريخ بجامعة الكويت من 1961 وحتى 1977.
  • رئيس تحرير مجلة الهلال وروايات الهلال وكتاب الهلال ، عام 1977.
  • أستاذ غير متفرغ بكلية الآداب ، جامعة القاهرة.

في الجامعة

عين حسين مؤنس بعد حصوله على الماجستير في الجامعة، ثم لم يلبث حتى ابتعث إلى فرنسا لاستكمال دراسته العليا، فالتحق بجامعة باريس، وحصل منها سنة (1356هـ= 1938م) على دبلوم دراسات العصور الوسطى، وفي السنة التالية، حصل على دبلوم في الدراسات التاريخية من مدرسة الدراسات العليا، ثم حيل بينه وبين إكمال دراسته نشوب الحرب العالمية الثانية، فغادر فرنسا إلى سويسرا، وأكمل دراسته في جامعة زيوريخ، ونجح في الحصول على درجة الدكتوراه في التاريخ سنة (1361هـ= 1943م) وعين مدرسًا بها في معهد الأبحاث الخارجية الذي كان يتبع الجامعة.

لما انتهت الحرب العالمية الثانية ووضعت أوزارها عاد إلى مصر سنة (1364هـ= 1945م) وعين مدرسًا بقسم التاريخ بكلية الآداب، وأخذ يرقى في وظائفه الفهمية حتى عين أستاذًا للتاريخ الإسلامي في سنة (1373هـ= 1954م).

إلى جانب عمله بالجامعة انتدبته وزارة التربية والتعليم سنة (1374هـ= 1955م)؛ ليتولى إدارة الثقافة بها، وكانت إدارة كبيرة تتبعها إدارات مختلفة للنشر والترجمة والتعاون العربي، والعلاقات الثقافية الخارجية، فنهض بهذه الإدارة، وبث فيها حركة ونشاطًا، وشرع في إنشاء مشروع ثقافي، عهد بمشروع "الألف كتاب"، ليزود طلاب الفهم بما ينفعهم ويجعلهم يواكبون الحضارة، وكانت الخط التي تنشر بعضها مترجم عن لغات أجنبية، وبعضها الآخر مؤلف وتباع بأسعار زهيدة.

في معهد الدراسات الإسلامية بمدريد

حسين مؤنس

افتتح في مدريد المعهد المصري للدراسات الإسلامية سنة (1369 هـ= 1950م) وكان وراء إنشائه الدكتور طه حسين، بهدف توثيق العلاقات بين مصر وإسبانيا التي عاش المسلمون في رحابها نحوًا من عشرة قرون، وكان أول مدير لهذا المعهد هوالدكتور محمد عبد الهادي أبوريدة أستاذ الفلسفة بجامعة القاهرة، وبعد قيام الثورة خلفه الدكتور علي سامي النشار، وهوأيضًا من أساتذة الفلسفة الإسلامية، ولم تطل إقامته في المعهد، وتولى الدكتور حسين مؤنس إدارة المعهد في سنة (1373هـ= 1954م) ومكث به عامًا نهض به، واستكمل مخطته حتى أصبحت من أغنى المخطات العربية في إسبانيا، وأشرف على مجلة المعهد، وأرسى قواعد النشر بها في قسميها العربي والأوربي، ثم عاد إلى القاهرة.

وفي أثناء وجوده بالقاهرة كلفته مصلحة الاستعلامات سنة (1376هـ= 1957م) بالقيام برحلة طويلة إلى دول أمريكا اللاتينية، الناطقة بالإسبانية، لتوثيق الروابط بينها وبين مصر، ونجح في إنشاء عدد من المراكز الثقافية بها،قد يكون على صلة بالمعهد المصري في مدريد.

ثم عاد حسين مؤنس مرة أخرى إلى إسبانيا سنة (1377هـ= 1958م) ليتولى إدارة المعهد المصري بها، وظل هناك حتى بلوغه سن التعاقد في سنة( 0388هـ= 1969م) وتعد هذه الفترة من أزهى عصور المعهد المصري هناك، فأصبح ملتقى للمستشرقين وأساتذة الجامعة المهتمين بتاريخ المسلمين في الأندلس، وأقبل عدد كبير من الطلاب على دروس اللغة العربية التي ينظمها المعهد، وتردد الجمهور على المحاضرات والندوات التي تعقد، وصارت مجلة المعهد معرضًا لما حفلت به من أبحاث عميقة، تدور حول التاريخ والحضارة في الأندلس، ونشطت مطبوعات المعهد، سواء ما كان بالعربية أوبالإسبانية، وكان يقف وراء هذا النشاط حسين مؤنس ويعاونه في إدارته العالم الكبير محمود علي مكي الذي كان يتولى وكالة المعهد.

تعد هذه الفترة التي قضاها في الأندلس هي أخصب فترات حياته الفهمية إنتاجًا فأخرج عددًا كبيرًا من مؤلفاته ومترجماته، وحقق بعض النصوص العربية، بالإضافة إلى منطقاته التي كان يوافي بها جريدة الأهرام، يعرض فيها الجديد مما ينشر في إسبانيا وأوروبا.


في الكويت

بعد بلوغه سن التعاقد عاد إلى مصر، لكنه لم يستقر فيها طويلا، إذ دعته جامعة الكويت ليعمل بها أستاذًا للتاريخ، ومكث هناك ثماني سنوات حفلت بمختلف النشاط الفهمي، فنشر فيها بعض مؤلفاته، وأعاد نشر ما تجاوز له من إنتاج، ولم يكف عن موالات الصحف بمنطقاته المتنوعة في التاريخ والأدب والاجتماع، وكان له عمود يومي في صحيفة القبس الكويتية بعنوان حدثة طيبة، يسجل فيها ما يعن له من خواطر وأفكار، وبعد حتى قضى هناك ثماني سنوات عاد الطير المهاجر إلى أرض الوطن سنة (1397هـ= 1977م).

العودة إلى الوطن

لما عاد حسين مؤنس اشتغل أستاذًا غير متفرغ بجامعة القاهرة في قسم التاريخ الذي بدأ حياته الفهمية فيه، وفي الوقت نفسه دعته مؤسسة الهلال الصحيفة، ليتولى رئاسة تحرير مجلة الهلال أقدم المجلات الأدبية في العالم العربي، فاستأنف ما كان قد بدأ، في صدر حياته، حيث عمل في إحدى مجلاتها وهي (الإثنين) في الأربعينيات من القرن العشرين.

نهض "مؤنس" بالمجلة في الفترة التي تولى فيها رئاسة تحرير الهلال، وطور في شكلها ونظام إخراجها وجدد في تبويبها، وكانت افتتاحياته لها بتر أدبية رائعة تحمل خبرته وثقافته التي حصلها في عمره المديد، ثم انتقل بعد ذلك إلى مجلة أكتوبر الأسبوعية، وظل يخط بها حتى وفاته، وكانت منطقاته بالمجلة من أروع وأجمل ما ازدانت به هذه الصحيفة.

إنتاج غزير ومتنوع

تقلب حسين مؤنس في وظائف مختلفة، وشد رحاله إلى بلاد متعددة، ولكن ذلك كله لم يشغله عن التأليف والتصنيف الكثير في عدده، الغزير في مادته، العميق في تناوله، المتنوع في موضوعاته، ويتعجب المرء كيف من الممكن أن تسنى ذلك لقلم واحد، ولكن فضل الله يؤتيه من يشاء.

الكتابة التاريخية

  • كتابه الجامع "فجر الأندلس" وهوحجة في موضوعة، استقصى فيه الفترة المبكرة من تاريخ الأندلس في عمق ودقة،
  • كتاب "تاريخ المغرب وحضارته من قبل الفتح العربي إلى بداية الاحتلال الفرنسي" في مجلدين كبيرين،
  • "معالم تاريخ المغرب والأندلس"
  • "تاريخ الجغرافية والجغرافيين في الأندلس" وهويعد أكبر درس في هذا الموضوع الذي يجمع فيه المعارف الجغرافية والتاريخية،
  • رحلة الأندلس،
  • حديث "الفردوس الموعود".

له خط متنوعة في الحضارة الإسلامية وفلسفة التاريخ، مثل: "التاريخ والمؤرخون" وكتاب "الحضارة" الذي تصدر أول أعمال سلسلة عالم الفهم التي تصدرها الكويت، والإسلام حضارة، والإسلام الفاتح، وتناول فيه البلاد التي فتحت دون حرب مثل إندونيسيا ووسط إفريقيا، و"عالم الإسلام" وهونظرات في سكانه وخصائصه وثقافته وحضارته، وكتاب "المساجد" وهويصور فيه دورها في بناء الجماعة الإسلامية، ويفيض في تاريخها وتطورها وطرزها المعمارية، و"أطلس تاريخ الإسلام" وهومن أعظم أعماله وأصدقها على صبره ودأبه، و"ابن بطوطة ورحلاته"، و"دراسات في السيرة النبوية"، و"دستور أمة الإسلام".

لم يكن التاريخ المصري الحديث بعيدًا عن قلمه، فوضع فيه مؤلفات قيمة، يأتي في مقدمتها "مصر ورسالتها" وهودراسة في خصائص مصر ومقومات تاريخها الحضاري ورسالتها في الوجود، و"دراسات في ثورة 1919"، و"باشوات وسوبر باشوات" يرسم فيه صورة مصر في عهدين، و"جيل الستينيات".

له ترجمة بديعة لنور الدين محمود بطل الحروب الصليبية، صور فيه طموحة وجهاده من أجل تحقيق الوحدة الإسلامية للقاءة الخطر الصليبي، ويجري في هذا المضمار كتابه "صور من البطولات العربية والأجنبية".

تحقيق التراث

أخرج طائفة من الخط:

  • استهلها بتحقيق كتاب "رياض النفوس" لأبي بكر المالكي، وهوفي تراجم فقهاء إفريقية وفهمائها في الحقبة الأولى من تاريخها،
  • "أسنى المتاجر في بيان أحكام من غلب على وطنه النصارى ولم يهاجر" للونشريسي، وهوكتاب مهم في بيان الأحوال الاجتماعية للعرب المدجنين الذين بقوا في إسبانيا بعد سقوط غرناطة،
  • "الدوحة المشتبكة في ضوابط دار السكة" لأبي الحسين علي بن يوسف الحكيم
  • "الحلة السيراء" لابن الأبار في مجلدين، وهويترجم لأعلام الأندلس والمغرب حتى القرن السابع الهجري.


الترجمة

وأسهم مؤنس في مجال الترجمة عن اللغات، وكان يجيد الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية، فشارك مع زميل له في ترجمة كتاب عن الدولة البيزنطية لـ"نورمان بينز" عن الإنجليزية، وترجم كتاب "تاريخ الفكر الأندلسي" لـ"جونثالث بالنثيا" عن الإسبانية، والكتاب موسوعة في الأدب الأندلسي شعره ونثره، وفي الحركة الثقافية المتنوعة التي كانت تموج بها الأندلس، ولم يكتف مؤنس بالترجمة الأمينة عن النص الإسباني، بل ملأ حواشي الكتاب بإضافات قيمة ونصوص كاشفة لما في الكتاب من قضايا.

وتعددت مساهماته في الترجمة إلى النصوص الأدبية الإسبانية، فترجم مسرحية "الزفاف الدامي" للوركا، وثورة الفلاحين" للوب دي فيجا، وترجم عن الإنجليزية مسرحية "ثم غاب القمر" لجون شتاينبك.

الروايات والقصص

ولم يكن حسين مؤنس مؤرخًا فذا فحسب، بل كان أديبًا موهوبًا، صاحب بيان وأسلوب، ولوتفرغ للأدب لكان له شأن كبير، وما هجره من إبداع في ميدان الكتابة الأدبية شاهد على ملكاته الأدبية في الرواية والسيرة القصيرة والأدب المسرحي، فمن أعماله القصصية "إدارة عموم الزير" تدور حول البيروقراطية المصرية، وبلغ من شهرة هذا السيرة، حتى سارت مثلا سائرًا بين الناس، "وأهلا وسهلاً" و"الجارية والشاعر" وحكايات "خيرستان"، و"سيرة أبوعوف" و"غداً تولد شمس أخرى".

الموضوعات الصحفية

وإلى جانب هذا كان له نشاط واسع في الصحافة بدأ منذ عهد مبكر أيام تخرجه في الجامعة، فنشر مئات الموضوعات المتنوعة في الأهرام والأخبار والمصور والإثنين والهلال والعربي وغيرها، بالإضافة إلى البحوث الفهمية الرصينة التي نشرها في المجلات المتخصصة مثل مجلة الجمعية التاريخية، ومجلة كلية الآداب، وعالم الفكر، ومجلة المعهد المصري للدراسات الإسلامية بمديد وغيرها من الروايات؛ وهوما أكسبه مكانة كبيرة بين أعلام عصره في العالم العربي.

تقدير الهيئات الفهمية

لقي حسين مؤنس تقدير الهيئات الفهمية، فدعي أستاذًا زائرًا في كثير من جامعات العالم، فحاضر في جامعة الرباط ولندن، ودرهام، وأندرو، وكمبردج، وأدنبره، وهامبورج، وبون…، واختير عضوًا في كثير من المجامع الفهمية، مثل الجمعية المصرية التاريخية، والمجمع الفهمي المصري، والمجلس الأعلى للفنون والآداب، والمجالس القومية المتخصصة، وانتخب عضوًا في مجمع اللغة العربية بالقاهرة سنة (1405هـ= 1985م)، وكرمته مصر فمنحته جائزتها التقديرية سنة (1406هـ= 1986م) كما نال عدة أوسمة من دول مختلفة.

الجوائز والأوسمة

  • جائزة الدولة التشجيعية في العلوم الاجتماعية من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية ، عام 1965.
  • وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى ، عام 1966.
  • جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية من المجلس الأعلى للثقافة ، عام 1986.

وفاته

ظل حسين مؤنس وافر النشاط متوقد الذهن على رغم من كبر سنه، وضعف قدرته على الحركة، وملازمته للمنزل حتى لقي الله في 27 شوال 1416هـ الموافق 17 مارس 1996م

المصادر الدراسة

  • الهيئة المصرية العامة للاستعلامات ـ الموسوعة القومية للشخصيات المصرية البارزة ـ القاهرة ـ 1989م
  • شوقي ضيف ـ حدثة في استقبال العضوالجديد الدكتور حسين مؤنس ـ مجلة مجمع اللغة العربية ـ القاهرة الجزء السابع والخمسون ـ 1406هـ = 1985
  • محمود علي مكي ـ رحيل الدكتور حسين مؤنس ـ مجلة الهلال ـ القاهرة ـ العدد الخامس (مايو) ـ 1996
  • منى حسين مؤنس ـ في بيت حسين مؤنس ـ سلسلة اقرأ ـ دار المعارف ـ القاهرة ـ 1997.

إسلام أون لاين: حسين مؤنس.. أمة المؤرخين المحدثين       تصريح

  1. ^ الهيئة العامة للاستعلامات
تاريخ النشر: 2020-06-04 15:57:02
التصنيفات: عن إسلام أون لاين.نت, خريجو جامعة القاهرة, مؤرخون مصريون, مواليد 1911, وفيات 1966, مواليد 1329 هـ, وفيات 1416 هـ

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وزيرة الثقافة تنعى الموسيقار الكبير محمد سلطان

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:18:46
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 50%

وزيرة البيئة تحتفل بإطلاق أول حملة للترويج للمحميات الطبيعية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:18:44
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

«عربية النواب»: زيارة بايدن ولقاء السيسي نجاح عالمي لقمة المناخ

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:18:45
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 70%

مفاوضات بين المغرب وقطر بشأن مشروع اتفاقية بين البلدين

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:19:01
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 81%

الأهلي ينفي التفريط في مصطفى سعد

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:18:34
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 36%

برلماني: الشعب ضرب مثالا رائعا في الوقوف خلف القيادة السياسية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:18:47
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 65%

أمين حارث يتعرض لإصإبة خطيرة قد تبعده عن المونديال

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:19:05
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 78%

الجيش الملكي للسيدات يُتوج بلقب دوري أبطال إفريقيا الأول في تاريخه

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:19:36
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 58%

طقس الاثنين.. قطرات مطرية في مناطق من المملكة

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:18:57
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 85%

“انفجار تقسيم”.. خلية أزمة تتابع أوضاع المغاربة في اسطنبول

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-11-14 00:19:12
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 83%

تحميل تطبيق المنصة العربية