ذكاء اصطناعي

عودة للموسوعة

ذكاء اصطناعي

هذه الموضوعة تتضمن معلومات من هذه النسخة من الموضوعة المناظرة في ويكيپيديا الإنگليزية.

الذكاء الاصطناعي, هوذكاء الآلات وهوفرع من علوم الكمبيوتر التي تهدف الي ابتكاره.أغلب خط الذكاء الاصطناعي تعهد هذا المجال علي انه " دراسة وتصميم كيانات ذكية" والكيان الذكي هونظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح. جون ماكارثي ، الذي صاغ هذا المصطلح في عام 1956 ، عهده بأنه "فهم وهندسه خلق آلات ذكيه".


اسس هذا المجال علي افتراض حتى ،أهم ملكة يمتاز بها الجنس البشرى، ألا وهى الذكاء- يمكن وصفها بدقة بدرجة تمكن الآله من محاكاتها. هذا يثير جدل فلسفي حول طبيعة العقل البشري وحدود الغطرسه الفهميه، وهى قضايا تم تناولها اسطوريا ، خياليا وفلسفيا منذ القدم. كان ومازال الذكاء الاصطناعي سببا لحالة من التفاؤل الشديد، ولقد عانى نكسات فادحة[20] واليوم ، أصبح جزءا أساسيا من صناعة التكنولوجيا ، حاملا عبء ثقيل من أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر.


ان بحوث الذكاء الاصطناعي من الأبحاث عاليه المجال والتقنيه، لدرجة حتى بعض النقاد ينتقدون "تفكك" هذا المجال. تتمحور المجالات الفرعية للذكاء الاصطناعي حول مشاكل معينة، وتطبيق ادوات خاصةوحول اختلافات نظريه قديمة في الاراء.المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي تتضمن قدرات مثل التفكير المنطقى والفهم والتخطيط والتفهم والتواصل والادراك والقدرة علي تحريك وتغيير الأمور. الذكاء العام (أو"الذكاء الاصطناعى القوى") ، ما زال هدفا بعيد المدى لبعض الأبحاث.



تاريخ بحوث الذكاء الاصطناعي


في منتصف القرن العشرين ، بدأ عدد قليل من الفهماء استكشاف نهج حديث لبناء آلات ذكية ، بناء على الاكتشافات الحديثة في فهم الأعصاب ، ونظرية رياضية جديدة للمعلومات ، وفهم للثبات والتحكم يدعي فهم التحكم الآلي، وقبل جميع ذلك، عن طريق اختراع الحاسوب الرقمي، تم اختراع آله يمكنها محاكاة عمليةالتفكير الحسابى الانسانية.


اسس المجال الحديث لبحوث الذكاء الاصطناعي في مؤتمر في حرم كليه دارتموث في صيف عام 1956. اصبح هؤلاء الحضور قادة بحوث الذكاء الاصطناعي لعدة عقود، وخاصة جون مكارثي ومارفن مينسكاي ، ألين نويل وهربرت سيمون الذي اسس مختبرات للذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا(MIT) وجامعة كارنيجي ميلون(CMU) وستانفورد.هم وتلاميذهم خطوا برامج أدهشت معظم الناس.[47] كان الحاسب الآلي يحل مسائل في الجبر ويثبت النظريات المنطقيه ويتحدث الإنجليزيه. بحلول منتصف الستينات اصبحت تلك البحوث تمول بسخاء من وزاره الدفاع الأمريكيه.[56] وهؤلاء الباحثون قاموا بالتسقطات الآتيه:

  • عام 1965 ، هـ. أ. سيمون : "الآلات ستكون قادرة ، في غضون عشرين عاما ، علي القيام بأي عمل يمكن حتى يقوم به الانسان".
  • عام 1967 ، مارفين مينسكاي : "في غضون جيل واحد... ‎ يفترض أن يتم حل معضلة خلق ' الذكاء الاصطناعي ' بشكل كبير".


ولكنهم فشلوا في ادراك صعوبه بعض المشكال التي قابلتم. في عام 1974 ، وردا على انتقادات السير جيمس Lighthill الانجليزى والضغط المستمر من الكونغرس لتمويل مشاريع أكثر انتاجية ، بترت الحكومتين الامريكية والبريطانية تمويلهما لكل الابحاث الاستكشافية الغير موجهة في مجال الذكاء الاصطناعى ، كانت تلك أول انتكاسة تشهدها أبحاث الذكاء الاصطناعى.


في أوائل الثمانينات ، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعى صحوة جديدة من خلال النجاح التجاري "للنظم الخبيرة" ، وهى أحد برامج الذكاء الاصطناعى التى تحاكى الفهم والمهارات التحليلية لواحد أوأكثر من الخبراء البشريين. بحلول عام 1985 وصلت أرباح أبحاث الذكاء الاصطناعى في السوق إلى أكثر من مليار دولار ، وبدأت الحكومات التمويل من جديد. وبعد سنوات قليلة ، بدءا من انهيار سوق الة ال Lisp Machine (احدى لغات البرمجة) في عام 1987 ، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعى انتكاسة أخرى ولكن أطول .


في التسعينيات وأوائل القرن الواحد والعشرين ، حقق الذكاء الاصطناعى نجاحات أكبر ، وإن كان ذلك الى حد ما وراء الكواليس. يستخدم الذكاء الاصطناعى في اللوجستية ، واستخراج البيانات ، والتشخيص الطبي والكثير من المجالات الأخرى في جميع أنحاء صناعة تكنولوجيا. يرجع ذلك النجاح الى عدة عوامل هي : القوة الكبيرة للحواسيب اليوم (انظر قانون مور) ، وزيادة الهجريز على حل مشاكل فرعية محددة ، وخلق علاقات جديدة بين مجال الذكاء الاصطناعى وغيرها من مجالات العمل في مشاكل مماثلة ، وفوق جميع ذلك بدء الباحثون الالتزام بمناهج رياضية قوية ومعايير فهمية صارمة.


فلسفة الذكاء الاصطناعى


يشكل الذكاء الاصطناعي تحديا والهاما لفهم الفلسفة ؛ لزعمه القدرة على إعادة خلق قدرات العقل البشرى. هل هناك حدود لمدى ذكاء الالات،يا ترى؟ هل هناك فرق جوهري بين الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي،يا ترى؟ وهل يمكن حتىقد يكون للالة عقل ووعى،يا ترى؟ عدد قليل من أبرز الإجابات على هذه الأسئلة ترد أدناه.


الات الحساب والذكاء "قانون تورينج "
إذا كان الجهاز يعمل بذكاء يضاهى الانسان ، اذا فذكائه يماثل ذكاء الانسان. تفيد نظرية آلان تورنج أنه ، في نهاية المطاف ، لا يسعنا إلا حتى نحكم على ذكاء آلالة بناءاعلى أدائها. هذه النظرية تشكل أساسا لاختبار تورينج.


أطروحة دارتموث
" يمكن وصف جميع جانب من عملية التفهم أوغيرها من مظاهرالذكاء بدقة شديدة تمكن الانسان من تصميم آلة تحاكيه ". طبع هذا التأكيد في الأطروحة المقدمة لمؤتمر دارتموث عام 1956 ، وهويمثل موقف معظم الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعى .


فرضية نظام نويل وسيمون للرموز المادية
"نظام الرموز المادية لديه الوسائل الضرورية والكافية للأفعال الذكية بوجه عام". مفاد هذه الجملة هوان جوهر الذكاء يكمن في المقدرة على معالجة الرموز. على عكس ذلك ، يعتقد أوبير دريفوس حتى الخبرات البشرية تتشكل بشكل غريزى لا واعى ولا تعتمد على التلاعب بالرموز بشكل واعى ؛ فهى تتطلب حتىقد يكون لدى الانسان "شعور" بالموقف حتى وان لم تكن لديه الفهم الكافية بالرموز.


نظرية عدم الاكتمال الخاصة بجودل
لا يمكن لنظام رسمي (مثل برنامج حاسوبي) إثبات جميع البيانات الحقيقية. يعتقد روجر بينروز واخرون غيره حتى نظرية جودل وضعت حدودا لما يمكن حتى تعمله الالات، ولكنها لم تضع حدودا لما يمكن حتى يعمله الانسان.


فرضية سيرل حول الذكاء الاصطناعى القوي
"يمكن حتىقد يكون لجهاز الكمبيوتر عقلا يماثل عقل الانسان ان تمت برمجته بشكل ملائم بالمدخلات والمخرجات السليمة". يرد سيرل على هذا التأكيد بحجته المعروفة بالغرفةالصينية ، والتي تطلب منا حتى ننظر داخل الكمبيوتر ، لنحاول حتى نعهد أين قد يحدث هذا "العقل".


[فرضية [المخ الاصطناعى]]
يمكن محاكاة المخ. هانز مورفيك (Hans Moravec)،راي كرزويل (Ray Kurzweil) وغيرهم نطقوا بأنه من الممكن من الناحية التقنية نسخ الدماغ مباشرة في المعدات والبرمجيات ، وبأن هذا سيتم بشكل مطابق للأصل تماما.



أبحاث الذكاء الاصطناعى

في القرن الواحد والعشرين ، أصبحت أبحاث الذكاء الاصطناعى على درجة عالية من المجال والتقنية ، وانقسمت إلى مجالات فرعية مستقلة بشكل عميق لدرجة أنها أصبحت قليلة ببعضها البعض . [138]نمت أقسام المجال حول مؤسسات معينة ، وعمل الباحثين ، وعلى حل مشكلات محددة ، و خلافات في الرأي نشأت منذ زمن طويل حول الكيفية التي ينبغي حتى يعمل وفقا لها الذكاء الاصطناعى ، وتطبيق أدوات مختلفة على نطاق واسع.


مشاكل الذكاء الاصطناعى

انقسمت معضلة محاكاة (أوخلق) الذكاء الى عدد من المشاكل الفرعية المحددة. وتتكون هذه من سمات أوقدرات معينة يود الباحثون حتى يجسدها نظام ذكي. تلقت الملامح المذكورة أدناه أكبر قدر من الاهتمام.


الاستنتاج ،والتفكير المنطقى، والمقدرة على حل المشكلات

وضع الباحثون الأوائل في فهم الذكاء الاصطناعى الخوارزميات التي تحاكى التفكير المنطقى المتسلسل الذى يقوم به البشر عند حل الألغاز ، ولعب الطاوله أوالاستنتاجات المنطقية. وفى الثمانينيات والتسعينيات ، أدت أبحاث الذكاء الاصطناعى الى التوصل لوسائل ناجحة للغاية للتعامل مع المعلومات الغير مؤكدة أوالغير كاملة ، مستخدمة في ذلك مفاهيم من الاحتمالية والاقتصاد.


للمشاكل الصعبة ، تتطلب معظم هذه الخوارزميات موارد حسابية هائلة -- مما يؤدى الى "انفجاراندماجي " :أى يصبح مقدار الذاكرة أوالوقت اللازم للحواسيب فلكي عندما تتجاوز المشكلة حجما معينا. البحث عن خوارزميات أكثر قدرة على حل المشكلات هوأولوية قصوى لأبحاث الذكاء الاصطناعى.


يحل البشر معظم مشاكلهم باستخدام أحكام سريعة بديهية وليست واعية ، عن طريق الاستنتاج التدريجى الذى تمكن الباحثون الأوائل في فهم الذكاء الاصطناعى من محاكاته اليا. [155] حققت أبحاث الذكاء الاصطناعى بعض التقدم في تقليد هذا النوع "الرمزي الفرعى" من مهارات حل المشاكل : المناهج المتضمنة في ذلك تأكد أهمية المهارات الحسية الحركية للتفكير الأرقى؛ويحاول البحث في مجال الشبكات العصبية محاكاة الهياكل داخل مخ الانسان والحيوان التى تؤدى الى ظهور هذه المهارة.



تمثيل الفهم


تمثيل الفهم وهندسة الفهم هي محور أبحاث الذكاء الاصطناعى. كثير من المشاكل التى يتسقط حتى تحلها آلالات يفترض أن تتطلب فهم واسعة بالعالم. من بين الأمور التي بحاجة حتى يمثلها الذكاء الاصطناعى : الأمور والخواص والمجموعات التصنيفية والعلاقات بين الأمور ؛ والمواقف والأحداث ، والدول ، والزمن ؛ الأسباب والنتائج ؛ فهم الفهم (ما نعهده عما يعهده الناس ) وغيرها من المجالات الكثيرة النى لم تلق القدر الكافى من البحث. يسمى التمثيل الكامل "لما هوموجود" أنطولوجية (وجودية) (حدثة مقترضة من الفلسفة القديمة) ، والأكثر شمولا منها تسمى أنطولوجيات عليا.


من بين أصعب المشاكل في تمثيل الفهم هي :


التفكير الافتراضي و معضلة التأهيل
يعد الكثير مما يعهده الناس "افتراضات". على سبيل المثال ، عند ذكر الطيور في محادثة ، عادة ما يرسم مخ الانسان صورة حيوان في حجم قبضة اليد، يغني ، ويطير. من طبيعة الحال لا تنطبق جميع هذه المواصفات على جميع الطيور. عهد جون مكارثي هذه المشكلة في عام 1969 بمشكلة المؤهلات : لكل قاعدة منطقية يهتم باحثي الذكاء الاصطناعى بتمثيلها ، الكثير من الاستثناءات. لا يوجد شيء تقريبا يمكن القول ببساطة أنه حقيقية أم لا بالكيفية التي يقتضيها المنطق المجرد. استكشفت أبحاث الذكاء الاصطناعى عددا من الحلول لهذه المشكلة.



اتساع [الفهم المنطقية]]
يفهم الانسان العادي عددا كبيرا من الحقائق عن الذرة . مشاريع البحوث التي تسعى إلى بناء قاعدة كاملة من الفهم المنطقية ( مثل Cyc) تتطلب كميات هائلة من الهندسة الأنطولوجية -- فهى يجب حتى تبنى بطريقية تقليدية حيث يتم بناء المفاهيم المعقدة واحدا تلوالاخر. من أحد الأهداف الرئيسيةأن يفهم جهاز الكمبيوتر عددا وافرا من المفاهيم ليكون قادرا على التفهم من خلال قراءة مصادر مثل الإنترنت ، وبالتاليقد يكون قادرا على حتى يضيف إلى أنطولوجيته.



شكل الفرعى الرمزى لبعض الفهم المنطقية
الكثير مما يعهده الناس غير ممثل ب "الحقائق" أو"البيانات" التي يمكن التحدث عنها. على سبيل المثال ، تجد من كان ذا خبرة بالشطرنج يتجنب موضعا معينا لانه "مكشوف أوغير امن" وتجد الناقد الفنى يدرك حتى تمثالا مزيفا بنظرة واحدة. هذه بديهيات أوميول تتمثل في الدماغ بشكل غير واع وشبه رمزي. مثل هذه الفهم يدعم ويوفر السياق ، للفهم الرمزية الواعية. وكما هوالحال مع معضلة التفكير المنطقى الشبه رمزي ، من المأمول حتى توفر أبحاث الذكاء الاصطناعى أوالذكاء الحسابى وسائل لتمثيل هذا النوع من الفهم.



التخطيط


يجب حتى تكون الكيانات الذكية قادرة على تحديد الأهداف وتحقيقها. فهي في حاجة الى طريقة لتصور المستقبل ( يجب حتىقد يكون لديهاالقدرة على تمثيل حال البشر في هذا العالم ، وتكون قادرة على التنبؤ بمدى مقدرتهم على تغييره) ، وتكون قادرة على الاختيار لتعظيم الفائدة (أو"القيمة") من الخيارات المتاحة.


في بعض مشاكل التخطيط ، يمكن حتى يفترض الكيان الذكى أنه الشيء الوحيد الذي يعمل في العالم ويمكنه حتى يصبح متأكدا من عواقب تصرفاته. بالرغم من ذلك ، وإذا كان ذلك غير سليم ، يجب حتى يتأكد الكيان بشكل دورى من اتساق تسقطاته مع الواقع ،ويجب حتى يغير خطته عند الضرورة ، يحتاج ذلك حتى يعمل الكيان في ظل عدم اليقين.


التخطيط عن طريق كيانات متعددة يستخدم التعاون والمنافسة بين الكثير من الكيانات لتحقيق هدف معين. السلوك الناشئ مثل هذا تستخدمه الخوارزميات التطورية والذكاء السربى.


التفهم


تفهم الآلة كان تفهم الالة محوريا في أبحاث الذكاء الاصطناعى منذ البداية. التفهم بدون إشراف هوالقدرة على إيجاد أنماط في عدد كبير من المدخلات. التفهم تحت الاشراف يضم كلا من التصنيف ( القدرة على تحديد الى أى فئة ينتمي شيء ما ، بعد رؤية عددا من النماذج لعدة أشياء من فئات عدة) ، والتراجع (اكتشاف الية مستمرة من شأنها حتى تولد نواتج من المدخلات ،في ضوء مجموعة من المدخلات والمخرجات العددية من الأمثلة ). في التفهم التقويمى يكافأ الكيان على الاستجابة الحسنة ويعاقب على الاستجابة السيئة. يمكن تحليل هذه الاستجابات من حيث نظرية القرار، وذلك باستخدام مفاهيم مثل المنفعة. التحليل الرياضي لخوارزميات تفهم الآلة وأدائها هوفرع من علوم الكمبيوتر النظرية المعروفة باسم نظرية التفهم الحسابية.


الية عمل اللغة الطبيعية


المعالجة الطبيعية للغة تعطي آلالات القدرة على قراءة وفهم اللغات التى يتحدثها البشر. يأمل كثير من الباحثين حتىقد يكون نظام معالجة اللغة الطبيعية قويا بما يكفي لاكتساب الفهم من تلقاء نفسه ، من خلال قراءة النص الحالي المتاح عبر الإنترنت. بعض التطبيقات المباشرة لمعالجة اللغة الطبيعية ، تضم استرجاع المعلومات (أوتحليل النصوص ) ، والترجمة الآلية.



الحركة وامكانية التغيير

اسيموتستخدم أجهزة الاستشعار وخوارزميات ذكية لتجنب العقبات والتحرك على الدرج.


مجال الروبوتيات هوذا صلة وثيقة بالذكاء الاصطناعى. يلزم الروبوتات الذكاء لتكون قادرة على التعامل مع مهام مثل يغييى الأمور، والملاحة ، في ظل مشاكل الفرعية الخاصة بتحديد المكان ( حتى تفهم أين أنت ) ، ورسم الخرائط (أن تفهم ما حولك) ، وتخطيط الحركة (أن تعهد كيف من الممكن أن تصل الى هناك).


الإدراك


تصور الآلة هوالقدرة على استخدام مدخلات من أجهزة الاستشعار (مثل الكاميرات والميكروفونات والسونار وغيرها من الالات الأكثر غرابة) لاستخلاص جوانب من العالم. رؤية الحواسيب هى القدرة على التحليل البصري المدخلات. من المشاكل الفرعية القليلة: التعهد على الكلام التعهد على الوجوه والتعهد على الأمور.


الذكاء الاجتماعي

قسمت Kismet ، روبوت ذا مهارات اجتماعية بدائية


تقوم العواطف والمهارات الاجتماعية بدورين للكيان الذكي :

  • يجب حتى تكون قادرة على التنبؤ بأفعال الآخرين ، وفهم دوافعهم وحالاتهم العاطفية. (وهذا ينطوي على عناصر من نظرية اللعبة ، نظرية القرار ، وكذلك القدرة على محاكاة العواطف البشرية ومهارات الإدراك الحسي للكشف عن العواطف.)
  • لحسن التفاعل بين الإنسان والحاسوب ، بحاجة الآلة الذكية أيضا أن تظهر المشاعر -- على الأقل يجب حتى تبدومهذبة وحساسة في تفاعلها مع البشر. في أحسن الأحوال ، ينبغي حتى تكون لديها مشاعر عادية.


الإبداع

TOPIO ، روبوت يمكن حتى تلعب لعبة كرة الطاولة ، التي وضعتها TOSY.


هو مجال فرعى للذكاء الاصطناعى ، يتناول الإبداع من الناحية النظرية (من المنظور الفلسفي والنفسي ) والعمليةعلى حد سواء (من خلال تطبيقات معينة لنظم تولد مخرجات يمكن حتى تعتبر إبداعية).


الذكاء العام


يأمل معظم الباحثون حتى تدمج أعمالهم في نهاية المطاف في صورة الة ذات ذكاء عام ' (يعهد باسم الذكاء الاصطناعى القوي) ، يجمع جميع المهارات السابق ذكرها ويتجاوز معظم أوجميع القدرات البشرية. يعتقد البعض حتى هذا المشروع يحتاج سمات انسانية مصطنعة مثل الوعى الاصطناعى أوالمخ الاصطناعى.


كثير من المشاكل المذكورة أعلاه تعتبر جزءا لا يتجزأ من الذكاء الاصطناعى : لحل معضلة واحدة ، يجب حل جميع هذه المشكلات. على سبيل المثال ، تتطلب مهمة محددة مثل الترجمة الآلية حتى تتابع الالة رأى المحرر (العقل) ، وفهم ما يجري الحديث عنه (الفهم) ، واعادة كتابة نية المحرر بأمانة (االذكاء الاجتماعي). ولذلك ، يعتقد حتى الترجمة الآلية وثيقة الصلة بالذكاء الاصطناعى: قد بحاجة الذكاء الاصطناعى القوي لتترجم مثلما يترجم الانسان.


مداخل للذكاء الاصطناعى

لا توجد نظرية موحدة أونموذج يوجه بحوث الذكاء الاصطناعى. اختلف الباحثون حول الكثير من القضايا. من أكثر المسائل التي ظلت دون إجابة لمدة طويلة هي: هل ينبغي للذكاء الاصطناعى محاكاة الذكاء الطبيعي من خلال دراسة فهم النفس أوفهم الأعصاب،يا ترى؟ أم حتى البيولوجيا البشرية لا تمت بصلة إلى أبحاث الذكاء الاصطناعى مثلما لا تمت بحوث بيولوجيا الطيور بصلة لهندسة الملاحة الجوية،يا ترى؟ وهل يمكن وصف السلوك الذكي باستخدام مبادئ بسيطة وأنيقة (مثل المنطق أوالتحسين)،يا ترى؟ أوهل يحتاج بالضرورة الى حل عدد كبير من المشاكل الغير متعلقة ببعضها البعض،يا ترى؟ وهل يمكن اعادة انتاج الذكاء باستخدام رموز رفيعة المستوى ، على غرار الحدثات والأفكار،يا ترى؟ أم أنها بحاجة إلى معالجة " شبه رمزية"،يا ترى؟


فهم التحكم الآلي ومحاكاة الدماغ

العقل البشري يوفر إلهاما للباحثين في الذكاء الاصطناعي ، ولكن لا يوجد توافق في الآراء بشأن المدى المقبول لهذه المحاكاة.

في الأربعينيات والخمسينيات ، قام عدد من الباحثين باستكشاف العلاقة بين فهم الأعصاب ، نظرية المعلومات ، وفهم التحكم الآلي. بعضهم بني الآلات التي تستخدم الشبكات الالكترونية لعرض الذكاء البدائي مثل سلاحف و. جراى والتر W. Grey Walter ووحش جونز هوبكنز Johns Hopkins . الكثير من هؤلاء الباحثين تجمعوا لحضور اجتماعات الجمعية الغائية في جامعة برينستون ونادي النسبية في انكلترا. وبحلول عام 1960 ، أصبح هذا المنهج مهجور إلى حد كبير ، على الرغم حتى بعضا من عناصره عادت لها الحياة مرة أخرى في الثمانينيات .


الذكاء الاصطناعى التقليدى الرمزي

عند الوصول إلى الحواسيب الرقمية أصبح من الممكن في منتصف الخمسينيات ، بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعى استكشاف إمكانية حتى يختزل الذكاء البشري للتحكم بالرموز. وكان مركز الأبحاث في المؤسسات الثلاث : CMU ، وستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، وضعت جميع واحدة أسلوبها الخاص في البحث. أطلق جون هاوجلاند John Haugeland على هذه المداخل للذكاء الاصطناعى اسم "الطراز القديم الجيد للذكاء الاصطناعى " أو"GOFAI".


محاكاة الفهم
رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها في اطار شكلى. وبأعمالهما هذه وضعا أساس فهم الذكاء الاصطناعي ، فضلا عن العلوم المعهدية ، وبحوث العمليات وفهم الادارة. أجرى فريقهم البحثى تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان في حل المشاكل ومهارات البرامج التى كانوا يصممونها(مثل "حلال المشكلات العام ") . كان مقدرا لهذا التقليد ، المهجرز في جامعة كارنيجي ميلون ،في نهاية المطاف حتى يؤدى الى تطوير بناء ال Soar (بناء معهدى رمزى) في منتصف الثمانينيات.



الذكاء الاصطناعى المنطقي
وخلافا لنويل وسيمون ، وجون ماكارثي ورأى ان الاجهزة ليست في حاجة إلى محاكاة الفكر البشري ، ولكن بدلا من محاولة العثور على جوهر المنطق المجرد وحل المشاكل ، وبغض النظر عما إذا كان الناس في نفس الخوارزميات. ونطق في مختبر ستانفورد (شراع) الرسمية التي هجرز على استخدام المنطق لحل مجموعة واسعة من المشاكل ، بما في تمثيل الفهم ، والتخطيط والتعليم. كان المنطق أيضا محط هجريز العمل في جامعة ادنبرة وأماكن أخرى في أوروبا والتي أدت إلى تطوير لغة البرمجة المسماه بالبرولوج وعلوم البرمجة المنطقية.



الذكاء الاصطناعى الرمزي"الغير منتظم"
وجد باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (مثل مارفن مينسكاي وسيمور Papert) حتى حل المشاكل الصعبة في الرؤية ومعالجة اللغة الطبيعية تتطلب حلولا خاصة-- ونطقوا إنه لا يوجد مبدأ عام وبسيط (مثل المنطق) التي من شأنها استيعاب جميع جوانب السلوك الذكي. وصف روجر شانك مناهجهم "المضادة للمنطق" ب "الغير منتظمة" (على عكس النماذج "المنتظمة" في CMU وستانفورد). قواعد الفهم المنطقية (مثل مشروع دوغ لينات المسمى ب Cyc) هي مثال على الذكاء الاصطناعى "الغير منتظم"، لأنها يجب حتى تصمم يدويا؛ مفهوم معقدا واحدا تلوالاخر.



الذكاء الاصطناعى القائم على الفهم
عندما أصبحت ذاكرة الحواسيب الكبيرة متاحة في عام 1970 تقريبا ، بدأ باحثين من جميع هذه التنطقيدالثلاثة في بناء الفهم في تطبيقات الذكاء الاصطناعى. أدت "ثورة الفهم" هذه الى تطوير ونشر النظم الخبيرة (التى قدمها ادوارد فيغنبوم ، وهى أول شكل حقيقي ناجح لبرمجيات الذكاء الاصطناعى. كان أيضا ما يحرك ثورة الفهم إدراك حتى كميات هائلة من المعارف ستكون مطلوبة للعديد من التطبيقات البسيطة للذكاء الاصطناعى.



الذكاء الاصطناعى الشبه الرمزي

خلال 1960 ، حققت المناهج الرمزية نجاحا كبيرا في محاكاة التفكير العال المستوى في برامج تمثيلية صغيرة. هجرت المناهج القائمة على فهم التحكم الآلي أوالشبكة العصبية أودفعت إلى الخلفية. وفى الثمانينيات ، بالرغم من ذلك ، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعى الرمزى وافترض الكثير حتى النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري ، ولا سيما التصور ، الروبوتيات ، والتفهم والتعهد على الأنماط. وبدأ عدد من الباحثين النظر في المناهج "الشبه رمزية" لمشاكل محددة في الذكاء الاصطناعى.


من أسفل إلى أعلى ، متضمن ، [موجود]] ، [[الذكاء الاصطناعى القائم على السلوك | القائم على السلوك ] أوالذكاء الاصطناعى الجديد
والباحثين في مجال الروبوتيات ، مثل رودني بروكس ، رفضوا الذكاء الاصطناعى الرمزي وركزوا على المشاكل الأساسية للهندسة التى من شأنها حتى تسمح للروبوتات بالتحرك والبقاء على قيد الحياة. [325]أحيى عملهم وجهة النظر الغير رمزية لأوائل باحثى السيبرنطيقية (التحكم الالى) من الخمسينيات وأعادوا تقديم نظرية التحكم في الذكاء الاصطناعى.تتصل هذه المداخل من نظريا بأطروحة العقل المتجسد.



الذكاء المحاسبى
تجددالاهتمام بالشبكات العصبية و"الترابط" من خلال ديفيد روميلهارت David Rumelhart وآخرين في منتصف الثمانينيات. الآن تدرس هذه المداخل وغيرها من المناهج الشبه رمزية ، مثل النظم التقريبية fuzzy systems والحسابات التطورية ، مجتمعة من خلال مبحث ناشئ يمسمى الذكاء الحسابى.



الذكاء الاصطناعى الإحصائي

في التسعينيات ، وضع باحثوالذكاء الاصطناعى أدوات رياضية معقدة لحل مشاكل فرعية محددة. هذه الأدوات هي حقا فهمية ، بمعنى حتى نتائجها يمكن قياسها والتحقق منها على حد سواء ، وكانت مسؤولة عن الكثير من النجاحات الأخيرة لأبحاث الذكاء الاصطناعى. كما تسمح أيضا هذه اللغة الرياضية المشهجرة بمستوى عال من التعاون مع المزيد من المجالات (مثل الرياضيات ، والاقتصاد ، أودرس العمليات). راسل ستيوارت وبيتر Norvig وصفا هذه الحركةبأنها ليست أقل من "الثورة" و"فوزا للنظاميين".


دمج المناهج

نموذج الكيان ذكي
العميل الذكي هونظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح.الكيانات الذكية في أبسط أشكالها هى برامج لحل مشاكل محددة. وأكثرها تعقيدا هوالانسان المفكر والعقلانى. هذا النموذج يعطي الباحثون رخصة لدراسة المشاكل المنفردة وإيجاد حلول يمكن التحقق من صحتها والاستفادة منها ها على حد سواء ، من دون الاتفاق على نهج واحد. يمكن للكيان استخدام أي نهج يصلح لحل معضلة محددة -- بعض الكيانات رمزية ومنطقية ، وبعضها شبكات عصبية شبه رمزية وغيرها يمكنه استخدام مداخل جديدة. كما يقدم النموذج للباحثين لغة مشهجرة للتواصل مع مجالات أخرى ، مثل نظرية القرار والاقتصاد والتى تستخدم أيضا مفاهيم الكيانات المجردة. أصبح نموذج الكيان الذكي مقبولا على نطاق واسع خلال التسعينيات.



[[الكيان البنيوى ] [أو] [المعهدية البنيوية ]]
صمم باحثون أنظمة لبناء نظم ذكية من خلال تفاعل كيانات ذكية في نظام متعدد الكيانات. النظام الذى يتكون من مكونات رمزية وشبه رمزية هونظام ذكي هجين ، ودراسة مثل هذه الأنظمة تعتبر تكاملا بين أنظمة الذكاء الاصطناعي . يوفر نظام المراقبة الهرمية جسرا بين الذكاء الاصطناعى الشبه رمزى افى قاع الهرم والمستويات الاستجابية والذكاء الاصطناعى التقليدى الرمزى في أعلى الهرم ، حيث تسمح المسافة الزمنية بالتخطيط ووضع النماذج للعالم. كان هيكل التصنيف الخاص برودني بروكس Rodney Brooks اقتراحا مبكرا لهذا النظام الهرمي.



أدوات أبحاث الذكاء الاصطناعى

خلال خمسين سنة من البحوث ، صمم الذكاء الاصطناعى عددا كبيرا من الوسائل لحل أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر. نناقش أدناه عدد قليل من أعم هذه الوسائل.


البحث والتحسين


يمكن حل الكثير من مشاكل الذكاء الاصطناعى من الناحية النظرية بالبحث الذكى في الكثير من الحلول الممكنة : [346] يمكن حتى يختزل التفكير المنطقى إلى اجراء البحث. على سبيل المثال ، يمكن اعتبار الدليل المنطقي بحثا عن مسار ينطلق من افتراضات الى نتائج، حيث جميع خطوة هي تطبيق لقاعدة الاستدلال. تبحث الخوارزميات التخطيطية خلال تفريعات من الأهداف الرئيسية والفرعية، في محاولة لإيجاد الطريق إلى الهدف ، وهي عملية تسمى تحليل الوسائل والغايات. تستخدم الخوارزميات الروبوتية محركات درس محلية لتحريك الأطراف واستيعاب الأمور في مساحة التكوين. الكثير من خوارزميات التفهم تستخدم خوارزميات البحث على أساس قابلية التحسين.


أبحاث بسيطة شاملة نادرا ما تكون كافية لمعظم مشاكل العالم الحقيقي : فضاء البحث (عدد أماكن البحث) لتنموبسرعة الى أرقام فلكية . والنتيجة هي بحثا بطيئا للغاية أوبحثا لا ينجز أبدا. الحل بالنسبة لكثير من المشاكل ، هواستخدام "الاستدلال" أو"قواعد التجربة" التي تقضي على الخيارات التي يستبعد حتى تؤدي إلى الهدف (وهى تسمى "تشذيب شجرة البحث"). يوفر الاستدلال البرنامج ب"أفضل تخمين" عن طريق الحل.


وهناك نوع مختلف جدا من البحث برز في التسعينيات ، على أساس نظرية التحسين الرياضية . بالنسبة لكثير من المشاكل ، من الممكن حتى تبدأ عملية البحث بشكل ما من التكهن والتخمين ، ثم يعدل التخمين تدريجيا حتى الوصول الى الدرجة المثلى التى لا يمكن اجراء أى تحسينات بعدها. يمكن تصور هذه الخوارزميات كأنها أعمى يتسلق التلال : يبدأ البحث عند نقطة عشوائية على الساحة ، وبعد ذلك ، بعض القفزات أوالمراحل ، ونستمر في تحريك تخميننا بصعود هذا التل، إلى حتى نصل إلى القمة. من خوارزميات التحسين الأخرى: محاكاة الصلب ، درس الشعاع والتحسين العشوائي.


تستخدم المحاسبة التطورية شكل من أشكال البحث الأمثل. على سبيل المثال ، قد تبدأ من الكائنات التي يبلغ عدد سكانها (التكهنات) ، ثم السماح لهم بالتحور واعادة التكوين ، واختيار الأصلح فقط للبقاء على قيد الحياة جميع جيل (صقل التخمينات). أشكال التطور الحسابية تضم خوارزميات الذكاءالسربى (مثل مستعمرة النمل أوتحسين سرب الجسيمات) والخوارزميات التطورية (مثل الخوارزميات الجينية) والبرمجة الجينية


المنطق


المنطق أدخله جون مكارثي في مجال أبحاث الذكاء الاصطناعى في عام 1958 خلال اطروحته المسماة "الآخذ بالمشورة". في عام 1963 ، اكتشف ج.آلان روبنسون طريقة خوارزمية بسيطة وكاملة تماما للاستنتاج المنطقى الذى يمكن بسهولة حتى يقوم به الحواسيب الرقمية. ومع ذلك ، سرعان ما يؤدي التطبيق الساذج للخوارزمات إلى حدوث انفجار اندماجي أوحلقة لا نهاية لها. في عام 1974 ، اقترح روبرت كوالسكي تمثيل تعبيرات منطقية حسب شروط القرن (البيانات في شكل قواعد، كما يلي : "ان p اذا q"، مما اختزل الاستدلال المنطقي الى تسلسل خلفى أوأمامى.هذا خفف المشكلة إلى حد كبير (ولكن لم يلغها) .


يستخدم المنطق لتمثيل الفهم ، وحل المشاكل ، ولكن يمكنه حتى يطبق على غيرها من المشاكل أيضا. على سبيل المثال ،خوارزمية satplan تستخدم المنطق للتخطيط ، وبرمجة المنطق الاستقرائي هى طريقة للتفهم. هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعى.


  • المنطق الإقتراحي أوالعبارى هومنطق البيانات التي يمكن حتى تكون سليمة أوغير سليمة.
  • المنطق الأولى يسمح أيضا باستخدام الحدثات الدالة على الكمية والخبر ، ويمكنه التعبير عن حقائق الأمور ، وخواصهم ، وعلاقاتهم مع بعضهم البعض.
  • المنطق التقريبى ، هونوع من المنطق الأولى والذي يسمح بتمثيل حقيقة الجملة بقيمة بين 0 و1 ، بدلا من مجرد (1) للسليم أو(0) للخطأ. يمكن استعمال النظام التقريبى للتفكير الغير مؤكد ، وكان المنطق الذي يستخدم على نطاق واسع في الصناعة الحديثة ونظم مراقبة المنتجات الاستهلاكية.
  • المنطق الافتراضي ، المنطق الغير مونوتونى والمحيط، هي أشكال المنطق الذي صمم للمساعدة في المنطق الافتراضي ومعضلة التأهيل.
  • صممت عدة امتدادات للمنطق للتعامل مع مجالات محددة من الفهم ، مثل : المنطق الوصفى ؛ وحساب الموقف ، وحساب الحدث والحساب الطليق (لتمثيل الأحداث والزمن) الحساب السببى ؛ حساب المعتقد ، ومنطق الاحتمالات.


الطرق الاحتمالية للتفكير الغير مؤكد


مشاكل عديدة في أبحاث الذكاء الاصطناعى (في التفكير ، والتخطيط ، والتفهم ، والفهم والروبوتيات) تتطلب كيانا للعمل مع معلومات غير كاملة أوغير أكيدة. ابتداء من أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات ، دافع يهودا بيرل وغيره عن استخدام أساليب مستمدة من نظرية الاحتمال والاقتصاد لوضع عدد من أدوات قوية لحل هذه المشاكل.


شبكات  Bayes 

هي أداة عامة للغاية يمكن استخدامها في عدد كبير من المشاكل : التفكير المنطقى (باستخدام خوارزمية Bayesian الافتراضية الاستدلالية) ، التفهم (باستخدام خوارزمية تعظيم التسقطات -) ، تخطيط (باستخدام شبكة قرار) وتصور(باستخدام شبكة دينامية النظرية الافتراضية).


يمكن استخدام الخوارزميات الاحتمالية أيضا للترشيح ، والتنبؤ ، وتمهيد ، وإيجاد تفسيرات لتيارات البيانات ، ومساعدة نظم التصور لتحليل العمليات التي تحدث على مر الزمن (على سبيل المثال ، نموذج ماركوف الخفي ) أومرشح كالمان


وثمة مفهوم رئيسي من فهم الاقتصاد هو"الجدوى" : مقياس لفهم قيمة شيئ بالنسبة للكيان ذكي. وضعت أدوات رياضية دقيقة لتحليل كيف من الممكن أن يمكن للكيان الاختيار والتخطيط ، وذلك باستخدام نظرية القرار ، قرار التحليل ، نظرية قيمة المعلومة . وتضم هذه الأدوات نماذج مثل عملية قرار ماركوف ، شبكة القرار الديناميكية نظرية اللعبة ، وتصميم الآلية


المصنفات وطرق التفهم الإحصائي


الذكاء الاصطناعى أبسط تطبيقات يمكن تقسيمها الى نوعين : المصنفات ( "اذا كانت براقة فهى ماس" ) وحدات التحكم ( "إذا كانت لامعة ،فالتقطها"). ولكن أدوات التحكم تصنف الشروط قبل حتى نستنتج الأعمال ، ولذلك يشكل أنواع التصنيف جزءا أساسيا من الكثير من نظم الذكاء الاصطناعى.


المصنفات من المهام التي تستخدم نمط المطابقة لتحديد اقرب مطابقة. يمكن ضبطها وفقا لنماذج وجعلها جذابة جدا للاستخدام في الذكاء الاصطناعى. تعهد هذه الأمثلة بالملاحظات أوالأنماط. في التعليم تحت اشراف ،ينتمي جميع نمط إلى فئة معينة محددة سلفا. يمكن اعتبار هذه الفئة قرارا يجب حتى يتخذ. تعهد جميع الملاحظات مع علامات فئاتها باسم مجموعة من البيانات.


عندما ترد ملاحظة جديدة ، تصنف هذه الملاحظة على أساس الخبرة السابقة. يمكن تدريب المصنفات بطرق مختلفة ،فهناك الكثير من المناهج الإحصائية ومناهج تعليم الالة.


مجموعة واسعة من المصنفين متاحة ، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحوالأفضل في جميع المشاكل وهوما يشار اليه بنظرية "لا توجد وجبة غذاء مجانية" . أجريت اختبارات تجريبية مختلفة للمقارنة بين أداء المصنفات وللعثور على خصائص البيانات التي تحدد تصنيف الأداء. بالرغم من ذلك ،يعتبر تحديد المصنف المناسب لمشكلة معينة فنا أكثر من كونه فهما.


أكثرا المصنفات استخداما هي الشبكة العصبية الطرق الأساسية مثل دعم جهاز النقل المدعم خوارزمية (ك) لأقرب جار النموذج جوس Gauss المختلط مصنف بايز Bayesالبسيط ، وشجرة القرارات. قورن أداء هذه المصنفات بالكثير من مهام التصنيف من أجل التوصل إلى بيانات الخصائص التي تحدد تصنيف الأداء.


الشبكات العصبية

وهناك شبكة عصبية تتكون من مجموعة مترابطة من الفروع ، وأقرب إلى شبكة واسعة من الخلايا العصبية في الدماغ البشري.


دراسة الشبكة العصبية الاصطناعية ل بدأت خلال العقد السابق لتأسيس أبحاث الذكاء الاصطناعى. في الستينات، وضع فرانك روزنبلات Frank Rosenblatt نسخة هامة وجديدة؛ ألا وهى ، المستقبلات . طور بول فربوس Paul Werbos خوارزميةاعادة الانتشار backpropagation للمستقبلات المتعددة الطبقات في عام 1974 ، مما أدى إلى نهضة في مجال البحث والشبكة العصبية و"الترابط"connectionism ) بشكل عام في منتصف الثمانينات. شبكة هوبفيلد The Hopfield net، هى شكل من أشكال شبكة الجذب ، وكان أول من وصفها هوجون هوبفيلد John Hopfield في عام 1982.


من الشبكات البنائية التي تم تطويرها شبكة ال feedforward ، وشبكة القاعدة الشعاعية ، خريطة كوهونن Kohonen المنظمة ذاتيا ومختلف الشبكات العصبية المتكررة s.[] تطبق الشبكات العصبية على معضلة التعليم ، باستخدام تقنيات مثل التفهم بطريقة هب Hebbian learning ، والتفهم التنافسى. والتصميمات الجديدة نسبيا مثل التسلسل الهرمي للذاكرة الزمنية وشبكات الاعتقاد العميق .


نظرية التحكم


نظرية التحكم ، وليدة فهم التحكم الآلي ، لها الكثير من التطبيقات الهامة ، وخاصة في الروبوتيات (أوعلوم الانسان الالى).


اللغات المتخصصة

وضع باحثوالذكاء الاصطناعى الكثير من اللغات المتخصصة لبحوث الذكاء الاصطناعى :


  • IPL هي اللغة الأولى التى صممت لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتضم سمات تدعم برامج حل المشكلات العامة ، بما في ذلك من قوائم ، الافكار المرتبطة ببعضها البعض ، المخططات (الأطر) ، التخصيص الحركى للذاكرة ، وأنواع البيانات ، واستنادىء ذاتي ،الاسترجاع المترابط ، الوظائف مثل القيم، والمولدات الكهربائية (تيارات) ، والقيام بمهام متعددة بشكل متناسق.
  • اللثغة أوالLisp [511] هونظام عملي حسابي لبرامج الحاسوب بنى على أساس لامبدا في الحساب lambda calculus. القوائم المترابطة هي واحدة من هياكل البيانات الرئيسية للغات اللثغة Lisp ، ومصدر شفرة اللثغة هونفسه مكون من القوائم. ونتيجة لذلك ، يمكن حتى تغير برامج اللثغة شفرة المصدر بوصفها هياكل البيانات ،وهوما نتج عنه الأنظمة الكلية التي تسمح للمبرمجين بإنشاء تراكيب جديدة أوالبرمجة المتخصصة المتضمنة في اللثغة. هناك الكثير من لهجات اللثغة المستخدمة اليوم.
  • البرولوج Prolog هى لغة بيانية تعبر عن البرامج من خلال العلاقات ،وويحدث التطبيق ' عن طريق تشغيل الاستفسارات queries حول هذه العلاقات. للبرولوج فائدة خاصة في التفكير المنطقى الرمزي ،وتطبيقات قواعد البيانات والتحليل. يستخدم البرولوج على نطاق واسع في الذكاء الاصطناعى اليوم.
  • الستربس STRIPS هي لغة للتعبير عن التخطيط الآلي للمشاكل. تعبر عن الحالة الأولية ، أحوال الهدف ، ومجموعة من الإجراءات. لكل عمل شروط محددة مسبقا (ما يجب حتى يحدد قبل انجاز العمل) وشروط مؤخرة (ما تم تحديده بعد انجاز العمل) .
  • المخطط هومزيج بين اللغات الإجرائية والمنطقية. وهى تعطي تفسيرا إجرائيا مبسطا لجمل منطقية على عكس الدلالات التى تفسر عن طريق الاستدلال النمطى.

تخط تطبيقات الذكاءالاصطناعى أيضا في كثير من الأحيان بلغات معيارية مثل س + + واللغات المصممة من أجل الرياضيات MATLAB وLush.


تقييم الذكاء الاصطناعي

كيف يمكن تحديد ما إذا كان الكيان ذكيا أم لا،يا ترى؟ في عام 1950 ، اقترح آلان تورينج إجراء عام لاختبار ذكاء كيانا يعهد الآن باختبار تورينج. يسمح هذا الإجراء باحتبار معظم المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي. ولكنه يعد تحديا صعبا للغاية في الوقت الحالي وجميع الكيانات ااتى حضعت له باءت بالفشل.


ويمكن أيضا حتى يقيم الذكاء الاصطناعي وفقا لمشاكل محددة مثل مشاكل صغيرة في الكيمياء ، والتعهد على خط اليد والألعاب. سميت هذه الاختبارات باختبارات تورينج الخبيرة. حدثا صغر حجم المشاكل زاد عدد الأهداف القابلة للتحقيق ، وهناك عدد متزايد من النتائج الإيجابية.


تصنف نتائج اختبار الذكاء الاصطناعى الى المجموعات الاتية:


  • الأمثل : أنه لا يمكن لأداء أفضل
  • انسان خارق قوى : أداء افضل من جميع البشر
  • انسان خارق : أداء أفضل من معظم البشر
  • أقل من الانسان : أسوأ من أداء معظم البشر


على سبيل المثال ،أداء لعبة الداما (الداما) هوالأمثل ، الأداء في الشطرنج ، يندرج تحت "الانسان الخارق" ويقترب من "الانسان الخارق القوى" والأداء في الكثير من المهام اليومية التي يقوم بها البشر يندرج تحت فئة "أقل من الانسان".


وهناك نهج مختلف تماما يقوم على قياس ذكاء الالات من خلال اختبارات مستمدة من من التعريفات الرياضية للذكاء. بدأت أمثلة على هذا النوع من الاختبارات في أواخر التسعينات؛ كاختبارات الذكاء باستخدام مفاهيم كولموجروف Kolmogorov مثل التعقيد والضغط

 كما قدم ماركوس هوتر تعريفات مماثلة لذكاء الالات في كتابه الذكاء الاصطناعي العالمي   (سبرينغر 2005) ، والذي تم تطويره مجددا من قبل ليج وهوتر 

من مميزات التعريفات الرياضية ، أنه يمكن تطبيقها على الذكاء الغير انسانى وفي غياب الممتحنين من البشر.


تطبيقات الذكاء الاصطناعى


استخدم الذكاء الاصطناعي بنجاح في مجموعة واسعة من المجالات من بينها التشخيص الطبي ، وتداول الأسهم ، والتحكم الآلي ، والقانون ، والاكتشافات الفهمية ، وألعاب الصوت والصورة ولعب اطفال ومحركات البحث على الإنترنت. في كثير من الأحيان ، عندما يتسع استخدام التقنية لا ينظر اليها بوصفها ذكاءا اصطناعيا ، فتوصف أحيانا بأنها أثر الذكاء الاصطناعى . ومن الممكن أيضا دمجها في الحياة الاصطناعية.


المسابقات والجوائز

هناك عدد من المسابقات والجوائز لتشجيع البحث في مجال الذكاء الاصطناعي. المجالات الرئيسية التي عززت هي: الذكاء العام للالة ، سلوك المحادثة ، تحليل البيانات ، السيارات المتحركة بدون سائق ، والروبوت لكرة القدم والألعاب.


أبحاث الذكاء الاصطناعى في الأسطورة ، والرواية والتكهنات


آلات التفكير والكائنات الاصطناعية تظهر في الأسطورة اليونانية ق ، مثل Talos في "كريت" ، والروبوتات المضىية فىHephaestus"{/3" وGalatea في Pygmalion. يعتقد حتى أشباه البشر الذكية نشأت في كثير من المجتمعات القديمة، ومن أقدمها التماثيل المقدسةالتى عبدت في مصر واليونان ، بما في ذلك آلات يان شي Yan Shi ، وبطل الإسكندرية والجزرى أوفولفغانغ فون كمبلن. كان من المعتقد حتى جابر بن حيان وجودة لوف Judah Loew وبارسيلسوس Paracelsus صنعوا كائنات اصطناعية.

تناقش  قصص هذه المخلوقات ومصيرها الكثير من الآمال والمخاوف والاعتبارات الأخلاقية التي قدمها الذكاء الاصطناعي. 


تتناول ماري شيلي في روايتها "فرانكشتين" / Frankenstein ، مسألة أساسية في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وهى : إذا كان من الممكن خلق جهاز لديه ذكاء، أيمكن حتى يشعر أيضا،يا ترى؟ إذا كان يمكن حتى يشعر ، أيكن له نفس حقوق الإنسان،يا ترى؟ وتظهر أيضا هذه الفكرة في الخيال الفهمي الحديث: في فيلم "الذكاء الاصطناعي" : يمثل الفيلم الالة في صورة طفل صغير منح القدرة على الشعور بالعواطف البشرية ، بما في ذلك ،القدرة على الشعور بالمعاناة. يجري حاليا النظر في هذه القضية، والتي تعهد الآن باسم "حقوق الروبوت " ، في بعض المؤسسات؛ على سبيل المثال ، مؤسسة كاليفورنيا من أجل المستقبل ، رغم حتى الكثير من النقاد يعتقدون حتى من السابق لأوانه مناقشة هذا الشأن.


وثمة مسألة أخرى يستكشفها جميع من كتاب الخيال الفهمي وذوى النزعة المستقبلية هى تأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع. في الروايات ، ظهر الذكاء الاصطناعى باعتباره خادما (R2D2 في حرب النجوم) ، وكمطبق القانون فى((K.I.T.T. "Knight Rider")ورفيقا (Lt. Commander Data in Star Trek),،الغازى (The Matrix) ، الديكتاتور (مكتوف الأيديWith Folded Hands ) ، والمدمر (المدمر ، Battlestar Galactica) ، وامتدادا لقدرات البشر في "شبح داخل المحار" (Ghost in the Shell) ، والمنقذ للجنس البشري R. Daneel Olivaw في سلسلة التأسيس Foundation Series ). اعتبرت بعض المصادر الأكاديمية حتى هذه النتائج هى دعوة لتخفيض الطلب على العمالة البشرية، تعزيز القدرة البشرية أوالخبرة وحاجة لإعادة تعريف الهوية الإنسانية والقيم الأساسية.


يزعم بعض المستقبليين حتى الذكاء الاصطناعي يفترض أن يتجاوز حدود التقدم وسيغير الإنسانية تغييرا جوهريا . استخدم راى كرزويل Ray Kurzweil قانون مور (الذي يصف التحسن الكبير في التكنولوجيا الرقمية بالدقة الخارقة) لحساب حتى الكمبيوتر يفترض أنقد يكون له نفس قوة المعالجة لدى العقول البشرية بحلول سنة 2029 ، وبحلول عام 2045 يفترض أن يصل الذكاء الاصطناعي إلى نقطة يصبح عندها قادرا على تحسين نفسه بمعدل يتجاوز جميع ما يمكن تصوره في الماضي ، وهوسيناريوالخيال الفهمي الذى صاغه المحرر فيرنور فينج Vernor Vinge وأسماه "التفرد التكنولوجي". إدوارد Fredkin يقول إذا "الذكاء الاصطناعي هوالفترة التالية في التطور" وهي فكرة اقترحها لأول مرة صموئيل بتلر / "داروين بين ماكينات" (1863) ، وأفاض في الحديث عنها جورج دايسون في كتابه الذي يحمل نفس الاسم في عام 1998. تسقط الكثير من المستقبليين وكتاب الخيال الفهمي حتى البشر والآلات ستندمج في المستقبل وتصبح سايبورج (أى نظام يمزج بين صفات طبيعية ووصفات اصطناعية cyborg فيكون بذلك أكثر قدرة وقوة من كلاهما. تسمى هذه الفكرة "ما فوق الانسانية" ، transhumanism ولها جذور في كتابات الدوس هوكسلي Aldous Huxley وروبرت ايتنجر Robert Ettinger، وهى الآن مرتبطة باسم مصمم الروبوت هانز مورفيك Hans Moravec وعالم التحكم الالى كيفن وارويك Kevin Warwick ، والمخترع راي كرزويل Ray Kurzweil. تم تمثيل ال"ما فوق انسانية"Transhumanism في الروايات أيضا، على سبيل المثال في سيرة المانجا اليابانية"الشبح في محار" وسلسلة الخيال الفهمي المسماة "سلسلة الكثيب". خطت باميلا مكوردك Pamela McCorduck حتى هذه السيناريوهات تعتبر تعبيرا عن الرغبة البشرية القديمة في ، كما وصفته ، "تشكيل الآلهة".


انظر أيضا

  • الذكاء الاصطناعي (مجلة)
  • قائمة المجلات الفهمية
  • قائمة مشاريع الذكاء الاصطناعى
  • قائمة الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعى
  • قائمة التكنولوجيات الناشئة
  • قائمة المواضيع الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي
  • قائمة بمنشورات هامة في الذكاء الاصطناعى
  • الفردية التكنولوجية
  • فلسفة العقل
  • قياس الذكاء الاصطناعي النفسيى
  • العلوم المعهدية



ملاحظات

  1. ^ الذكاء الاصطناعي هوفرع من فروع التكنولوجيا ، والذي يتناول دراسة وتصميم أجهزة أوكيانات ذكية. هذا التعريف ، من حيث الأهداف والأفعال والتصور والبيئة يرجع الى Russell & Norvig (2003) وتضم أيضا التعريفات الأخرى الفهم والتفهم كمعايير إضافية.
  2. ^ على الرغم من وجود بعض الجدل حول هذه النقطة Crevier 1993, p. 50 ، يقول ماكارثي "جئت بالمصطلح" في لقاءة. (انظر "كيفية جعل الماكينات تفكر مثلنا".)
  3. ^ [11] ^ انظر^ [11] ^ جون مكارثي ، "ما هوالذكاء الاصطناعي؟"
  4. ^ أطروحة دارتموث:
    • McCarthy et al. 1955
  5. ^ هذه هي الفكرة الرئيسية لكتاب باميلا مكوردك Pamela McCorduck/ "آلات تفكر". تخط : "أحب حتى أفكر في الذكاء الاصطناعي كتأليه فهمي لتنطقيد ثقافية جليلة ". (McCorduck 2004, p. 34) "الذكاء الاصطناعي بشكل أوبآخر هوفكرة انتشرت في تاريخ الفكر الغربي ، وهوحلم في حاجة ماسة إلى التحقيق." (McCorduck 2004, p. xviii) "إن تاريخنا مليء بالمحاولات - الغريبة ، والكوميدية ،والجادة ،والأسطورية والحقيقية ؛ لصنع الذكاء الاصطناعى، واستنساخ ما أساسي بنا -متجاوزين في ذلك الوسائل العادية. جيئة وذهابا بين الأسطورة والحقيقة ،أمدنا الخيال بما لم تمدنا به الورش ؛وانخرطنا لفترة طويلة في هذا الشكل الغريب من الاستنساخ الذاتي ". (McCorduck 2004, p. 3) تتبعت باميلا هذه الرغبة - عائدة بالتاريخ الى الوراء،وزعمت حتى أصول هذه الرغبة هيللينية وأسمتها ب"الرغبة في تشكيل الالهة". (McCorduck 2004, p. 340-400)
  6. ^ تطبيقات الذكاء الاصطناعى المستخدمة على نطاق واسع وراء الكواليس :
    • Russell & Norvig 2003, p. 28
    • Kurzweil 2005, p. 265
    • NRC 1999, pp. 216-222
  7. ^ تقسيم الذكاء الاصطناعى الى مجالات فرعية :
    • McCorduck 2004, pp. 421-425
  8. ^ تقوم هذه القائمة من السمات الذكية على المواضيع التي تتناولها خط الذكاء الاصطناعى الرئيسية ، بما في ذلك :
    • Russell & Norvig 2003
    • Luger & Stubblefield 2004
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998
    • Nilsson 1998
  9. ^ الذكاء العام (الذكاء الاصطناعى القوى) نوقش في مقدمات معروفة للذكاء الاصطناعى :
    • Kurzweil 1999 وKurzweil 2005
  10. ^ النتاج الأول للذكاء الاصطناعى:
    • McCorduck 2004, pp. 51-107
    • Crevier 1993, pp. 27-32
    • Russell & Norvig 2003, pp. 15,940
    • Moravec 1988, p. 3
    وانظر أيضا السيبرنطيقا وأوائل الشبكات العصبية في تاريخ الذكاء الاصطناعي. من بين الباحثين الذين وضعوا أسس للنظرية الحساب ، السيبرنطيقية ق ، نظرية المعلومات ، والشبكات العصبية كان آلان تورنج ، جون فون نيومان ، نوربرت فينر ، كلود شانون ، وارين ماكلاو، التر بيتس ودونالد هب.
  11. ^ مؤتمر دارتموث:
    • McCorduck, pp. 111-136
    • Crevier 1993, pp. 47-49
    • Russell & Norvig 2003, p. 17
    • NRC 1999, pp. 200-201
  12. ^ "السنوات المضىية" للذكاء الاصطناعى (برامج المنطق الرمزي الناجحة 1956-1973) :
    • McCorduck, pp. 243-252
    • Crevier 1993, pp. 52-107
    • Moravec 1988, p. 9
    • Russell & Norvig 2003, p. 18-21
    البرامج التى وصفت هى: برنامج دانييل بوبروDaniel Bobrow المسمى "الطالب" / ، والمنطق النظري لنويل وسيمون / وشردلوSHRDLU تيري فينوغراد / .
  13. ^ Simon 1965, p. 96 اقتبست في Crevier 1993, p. 109
  14. ^ Minsky 1967, p. 2 اقتبست في Crevier 1993, p. 109
  15. ^ انظر تاريخ الذكاء الاصطناعي -- المشاكل.
  16. ^ أول انتكاسة للذكاء الاصطناعى :
    • Crevier 1993, pp. 115-117
    • Russell & Norvig 2003, p. 22
    • NRC 1999, pp. 212-213
    • Howe 1994
  17. ^ النظم الخبيرة :
    • ACM 1998, I.2.1 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 22−24
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 227-331 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 17.4
    • McCorduck 2004, pp. 327-335, 434-435
    • Crevier 1993, pp. 145-62, 197−203
  18. ^ ازدهار الثمانيات: ظهور النظم الخبيرة، مشروع الجيل الخامس ، Alvey,MCC, SCI :
    • McCorduck 2004, pp. 426-441
    • Crevier 1993, pp. 161-162,197-203, 211, 240
    • Russell & Norvig 2003, p. 24
    • NRC 1999, pp. 210-211
  19. ^ الانتكاسة الثانية للذكاء الاصطناعى:
    • McCorduck 2004, pp. 430-435
    • Crevier 1993, pp. 209-210
    • NRC 1999, pp. 214-216
  20. ^ تفضل الآن الطرق الرسمية ( "نصر النظاميين") :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 25-26
    • McCorduck 2004, pp. 486-487
  21. ^ كل هذه المواقف المذكورة أدناه هي المعيار في مناقشة هذا الموضوع ، مثل :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 947-960
    • Fearn 2007, pp. 38-55
  22. ^ الآثار الفلسفية للاختبار تورينج :
    • Turing 1950 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 2-3 and 948
  23. ^ فرضية النظام الرمزى المادى:
    • Newell & Simon 1976, p. 116
    • Russell & Norvig 2003, p. 18
  24. ^ انتقد دريفوس الظروف اللازمة لفرضية النظام الرمزى المادية التي وصفها بانها "افتراض نفسي" : "يمكن النظر إلي العقل على أنه وسيلة تعمل على أجزاء من المعلومات وفقا لقواعد شكلية". (Dreyfus 1992, p. 156)
  25. ^ انتقاد دريفوس الذكاء الاصطناعى :
    • Dreyfus 1972 ،
    • Dreyfus & Dreyfus 1986 ،
    • Crevier 1993, pp. 120-132 و
  26. ^ هذه اعادة صياغة للآثار الهامة لنظريات Gödel.
  27. ^ الاعتراض الرياضي:
    • Russell & Norvig 2003, p. 949
    • McCorduck 2004, p. 448-449تفنيد الاعتراض الرياضى:
    • Turing 1950 تحت (2) "الاعتراض الرياضي"
    • Hofstadter 1979 ،تكوين الاعتراض الرياضى :
    • Lucas 1961 ،
    • Penrose 1989الخلفية
    • Gödel 1931 ، Church 1936 ، Kleene 1935 ، Turing 1937
  28. ^ هذه النسخة من Searle (1999) ، وكما نقلت في Dennett 1991, p. 435 كانت صيغة سيرل الأصلية "الحاسوب المبرمج بشكل ملائم هوعقل بالعمل ، بمعنى أنه اذا تمت برمجة الكمبيوتر بالبرامج الملائمة يمكننا القول حرفيا بأن هذا الحاسب يفهم ولديه حالات معهدية أخرى." (Searle 1980, p. 1) ويعهد الذكاء الاصطناعى القوي من قبل [125] : "التأكيد على حتى آلات يمكنها التصرف بذكاء (أومن الممكن على نحوأفضل ، والتصرف كما لوكانت ذكية) يسميه الفلاسفة فرضية "الذكاء الاصطناعى الضعيف" ، والتأكيد على حتى الآلات الذكية قادرة على التفكير في الواقع (في لقاء محاكاة تفكير) يسمى "فرضية الذكاء الاصطناعى القوى".
  29. ^ حجة الغرفة الصينية لسيرل:
    • Searle 1980 ، Searle 1991
    • Russell & Norvig 2003, pp. 958-960
    • McCorduck 2004, pp. 443-445
    • Crevier 1993, pp. 269-271
  30. ^ الدماغ الاصطناعي :
    • Moravec 1988
    • Kurzweil 2005, p. 262
    • Russell Norvig, p. 957
    • Crevier 1993, pp. 271 and 279أقسى شكل من أشكال هذه الحجة (سيناريواستبدال الدماغ) التي تقدم بها كلارك جلايمور Clark Glymour في منتصف السبعينيات وتطرق لها من قبل زينون بايلاشين Zenon Pylyshyn وجون سيرل في عام 1980. ويرى دانيال دنت Daniel Dennett الوعى البشري كنمط تفكير متعدد الوظيفة وانظر "شرح الوعي".
  31. ^ حل المشاكل، حل اللغز، الألعاب، والاستنتاج:
    • Russell & Norvig 2003, chpt. 3-9 ،
    • Poole et al. chpt. 2,3,7,9 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, chpt. 3,4,6,8 ،
    • Nilsson, chpt. 7-12
  32. ^ التفكير التشكيكى:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 452-644 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 345-395 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 333-381 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 19
  33. ^ القوة الشديدة والكفاءة والانفجار الاندماجي:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 9, 21-22
  34. ^ تمثيل الفهم :
    • ACM 1998, I.2.4 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 320-363 ،
    • 159.
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 227-243 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 18
  35. ^ هندسة الفهم :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 260-266 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 199-233 ،
    • Nilsson 1998, chpt. ~17.1-17.4
  36. ^ تمثيل العلاقات والفئات : الشبكات الدلالية ،المنطق الوصفى ،الميراث (بما في ذلك من إطارات ونصوص) :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 349-354 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 174-177 ،
    • 169
    • Nilsson 1998, chpt. 18.3
  37. ^ تمثيل الأحداث والوقت : حساب الموقف ، وحساب الحدث ، والحساب بطلاقة (وحل معضلة الإطار):
    • Russell & Norvig 2003, pp. 328-341 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 281-298 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 18.2
  38. ^ الحساب السببى:
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 335-337
  39. ^ تمثيل الفهم حول الفهم : الحساب الاعتقادى، والمنطق ذا الوسائط :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 341-344 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 275-277
  40. ^ الوجودية:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 320-328
  41. ^ McCarthy & Hayes 1969 بينما كان ماكارثي يهتم في المقام الأول بقضايا التمثيل المنطقى للاجراءات، Russell & Norvig 2003يطبق هذا المصطلح على المسألة الأعم وهى المنطق الافتراضي في الشبكة الواسعة من الافتراضات التي تقوم عليها جميع معهدتنا المنطقية.
  42. ^ المنطق الافتراضي والتفكير المنطقى ، والمنطق الغير مونوتونى ، والمحيط ، وافتراض العالم المغلق، خطف (بول وآخرون يضع الاختطاف تحت بند "المنطق الافتراضي". لوجر وآخرون يضع هذا تحت عنوان "المنطق غير مؤكد") :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 354-360 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 248-256, 323-335 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 335-363 ،
    • Nilsson 1998, ~18.3.3
  43. ^ اتساع الفهم المنطقية:
    • Russell & Norvig 2003, p. 21 ،
    • Crevier 1993, pp. 113-114 ،
    • Moravec 1988, p. 13 ،
    • Lenat & Guha 1989 (مقدمة)
  44. ^ Dreyfus & Dreyfus 1986
  45. ^ Gladwell 2005
  46. ^ الفهم والخبرة كحدس مجسد:
    • [200] (هيوبرت دريفوس هوالفيلسوف والناقد في الذكاء الاصطناعى كان بين أول من فالوا حتى معظم المعارف البشرية تم تشفيرها بشكل شبه رمزى.)
    • Gladwell 2005 طرفة جلادويل Gladwell's Blink هي مقدمة معروفة للمنطق والفهم الشبه رمزية .)
    • [202] (يزعم هوكينز حتى الفهم الشبه رمزية يجب حتى تكون الهجريز الرئيسي لأبحاث الذكاء الاصطناعى).
  47. ^ التخطيط :
    • ACM 1998, ~I.2.8 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 375-459 ،
    • 208
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 314-329 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 10.1-2, 22
  48. ^ نظرية قيمة المعلومات:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 600-604
  49. ^ التخطيط الكلاسيكى :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 375-430 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 281-315 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 314-329 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 10.1-2, 22
  50. ^ التخطيط والعمل في المجالات غير البترية: التخطيط المشروط ومراقبة التطبيق ، وإعادة التخطيط والتخطيط المستمر:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 430-449
  51. ^ التخطيط المتعدد الكيانات والسلوك الناشئ:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 449-455
  52. ^ التعليم :
    • ACM 1998, I.2.6 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 649-788 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 397-438 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 385-542 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 3.3 , 10.3, 17.5, 20
  53. ^ آلان تورنج ناقش محورية التفهم في وقت مبكر عام 1950 ، في بحثه الكلاسيكى "الحاسبات والذكاء". (Turing 1950)
  54. ^ التفهم التعزيزى:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 763-788
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 442-449
  55. ^
    ar : معالجة اللغة الطبيعية
    • ACM 1998, I.2.7
    • Russell & Norvig 2003, pp. 790-831
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 91-104
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 591-632
  56. ^ تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية ، بما في ذلك استرجاع المعلومات (أي تحليل النص) ،والترجمة الآلية:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 840-857 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 623-630
  57. ^ الروبوتيات:
    • ACM 1998, I.2.9 ،
    • 245
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 443-460
  58. ^ التحرك وفضاء التكوين:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 916-932
  59. ^ الروبوتية ورسم الخرائط (المحلية ، الخ) :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 908-915
  60. ^ آلة التصور :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 537-581, 863-898
    • Nilsson 1998, ~chpt. 6
  61. ^ رؤية الحواسيب:
    • ACM 1998, I.2.10
    • Russell & Norvig 2003, pp. 863-898
    • Nilsson 1998, chpt. 6
  62. ^ التعهد على الكلام :
    • ACM 1998, ~I.2.7
    • Russell & Norvig 2003, pp. 568-578
  63. ^ التعهد عل الوجوه:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 885-892
  64. ^ الحساب الانفعالى والعاطفي:
    • Minsky 2007
    • Picard 1997
  65. ^ [272] ^زعم جيرالد إيدلمان ، إيغور الكسندر وغيرهم حتى الوعي الاصطناعى مطلوب للذكاء الاصطناعى القوى. الاقتباس في التقدم راي كرزويل Ray Kurzweil، جيف هوكينز Jeff Hawkins ، وآخرون نطقوا حتى الذكاء الاصطناعى القوي يحتاج محاكاة عمل الدماغ البشري. الاقتباس في التقدم
  66. ^ الذكاء الاصطناعى الكامل :
    • Shapiro 1992, p. 9
  67. ^ نيلز نيلسون يخط : "ببساطة ، هناك خلافات واسعة في هذا المجال عن المغزى الأساسى للذكاء الاصطناعى". (Nilsson 1983, p. 10)
  68. ^ الذكاء البيولوجى لقاء الذكاء العام:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 2-3 ،الذي يجعل القياس على الطيران والهندسة.
    • McCorduck 2004, pp. 100-101 ،الذي يخط ان هناك "فرعين رئيسيين للذكاء الاصطناعي: أحدهما يهدف الى انتاج سلوك ذكى بغض النظر عن كيف من الممكن أن تم، والأخر يستهدف محاكاة العمليات الذكية الموجودة في الطبيعة ، ولا سيما البشرية منها."
    • Kolata 1982 ، بحثا في العلوم ،والذي يصف لامبالاة مكاثى McCathy تجاه النماذج البيولوجية. كما نقلت كولاتا عن مكارثي قوله: "هذا هوالذكاء الاصطناعى ، وبالتالي فإننا لا نهتم اذا كان حقيقيا من الناحية النفسية" [= ٪ 22we http://books.google.com/books؟id=PEkqAAAAMAAJ&q + لا + الرعاية + اذا + ومن الناحية النفسية + + ٪ 22 & الحقيقي dq = ٪ 22we + لا + الرعاية + + لوانها حقيقية + + نفسيا ٪ 22 & & الناتج هتمل pgis = = 1]. يردد مكارثي مؤخرا موقفه في الدورة الخمسين لمؤتمر الذكاء الاصطناعي "لا يقتصر الذكاء الاصطناعي على محاكاة الذكاء البشري" (Maker 2006)
  69. ^ النظاميين لقاء غير النظاميين:
    • McCorduck 2004, pp. 421-424, 486-489
    • Crevier 1993, pp. 168
    • Nilsson 1983, pp. 10-11
  70. ^ الذكاء الاصطناعى الرمزي لقاء الذكاء الاصطناعى الشبه رمزي :
    • Nilsson (1998, p. 7) ، والذي يستخدم مصطلح "شبه رمزي".
  71. ^ Haugeland 1985, pp. 112-117
  72. ^ المحاكاة المعهدية ، نويل وسيمون ، الذكاء الاصطناعى في CMU (التي كانت تسمى آنذاك كارنيجي للتكنولوجيا) :
    • McCorduck 2004, pp. 139-179, 245-250, 322-323 (EPAM)
    • Crevier 2004, pp. 145-149
  73. ^ سورٍ Soar (البنية المعهدية)(تاريخ):
    • McCorduck 2004, pp. 450-451
    • Crevier 1993, pp. 258-263
  74. ^ مكارثي وأبحاث الذكاء الاصطناعى في SAIL وSRI:
    • McCorduck 2004, pp. 251-259
    • Crevier 1993, pp. Check
  75. ^ أبحاث الذكاء الاصطناعى في ادنبره ، وفرنسا ،وولادة البرولوج:
    • Crevier 1993, pp. 193-196
    • Howe 1994
  76. ^ الذكاء الاصطناعى في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تحت مارفن مينسكاي في 1960 :
    • McCorduck 2004, pp. 259-305
    • Crevier 1993, pp. 83-102, 163-176
    • Russell & Norvig 2003, p. 19
  77. ^ Cyc البنية المعهدية:
    • McCorduck 2004, p. 489 ، والذي تسميه "مشاريع غير نظامية باصرار "
    • Crevier 1993, pp. 239−243
    • Russell & Norvig 2003, p. 363−365
    • Lenat & Guha 1989
  78. ^ ثورة الفهم :
    • McCorduck 2004, pp. 266-276, 298-300, 314, 421
    • Russell & Norvig 2003, pp. 22-23
  79. ^ شهد الذكاء الاصطناعى الشبه رمزى أسوأ تراجعا دفع به الى الخلفية حين انتقد مارفن مينسكاي وسيمور بابرت المستقبلات في عام 1969. انظر تاريخ الذكاء الاصطناعى ، وانتكاسة الذكاء الاصطناعى، أوفرانك روزنبلات.
  80. ^ إحياء الصلة connectionism :
    • Crevier 1993, pp. 214-215
    • Russell & Norvig 2003, p. 25
  81. ^ انظر IEEE مجتمع الذكاء المحاسبى
  82. ^ نمط الكيان الذكي:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 27, 32-58, 968-972 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 7-21 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 235-240
  83. ^ "أصبحت فكرة الكيان الكامل مقبولة على نطاق واسع" Russell & Norvig 2003, p. 55
  84. ^ بنية الكيان ،النظام ذكي المختلط:
    • Russell & Norvig (1998, pp. 27, 932, 970-972)
    • Nilsson (1998, chpt. 25)
  85. ^ البص Albus, J. S، بنية رقم النموذج 4-D/RCS للمركبات بدون سائقين. في ج جيرهارد G Gerhart، ر جاندرسون R Gunderson ، س شوميكر C Shoemaker ، المحررين ، وقائع جلسة SPIE AeroSense Session on Unmanned Ground Vehicle Technology حول تكنولوجيا مركبات البر بدون سائقين ،عدد رقم 3693 ، صفحات 11-20
  86. ^ التسلسل الأمامى ، التسلسل الخلفى ، شروط القرنHorn clauses، والاستنتاج المنطقي كنوع من البحث :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 217-225, 280-294
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. ~46-52
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 62-73
    • Nilsson 1998, chpt. 4.2, 7.2
  87. ^ بحث مساحة الحالة والتخطيط :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 382-387
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 298-305
    • Nilsson 1998, chpt. 10.1-2
  88. ^ البحث عن جهل (اتساع أول البحث ، وعمق البحث الأولى ودرس المساحة العامة للحالة) :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 59-93
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 113-132
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 79-121
    • Nilsson 1998, chpt. 8
  89. ^ الكشف عن مجريات الأمور ، أوالبحث عن فهم (مثل الأول الأفضل والجشع والذكاء الاصطناعى القوى*) :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 94-109 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. pp. 132-147 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 133-150 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 9
  90. ^ بحث عمليات التحسين:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 110-116,120-129
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 56-163
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 127-133
  91. ^ الحياة الاصطناعية ، والتفهم المبنى على أساس المجتمع:
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 530-541
  92. ^ الخوارزمية الجينية للتفهم :
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 509-530 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 4.2
    انظر أيضا Holland, John H. (1975). Adaptation in Natural and Artificial Systems. University of Michigan Press. ISBN .
  93. ^ Koza, John R. (1992). Genetic Programming. MIT Press. Unknown parameter |subtitle= ignored (help)
  94. ^ Poli, R., Langdon, W. B., McPhee, N. F. (2008). A Field Guide to Genetic Programming. Lulu.com, freely available from http://www.gp-field-guide.org.uk/. ISBN . External link in |publisher= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  95. ^ المنطق :
    • ACM 1998, ~I.2.3 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 194-310 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 35-77 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 13-16
  96. ^ النقاء والوحدة:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 213-217, 275-280, 295-306 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 56-58 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 554-575 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 14 & 16
  97. ^ تاريخ منطق البرمجة :
    • Crevier 1993, pp. 190-196
    • Howe 1994
    الآخذ بالنصائح :
    • McCorduck 2004, p. 51 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 19
  98. ^ Satplan (طريقة للتخطيط الالى) :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 402-407 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 300-301 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 21
  99. ^ التفهم القائم على التفسير ، التفهم القائم على الأهمية ، وبرمجة المنطق استقرائي ، والتفكير المنطقى وفقا للحالة:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 678-710 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 414-416 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. ~422-442 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 10.3, 17.5
  100. ^ المنطق الإقتراحي :
      • Russell & Norvig 2003, pp. 204-233 ،
      • Luger & Stubblefield 2004, pp. 45-50
      • Nilsson 1998, chpt. 13
  101. ^ المنطق الأولى وخصائص مثل المساواة :
      • ACM 1998, ~I.2.4 ،
      • Russell & Norvig 2003, pp. 240-310 ،
      • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 268-275 ،
      • Luger & Stubblefield 2004, pp. 50-62 ،
      • Nilsson 1998, chpt. 15
  102. ^ المنطق الواضح :
      • Russell & Norvig 2003, pp. 526-527
  103. ^ مساهمة يهودا بيرل في مجال الذكاء الاصطناعى :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 25-26
  104. ^ الطرق العشوائية للتفكير الغير مؤكد :
    • ACM 1998, ~I.2.3 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 462-644 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 345-395 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 165-191, 333-381 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 19
  105. ^ شبكة Bayes :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 492-523 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 361-381 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. ~182-190, ~363-379 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 19.3-4
  106. ^ خوارزمية Bayes الاستدلالية:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 504-519 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 361-381 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. ~363-379 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 19.4 & 7
  107. ^ التفهم وفقا لطريقة Bayesian وخوارزمية تعظيم التسقطات :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 712-724 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 424-433 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 20
  108. ^ شبكة قرار Bayes :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 597-600
  109. ^ شبكة Bayes الديناميكية:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 551-557
  110. ^ النماذج العشوائية الزمنية : Russell & Norvig 2003, pp. 537-581
  111. ^ نموذج ماركوف المخفي:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 549-551
  112. ^ مرشح كالمان:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 551-557
  113. ^ نظرية القرار وتحليله:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 584-597 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 381-394
  114. ^ عملية قرار ماركوف وشبكة القرار الديناميكية:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 613-631
  115. ^ نظرية اللعبة ، وتصميم الآلية :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 631-643
  116. ^ طرق التفهم الإحصائى وأساليب التصنيف :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 712-754 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 453-541
  117. ^ الشبكات العصبية والصلة connectionism :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 736-748 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 408-414 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 453-505 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 3
  118. ^ الطرق الرئيسية:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 749-752
  119. ^ خوارزمية ك لأقرب جار:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 733-736
  120. ^ نموذج جاوس الخليط :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 725-727
  121. ^ مصنف بايز البسيط:
    • Russell & Norvig 2003, pp. 718
  122. ^ شجرة القرارات :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 653-664 ،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 403-408 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 408-417
  123. ^ van der Walt, Christiaan. "Data characteristics that determine classifier performance" (PDF).
  124. ^ المستقبلات Perceptrons :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 740-743 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 458-467
  125. ^ [498] ^االنشر العكسى Backpropagation :
    • Russell & Norvig 2003, pp. 744-748 ،
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 467-474 ،
    • Nilsson 1998, chpt. 3.3
  126. ^ التفهم التنافسي ، التفهم بالمصادفة Hebbian coincidence learning، وشبكة هوبفيلد Hopfield والشبكات الجاذبة:
    • Luger & Stubblefield 2004, pp. 474-505
  127. ^ نظرية السيطرة:
    • ACM 1998, ~I.2.8 ،
    • Russell & Norvig 2003, pp. 926-932
  128. ^ Crevier 1993, p. 46-48
  129. ^ البرولوج:
      • Poole, Mackworth & Goebel 1998, pp. 477-491 ،
      • Luger & Stubblefield 2004, pp. 641-676, 575-581
  130. ^ Schaeffer, Jonathan (2007-07-19). "Checkers Is Solved". Science. Retrieved 2007-07-20.
  131. ^ [519] ^ الكمبيوتر # الحاسوب لقاء البشر
  132. ^ Jose Hernandez-Orallo (2000). "Beyond the Turing Test". Journal of Logic, Language and Information. 9 (4): 447–466. Retrieved 2009-07-21.
  133. ^ D L Dowe and A R Hajek (1997). "A computational extension to the Turing Test". Proceedings of the 4th Conference of the Australasian Cognitive Science Society. Retrieved 2009-07-21.
  134. ^ Shane Legg and Marcus Hutter (2007). "Universal Intelligence: A Definition of Machine Intelligence" (pdf). Minds and Machines. 17: 391–444. Retrieved 2009-07-21.
  135. ^ "AI set to exceed human brain power" (web article). CNN.com. 2006-07-26. Retrieved 2008-02-26.
  136. ^ الذكاء الاصطناعى في الأسطورة :
    • McCorduck 2004, p. 4-5
    • Russell & Norvig 2003, p. 939
  137. ^ التماثيل المقدسة كذكاء اصطناعي :
    • Crevier (1993, p. 1) (تمثال امون)
    • McCorduck (2004, pp. 6-9)
  138. ^ هذه كانت أول آلات يعتقد حتى لها ذكاءا ووعيا سليمين . أعرب هيرميس تريسميجيستس Hermes Trismegistus عن اعتقاده الذى يشاركه فيه الكثيرون وهوحتى بهذه التماثيل استنسخ أصحاب الحرف "الطبيعة الحقيقية للآلهة" ، sensus العقل وspiritus.{/1 الروح ربطت مكوردك بين الالات المقدسة ذاتية التشغيل وقانون الفسيفساء (وضعت في نفس الوقت تقريبا) ، الذي يحظر عبادة الروبوتات (McCorduck 2004, pp. 6-9)
  139. ^ Needham 1986, p. 53
  140. ^ McCorduck 2004, p. 6
  141. ^ "A Thirteenth Century Programmable Robot". Shef.ac.uk. Retrieved 2009-04-25.
  142. ^ McCorduck 2004, p. 17
  143. ^ Takwin : O'Connor, Kathleen Malone. "The alchemical creation of life (takwin) and other concepts of Genesis in medieval Islam". University of Pennsylvania. Retrieved on 2007-01-10.
  144. ^ Golem : McCorduck 2004, p. 15-16 ، Buchanan 2005, p. 50
  145. ^ McCorduck 2004, p. 13-14
  146. ^ McCorduck (2004, p. 190-25) يناقش Frankenstein ويحدد القضايا الأخلاقية الرئيسية كالغطرسة الفهمية ومعاناة الوحش ، أي حقوق الإنسان الآلي.
  147. ^ الإنسان الآلي :
    • Russell & Norvig 2003, p. 964
    • الروبوتات قد تطالب بحقوق قانونية
  148. ^ انظر تايمز اون لاين ، وحقوق الإنسان من أجل الإنسان الآلي؟لقد غلبتنا مشاعرنا
  149. ^ Russell & Norvig (2003, p. 960-961)
  150. ^ التفرد ، transhumanism ما فوق الانسانية:
    • Kurzweil 2005
    • Russell & Norvig 2003, p. 963
  151. ^ انتقاد جوزيف فيتسينبوم للذكاء الاصطناعى :
    • Weizenbaum 1976
    • Crevier 1993, pp. 132−144
    • McCorduck 2004, pp. 356-373
    • Russell & Norvig 2003, p. 961
    فيتسينبوم (باحث في الذكاء الاصطناعى الذى وضع أول chatterbot برنامج ،أليزا) في عام 1976 يقول ان سوء استخدام الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تقليل قيمة الحياة البشرية.
  152. ^ ونقلت McCorduck (2004, p. 401)


المراجع


خط هامة في مجال الذكاء الاصطناعى

وانظر أيضا العرض الكامل لخط الذكاء الاصطناعى
  • Luger, George; Stubblefield, William (2004), Artificial Intelligence: Structures and Strategies for Complex Problem Solving (5th ed.), The Benjamin/Cummings Publishing Company, Inc., ISBN 0-8053-4780-1, http://www.cs.unm.edu/~luger/ai-final/tocfull.html 
  • Nilsson, Nils (1998), Artificial Intelligence: A New Synthesis, Morgan Kaufmann Publishers, ISBN 978-1-55860-467-4 
  • نطقب:Russell Norvig 2003
  • Poole, David; Mackworth, Alan; Goebel, Randy (1998), Computational Intelligence: A Logical Approach, New York: Oxford University Press, http://www.cs.ubc.ca/spider/poole/ci.html 
  • Winston, Patrick Henry (1984), Artificial Intelligence, Reading, Massachusetts: Addison-Wesley, ISBN 0201082594 


تاريخ الذكاء الاصطناعي

  • نطقب:Crevier 1993
  • نطقب:McCorduck 2004


مصادر أخرى

  • ACM, (Association of Computing Machinery) (1998), ACM Computing Classification System: Artificial intelligence, http://www.acm.org/class/1998/I.2.html 
  • Brooks, Rodney (1990), "Elephants Don't Play Chess" (PDF), Robotics and Autonomous Systems 6: 3–15, doi:10.1016/S0921-8890(05)80025-9, http://people.csail.mit.edu/brooks/papers/elephants.pdf, retrieved on 2007-08-30 
  • Buchanan, Bruce G. (Winter 2005), "A (Very) Brief History of Artificial Intelligence" (PDF), AI Magazine: 53–60, http://www.aaai.org/AITopics/assets/PDF/AIMag26-04-016.pdf, retrieved on 2007-08-30 
  • Dreyfus, Hubert (1972), What Computers Can't Do, New York: MIT Press, ISBN 0060110821 
  • Dreyfus, Hubert (1979), What Computers Still Can't Do, New York: MIT Press 
  • Dreyfus, Hubert; Dreyfus, Stuart (1986), Mind over Machine: The Power of Human Intuition and Expertise in the Era of the Computer, Oxford, UK: Blackwell 
  • Gladwell, Malcolm (2005), Blink, New York: Little, Brown and Co., ISBN 0-316-17232-4 
  • Haugeland, John (1985), Artificial Intelligence: The Very Idea, Cambridge, Mass.: MIT Press, ISBN 0-262-08153-9 
  • Hawkins, Jeff; Blakeslee, Sandra (2004), On Intelligence, New York, NY: Owl Books, ISBN 0-8050-7853-3 
  • Hofstadter, Douglas (1979), Gödel, Escher, Bach: an Eternal Golden Braid 
  • Howe, J. (November 1994), Artificial Intelligence at Edinburgh University: a Perspective, http://www.inf.ed.ac.uk/about/AIhistory.html 
  • Kahneman, Daniel; Slovic, D.; Tversky, Amos (1982), Judgment under uncertainty: Heuristics and biases, New York: Cambridge University Press 
  • Kolata, G. (1982), "How can computers get common sense?", Science (217): 1237-1238 
  • Kurzweil, Ray (1999), The Age of Spiritual Machines, Penguin Books, ISBN 0-670-88217-8 
  • Kurzweil, Ray (2005), The Singularity is Near, Penguin Books, ISBN 0-670-03384-7 
  • Lakoff, George (1987), Women, Fire, and Dangerous Things: What Categories Reveal About the Mind, University of Chicago Press., ISBN 0-226-46804-6 
  • Lakoff, George; Núñez, Rafael E. (2000), Where Mathematics Comes From: How the Embodied Mind Brings Mathematics into Being, Basic Books, ISBN 0-465-03771-2 
  • Lenat, Douglas; Guha, R. V. (1989), Building Large Knowledge-Based Systems, Addison-Wesley 
  • Lighthill, Professor Sir James (1973), "Artificial Intelligence: A General Survey", Artificial Intelligence: a paper symposium, Science Research Council 
  • Lucas, John (1961), "Minds, Machines and Gödel", in Anderson, A.R., Minds and Machines, http://users.ox.ac.uk/~jrlucas/Godel/mmg.html 
  • Maker, Meg Houston (2006), AI@50: AI Past, Present, Future, Dartmouth College, http://www.engagingexperience.com/2006/07/ai50_ai_past_pr.html, retrieved on 16 October 2008 
  • McCarthy, John; Minsky, Marvin; Rochester, Nathan; Shannon, Claude (1955), A Proposal for the Dartmouth Summer Research Project on Artificial Intelligence, http://www-formal.stanford.edu/jmc/history/dartmouth/dartmouth.html 
  • McCarthy, John; Hayes, P. J. (1969), "Some philosophical problems from the standpoint of artificial intelligence", Machine Intelligence 4: 463–502, http://www-formal.stanford.edu/jmc/mcchay69.html 
  • Minsky, Marvin (1967), Computation: Finite and Infinite Machines, Englewood Cliffs, N.J.: Prentice-Hall 
  • Minsky, Marvin (2006), The Emotion Machine, New York, NY: Simon & Schusterl, ISBN 0-7432-7663-9 
  • Moravec, Hans (1976), The Role of Raw Power in Intelligence, http://www.frc.ri.cmu.edu/users/hpm/project.archive/general.articles/1975/Raw.Power.html 
  • Moravec, Hans (1988), Mind Children, Harvard University Press 
  • NRC (1999), "Developments in Artificial Intelligence", Funding a Revolution: Government Support for Computing Research, National Academy Press 
  • Needham, Joseph (1986), Science and Civilization in China: Volume 2, Caves Books Ltd. 
  • Newell, Allen; Simon, H. A. (1963), "GPS: A Program that Simulates Human Thought", in Feigenbaum, E.A.; Feldman, J., Computers and Thought, McGraw-Hill 
  • Newell, Allen; Simon, H. A. (1976), "Computer Science as Empirical Inquiry: Symbols and Search", Communications of the ACM, 19, http://www.rci.rutgers.edu/~cfs/472_html/AI_SEARCH/PSS/PSSH4.html 
  • Nilsson, Nils (1983), "Artificial Intelligence Prepares for 2001", AI Magazine 1 (1), http://ai.stanford.edu/~nilsson/OnlinePubs-Nils/General%20Essays/AIMag04-04-002.pdf  ، خطاب رئاسى لرابطة تقدم الذكاء الاصطناعي.
  • Searle, John (1980), "Minds, Brains and Programs", Behavioral and Brain Sciences 3 (3): 417–457, http://www.bbsonline.org/documents/a/00/00/04/84/bbs00000484-00/bbs.searle2.html 
  • Searle, John (1999), Mind, language and society, New York, NY: Basic Books, ISBN 0465045219, OCLC 231867665 43689264 
  • Shapiro, Stuart C. (1992), "Artificial Intelligence", in Shapiro, Stuart C., Encyclopedia of Artificial Intelligence (2nd ed.), New York: John Wiley, pp. 54–57, http://www.cse.buffalo.edu/~shapiro/Papers/ai.pdf 
  • Simon, H. A. (1965), The Shape of Automation for Men and Management, New York: Harper & Row 
  • نطقب:Turing 1950
  • Wason, P. C.; Shapiro, D. (1966), "Reasoning", in Foss, B. M., New horizons in psychology, Harmondsworth: Penguin 
  • Weizenbaum, Joseph (1976), Computer Power and Human Reason, San Francisco: W.H. Freeman & Company, ISBN 0716704641 


قراءات أخرى

  • ر. سون & ل. بوكمان ، (محررون.) ، البنايات الحوسبية : دمج العمليات العصبية والرمزية. دار نشر كلوفر الأكاديمية، نيدام ، ماساتشوستس . 1994.
  • مارغريت بودن ، "العقل كآلة" ،دار نشر جامعة أكسفورد ، 2006
  • جون جونستون (2008) "جاذبية حياة الالات: السيبرنطيقا ، الحياة الاصطناعية، الذكاء الاصطناعى الجديد" ، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الإعلام MIT


الروابط الخارجية

تقدر حتى تجد معلومات أكثر عن Artificial Intelligence عن طريق البحث في مشاريع الفهم:

تعريفات قاموسية في ويكاموس
خط من فهم الخط
اقتباسات من فهم الاقتباس
نصوص مصدرية من فهم المصادر
صور وملفات صوتية من كومونز
أخبار من فهم الأخبار.

  • ما هوالذكاء الاصطناعى،يا ترى؟ -- "مقدمة لفهم الذكاء الاصطناعي" تأليف مؤسس فهم الذكاء الاصطناعى جون مكارثي.
  • Logic and Artificial Intelligence entry by Richmond Thomason in the Stanford Encyclopedia of Philosophy

مدونات

  • أين نمضى من هنا،يا ترى؟ -- نظرة عامة عن تاريخ ومستقبل الذكاء الاصطناعى من وجهة نظر فلودتسييسلاف دوش Wlodzislaw Duch .

مصادر

  • AI at the Open Directory Project
  • موضوعات في الذكاء الاصطناعى -- مرشد كبير من الروابط والمصادرالخاصة برابطة النهوض بالذكاء الاصطناعي ، المؤسسة الرائدة للباحثين الأكاديمين في مجال الذكاء الاصطناعى.


تاريخ النشر: 2020-06-04 16:00:10
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, CS1 errors: external links, CS1 maint: multiple names: authors list, Portal templates with all redlinked portals, All articles with unsourced statements, Articles with unsourced statements from August 2008, Articles with invalid date parameter in template, Pages containing citation needed template with deprecated parameters, Articles to be expanded from July 2009, All articles to be expanded, حاسوب, تقنية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

التموين: صرف 30% من مقررات أبريل حتى الآن

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:22:58
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 43%

مقتل 4 جنود في إطلاق نار بقاعدة عسكرية هندية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:24:23
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 86%

المجلس العسكري في ميانمار يؤكد شن غارة أودت بحياة العشرات

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:24:26
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 90%

مواعيد عرض الحلقة 21 من مسلسل ضرب نار على ON و ON دراما

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:22:57
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 48%

علي بابا ينافس ChatGPT السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:24:47
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 60%

ثغرة تعرض التغريدات الخاصة للغرباء السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:24:48
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

‫الرى: امتلاء بحيرات وادى ميعر بجنوب سيناء بمياه السيول

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:22:47
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 46%

ترمب: لن أنسحب من السابق الرئاسي ولو تمت إدانتي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:24:27
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 93%

ميلان يستضيف نابولى فى قمة إيطالية بربع نهائى دورى أبطال أوروبا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:22:56
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 39%

مواعيد عرض الحلقة 21 من مسلسل رسالة الإمام قناة dmc وcbc والحياة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:22:50
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 36%

مؤمن زكريا نجم الأهلى والفراعنة يحتفل بعيد ميلاده الـ"35" اليوم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:23:05
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 36%

ريال مدريد يستضيف تشيلسى فى قمة نارية بربع نهائى دورى أبطال أوروبا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:22:48
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 50%

أهم قواعد إتيكيت عزومات السحور للضيوف وأصحاب البيت

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:23:01
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 38%

مرشد سياحي إلكتروني لـ949 مَعلما في 92 مدينة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:24:48
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

واشنطن تصنف زعيم «حراس الدين» إرهابياً عالمياً

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:24:24
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 95%

حقك تعرف.. حالات تشديد وتخفيف العقوبة التأديبية على الموظف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-12 09:22:54
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 43%

تحميل تطبيق المنصة العربية