عبد الله الأشعل

عبد الله الأشعل، أستاذ في القانون الدولي في الجامعة الأميركية في القاهرة وعميد المعهد الدبلوماسي ومفكر إسلامي وواحد من أبرز الأكاديميين السياسيين ورجال القانون. هومساعد سابق لوزير خارجية مصر. عند احتدام الخلاف بينه وبين وزير الخارجية المصري عام 1991، أوفد سفيراً في بوروندي، كعقاب. وهومن خبراء الإستراتيجية المتعمقين في القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي.

التعليم

دكتوراه دولة من جامعة باريس في القانون الدولي والعلاقات الدولية
دبلوم القانون الدولي العام من أكاديمية لاهاي للقانون الدولي
دكتوراه العلوم السياسية في موضوع القانون الدولي والمنظمات الدولية من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بالقاهرة.
ليسانس الحقوق من جامعة الإسكندرية
يجيد الإسبانية والإيطالية والإنكليزية والفرنسية.

مناصبه

أستاذ زائر بعدد من الجامعات الأجنبية منها جامعة نيويورك, جامعة ماجنوس في ليتوانيا
عضوكثير من الجمعيات والهيئات الفهمية, المصرية والدولية وعضوالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ورئيس شعبة الدراسات السياسية بمركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية بجامعية عين شمس.
التحق بالعمل الدبلوماسي عام 1968 وعمل في بعثات مصر بالبحرين وجدة والرياض ونيجيريا واليونان.
سفير في بورندي.
مدير للإدارة القانونية والمعاهدات بوزارة الخارجية.
يسهم في إعداد تقارير الهيئات الدولية وأهمها برنامج الأمم المتحدة للتنمية.
تتجاوز مؤلفاته الأربعين كتاباً في مجال تخصصه, أحدثها كتابه حول الجدار العازل أمام محكمة العدل الدولية.
عنده الكثير من الموضوعات تنشر على بعض الصحف والمواقع المصرية والعربية.

وقد طالب بمناظرة أمام الرأي العام بين الفريق الحكومي الذي يؤيد بناء الجدار الفولاذي بين مصر وغزة وبين معارضيه الذين يرون الجدار يصب في مصلحة إسرائيل وحصار المقاومة.

وقد نطق إذا مصر تخترق القانون الدولي ببنائها هذا الجدار وهوما يعرضها للمساءلة القانونية حيث إذا من بنود اتفاقية جنيف عدم المشاركة في حصار إقليم مجاور محتل والسعي إلي حمل الحصار عنه، مضيفا حتى الأمن القومي المصري يفترض حتىقد يكون في إعانة غزة وفك الحصار عن أهلها.

عجول بوروندي

المرشح الرئاسي عبد الله الأشعل كان سفير مصر في بوروندي أثناء مذابح 1991، عقاباً له. فيقول أنه قام بإنهاء الحرب بين الهوتووالتوتسي بأن قام بذبح عجل جميع يوم جمعة، فكان المتقاتلين من الطرفين يوقفون المذابح جميع يوم جمعة ليمضىوا إلى السفارة المصرية ليأكلوا العجل. وبعد سنتين فتحت الخارجية تحقيق معه حول مخالفات مالية في شراء العجول.