سڤاتوپلوك تشيك
سڤاتوپلوك تشيك Svatopluk Čech | |
---|---|
وُلِد |
بنشوف، الامبراطورية النمساوية |
فبراير 21, 1846
توفي | فبراير 21, 1908 پراگ، النمسا-المجر |
(عن عمر 62 عاماً)
اللغة | اللغة التشيكية |
العرق | تشيكي |
الجامعة الأم | جامعة پراگ |
الصنف الأدبي | شعر، روايات، خيال فهمي |
الحركة الأدبية | روخ |
الأقارب | ضقيقه: ميلوش تشيك شقيقته: روزينا تشيكوفا |
التوقيع |
سڤاتوپلوك تشيك (بالتشيكية: Svatopluk Čech؛ عاش 21 فبراير 1846، أوستردك Ostředek بالقرب من بنشوف – 23 فبراير 1908، پراگ) كان محرراً تشيكياً، وصحفياً وشاعراً.
ولِد سفاتوبلوك تشيك لأب مدير قصر، اضطر لوطنيته ومعارضته الاحتلال أثناء شباب الشاعر حتى يغادر بوكوڤينا. تخرج سڤاتوپلوك من جامعة پراگ بشهادة في القانون، عام 1869، ثم اشتغل في المحاماة وأسس مجلة «كفييتي» Kvety وكان واحداً من محرريها الرئيسيين بين عامي (1878-1899). بدأ حياته الأدبية في أواسط ستينات القرن التاسع عشر شاعراً، وأصدر مجموعته الأولى «أغنيات الصباح» (1887) Jitrni pisne، ومجموعته الثانية «الأغنيات الجديدة (1888) Nové písné، وبعدها صدرت «أغنيات العَبد» písne otroka التي يدين فيها تشيك المجتمع البرجوازي بحدة، ويتغنى بنضال الشغيلة ضدّ مستغليهم. وصدرت ملحمته «الحَصَّـادون» Sekáci عام 1903، وقد عبّر فيها عن تنامي احتجاج العمالة الفلاحية ضد مستخدِميها.
من أبرز مؤلفاته النثرية قصته «رحلة بان بروشكا في المئوية الخامسة عشرة» التي يسخر فيها من الشيئيين philisters الذين لا يهتمون إلا باقتناء الأمور المادية الثمينة من دون حتى يدركوا قيمةً فنية لها، ويتسمون بضيق الأفق والتفكير والنظرة، لا مبدأ لهم يتمسكون به، وهم راضون عن أنفسهم دائماً، وهي الصفات التي يتّسم بها البرجوازي. خط تشيك قصيدة «السَهْب» Step تمجيداً لثورة 1905 في روسيا، التي كانت أول انتفاضة شعبية ضد البرجوازية. كان تشيك ينظر إلى المستقبل بعيون العمال والكادحين، ويمجد من بطولات الماضي الحركة الهوسية وزعيمها يان هوس. تميز إبداعه بنزعة رومنسية تفوح من أرضية واقعية. وقد أثّر هذا الإبداع بجمالياته في الشعر الديمقراطي الثوري التشيكي كله.
وصلات خارجية
- Short biography (in Czech)
نطقب:Czech-writer-stub