كارلو گولدوني

عودة للموسوعة

كارلوگولدوني

كارلوگولدوني
Carlo Goldoni
وُلِد (1707-02-25)25 فبراير 1707
البندقية، جمهورية البندقية، في جمهورية إيطاليا حالياً
توفي 6 فبراير 1793(1793-02-06) (عن عمر 85 عاماً)
پاريس، فرنسا
الاسم الأدبي پوليسـِنوفـِگيو، پاستور أركاد
الوظيفة محرر مسرحي • محرر ليبرتو
العرق إيطالي
الصنف الأدبي كوميديا
أبرز الأعمال خادم السيدتين
صاحبة اللوكاندة
الزوج نيكوليتا كونيو

كارلواوسڤالدوگولدوني Carlo Osvaldo Goldoni (النطق بالإيطالية: [ˈkarlo ozˈvaldo ɡolˈdoni]؛ و. 25 فبراير - ت.ستة فبراير 1793)، هومحرر مسرحي وليبرتوإيطالي من جمهورية البندقية. تتضمن أعماله أكثر المسرحيات الإيطالية شهرة واستحساناً. أُعجب الجمهور بمسرحيات گولدوني لما تضمنته من مزيد مبتكر من الذكاء والصدق. استعرضت مسرحياته تصور معاصريه لأنفسهم، وكانت تأخذ شكلاً درامياً للحياة، القيم وصراعات ظهور الطبقات الوسطى. على الرغم من أنه كان يخط بالفرنسية والإيطالية، إلا حتى مسرحياته قد make rich use of اللغة البندقية، المفردات والعامية المحلية. خط گولدوني أيضاً تحت الاسم المستعار "پوليسـِنوفـِگيو، پاستور أركاد"، والذي زعم أنه مستلهم من ذكرياته "أركاديوروما".

من أشهر أعماله المسرحية الكوميدية خادم السيدتين، والتي تُرجمت وأقتبست عالمياً عدة مرات. في 2011، اقبتس ريتشارد بين للمسرح القومي البريطاني، مسرحية One Man, Two Guvnors. أدت شعبيتها إلى نقلها إلى وست إند وفي 2012 إلى بروداي.

سيرته

ويسر القارئ ما خطه في "مذكراته" من استهلال بسيط، نطق: "ولدت في البندقية في 1707.... اتىت بي أني إلى العالم دون كبير ألم مما زاد حبها لي. ولم تعلن مولدي صيحات كالعادة، وبدأ هذا اللطف آنئذ دليلاً على الخلق الهادئ الذي احتفظت به دائماً منذ ذلك اليوم".

وكان هذا القول تفاخراً منه ولكنه حق، فگولدوني من أحب الرجال في تاريخ الأدب، وكان من بين فضائله التواضع رغم هذا الاستهلال-وهي خلة ليست في طبيعة الكتاب. ولنا حتى نصدقه إذ يقول "كنت معبود الأسرة" ومضى الأب إلى روما ليدرس الطب، ثم إلى پروجيا ليمارسه، وهجرت الأم في البندقية لتربي ثلاثة أطفال.

وكان كارلوطفلاً نابغة. استطاع حتى يقرأ ويخط في الرابعة، وألف كوميديا في الثامنة. واقنع الأب والأم حتى تسمح لكارلوبالذهاب إليه والعيش معه في پروجيا. وهناك تفهم الغلام على اليسوعيين، وتفوق ونادى الانضمام إلى الجماعة، ولكنه رفض. ولحقت الأم وابن آخر بالأب، ولكن هواء الجبل البارد في پروجيا لم يلائمها، فانتقلت الأسرة إلى ريميني، ثم إلى كيودجا. ودخل كارلودومنيكية في ريميني، ثم إلى كودجا. ودخل كالوكلية دومنيكية في ريميني، حيث كان يتلقى جميع يوم جرعات من كتاب القديس توما الأكويني "قمة اللاهوت". وإذ لم يجد شيئاً يثير مشاعره في تلك الرائعة من روائع العقلانية فقد قرأ أرستوفان، وپلاوتوس، وترنس، فلما قدمت فرقة من الممثلين إلى ريميني انضم إليها فترة طالت إلى حد أدهش أبويه في كيودجا. فوبخاه وعانقاه، ثم أوفداه ليدرس القانون في پاڤيا. وفي 1731 نال درجته الجامعية وبدأ ممارسة المحاماة، ثم تزوج، "وكان الآن أسعد رجل في العالم"، اللهم إلا أنه أصيب بالجدري في ليلة زفافه.

وجذبته البندقية فعاد إليها، ونجح في المحاماة، وأصبح قنصلاً هناك لجنوة. ولكن المسرح ظل يستهويه، وهفت نفسه للكتابة، واشتهى حتى تخرج مسرحياته. مثلت مسرحيته "بلزاريوس" في 24 نوفمبر 1734 بنجاح ملهم، وظلت تعرض يومياً حتى 14 ديسمبر، وضاعف سروره افتخار أمه العجوز به. على حتى البندقية لم تكن تستسيغ التراجيديا، ففشلت مسرحياته التالية التي من هذا النوع، فانصرف حزيناً إلى الكوميديا. ولكنه رفض كتابة الفارصات "الكوميديا ديللارتي"، وأراد حتى يؤلف كوميديات السلوك والأفكار على طريقة موليير، وألا يعرض على خشبة المسرح شخوصاً ثابتة تجمدت في أقنعة، بل شخصيات ومواقف مشتقة من الحياة المعاصرة. واختار بعض الممثلين من فرقة كوميديا البندقية، ودربهم، وأخرج في 1740 "مومولو" رجل البلاط. "ونجحت التمثيلية نجاحاً مدهشاً، وكان في هذا ما أرضاني". ولكنه لم يرضَ تماماً، لأنه كان قد هبط عن بعض أفكاره بهجره الحوار كله دون حتى يخطه إلا للدور الرئيسي، ويخلفه أدواراً لأربعة من الشخوص المقنعة التقليدية.

وراح يدفع إصلاحاته خطوة خطوة. ففي مسرحية "المرأة الشريفة" خط لأول مرة الحركة والحوار كاملين. وهبت فرقة معادية لتنافس تمثيلياته أوتسخر منها. وتآمرت عليه الطبقات التي هجاها، مثل التشيسبي (مرافقي الزوجات) فحاربها كلها وعقد لها النصر. ولكن لم يكن العثور على مؤلف آخر يزود فرقته بالكوميديات المناسبة. ومن ثم فقدت تمثيلياته هورضاء الجمهور لكثرة تكرارها. وأكرهته المنافسة على حتى يكن ست عشرة تمثيلية في سنة واحدة.

وبلغ أوجه في 1752، وأشاد بفولتير "بوصفه موليير إيطاليا". ولقيت مسرحيته "لا لوكانديرا" (صاحبة اللوكاندة) في ذلك العام "نجاحاً رائعاً حتى ... فضلت على أي عمل أنجز في هذا النوع من الكوميديا". وقد اعتز بأنه راعي "الوحدات الأرسطاطالية في الحركة والمكان والزمان، وفيما عدا ذلك كلن يحكم جميع تمثيلياته بواقعية، فيقول "إنها جيدة، ولكنها لم ترقَ بقد إلى مستوى موليير". وكان قد تعجل في كتابتها تعجلاً لا يتيح له حتى يجعلها أعمالاً فنية، فكانت ذكية البناء، مرحة على نحوٍ سار، مطابقة للحياة بوجه عام، ولكن أعوزها ما ميز موليير من اتساع الأفكار، وقوة الحديث، وبراعة العرض، ومن ثم ظلت على سطح الشخوص والأحداث. ومنعته طبيعة جمهوره على حتى يحاول التحليق في أجواء العاطفة أوالفلسفة أوالأسلوب وكان في فطرته من البشر ما منعه من سبر الأغوار التي عذبت موليير من قبل.

وقد صدم مرة أخرى على الأقل صدمة أخرجته عن لطفه وجرحته في الصميم، وذلك حين تحداه كارلوجوتسي على مكان الصدارة المسرحية في البندقية وفاز في المعركة. وكان هناك رجلان باسم جوتسي شاركا في الضجة الأدبية التي أثيرت في ذلك العهد، أحدهما جسباروجوتسي الذي ألف تمثيليات أكثرها مقتبس من الفرنسية، وكان محرراً لدورتين بارزتين وقد بدأ حركة إحياء دانتي. أما الثاني وهوأخوه كارلوفلم يكن فيه هذا اللطف والأنس، كان رجلاً طويل القامة وسيماً مغروراً متحفزاً للعراك على الدوام. وكان أذكى عضوفي أكاديمية جرانلليسكي "التي شنت حملة لاستعمال الإيطالية التسكانية النقية في الأدب بدلاً من اللهجة التي استخدمها جولدوني في معظم تمثيلياته. ولعله-وهوالعشيق (أوالمرافق الخادم) لتيودورا ريتشي-أحس بوخز موجع حين هجا جولدوني مرافقي الزوجات هؤلاء. وقد خط هوأيضاً "مذكرات" هي البيان المفصل للحروب التي خاضها. وقد حكم على جولدوني كما يرى مؤلفاً آخر فنطق:

"تبينت في جولدوني وفرة من الدوافع الكوميدية، والصدق والطبيعية. ولكني اكتشفت فيه فقراً وحقارة في الحبكة، وهذه محاسن ومساوئ متنافرة، والمساوئ كثيراً ما تكون الغالبة، ثم هناك عبارات سوقية ذات توريات منحطة...ونتف وأقوال فيها تنطع، مسروقة لا أدري من أين أومجلوبة لتخدع جمهوراً من الجهال، وأخيراً فهوبوصفه محرراً للإيطالية (إلا أنه يخط باللهجة البندقية التي دل على تمكنه منها) لم يبدُ غير جدير بأن يوضع في مصاف أغبى المؤلفين الذين استخدموا لغتنا وأحقرهم وأقلهم دقة وصواباً...وعلي حتى أضيف في الوقت ذاته أنه لم يخرج قط تمثيلية دون حتىقد يكون لها سمة كوميدية ممتازة. وقد بدا لعيني حتى له دائماً مظهر رجل ولد بإحساس فطري بالكيفية التي يجب حتى تؤلف بها الكوميديات الأصلية، ولكنه-لعيب في تعليمه، ولافتقار إلى التمييز، ولضرورة إرضاء الجمهور وتقديم بضاعة جديدة للكوميديين المساكين الذين يكسب قوتهم على حسابهم، وللعجلة التي كان ينتج بها هذا العدد الوفير من التمثيليات جميع سنة ليقي نفسه من الغرق-أقول أنه لهذا كله لم يستطع قط حتى يبتكر تمثيلية واحدة لا تزخر بالأغلاط".

وفي 1757 أصدر جوتسي ديوان شعر يعرب عن انتقادات مماثلة في "أسلوب كبار كتاب التسكانية القدامى". ورد گولودوني بشعر مثلث القافية (على طريقة دانتي) بما معناه حتى جوتسي أشبه بالكلب الذي ينبح القمر (Come il Cane Che Abbaja la luno) ورد عليه جوتسي بالدفاع عن "الكوميديا ديللارتي" ضد انتقادات جولدوني القاسية، واتهم جولدوني بأن تمثيلياته تفوق كوميديا الأقنعة مائة مرة في فجورها ونبوها وعدوانها على مكارم الأخلاق، وصنف معجم من "العبارات الغامضة، والتوريات البذيئة وغيرها من القذارات"

أخذها من أعمال جولدوني. يقول مولمنتي حتى الجدل "أثار في المدينة ضرباً من الهوس، فكان الخلاف يناقش في المسارح والبيوت والحوانيت والمقاهي والشوارع".

وتحدى محرر مسرحي آخر يدعى أباتي كياري جوتسي حتى يخط تمثيلية خيراً من التمثيليات التي ندد بها، وكان هذا المحرر قد لدغه من قبل صل جوتسي التسكاني. ورد جوتسي حتى هذا يسير عليه، حتى عن أتفه المواضيع وباستخدام كوميديا الأقنعة التقليدية دون غيرها. وفي يناير 1761 أخرجت فرقة في تياتروسان صمويلي تمثيليته المسماة "خرافة حب البرتنطقات الثلاثة" وهي مجرد سيناريوأظهر بتالوني، وترتاجليا، وغيرهما من أصحاب (الأقنعة) يبحثون عن ثلاث برتنطقات يعتقد حتى لها قدرات سحرية، وأما الحوار فهجر للارتجال. وكان نجاح هذه (الخرافة) حاسماً: ذلك حتى الجمهور البندقي العائش على الضحك استطاب خيال السيرة والهاتى الضمني لحبكات كياري وجولدوني. وأردفها جوتسي بتسع (خرافات) أخرى في خمس سنوات، ولكن قدم فيها حواراً شعرياً، وبهذا سلم جزئياً بنقد جولدوني للكوميديا ديللارتي. على أية حال بدا فوز جوتسي كاملاً. وظل جمهور مسرح القديس صموئيل شيدي الإقبال عليه، في حين هبط الإقبال على مسرح جولدوني (سانت أنجيلو) إلى ما يقرب من الإفلاس. وانتقل كياري إلى بريشا، أما جولدوني فقبل دعوة إلى باريس .

وتوديعاً للبندقية أخرج جولدوني (1762) "أمسية من أمسيات الكرنفال الأخيرة" وتروي سيرة مصمم منسوجات هوالسنيور انتسوليتوالذي كان على وشك حتى يفارق وهوحزين في البندقية النساجين الذين طالما زود أنوالهم بالرسوم. وسرعان ما تبين الجمهور في هذا رمزاً للمحرر المسرحي الذي يهجر آسفاً الممثلين الذين طالما زود مسرحهم بالتمثيليات. فلما ظهر انتسوليتوفي المشهد الأخير ضج المسرح (كما يقول جولدوني) "بتصفيق كهزيع الرعد تسمع خلاله هتافات...(رحلة سعيدة) (عد إلينا ثانية) (لا يفتك حتى تعود إلينا)". وغادر البندقية في 15 إبريل 1762 ولم يرها بعد ذلك قط.

وفي باريس شغل عامين بتأليف كوميديات لمسرح الإيطاليين، وفي 1763 حملت إليه دعوى إغواء، ولكن بعد سنة كلف بتعليم الإيطالية لبنات لويس الخامس عشر. وقد خط بالفرنسية، بمناسبة زفاف ماري أنطوانيت والأمير الذي أصبح فيما بعد لويس السادس عشر، مسرحية من أفضل مسرحياته، واسمها (الجلف الأخير) وكوفئ عليها بمعاش قدره 1200 فرنك، ألغته الثورة حين بلغ الحادية والثمانين. وقد واسى فقره بإملاء مذكراته لزوجته (1792)-وهي مذكرات غير دقيقة، خصبة الخيال، مثيرة، مسلية، وفي رأي جولدوني أنها (درامية على نحوأصدق من كوميدياته الإيطالية)، ومات فيستة فبراير 1793. وفيسبعة فبراير، بناء على اقتراح قدمه الشاعر ماري-جوزف دشنييه، رد إليه المؤتمر الوطني معاشه. وإذ لم يجده المؤتمر طالما تسمح له بتسلمه، فقد أعطاه لأرملته بعد حتى خفضه.


الهامش

  1. ^ Goldoni, Carlo (1814). "XVII". (Google books). London: Henry Colburn. p. 331. Retrieved 6 September 2008. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  2. ^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)


المراجع

  • The Drama: Its History, Literature and Influence on Civilization ed. Alfred Bates. New York: Historical Publishing Company, 1906. pp. 63–68.
  • Holme, Timothy (1976). A Servant of Many Masters: The Life and Times of Carlo Goldoni. London: Jupiter. ISBN .

وصلات خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بكارلوگولدوني، في فهم الاقتباس.
اقرأ نصاً ذا علاقة في

Carlo Goldoni


  • carlogoldoni.net – the English website dedicated to Goldoni
  • أعمال من Carlo Goldoni في مشروع گوتنبرگ
  • خطأ لوا في وحدة:Internet_Archive على السطر 573: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).
  • Works by كارلوگولدوني at LibriVox (public domain audiobooks) Speaker Icon.svg
  • sparklingbooks.com for bilingual edition English/Italian of The True Friend/Il vero amico
  • Webpage devoted to Carlo Goldoni (lletrA (UOC), Catalan Literature Online) (قطلانية)
  • Detailed biography, prepared for the 200th anniversary of his death (1993) (Italian)
  • Gli Innamorati (Italian)
  • La Locandiera (Italian)
  • La Avventura Della Villeggiatura (Italian)
  • Works by Goldoni at Progetto Manuzio
  • Works by Goldoni (text, concordances and frequency list)
  • Venice Carnival 2007, Tricentenary of Carlo Goldoni
  • A riotous delight of commedia dell'arte
  • Carlo Goldoni – biography in the Catholic Encyclopedia


تاريخ النشر: 2020-06-04 16:57:28
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, مواليد 1707, وفيات 1793, الكوميديا ديللارتي, كتاب دراما ومسرحيات إيطاليون, كتاب ليبرتو اوپرا إيطاليون, كتاب إيطاليون, أشخاص من البندقية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

هذه توقعات أحوال الطقس اليوم السبت

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:25:12
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

«إعلام القاهرة» تحصل على 3 شهادات «أيزو» لجودة الأداء الإداري

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:26:57
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

رجل يصدم الحاضرين في عزاء الملكة إليزابيث

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 15:15:24
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 39%

اتهامات “التحرش الجنسي”..شكاية ضد 3 دبلوماسيين إسرائيليين

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 15:15:26
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 50%

5 جنيهات.. القطار الكهربائي الخفيف يخفض أسعار التذاكر

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:26:52
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 60%

الأزمة تتفاقم..الماء بالساعة في مراكش ابتداء من أكتوبر

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 15:15:31
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 42%

بدء الكشف الطبي للطلاب الجدد الملتحقين بكليات جامعة القاهرة

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:26:55
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 52%

فشل جديد.. مشاكل فنية توقف تشغيل توربينين في "سد النهضة"

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:26:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

«التعليم» تكشف حقيقة إلغاء الصف السادس الابتدائي

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:26:54
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 58%

سائق “تريبورتور” يرسل شرطيا للمستشفى بمراكش

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 15:15:25
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 43%

قطار قادم من مراكش يدهس شخصا ويحوله إلى أشلاء

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 15:15:31
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 35%

مطار الصويرة يستقبل أول رحلة مباشرة من إسرائيل

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 15:15:29
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 36%

حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم السبت 17-9-2022

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:26:58
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 60%

غدا.. انطلاق العام الدراسي الجديد في المدارس الدولية

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:27:00
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 64%

هذه توقعات أحوال الطقس اليوم السبت

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-17 12:25:16
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

تحميل تطبيق المنصة العربية