علي بن إسماعيل الجوهري، المعروف بالركاب سلار، عاش في القرن التاسع الميلادي. كان فهمًا في الفهم والذكاء والفهم، بارعًا في فهم الهندسة والرياضيات. ومن ظرفاء بغداد وفضلائها، حكيم النفس فيما يعمله ويستعمله من الآلات الفلكية والملح الهندسية. وكان بأيدي الناس من عمله ومستعمله جميع طرفة وتحفة ظريفة، وله شعر فائق، وأدب رائق. ذكره القفطي، وذكر من شعره قوله:
|
تحسن بأفعالك الصالحات ولاتعجبن بحسن بديع
فحسن النساء جمال الوجوه وحسن الرجال جميل الصنيع
|
|
مراجع
-
^ أخبار الحكماء ص 158 . ونطق عنه: إنه علي بن إسماعيل أبوالحسن الجوهري، المنعوت فهم الدين البغدادي المعروف بالركاب سلار.
-
^ أعلام المهندسين في الإسلام، أحمد تيمور باشا، حدثات عربية للترجمة والنشر، جمهورية مصر العربية- القاهرة، 2011، ص29.
|
هذه بذرة منطقة عن عالم أوباحث فهمي مسلم بحاجة للنمووالتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
|
|
هذه الموضوعة تعبير عن بذرة بحاجة للنمووالتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
|