الحرب الأخيرة للجمهورية الرومانية

عودة للموسوعة

الحرب الأخيرة للجمهورية الرومانية

الحرب الأخيرة للجمهورية الرومانية

الوضع في الجمهورية الرومانية في عام 33 ق.م.: ██ تحت إمرة أوكتاڤيان ██ تحت إمرة مارك أنطونيو ██ مصر/تحت سيطرة حلفاء أنطونيو
التاريخ ربيع 32 ق.م. – أغسطس (سكستلس) 30 ق.م.
اعلان مجلس الشيوخ الحرب على كليوپاترا السابعة من مصر لتسمية أوكتاڤيان فرعون مصر
المسقط
اليونان الرومانية ومصر الپطلمية
النتيجة

نصر حاسم لأوكتاڤيان

  • روما تتوحد تحت حكم أوكتاڤيان
  • أوكتاڤيان يصبح أغسطس
  • الجمهورية الرومانية تتحول إلى الامبراطورية الرومانية
التغيرات
الإقليمية
روما تضم مصر لأملاكها
الخصوم
الجمهورية الرومانية (مؤيدوأوكتاڤيان) المؤيدون الرومان لمارك أنطونيو
مصر الپطلمية
القادة والزعماء
أوكتاڤيان
ماركوس ڤسپانيوس أگريپا
مارك أنطونيو †
كليوپاترا السابعة †
القوات
198,000 جندي روماني
260 سفينة رومانية
193,000 جنود رومان ومصريين
300 سفينة حربية رومانية ومصرية
الخسائر
غير معروفة غير معروفة
جميع القوات الرومانية التابعة لأنطونيوإما غيرت ولاءها إلى أوكتاڤيان أوأُخِذت رهينة مع معظم أسطول أنطونيوالذي تدمر في المعارك.

الحرب الأخيرة للجمهورية الرومانية، وتُعهد أيضاً بإسم حرب أنطونيوالأهلية والحرب بين أنطونيووأوكتاڤيان، كانت آخر الحروب الأهلية الرومانية في العصر الجمهوري، وقد نشبت بين كليوپاترا (بمساعدة من مارك أنطونيو) وأوكتاڤيان. بعد حتى أعرب مجلس الشيوخ الروماني الحرب على الملكة المصرية كليوپاترا، انشق أنطونيو، عشيقها وحليفها، على الحكومة الرومانية ودخل الحرب في صف كليوپاترا. وبعد النصر الحاسم لأوكتاڤيوفي معركة أكتيوم، انسحب جميع من كليوپاترا وأنطونيوإلى الإسكندرية، حيث حاصر أوكتاڤيوالمدينة حتى انتحر جميع من أنطونيووكليوپاترا.

إثر انتهاء الحرب، جلب أوكتاڤيوالسلام لربوع الدولة الرومانية التي روّعتها الحروب الأهلية لقرن من الزمان. وقد اصبح اوكتاڤيوأقوى رجل في العالم الروماني وأسبغ مجلس الشيوخ الروماني عليه لقب أغسطس في 27 ق.م.. اوكتاڤيو، الذي أصبح أغسطس، سيصبح أول امبراطور روماني وسيحوّل الجمهورية الأوليگاركية/الديمقراطية إلى الامبراطورية الرومانية الأوتوقراطية.

آخر حرب أهلية جمهورية آذنت ببدء السلام الروماني Pax Romana، الذي ظل أطول فترة من السلام والاستقرار استمتعت بها أوروپا في تاريخها المسجل.

التصعيد السياسي والعسكري

هذه سيرة ولادة الإمبراطورية الرومانية، بعد الفوضى التي عمت إثر اغتيال يوليوس قيصر عثر اثنان من الرجال الأقوياء أنفسهما يتصارعان فيما بينهما على الحكم في روما، "مارك أنطونيو" السيناتور والشاب الطموح "أوكتافيو" من جهة أخرى.

بعد ثلاثة عشر عامًا حان وقت لقاءتهما الأخيرة في معركة أكتيوم التي سُجلت كواحدة من أبرز المنعطفات التاريخية، بعد حرب أهلية طويلة ودموية خرج يوليوس قيصر القائد الروماني الكبير منتصرًا ومتمنيًا عودة السلام أخيرًا إلى روما فخابت تمنياته. ما إذا خرج من اجتماع لمجلس الشيوخ حتى تعرض للطعن المميت على يد أربعين من زملاءه الأعضاء في مجلس الشيوخ، ثم أعرب القتلة بزعامة بروتوس وكاسيوس اللذان كانا يومًا من أصدقاء قيصر، أعربوا فورًا حتى هذه العملية كانت فوزًا للحرية على الطغيان.

بعد ساعات من دفنه عمت الاضطرابات في المدينة التي يسكنها أكثر من مليون شخص، ضحت روما في خطر لوقوعها أسيرة الفوضى، انطلق مارك أنطونيوصديق القيصر الحميم والذي يليه في القيادة لوقف أعمال الشغب ثم حمل عباءته فوق رأس القيصر ونادى للانتقام. أُجبر قتلة القيصر على الهرب من روما، تسلم مارك أنطونيوزمام الحكم بأكمله في روما، كان يتسقط حتى تمنحه وصية القيصر السلطة والشهرة اللتين يحتاجهما كي يتمكن من الحكم، ولكن عند قراءة الوصية على مسامع مواطني روما لاحظ مارك أنطونيوحتى غالبية أملاك القيصر كما والأهم من ذلك لقبه لم تُهجر له بل إلى قريب له مغمور ولا يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا هو"جايوس أوكتافيو".

أصبح أوكتافيوالآن ابن القيصر بالتبني، طارت الأنباء إلى أبولونيا حيث كان "أوكتافيو" يتدرب مع القوات القيصرية، رغم حتى الميراث كان مفاجئة عملية له إلا حتى "أوكتافيو" الشاب تصرف بسرعة هائلة وحسم أمره للعودة إلى روما كي يطالب بميراثه الخطير فانطلق يبحر نحوإيطاليا وبعد أسبوع من ذلك رست سفينته سرًا في ميناء إلى الشرق من روما.

لم يكن أنطونيومنزعجًا لوصول أوكتافيوفقد كان يكبر أوكتافيوبعشرين عامًا وهوعضوناجح في مجلس الشيوخ، كانت ملامح أنطونيوتوحي بالشهامة والنبل كانت جبهته عريضة وكان طويل الأنف ما منح شكله شيئًا من الرجولة.

اتىت اللقاءة حتمية في حديقة بومباي حين عثر "أوكتافيو" نفسه يعامل بشيء من الرعاية من قبل أنطونيو، كان أنطونيوفي بداية الأمر يميل إلى الاستخفاف بأوكتافيووبذل جميع ما بوسعه لإهانته فعامله على أنه مجرد طفل.

بعد استياءه من هذه المعاملة لجأ أوكتافيوإلى مواطني روما الأكثر صلابة، وطلب الدعم بسرعة من أعضاء مجلس الشيوخ الذين كانوا يعارضون أنطونيو، وبتصرف مشحون بالمعاني السياسية غير اسمه ليصبح "يوليوس قيصر أوكتافيو" حتى أنه أصدر بترة نقدية تجمع بين رأسه ورأس يوليوس وخط عليها القيصر وابن القيصر.

أساء ذلك ضمنًا لسيطرة أنطونيوعلى روما ولم يعد هناك من شك بأن الأخير قد استخف بنده الشاب، عمل على استعادة قدره فقرر أنطونيوالخروج مع فرقه المخلصة للقاءة قتلة القيصر في شمال إيطاليا، ولكنها كانت أوقاتًا عصيبة لا يمكن لأنطونيوحتى يغادر فيها روما.

انتهز أوكتافيوفرصة وجود خلافات حادة بين أعضاء مجلس الشيوخ نتيجة تورط الكثيرين في مقتل سلفه وبدأ يحشد الدعم والمؤنات، وتمكن من إقناع ما يكفي من أعضاء مجلس الشيوخ بأن أطماع أنطونيوالسياسية تشكل خطرًا على أمنهم.

منحه مجلس الشيوخ السلطة باستخدام القوة ضد أنطونيوإلى غير ذلك استخدم أنطونيوثروات القيصر الطائلة واقتنى لنفسه جيشًا، عندما التقى المتنافسان على السلطة في "موديرما" شمال إيطاليا بدأت المعركة. إلا حتى جيوش أنطونيولم تكن ترغب بمقاتلة رفاقهم في السلاح فتحولت المعركة إلى هزيمة لحقت بأنطونيو، ومع هذا كان أنطونيولا يزال يشكل قوة هائلة ولاحظ الفريقان أنهما فقط بالعمل معًا يمكن حتى يحولا دون وقوع حرب أهلية أخرى.

فاتفقا على جمع قواتهما وتجميع تحالفهما بين ليلة وضحاها ظهرت لوائح لمعارضيهما تزيد على أربعمائة سيناتور وألفي مالك للأراضي على طول روما وعرضها، جميع من ظهر اسمه على اللائحة كان محكومًا بالموت، لم يكن هنا استئناف ولا محاكمات وكانت جميع الممتلكات مصادرة.

وحدهم الذين رأوا اللائحة قبل وصول الوحدات إليهم سارعوا إلى بيوتهم للانتحار فهكذا فقط يمكنهم الاحتفاظ بممتلكاتهم لأولادهم، وساد السلام في روما بعد حتى اغتال أعدائها المباشرون، بعد حتى أصبح قتلة القيصر يمثلون التهديد الوحيد للقوة الديكتاتورية الجديدة خرج أنطونيووأوكتافيومن المدينة على رأس جيش بلغ عدده مئات الآلاف من الجنود مصرين على النيل من بروتوس وكاسيوس، فعثروا عليهما في خراج بلدة فيليب الصغيرة، حُسمت المعركة.

عندما حشد أنطونيوقواته وسحق آخر مؤيدي الجمهورية القديمة، بعد حتى تمكن تحالفهما من تحقيق أهدافه اتفق أوكتافيووأنطونيوعلى تقسيم الجمهورية إلى جزئين يجعل أنطونيومن أثينا عاصمة له فيسيطر على المحافظات الشرقية في حين يسيطر أوكتافيوعلى المحافظات الغربية ومدينة روما، مع وصول أوكتافيوإلى روما أمل أبنائها بأن يعم السلام أخيرًا هناك بعد حتى تنسى المدينة عملية اغتال القيصر.

إلا حتى العاصفة التي هبت بين أوكتافيووأنطونيومنذ قراءة وصية يوليوس قيصر كانت على وشك الانفجار، وقد اتىت الشرارة الأولى من حضارة مصر القديمة وملكتها اللامعة والطموحة "كليوباترا" التي كانت يومًا خليلة ليوليوس قيصر، أما اليوم فقد أصبحت حاكمة ناجحة بأمر من نفسها.

كان لشخصية كليوپاترا جاذبية كبيرة، كانت من سلالة اليونانيين الذين غزوا مصر فكانت نيران الإسكندر الكبير تشتعل في شرايينها، تحولت مصر إلى صومعة غلال كبيرة للرومان، فقد كان النيل بمياهه العذبة وضفافه الخصبة يطعم محافظات روما الشاسعة. وقد تمكن المصريون قبل بضعة قرون من تطوير سبل الري ما جعل منها مصدر الغذاء في العالم، طالما بقي قادة مصر تحت سلطة الرومان كانت روما تشعر بالأمان، أما اليوم فقد جلس الأمير الصغير "قيصريون" ابن كليوباترا من يوليوس قيصر إلى جانبها على عرش مصر.

من خلال قيصريون كانت تطالب بلقب وسلطة القيصر، طالما بقيت كليوباترا على قيد الحياة كان هناك تهديد جدي لسلطات أنطونيووأوكتافيوفي أثينا وروما على التوالي، عثر أنطونيوفرصة سانحة لاستخدام كليوباترا في مصلحته فالتقيا في مركب وكان لهذا اللقاء أثر كبير في عالم الرومان، وجدت كليوباترا نفسها تنشئ سلالة إغريقية رومانية جديدة تعيد فيها بناء إمبراطورية الإسكندر والفراعنة. افترض أنطونيوحتى علاقته مع كليوباترا ستمنحه قوة أكبر للمطالبة بلقب وسلالة القيصر.


حملة اوكتاڤيوالإعلامية

أما في روما فكان اوكتاڤيويستخدم تحالف أنطونيوالجديد كذريعة لإعلان الحرب، فبادر بالسعي لإزالة الدعم عن أنطونيوعبر حملة إعلامية أثيمة عززت خوف روما القديم من مصر. وادعى بأن مصر كانت بلادًا للشعوذة والسحر الأسود حيث يُقدم البشر قربانًا وتتم أفعال يعجز اللسان عن شرحها، أوقف مباريات في ملاعب حاشدة ليكيل التهم لأنداده، واستخدم أبرز الشعراء المعاصرين لتكوين صورة عن مارك أنطونيووكأنه هرقل مهزوم والمحارب الذي أذلته الهزيمة الساحقة وحرمته من إنسانيته ومن روحه. كان أوكتافيويقود أنجح حملة سياسية وإعلامية في التاريخ، بعد أسابيع كانت حشود الناس تدعوه لإعلان الحرب على مصر، أُجبر مؤيدوأنطونيوفي مجلس الشيوخ على الرحيل رغم أنهم كانوا يشكلون ما يزيد عن نصف المقاعد، رغم النجاح الباهر الذي حققته الحملة الإعلامية ما كان أوكتافيوليخاطر بحرب على الأراضي الإيطالية فأراد حتى يقاتل أنطونيوفي منطقة يختارها بنفسه.

الحرب

مسرح العمليات البحري

معركة أكتيوم وكانت تلك المعركة الحاسمة في مسرح العمليات البحرية. وتُظهـِر هروب كليوپاترا في قارب رباعي المجاديف. بريشة لورنزوأ كاسترو، عام 1672.


الحملة البرية

حتى بالرغم من حتى أوكتاڤيوأراد حتى يلاحق أنطونيووكليوباترا على الفور، فإن الكثير من قدامى محاربيه أرادوا التقاعد والعودة إلى الحياة الخاصة. فسمح أوكتافيوللعديد من أقدم مقاتليه (ربماعشرة فيالق حسب بعض الروايات) بالتقاعد. الكثير من أولئك المقاتلين تعود خدمتهم العسكرية إلى عهد يوليوس قيصر قبل عشرين سنة.

وبعد انقضاء الشتاء،، استأنف أوكتافيوالمطاردة. ففي ربيع عام 30 ق.م.، رفض أوكتافيوفكرة نقل جيشه بحراً ومهاجمة الإسكندرية مباشرة، وبدلاً من ذلك سافر براً عبر آسيا. وكان أنطونيويلقى معظم دعمه من الممالك التابعة لروما في الشرق. وبتسيير جيشه براً، فقد ضمن أوكتافيوحتى أنطونيولن يتمكن من إعادة تجميع وترسيخ سلطته على تلك المقاطعات.

مصرع كليوپاترا بريشة رجينالد آرثر.

أُجبـِر أنطونيوعلى مشاهدة تبدد جيشه وآماله في حكم روما، على يد أوكتاڤيو. وفي تقليد روماني مشرّف، قام أنطونيو، في ا أغسطس 30 ق.م.، بإسقاط نفسه على سيف مشهر. إلا أنه، حسب روايات القدماء، لم ينجح تماماً في الانتحار، وبجرح غائر في بطنه، فقد حـُمـِل إلى كليوپاترا، التي هربت إلى ضريحها. وهنا سقط أنطونيومتأثراً بجرحه ويُفترض أنه توفي بين ذراعي حبيبته، تاركاً إياها وحيدة في لقاءة أوكتاڤيو.

لم تتبع كليوباترا أنطونيو، على الفور، في الانتحار. بل بدلاً من ذلك، ففي محاولة أخيرة، فتحت كليوباترا مفاوضات مع أوكتاڤيو، مستجدية إياه حتى يبقي على حياة ابنها قيصريون في لقاء قبولها السجن. إلا حتى أوكتاڤيورفض. وفي خلال أسبوع، أبلغها أنها ستلعب دوراً في مراسم عودته المنتصرة إلى روما. ذلك الدور "تم شرحه بالتفصيل لها"، بينما قيصريون "تم ذبحه بلا ندم". ويُفترض حتى أوكتاڤيونطق "قيصران هوأكثر مما يحتمل العالم" ثم أمر بقتل قيصريون. وحسب اسطرابون الذي عاصر تلك الأحداث، فإن كليوپاترا لقيت مصرعها من عضة حية سامة عرّضت نفسها لها، أومن دَهن مرهم سام على بشرتها. وما حتى فهم أغسطس بمصرع كليوباترا، حتى اختلجته مشاعر متضاربة، فقد أُعجِب بشجاعتها، فأمر بجنازة عسكرية عامة في روما. وبمغادرتهم الإسكندرية، فقد أشرق عصر حديث بضم روما مصر لأملاكها. وبمصرع كليوباترا، وضعت الحرب الأخيرة أوزارها.


الأعقاب

بسبب هذه الحرب، فقد أصبح أوكتاڤيوأغسطس ثم أول امبراطور روماني.


انظر أيضاً

  • أزمة الجمهورية الرومانية
  • مصرع كليوپاترا (مسرحية)، من تأليف أمير الشعراء أحمد شوقي.

الهامش

  1. ^ Roman Legions
  2. ^ Cleopatra
  3. ^ "معركة أكتيوم". قناة المجد الوثائقية. Retrieved 2008-12-16.
  4. ^ Green, p. 697
  5. ^ Strabo, Geography, XVII 10
تاريخ النشر: 2020-06-04 18:02:37
التصنيفات: Pages using deprecated image syntax, الحروب الأهلية الجمهورية الرومانية, نزاعات عقد 30 ق.م., أغسطس قيصر, كليوپاترا, Julio-Claudian dynasty, القرن الأول ق.م. في الجمهورية الرومانية, القرن الأول ق.م. في الامبراطورية الرومانية, الإسكندرية الرومانية, 30 ق.م. في اوروپا, 32 ق.م. في اوروپا, 30 ق.م. في مصر, 32 ق.م. في مصر, حروب المملكة الپطلمية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تحسن سعر صرف الدرهم مقابل الأورو

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:23
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 60%

ضبط مواطنين اعتديا على عاملين بأحد المستشفيات في أبها

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:31
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 44%

أول تعليق تركي على هجوم محطة رفع المياه غربي سيناء الإرهابي

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:17
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 53%

رئيس هيئة الهلال الأحمر يشيد بجهود العاملين في المجال الإنساني

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:30
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 47%

تركيا تعزي الدولة والشعب المصري وتدين الهجوم الإرهابي بسيناء

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:16
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 59%

رسمياً.. أحزاب فدرالية اليسار تقرّر الاندماج في دجنبر المقبل

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:17
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 70%

«بايدن» يناقش فرض المزيد من العقوبات على روسيا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:13
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 65%

استرجاع سيارة مسروقة وتسليمها إلى صاحبها ببني حواء

المصدر: صوت الشلف - الجزائر التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:25
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 59%

كيف تستعلم عن نتيجة اللوتري 2022

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:19
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

محافظ الجيزة يحظر سير مركبات التوك توك بقطاع هضبة الأهرام

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:16
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 65%

تحسن سعر صرف الدرهم مقابل الأورو

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:25
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 58%

انخفاض سعر عملة «بيتكوين» الرقمية 3.9%

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:14
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 58%

تسجيل 41 إصابة جديدة بـ"كورونا" في المغرب خلال الـ24 ساعة الماضية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:19
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 61%

الشعب الباكستاني يدعو الله بدوام الصحة والعافية لخادم الحرمين

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:29
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 42%

تسجيل 41 إصابة جديدة بـ"كورونا" في المغرب خلال الـ24 ساعة الماضية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:17
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

نيابة أمن الدولة تقرر إخلاء سبيل "ظرفاء الغلابة"

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:16
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 58%

إطلاق مسابقة «ميدياثون» لإيجاد حلول مبتكرة للتحديات الإعلامية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:15
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 58%

العثور على طفلة متفحمة داخل سيارة بالشرفة .. والضبطية تحقق بالشلف

المصدر: صوت الشلف - الجزائر التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:25:24
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 63%

كندي ينجو من الموت بأعجوبة بعد سقوطه من ارتفاع 50 متراً

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-08 18:24:18
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 64%

تحميل تطبيق المنصة العربية