محمود ابراهيم حجازي
محمود ابراهيم حجازي | |
---|---|
رئيس أركان القوات المسلحة المصرية | |
في المنصب 27 مارس 2014 – 28 أكتوبر 2017 | |
الرئيس | عدلي منصور |
رئيس الوزراء | ابراهيم محلب |
سبقه | صدقي صبحي |
رئيس رئيس المخابرات الحربية المصرية | |
في المنصب 12 أغسطس 2012 – 27 مارس 2014 | |
الرئيس |
محمد مرسي عدلي منصور |
رئيس الوزراء |
هشام قنديل حازم الببلاوي ابراهيم محلب |
سبقه | عبد الفتاح السيسي |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 11 مايو1956 |
الدين | الإسلام |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | مصر |
الخدمة/الفرع | الجيش المصري |
سنوات الخدمة | 1974-الآن |
الرتبة | |
الوحدة |
سلاح المدرعات
فريق |
قاد | القيادات الرئيسية |
المعارك/الحروب | حرب الخليج |
الأوسمة | جوائز وتكريمات |
الفريق محمد ابراهيم محمود حجازي (11 مايو1956) ، هورئيس أركان القوات المسلحة المصرية من 27 مارس 2014 حتى 28 أكتوبر 2017. وقبل ذلك كان حجازي رئيس المخابرات العسكرية المصرية.
كان صبحي قائد المنطقة الغربية، وعضوالمجلس الأعلى للقوات المسلحة. في ديسمبر 2012 أصبح رئيس للمخابرات الحربية المصرية.
حياته العسكرية
تخرج من الكلية الحربية عام 1977. حصل على دورات أركان حرب ودورات الحرب العليا. شغل منصب رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية، ثم رئيس أركان الجيش الثاني الميداني.
قيادة الجيش الثاني الميداني
في يوليو2010 شغل منصب قائد الجيش الثانى الميداني خلفا للواء أركان حرب جمال إمبابي. وهوعضوبالمجلس الأعلى للقوات المسلحة.
ثورة 25 يناير
بعد ثورة 25 يناير برحيل مبارك وتولي المجلس العسكري بقيادة المشير طنطاوي إدارة شئون البلاد.
طوال فترة إدارة المجلس العسكري للبلاد كانت هناك الكثير من اللقاءات بين أعضاء من المجلس العسكري وشباب الثورة وكان اللواء حجازي أحد الوجوه البارزة في هذه الاجتماعات واللقاءات وعهد عنه دائما خلال هذه الاجتماعات واللقاءات انتقاده المستمر لنظام مبارك علي الرغم من سير المجلس العسكري طوال فترة حكمه للبلاد علي خطي نظام مبارك وإنما كان يتحدث متفاخراً بدور الجيش الأعظم في ثورة 25 يناير ومن ضمن حدثاته الشهيرة خلال اجتماعته مع القوي الشبابية والثورية أنه حرص علي إتمام معظم مراحل تعليم أبنائه خارج مصر لعدم ثقته في جودة التعليم في مصر في عهد مبارك.
لباقة حجازي وإجادته فن الكلام أهلته ليكون أحد الوجوه العسكرية البارزة التي كانت دائما ما تظهر في المؤتمرات الصحفية واأاحاديث التلفزيونية كممثل للمجلس العسكري في هذة الفترة.
عقب أحداث ماسبيروخرج اللواء محمود حجازي واللواء إسماعيل عتمان في مؤتمر صحفي لتبرير ما عمله الجيش من اغتال ودهس، وتحدث وقتها حجازي مستنكراً اغتال الجنود للمتظاهرين في هذه الأحداث ومؤكداً علي عدم تسليحهم بأي ذخيرة حية في هذا اليوم مدعياً وجود طرف ثالث، وهي النظرية التي استند عليها المجلس العسكري في تبرئة ذمته من أي جرائم اغتال للمتظاهرين حيث نطق حجازي وقتها نصاً، رداً على أسئلة الصحفيين:
"لم نتأكد بعد من طبيعة من أطلق النيران، لكن من المؤكد حتى هناك من قام بإطلاق نيران على الطرفين، والحمد لله حتى الجنود لم يكن معهم ذخيرة. وعموماً ما وقع كارثة لن تمر مرور الكرام، كما يجب حتى نتفهم منها."
وأضاف حجازي في حديثه:
"المؤكد حتى المظاهرة كانت سلمية، وأفراد القوات المسلحة لم تكن لديهم ذخائر، والحقيقة أننا لدينا شهداء بطلقات نارية وإصابات بطلقات خرطوش، ونتساءل هل اندس طرف ثالث،يا ترى؟ أنا لا أجزم أواستبعد، لكن أؤكد حتى المظاهرات تبدأ سلمية وليس لدينا شك في صدق نوايا المواطنين المخلصين المصريين وشباب ثورة 25 يناير، لكن هناك فئة تهدف لإجهاض الثورة وإحداث وقيعة، وهذه الفئة تحاول حتى تستدرج القوات المسلحة لاستخدام العنف ضد الشعب، وهذا لن يحدث أبداً."
وبعدها وعقب أحداث محمد محمود في نوفمبر عام 2011 خرج حجازي مرة أخري ومعه اللواء العصار في حديث تلفزيوني مع الإعلامي ابراهيم عيسي والإعلامية مني الشاذلي وبدى عليه في هذا الحوار محاولته تحسين صورة المجلس العسكري التي إهتزت بعد العنف التي ارتكبته قوات الجيش في هذه الاحداث من اغتال وسحل للمتظاهرين وإلقائهم في "الزبالة" وادعي حتى العسكري غير طامح للبقاء في السلطه ولكنه مستمر مجبرا حتي انتخاب رئيس شرعي للبلاد" ونطق في حواره التلفزيوني وقتها "أن المجلس لا يريد الاستمرار في السلطة، وأنه ليس بديلاً للشرعية. ولكن ثبت لنا أنه إذا سلمنا السلطة خلالستة شهور سنسلم السلطة لأشخاص غير جاهزين لإدارة البلاد".
رئاسة المخابرات الحربية
وظل حجازي طوال فترة حكم المجلس العسكري رئيساً لهيئة التنظيم والإدارة وبعد رحيل طنطاوي وتعيين رئيس المخابرات وقتها المشير السيسي وزيراً للدفاع صدر قرار بعدها بتعيينه مديرا للمخابرات الحربية خلفاً للسيسي، في ديسمبر 2012. وهوما فسره البعض وقتها إلي أنه يرجع إلي صلة النسب التي تجمع حجازي بوزير الدفاع عبد الفتاح السيسي ، فالابن الأكبر للمشير السيسي متزوج من ابنة الفريق محمود حجازي.
رئاسة الأركان
في 27 مارس 2014 أصدر الرئيس المؤقت قراراً بترقية اللواء أ.ح. محمود حجازي إلى رتبة فريق، وتعيينه رئيساً للأركان.
حياته الشخصية
ابنته داليا متزوجة من حسن، ابن وزير الدفاع السابق عبد الفتاح السيسي.
التعليم العسكري
- بكالوريوس العلوم العسكرية، الأكاديمية العسكرية المصرية، 1977
- دورة متقدمة، الأكاديمية العسكرية المصرية
- دورة متطورة الأكاديمية العسكرية المصرية
- ماجستير العلوم العسكرية، كلية القيادة والأركان، مصر
- دورة الحرب، أكاديمية ناصر للعلوم العسكرية
- Advanced Armor course، الولايات المتحدة
القيادات الرئيسية
- كتيبة مدرعة، قائد
- لواء مدرع، رئيس أركان
- Armored Brigade, commander
- فرقة مدرعة، رئيس أركان
- ملحق دفاع، إنگلترة
- فرقة مدرعة، قائد
- المنطقة العسكرية الغربية، رئيس أركان
- المنطقة العسكرية الغربية، قائد
- Management and administration authority، رئيس
- المخابرات العسكرية، رئيس
جوائز وتكريمات
- نوط 25 أبريل (تحرير سيناء)
- نوط الخدمة المتميزة
- نوط الواجب العسكري، الدرجة الثالثة Third Class
- نوط الواجب العسكري، الدرجة الثانية
- نوط الواجب العسكري، الدرجة الأولى
- وسام الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة
- وسام تحرير الكويت
- وسام اليوبيل الفضي لحرب أكتوبر
- وسام اليوبيل المضىي لثورة 23 يوليو
- وسام اليوبيل الفضي لتحرير سيناء
- وسام ثورة 25 يناير
المصادر
- ^ "«السيسى» يصدق على «تنقلات وترقيات» قادة القوات المسلحة". جريدة المصري اليوم. 2012-12-28. Retrieved 2013-09-19.
- ^ مسقط جريدة الأهرام طنطاوي يشهد الاحتفال بتسليم وتسلم قيادة الجيش الثاني الميداني
- ^ مسقط جريدة الأهرام طنطاوي يشهد الاحتفال بتسليم وتسلم قيادة الجيش الثاني الميداني
- ^ مسقط هيئة الاستعلامات تشكيل المجلس الأعلى للقوات المسلحة
- ^ "محمود حجازي رئيس الأركان «المؤمن» بـ «الطرف الثالث»". بوابة يناير. 2014-03-27. Retrieved 2014-03-28.
- ^ "قرار جمهورى بترقية اللواء اركان حرب محمود حجازى لرتبة فريق وتعينه رئيسا لاركان حرب القوات المسلحة". جريدة الأهرام. 2014-03-27. Retrieved 2014-03-27.
- ^ "اختيار نسيب "السيسي" لرئاسة الأركان يثير تساؤلات". جريدة المصريون. 2014-03-27. Retrieved 2014-03-27.
- ^ "Profile: Hegazy". Egyptian Ministry of Defense.
- ^ "About Hegazy(Arabic)". Egyptian Ministry of Defense.