ميلانوما

عودة للموسوعة

ميلانوما

الميلانما
Melanoma
الأسماء الأخرى Malignant melanoma
ميلانوما حجم 2.5 سم x 1.5 سم
النطق
  • //
المجال فهم الأورام وطب الجلد
الأعراض وحمة يزداد حجمها، بحواف غير منتظمة، متغيرة اللون، حكةم، أوقرحة جلدية.
المسببات الأشعة فوق البنفسجية (الشمس، أجهزة التسمير)
عوامل الخطر التاريخ العائلي، الكثير من الوحمات، ضعف المناعة
الكيفية التشخيصية خزعة نسيجية
التشخيص المفاضل الشواك الثؤلولي، النمشات, الوحمات الزرقاء، الورم الليفي الجلدي
الوقاية واقي الشمس، تجنب الأشعة فوق البنفسجي
العلاج الجراحة
Prognosis معدل البقاء لخمس سنوات في الولايات المتحدة 98% (موضعي)، 17% (منتشر)
التردد 3.1 مليون (2015)
الوفيات 59,800 (2015)

الميلانوما Melanoma، وتعهد أيضاً بسرطان الخلايا الصبغية malignant melanoma، هوأحد أنواع السرطان الذي يتطور من الخلايا التي تحتوي على الصبغة -الغامقة "الميلانين المسؤولة عن لون البشرة"-المعروفة باسم الخلية الميلانينية. عادة ما يحدث الورم الميلانيني في الجلد، ولكن نادرا ما يحدث في الفم والأمعاء والعين أوأي أجزاء أخرى من الجسم.

يعتبر سرطان الخلايا الصبغية أقل شيوعاً مقارنة بالأنواع الأخرى من سرطانات الجلد، ولكنه أكثر خطورة وتعزى إليه غالبية (75%) الوفيات المرتبطة بسرطان الجلد، ويتم تشخيص 160000 حالة إصابة بسرطان الخلايا الصبغية سنويا في جميع أراتى العالم، ويرتفع معدل الإصابة بهذا السرطان عند النساء منه عند الرجال، وعند أصحاب البشرة الفاتحة بالتحديد، ممن يعيشون في مناطق مشمسة، وبمعدلات عالية في أستراليا ونيوزلندا، وأمريكا الشمالية، وشمال أوروبا، وتنسب منظمة الصحة العالمية. في تقريرها مسببات 48000 حالة وفاة سنوية إلى سرطان الخلايا الصبغية.

في النساء يشيع حدوث هذا السقم في الساقين، بينما في الرجال يشيع حدوثه في الظهر. في بعض الأحيان تتطور من كتل تتعلق بتغيرات تتضمن زيادة في الحجم, حواف غير منتظمة، تغير اللون، حكة وتدمر الجلد. السبب الرئيسي للأورام الميلانينية هوتعرض الذين لديهم مستويات منخفضة من صبغة الجلد "الميلانين" للأشعة فوق البنفسجية. قد يحدث ضوء الأشعة فوق البنفسجية من أشعة الشمس أومن أجهزة التسمير. تقريبا 25% يتطور من أورام وكتل جلدية. هؤلاء الذين لديهم الكثير من هذه الكتل أوالشامات يعود ذلك إلى أفراد العائلة المتضررين، وأولئك الذين لديهم ضعف في وظائف المناعة معرضون لخطر أكبر. وهناك عدد من العيوب الوراثية النادرة مثل جفاف الجلد المصبغ يزيد أيضا من المخاطر. التشخيصقد يكون بأخذ خزعة من الآفة الجلدية.

إن تجنب ضوء الأشعة فوق البنفسجية واستخدام واقي الشمس قد يمنع من حدوث هذا الميلانوما. يضم العلاج الاستئصال الجراحي للورم، والعلاج المساعد، والكيميائي المناعي، والعلاج بالأشعة، وتعد فرصة الشفاء أعظم إذااكتشفت الميلانوما بينما لا تزال صغيرة وضئيلة وبالإمكان استئصالها جراحيا بالكامل. يمكن اختبار الانتشار من الغدد الليمفاوية القريبة, ويشفى معظم الناس إذا لم يحدث انتشار, أما الذين قد انتشر عندهم السرطان فإن العلاج المناعي أوالعلاج البيولوجي أوالعلاج الإشعاعي أوالعلاج الكيميائي قد يمكنه من البقاء على قيد الحياة. مع العلاج معدلات البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات هي 98% من بين الذين يعانون من أمراض محلية و17% منهم قد وقع لديهم انتشار. واحتمال انه يفترض أن يعود أويحدث انتشار يعتمد على سمك الميلانوما وعلى سرعة انقسام الخلايا وفيما إذا كان الجلد قد تدمر وانهار.

الميلانوما هي أكثر سرطانات الجلد خطورة. عالمياً في عام 2012 أصاب هذا السقم 232000 إنسان وسبب 55000 حالة وفاة. في أستراليا ونيوزلندا أعلى نسبة مصابين بالميلانوما في العالم, وأيضا هنالك نسبة عالية في أوروباوأمريكا الشمالية، ولكنها أقل شيوعا في آسياوأفريقياوأمريكا اللاتينية. وتشيع الميلانوما في الرجال أكثر من النساء. الميلانوما أصبحت أكثر شيوعا منذ 1960 في المناطق التي هي في معظمها القوقاز "الذين يمتلكون البشرة البيضاء".

العلامات والأعراض

الأعراض الذكور الإناث
زيادة الحجم 45% 50%
تغير اللون 11.5% 13.2%
حكة 7.4% 6.8%
نزف 11.7% 11.5%
ألم 1% 1.2%
كتلة 2.5% 3.5%
تقرح 1.8% 1.6%

من العلامات المبكرة للميلانوما تغيرات في شكل ولون الكتل أوفي حالة الميلانوما العقدية يظهر كتل جديدة في أي مكان على الجلد. في مراحل لاحقة تظهر حكة اوقد تتقرح الكتل اوتنزف, وتتلخص علامات الحكة المبكرة ب:

  • عدم تناسق
  • حواف غير منتظمة
  • تلون
  • قطر أكبر من 6ملم عن حجم ممحاة قلم رصاص
  • تتطور مع مرور الوقت

هذه التصنيفات تنطبق على أكثر انواع الميلانوما خطورة "الميلانوما العقدية" التي لها تصنيفاتها الخاصة:

  • مرتفع عن سطح الجلد
  • ملمس متين متراص
  • متزايد

قد تسبب الميلانوما المنتشرة في الجسم أعراض الأباعد الورمية الغير محددة, تتضمن فقدان الشهية والغثيان القيء والتعب. انتشار الميلانوما المبكرة ممكن ولكنه نادرا تقريبا, انتشاره في الدماغ رائج في السقمى الذين يعانون من الميلانوما المنشره, كما يمكن أيضا حتى ينتشر إلى الكبد والعظام والبطن أوالعقد الليمفاوية البعيدة.

الانذار المبكر

العوامل التي لها أهمية في الميلانوما من حيث الإنذار:

عوامل ذات أهمية في الإنذار العامل
الإذار أفضل للنساء قبل سن اليأس العمر
الإنذار أفضل لدى النساء غير جيد للرجال الجنس
غير جيد إذا كان أكثر منستة أشهر المدة المنقضية على التشخيص
سيء إذا كان الورم في منطقة ذات مبتر عرضي كبير الحجم
جيد إذا كان الورم في منطقة ذات مبتر عرضي صغير
جيد الميلانوما النمشية الخبيثة LMM النموذج السريري
متوسط الميلانوما السطحية
سيء الميلانما العقدية
جيد جداً إذا كان أقل من 0.75 مم ثخانة الورم
جيد إذا كان 0.57-1.5 مم
سيء إذا كان أكثر من 1.5 مم
سيء: الجذع التوضع
متوسط الرأس والعنق
جيد: الأطراف
سيء: موجودة إصابة الطرق اللمفاوية
جيد: غير موجودة
سيء: الشكل القليل الصباغ أواللاصباغي التصبغ
جيد I وII مستوى الغزو
سيء III وIV

المسببات

تعزى مسببات السرطانات المتنوعة إلى خلل يصيب الحمض النووي داخل الخلايا, قد يحدث هذا الخلل وراثيا في شكل طفرات جينية، لكنه في اغلب الحالات يتطور تدريجيا خلال حياة الشخص وتسببه عوامل بيئية، ويؤدي هذا الخلل إلى تضخم دون سيطرة مسببا ورم، ويتسبب غالبا أشعة الشمس فوق البنفسجية الميلانوما وكذلك من الممكن حتى تسهم بالسقم الأشعة البنفسجية المستخدمة في تسمير البشرة.

الأشعة فوق البنفسجية

إن الأشعة فوق البنفسجية الصادرة من أجهزة التسمير تزيد من خطر الإصابة بالميلانوما, ووجدت الوكالة الدولية لبحوث السرطان حتى تسمير الجلد مسببة للسرطان وحتى الناس الذين يبدؤون باستخدام أجهزة التسمير قبل سن 30 هم 75٪ أكثرعرضة لتطوير الميلانوما. أولئك الذين يعملون في الطائرات يظهر لديهم زيادة الخطر في الإصابة, ويعتقد ذلك بسبب الزيادة في التعرض للأشعة الفوق البنفسجية. يمتص ضوء الأشعة الفوق بنفسجية (طول الموجة 315-280 مم) القادم من الشمس بواسطة المادة الوراثية لخلايا الجلد وتتسبب في نوع من تدمير المادة الوراثية المباشر.

وتشير الدراسات حتى التعرض للأشعة فوق البنفسجية واحدة من الأسباب الرئيسية في تطوير الميلانوما. في بعض الأحيان التعرض المفرط لأشعة الشمس "مما يؤدي الى حروق الشمس" هي علاقة تسبب الميلانوما. الميلانوما هوالأكثر شيوعا على ظهر الرجال وعلى الساقين عند النساء (مناطق متبترة تتعرض لأشعة الشمس). يظهر الخطر أكثر شدة في الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية بدلا من الأماكن المغلقة لقاء المهن في الهواء الطلق, وهوأكثر شيوعا في العمال الإداريين والمهنيين من العمال غير المهرة. عوامل أخرى هي الطفرات أوفقدان تام للجينات الكابتة للورم, وقد تم ربط استخدام أجهزة التسمير (مع اختراق عميق للأشعة فوق البنفسجية) لتطوير سرطانات الجلد بما في ذلك الميلانوما. وتضم العناصر الهامة الممكنة فيتحديد المخاطر كافة ومدة التعرض لأشعة الشمس، والعمرالذي يحدث التعرض لأشعة الشمس، ودرجة تصبغ الجلد. وتميل معدلات الميلانوما إلىأن تكون أعلى في البلدان المستقرة على طريق المهاجرين من شمال أوروبا التي تحتوي على كمية كبيرة من ضوء الشمس المباشر المكثف الذي لا تتكيف معه جلود الناس, زمن أبرزها استراليا. التعرض أثناء الطفولة لاشعة الشمس هوأحد عوامل الخطر الأكثرأهمية من التعرض في فترة البلوغ. ويبرز هذا في دراسات الهجرة في أستراليا.

الوراثة

في بعض الحالات يسري سرطان الجلد في الأسرة، فلقد حددت عدة جينات مسئولة عن زيادة خطر تطور سرطان الجلد، فبعض الجينات النادرة تمثل خطرا عاليا نسبيا مسببة سرطان الجلد,بينما هناك جينات مثل الجين MCIRوالذي يعطي اللون الاحمر للشعر يمثل خطرا اقل بالنسبة لسرطان الجلد, ويمكن استعمال الفحص الجيني لفهم ما اذا كان الشخص لديه ايا من الطفرات الجينية المعروفة وتزيد عدد من الطفرات النادرة التي تتوارث بالأسر قابلية الإصابة بسرطان الجلد، فأحد أصناف الطفرات تؤثر على جين CDKNA , وتؤدي طفرة جينية نسبية في اطار القراءة إلى زعزعةP53 والذي يشكل عامل وصف في الموت المبرمج للخلايا وفي خمسين بالمئة من السرطانات التي تصيب البشر، وتنتج طفرة أخرى في نفس الجين مثبطًا غير وظيفي من CDK4 الذي يسمح بانقسام الخلايا التي تسبب الحالة الجلدية Xeroderma Pigmentosum هي عرضة لسرطان الجلد، وتقلل هذه الطفرات من خلال توزعها على الجينيوم من قدرة الخلية على إصلاح DNA وكلٌ من طفراتCDKN2A and XP متوغلة للغاية.

الفسيولوجيا السقمية

الأماكن أكثر عرضة لتطور الميلانوما

تبدأ الفترة المبكرة من الميلانوما عندما تفقد السيطرة على نموالخلايا الصبغية. توجد الخلايا الصاغية بين الطبقة الخارجية للجلد(البشرة) والطبقة التي تليها (الأدمة), وتسمى هذه الفترة المبكرة من السقم فترة النموالكعبري عندماقد يكون الورم اقل من 1مم. لان الخلايا السرطانية لم تصل بعد إلى اوعية دمويةأعمق في الجلد، فإنه من غير المحتمل حتى هذه الفترة المبكرة من الميلانوما يفترض أن تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. اذا تم الكشف عن الميلانوما في هذه الفترة فانه عادة ما يمكن ازالتها بالكامل عن طريق الجراحة. عندما تبدأ الخلية السرطانية في التحرك باتجاه مختلف-عموديا يصل إلى البشرة والأدمة الحليمية- يتغير سلوك الخلية بشكل كبير. الخطة التالية في التطور هي فترة النموالكعبري الغازية، وهومصطللح مذهل، من هذه النقطة الميلانوما قادرة على الانتشار. فترة النموالرأسي التالية هي الميلانوما الغازية, يصبح الورم قادرا على النموفي الانسجة المحيطة بها، زيمكن ان ينتشر في جميع انحاء الجسم من خلال الاوعية الدمويه اوالليمفاوية. عادة ماقد يكون سمك الورم أكثر من 1 ملم, ويضم الورم اجزاء عميقة من الادمة. يثار رد عمل مناعي ضد الورم خلال VGPالتي تحكم بوجود ونشاط الورم تسلسل الخلايا اليمفاوية (TILs) هذه الخلايا احيانا تدمر تماما الورم الرئيسي وهذا ما يسمى انحدار وهي اخر فترة من مراحل التطور, في بعض الحالات يتم تدمير الورم الرئيسي تماما واكتشاف الورم المنتشر. حوالي 40% من الاورام الميلانينيه للإنسان تحتوي على الطفرات النشطة التي تؤثر على بنية البروتين B-Raf. بشكل عام، تحدث السرطانات بسبب تلف الحمض النووي 28. ضوء الاشعة فوق البنفسجيه يسبب بشكل رئيسي جزئ ثايمين29. تنتج الاشعة فوق البنفسجية انواع من الاكسجين الذي يلحق ضررا اخر بالحمض النووي ال DNA, اولا سلسلة واحدة تكسر. تأكسد البيرميدينات وتأكسد ال purine 8-oxoguanine (طفرات في الحمض النووي) على تردد 1\10 و1\3 للاشعة فوق البنفسجية. تسبب الاشعة فوق البنفسجية اضرارا بالحمض النووي للخلايا, وعادة توين جزئ الثايمين والتي لا تصلح يمكن الن تخلق الطفرات في جينات الخلايا, عندما تنقسم الخلية يتم نشر هذه الطفرات إلى اجيال جديدة من الخلايا, في حالة حدوث الطفرات protooncogenes اوورم الجينات الكابته فإن معدل الانقسام للخلايا الحاملة للطفرات يمكن ان تصبح غير منضبطة مما يؤدي إلى تشكيل الورم. وتشير البيانات من السقمى ان مستويات الخلايا الشاذة تعمل عامل النسخ في نواة خلايا الميلانوما وترتبط مع زيادة انتشار خلايا الميلانوما , دراسات من الفئران اشارت إلى ذلك ايضا.

التشخيص

توضيح قاعدة ال ABCD : على الجانب الايسر من اعلى الى اسفل:الاورام الميلانينية تظهر (A) asymmetry ,(B) border thatis uneven, ragged, or notched , (C) coloring of different shades of brown, black, or tan and, (D) diameter that had changed in size, الشامة العادية على الجانب الايمن لا تملك خصائص غير طبيعية (عدم التماثل الحدود اللون اواي تغيير في القطر).
اداة التصوير الجلدي المجهري
الميلانوما في خزعة الجلد مع صبغة الهيماتوكسيلين والايوزين, هذه الحاله يمكن ان تمثل سطح سرطان الجلد المنتشر
ميلانوما الشرج

الفحص البصري هواسلوب التشخيص الأكثر شيوعا , وعادة ما يتم التعامل مع الكتل الغير منتظمة في اللون والحجم والشكل كمرشحه بانها اورام. للكشف عن الاورام الميلانينيه (وزيادة معدلات البقاء على قيد الحياة) فمن المستحسن ان نتفهم كيف من الممكن أن نتعهد عليهم (انظر ال ABCDE أعلاه) لفحص التغيرات بانتظام (الشكل والحجم واللون والحكة اوالنزيف) واستشارة طبيب مؤهل.

أ.ح.ل.ق.ك.

وهناك طريقة شعبية لتذكر علامات وأعراض الميلانوما أ.ح.ل.ق.ك. "ABCDE"

  • آفة الجلد الغير متناظرة
  • حدود الآفة
  • لون الميلانوما عادة لها أكثر من لون
  • القطر
  • الكبر

ومع ذلك فان الكثير من الاورام الميلانينة موجودة كآفات اصغر من مم في القطر. وجميع الاورام الميلانينيه خبيثة عند أول ظهورها كنقطة صغيره يقوم الاطباء عادة بفحص جميع الكتل بما في ذلك الاقل منستة ملم في القطر.قد يجمع (Seborrheic keratosis)بعض اوجميع معايير ABCDE ويمكن ان يؤدي إلى انذارات كاذبة, ويمكن للأطباء عموما ان يميزوه من الميلانوما عند الفحص أومع اداة الجلدي المجهري بعضهم مؤيدين بالتوسع مع التطور بالتأكيد الكتل التي تتطور وتتغير ستكون مصدرا للقلق. بدلا من ذلك بعض ممارسي الطب التقليدي يفضلون التطور لهذه الكتل لأنه قد يساعد على التعهد على الميلانوما, ولكن عدم وجود التطور لا يعني ان الافه ليست ميلانوما تم الكشف عن معظم الاورام الميلانينيه في الولايات المتحدة قبل ان تتطور. الميلانينية العقدية لا تحقق هذه المعايير لها رموز مختصرة تساعد على تذكرها "EFG" :

  • E: Elevated ترتفع الافه فوق الجلد المحيط بها
  • F:Firm العقد صلبه في الملمس
  • G:Growing يزداد حجم العقد

البطة القبيحة

طريقة جديدة وغير مألوفة Ugly duckling sign "علامة البطة القبيحة" انها بسيطة وسهلة للتفهم وفعالة جدا, يتم الربط بين خصائص الافة المشهجرة وصف الافات التي تحيد كثيرا عن الخصائص المشهجرة بالبطة القبيحة, ويتطلب امتحان مهني اخر. علامة ال little Red Riding Hood تشير إلى ان الافراد ذوي البشرة الفاتحة والشعر ذات الالوان الفاتحة قد يصعب تشخيص الاورام الميلانينة عديمة الميلانين لديهم, مطلوب مزيد من الحذر عند فحص هؤلاء الافراد كما قد يحدث لديهم ميلانوما متعددة. يجب استخدام اداة التصوير الجلدي المجهري للكشف عن ال ugly ducklings والكثير من الاورام الميلانينية في هؤلاء الاشخاص تشبه غير الميلانينية. الاشخاص ذووالبشرة البيضاء غالبا لديهم تصبغات فاتحه اوالميلانوما عديمة الميلانين مما يجعل اكتشاف وجودها اوتغير اللون صعبا .غالبا ما تكون حدودها غير واضحة مما يعقد التعهد البصري عليها بدون اداة التصوير الجلدي المجهري . الميلانوما عديمة الميلانين اوالميلانوما التي صيب الافراد ذووالبشرة البيضاء من الصعب جدا اكتشافها كما فشلوا في اظهار الكثير من الخصائص في قاعدة ABCD كسر قاعدة ugly duckling وكما يصعب تميزها عن ندبات حب الشباب ولدغ الحشرات وعن الكتل الليفية بالجلد وعن التصبغات.

الخزعة

بعد الفحص البصري وامتحان الفحص الجلدي المجهري, اوفي ادوات التشخيص الحي مثل المجهر متحد البؤر, يمكن للطبيب اخذ خزعة من الكتله المشبوهه, وغالبا ما يتم اخذ الخزعة تحت تخدير موضعي لتحديد الخطورة , استئصال الخزعات بيضاوية الشكل قد تزيل الورم يليها التحليل النسيجي. وكثيرا ما يستخدم التصوير الفوتوغرافي الكلي للجسم خلال الفترة الخطرة من متابعة السقمى تم الكشف عن هذه التقنيه لتمكين الكشف المبكر ويوفر نهجا فعالا من حيث التكلفه (مع اي كاميرا رقمية), ولكن اذا تشكك في فعاليته بسبب عدم قدرتها على كشف التغيرات التي ترى بالمجهر, ينبغي ان تستخدم كيفية التشخيص جنبا إلى جنب (وليس كبديل) للتصوير الجلدي المجهري واستخدام الطريقتين لاعطاء معدلات مرتفعة جدا من الكشف.

التصنيف

تنقسم الميلانوما إلى الانواع التالية:

  • Lentigo maligna
  • Lentigo maligna melanoma
  • Superficial spreading melanoma
  • Acral lentiginous melanoma
  • Mucosal melanoma
  • Nodular melanoma
  • Polypoid melanoma
  • Desmoplastic melanoma
  • Amelanotic melanoma
  • Soft-tissue melanoma

انظر ايضا:

  • Melanoma with small nevus-like cells
  • Melanoma with features of a Spitz nevus
  • Uveal melanoma

المختبر

غالبا ما يستخدم نازعة الاكتات (إنزيم نازع لهيدروجين اللاكتات) (LHD) لاختبار الكشف عن النقائل, على الرغم من ان السقمى الذين يعانون من الانبثاث (حتى نهاية الفترة) لديهم نازعات الاكتات الطبيعي غالبا ما يشير بشكل غير عادي إلى ازدياد انتشار السقم المنتشر في الكبد. ومن الشائع للسقمى تشخيص الميلانوما انقد يكون الصدر بالاشعة السينية واختبار LHD وفي بعض الحالات CT،MRI،PETو/ أومسحPET / CT. على الرغم من الجدل, يتم تطبيق فحص الغدد الليمفاوية في السقمى لتقييم انتشارها اليها ويدعمتشخيصالميلانومابنسبةحضورS-100البروتينعلامة. HMB-45 هومن الاجسام المضادة احادي النسيلة ان يتفاعل ضد المستضد الموجود في الاورام الميلانينية مثل الميلانوما, وتقف على الانسان الميلانوما السوداء والتي يتم استخدامها في فهم الامراض التشريحي كعلامة لمثل هذه الاورام. تم انشاء الاجسام المضادة لاستخراج الميلانوما. يتفاعل بشكل ايجابي ضد اورام ميلانينية ولكن ليس اورام اخرى, وبالتالي خصوصية وحساسية. وتتفاعل الاجسام المضادة ايضا ضد خلايا الشامات ولكن ليس داخل شامات الأدمة وضد اجنة الخلايا الصباغية ولكن ليس الخلايا الصباغية البالغة الطبيعية.

المراحل

فترة Tمن الميلانوما
F18-FDG PET / CT في مريض الميلانوما تظهرآفات متعددة، انتشارالأرجح

مراحل الميلانوما معدلات البقاء على قيد الحياة لمدةخمسة سنوات: فترة0: الميلانوما في مسقط (كلارك المستوى الاول) 99% يبقى على قيد لحياة فترة I\II : ميلاوما غزوية 89-95% يبقى على قيد الحياة

  • T1a: أقل من 1.0 مم سمك الورم الرئيسي, دون تقرح والانقسام> 1 مم2
  • T1b: اقل من 1.0 مم سمك الورم الرئيسي مع تقرح اوانقسام أكبر اويساوي 1
  • T2a: سمك الورم الرئيسي دون تقرح 1.01-2.0مم

فترة II : الميلانوما عالية المخاطر 45-79% يبقى على قيد الحياة

  • T2b: سمك الورم الرئيسي مع تقرح 1.01- 2,0 مم
  • T3a: سمك الورم الرئيسي دون تقرح 2.01-4.0 مم
  • T3b: سمك الورم الرئيسي مع تقرح 2.01-4.0 مم
  • T4a: أكبر من 4.0 مم سمك الورم الرئيسي دون تقرح
  • T4b: أكبر من 4.0 مم سمك الورم الرئيسي مع تقرح

فترة III: ورم اقليمي خبيث 24-70% يبقى على قيد الحياة

  • N1: عقدة ليمفاويه واحدة حسنة
  • N2: من 2-3 عقد ليمفاوية حسنة اوجلد اقليمي\ ورم خبيث في الانتشار
  • N3: اربعة عقد ليمفاوية ايجابية اوعقدة واحده وجلد اقليمي وورم خبيث في الانتشار

فترة IV: ورم خبيث بعيد 7-19% يبقى على قيد الحياة

  • M1a: انتشار الورم في الجلد LHD طبيعي
  • M1b: انتشار في الرئة LHD طبيعي
  • M1c: ورم خبيث اخر اواي تطور اخر له مع LHD مرتفعة

يعتمد على ال AJCC خمس سنوات بقاء تشخيص اولي للميلانوما مع العلاج المناسب.

الوقاية

تجنب الأشعة فوق البنفسجية

التقليل من التعرض لمصادر الأشعة فوق البنفسجية (الشمس وأجهزة تسمير البشرة) , بعد اجراءات الحماية من أشعة الشمس وارتداء ملابس واقية الشمس (القمصان بأكمام طويلة وسراويل طويلة، والقبعات واسعة الحواف) يمكن حتى تقدم الحماية. استخدام الضوء الاصطناعي لدباغة كان يعتقد يساعد في منع سرطانات الجلد، ولكن يمكن حتى يؤدي في الواقع إلى زيادة في حدوث الأورام الميلانينية . لتقليل التعرض للضوء فوق البنفسجي فمن المستحسن تجنب الشمس بين الساعة 9:00 و3:00 أوتجنب أشعة الشمس عندماقد يكون ظل أقصر من ارتفاعه.

واقي الشمس

واقيات الشمس يظهر انها قد تكون فعالة من الميلانوما. في الماضي، وقد أوصى استخدام واقيات الشمس مع عامل حماية من الشمس (SPF) تصنيف 50 أوأعلى على المناطق المعرضة كما ان واقيات الشمس القديمة أكثر فعالية مع ارتفاعSPF)). يحمي واقي الشمس أيضا ضد سرطان الخلايا الحرشفية وسرطانات جلد أخرى.

العلاج

الميلانوما الخبيث واسع النطاق على صدر شخص

يتم تاكيد التشخيص السريري مع خزعة الجلد, وعادة يعقب هذا المر مع استئصال على نطاق اوسع لندبة اوورم, اعتمادا على المراحل يتم اخذ خزعة العقد الليمفاوية الحارسة, كذلك على الرغم من وجود جدل حول هذا الاجراء يتم اجراء علاج للميلانوما المتقدمة باتباع نهج متعدد المجالات.

الجراحة

استئصال الخزعات قد تزيل الورم ولكن مزيد من الجراحة غالبا ماقد يكون ضروريا للحد من عودته. الاستئصال الجراحي الكامل مع هوامش جراحية كافية وتقييم لوجود واكتشاف السقم المنتشر جنبا إلى جنب مع متابعة قصيرة وطويلة الاجل هومعيار. وغالبا ما يتم ذلك مع استئصال محلي واسع (WLE wide local excision) مع هامش 1-2 سم. يتم التعامل مع الميلانوما ونمشه خبيثة مع هوامش جراحية اضيق عادة من 0.2-0.5 سم. معظم الجراحين ينظرون إلى ان 0.5 سم مستوى الرعاية لاستئصال الميلانوما في المسقط. ولكن 0.2 سم قد يحدث مقبولا. يهدف الاستئصال الواسع للحد من عودة الورم في مسقط الافة الاصلية هذا هوالنمط الشائع في العلاج لفشل الميلانوما. وتهدف البحوث الواسعة لتوضيح هوامش مناسبة للاستئصال مع الاتجاه العام نحوعلاج اقل قوة في العقود الماضية. تم الابلاغ عن جراحة موس ( الجراحة الكيميائية) مع نسبة شفاء منخفضة تصل ال 77% وتصل ال 98% للميلانوما في المسقط. الميلانوما التي تنتشرعادة إلى العقد الليمفاوية في منطقة الورم قبل حتى تنتشر في أماكن أخرى, نحاول لتحسين البقاء على قيد الحياة عن طريق ازالة الغدد الليمفاوية جراحيا (استئصال الغدد الليمفاوية ) وترتبط مع الكثير من المضاعفات ولكن عموما لا فائدة , مؤخرا تم تطوير هذه التقنية للحد من مضاعفات هذه العملية الجراحية في حين انتشر هذا الورم للعقد الليمفاوية. خزعةالعقد الليمفاويةالحارسه هوإجراء يستخدم على نطاق واسع عند علاج الميلانوما الجلدية. لا خزعة ليمفاوية ولا اختبارات شخصية اخرى يجب ان تنفذ لتقييم في وقت مبكر, الميلانوما الرقيقة بما في ذلك الميلانوما في فترة T1a ميلانوما اوT1b ميلانوما اقل اوتساوس 0.5 مم.. الناس مع هذه الظروف من غيرالمرجح حتىقد يكون السرطان انتشر إلى الغدد الليمفاوية أوفي أي مكان آخر، وبالعمل 97٪ معدل البقاءعلى قيد الحياة لمدةخمسة سنوات . بسبب هذه الأمور، خزعة العقدة الليمفاوية الحارسة هوالرعاية الصحية غير الضرورية لهم . وعلاوة على ذلك، اختبارات الدم الأساسية والدراسات الشعاعية لاينبغي القيام بها إلا على أساس تحديد هذا النوع من الميلانوما كما أنها كاختبارات أكثر دقة للكشف عن السرطان وهذه الاختبارات لديهم معدلات إيجابية كاذبة عالية. غالبا ما تنفذ خزعة العقدة الليمفاوية الحارسه وخاصة بالنسبة للT1B / T2 + الأورام وأورام الغشاء المخاطي سرطان الجلد العين والأورام في الأطراف (بحاجة لمصدر), يتم اجراء عملية تسمى lymphoscintigraphy حيث يتم حقن التتبع الإشعاعي في مسقط الورم لحصرالعقدة \ العقد الحارسة يتم توفير مزيد من الدقة باستخدام كاشف صبغة زرقاء, ويتم تطبيق عملية جراحية لخزعة العقدة\العقد. اذا العقد الليمفاوية حسنة وهذا يتوقف على مدى انتشار العقد الليمفاوية وغالبا ما يتم تطبيق تشريح متطرف للعقدةالليمفاوية, اذا تم استئصال السقم تماما يفترض أن يلجأ المريض للعلاج المساعد خزعة الجلد المتأصلة يتمثل في كيفية إدارة الاختيار, هنا يتم ازالة الافة المشبوهة تماما ( ولكن عادة اقل شئ 1-2 مم )البتر الناقص من الجلد والانسجة المحيطة بها. لتجنب تصريف الليمفاوي المحلي يفضل انقد يكون الهامش الجراحي للخزعة ضيق 1 مم, وينبغي حتى تتضمن خزعة من البشرة والجلد، وطبقات تحت الجلد.وهذا يتيحلل اختصاصي الهيستوباثولوجيا لتحديد سماكة من سرطان الجلد عن طريق الفحص المجهري. يتم وصف هذا عن طريق سمك بريسلوفي (قياس في ملليمتر). ومع ذلك، للآفات الكبيرة مثل النمشة الخبيثة اوالآفات في المناطق الصعبة جراحيا (الوجه والقدمين والأصابع والجفون)، في أي حال من الاحوال يجب ان تتضمن الخزعة الاولية هامش الجراحية النهائي (0.5 سم، 1.0 سم،أو2 سم), وذلك التشخيص الخاطئ يمكن حتى يؤدي إلى الظهورالمفرط للندب والإصابة بالأمراض من الإجراء والاستئصال الأولي الكبير يعطل التصريف الليمفاوي المحلي ويمكن حتى تؤثر صورة الاوعية الليمفاوية المباشرة على تشريح العقد الليمفاوية.

إضافة على العلاج

الميلانوما عالية المخاطر قد تتطلب العلاج المساعد على الرغم من التوجهات لهذا قد تختلف باختلاف البلدان. في الولايات المتحدة فان معظم السقمى في صحة جيدة, تبدأ جرعة عالية من العلاج "الانترفيرون" تصل إلى عام والتي لها اثار جانبية خطيرة ولكن قد تتحسن احوال المريض قليلا. لكن الجمعية البيريطانية للمبادئ التوجيهية لامراض الجلدية في حالة الميلانوما ان الانترفيرون لا ينصح كعلاج مساعد للميلانوما. وفي عام 2011 استخلص من التحليل ان الانترفيرون يمكن ان يطيل الوقت قبل ان تعود الميلانوما مرة اخرى ولكن تزيد نسبة البقاء على قيد الحياة بنسبة 3% لمدةخمسة سنوات والاثار غير السارة ايضا تقلل نوعية الحياة إلى حد كبير. في أوروبا عادة لا يتم استخدام الانتروفيرون خارج نطاق التجارب السريرية. ويمكن الكشف عن الأورام الميلانينية المتنقله بواسطة الأشعة السينية والمبترية، الرنين المغناطيسي والتصويرPETوPET / CTS والموجات فوق الصوتية واختبار LDH والكشف الضوئي.

العلاج الكيميائي والعلاج المناعي

يختلف وكلاء العلاج الكيميائي بما في ذلك داكاربازين (وهوما يسمى أيضا DTIC)، العلاج المناعي (معانترلوكين 2 (IL-2) أوالانتروفيرون وكذلك الرذاذ المحلي يتم استخدامها من قبل مراكز مختلفة النجاح الكامل في سرطان الجلد المنتشر محدود للغاية. IL-2 )Proleukin) كان أول علاج حديث قُبل (1990 أوروبا، 1992 الولايات المتحدة الأمريكية ) لعلاج الميلانوما المنتشر في 20 سنة . وقد اثبتت الدراسات ان IL-2توفرإمكانية تخفيف تام وطويل الامد في هذا السقم على الرغم من نسبة صغيرة في السقمى. داخل الآفةIL-2 في اجتياز النقيلة لديها معدل استجابة كاملة عالية تتراوح 40-100٪.. وقد تمت الموافقة على العلاج الكيميائي الجديد drug temozolomide من قبل مؤسسة الغذاء والدواء عام1999 . في عام 2009 واعتبرمشاركة التجارب السريرية على لرعاية الميلانوما المنتشر . وتضم علاجات بيولوجية مناعية للميلانوما المنتشره ipilimumab،pembrolizumab،وnivolumab. مثبطات BRAF، مثل vemurafenibوdabrafenib. وtrametinib . البحوث الجارية تبحث في العلاج عن طريق نقل الخلايا بالتبني,وتطبق قبل التحفيز اوالتعديل على خلايا T اوممكن الخلايا الجذعية.

نمشة خبيثة

لا يزال يجري الاستئصال من قبل معظم الجراحين, لسوء الحظ فان معدل عودتها مرتفع يصل إلى 50%. ويرجع ذلك إلى الهامش الجراحي المرئي الغير واضح, والمسقط الوجهي للافات (في كثير من الأحيان يضطر الجراح إلى استخدامها مشال جراحية الضيق), وق دتم إجراء جراحة موسم بنسبة الشفاء ذكر تأنت كون منخفضة مثل 77٪، ويصل إلى 95٪ من مؤلف آخر. بعض الشامات والميلانوما ،في الوضع الطبيعي (نمشة خبيث) قد تحمل عالعلاج التجريبي ,imiquimod الدرا الكريم موضعي لتعزيز المناعة. بعض جراحين الجلد يجمعوبين اسلوبين : استئصال السرطان جراحيا ومن ثم علاج المنطقة ب الدرا كريم بعد العمل الجراحي لمدة ثلاثة أشهر

العلاج الاشعاعي

وكثيرا ما يستخدم العلاج الإشعاعي بعد الاستئصال الجراحي لسقمى الميلانوما محليا أوإقليميا أومتقدمة للسقمى الذين يعانون من النقائل البعيدة الغير منتشرة. وغالبا ما تستخدم الاشعة السينية لهذه العلاجات ويكون ملكا للجرعة الإشعاعية القصوى التيتحدث بالقرب من سطح الجلد. أنه قد يقلل من معدل تكرار رجوعها المحلي ولكن لا يطيل البقاء على قيد الحياة. اعلاج المناعي الاشعاعي للميلانوما المنتشرة حاليا قيد الفحص العلاج الاشعاعي له دور في التخفيف من الميلانوما المنتشرة.

التنبؤ

رسم تخطيط ييبين مواقع الأكثر شيوعا لانتشار الميلانوما

الميزات التي تؤثر على التشخيص هي سمك الورم في ملليمتر (عمق بريسلو)، والعمق المتعلق بهياكل الجلد (مستوى كلارك), نوع الميلانوما, وجود تقرح وانتشار حول العصب,الانتشار, وجود الخلايا الليمفاوية وانتشار الورم, (اذا كان موجودا التشخيص أفضل) , مسقط الافة, وجود ورم خبيث في المنطقة اوبعيد. انواع معينه من الميلانوما لها تسقطات اسوأ ولكن هذا ما يفسره سمكها زمن المثير للاهتمام الميلانوما الاقل انتشارا حتى الانتشار مع العقد الليمفاوية لها تسقطات أفضل من الميلانوما المنتشره عميقا دون الانتشار. عندما تنتشر الميلانوما إلى الغدد الليمفاوية, واحدة من أبرز العوامل عدد العقد المصابة, ومدى خباثة الورم في العقدة. عندما يوجد ورم خبيث بعيد يعتبر السرطان عموما غير قابل للشفاء, معدل البقاء على قيد الحياة لمدةخمسة سنوات اقل من 10%, والبقاء على قيد الحياة 6-12 شهر, العلاج هوالمسكن مع على امتداد الحياة وكيفيتها, في بعض الحالات قد يعيش السقمى اشهرا اوحتى عدة سنوات مع الميلانوما المنتشرة اعتمادا على شدتها الانتشار على الجلد والرئتين لهم تنبؤ أفضل بينما النتشار للدماغ والعظام والكبد لهم تنبؤ اسوأ, البقاء على قيد الحياة بالميلانوما المنتشرة في مسقط أفضل من الورم الرئيس الغير معروف.

فهم الاوبئة

الوفاة من الميلانوما وسرطانات الجلد الأخرى لكل 100000 نسمة في عام 2004
██ لا يوجد بيانات ██ أقل من 0.7 ██ 0.7–1.4 ██ 1.4–2.1 ██ 2.1–2.8 ██ 2.8–3.5 ██ 3.5–4.2 ██ 4.2–4.9 ██ 4.9–5.6 ██ 5.6–6.3 ██ 6.3–7 ██ 7–7.7 ██ أكثر من 7.7

على الصعيد العالمي، في عام 2012،حدث الميلانوما في 232000 إنسان وأدى إلى 55000حالة وفاة. أستراليا ونيوزيلندا لديها أعلى معدلات سرطان الجلد في العالم, فقد أضحى أكثر شيوعا في السنوات ال 20 الماضية في المناطق التي في معظمها القوقاز. وقد ارتفعت نسبة الميلانوما في السنوات الأخيرة, ولكن من غير الواضح إلى أي مدى تغير السلوك، في البيئة، أوالمشاركة في الكشف المبكر .

استراليا

ولدى أستراليا نسبة عاليةجدا - وتزايد – الميلانوما وفي عام 2012، سقطت الوفيات الناجمة عن الميلانوما في 7،3-9،8 لكل 100،000 من السكان. في أستراليا، الميلانوما هي ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعا في كلا الجنسين في الواقع نسبة حدوثه اعلى من سرطان الرئة وتشيرالتقديرات إلى أنه في عام 2012، تم تشخيص أكثر من 12000 الأستراليين مع الميلانوما حالات سرطان الجلد في أستراليا هي مسألة ذات أهمية، وذلك للأسباب التالية:

  • زاد معدل الاصابة بالميلانوما في الأستراليين إلى ما يزيد عن 30 بالمائة بين عامين 1991 و2009
  • اصابة الأستراليين بالميلانوما كانت في سن موحدة اعتبارا من عام 2008 بزيادة 12 مرة على الاقل من المستوى العالمي.
  • حدوث الميلانوما الأسترالية وهي اعلى نسبة في العالم
  • عموما الإصابة بالسرطان في سن موحد في أستراليا هوالأعلى في العالم, وهذا يعزى إلى الميلانوما وحدها. حدوث سرطان الكلي في سن موحد مشابه لنيوزيلندا، ولكن هناك فرق اذ اتدلاله إحصائية بين استراليا وجميع أجزاء أخر ىمن العالم المتقدم بما في ذلك أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية، والبحرالأبيض المتوسط.

الولايات المتحدة

في الولايات المتحدة يموت حوالي 9000 إنسان من الميلانوما سنويا في عام 2011 اثرت 19.7 لكل 100،000، وأسفرت عن وفيات في 2.7 في 100،000 .

تاريخ

على الرغم من حتى الميلانوما ليس سقما جديداً، مرشد على وقوعه في العصور القديمة نادرة إلى حد ما’ ومع ذلك مثال واحد يقع في 1960s من تسعة المومساء بيروالكربون المشع تعود إلى حتى ما يقرب من 2400 سنة، والتي أظهرت علامات واضحة من الميلانوما: الكتل الميلانينية في الجلد والنقائل المنتشرة في العظام. وذكر جون هنتر أنه أول من عمل على سرطان الجلد المنتشر في 1787, على الرغم من عدم فهم بالضبط ما كان عليه، وصفها بأنها "زائدة الكمئي سرطاني" وقدحفظ استئصال الورم في متحف هونتيريانمن الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا. لم يكن حتى عام 1968 حتى الفحص المجهري للعينة كشفت حتىقد يكون مثالا للميلانوما المنتشر. وكان الطبيب الفرنسي رينيه لينيك أول من وصف الميلانوما ككيان السقم, وقدم تقريره في البداية خلال محاضرة لكلية الحقوق جامعة الطب في باريس في عام 1804 ثم نشرت كنشرة في 1806 . لأول مرة قدم التقرير باللغة الإنجليزية للميلانوما من قبل طبيب عام الإنجليزية من ستووربريدج، وليام نوريسفي 1820 . في عمل لاحق له في عام 1857 انه لاحظ حتى هناك استعداد عائلي لتطور الميلانوما (ثمانية حالات تصبغ مع ملاحظات السقمية والعلاجية على هذا السقم). كان نوريس أيضا رائد في يفترض وجود صلة بين الشامات والميلانوما واحتمال وجود علاقة بين الميلانوما والتعرض للعوامل البيئية، بملاحظة حتى معظم سقماه كانو شاحبي البشرة. اتى أول اعتراف رسمي من سرطان الجلد المتقدم غير قابل للعلاج من صموئيل كوبر في عام 1840, ونطق إذا الفرصة الوحيدة للعلاج تعتمد على الإزالة المبكرة للسقم (أي الاستئصال المبكر للكتل الخبيثة) . عالم سرطان الجلد من الألماني μέλας melas تعني الظلام.

البحث

البحوث الدوائية للغير قطوعة أوالميلانوما النقيله تتيح إمكانيات العلاج الجديد. بالاضافة إلى التقدم مع عوامل وافقت مؤخرا البحوث الجارية إلى الجمع بين العلاج مثل dabrafenibوtrametinib، قد تكشف عن خيار أكثر فعالية وأفضل السكوت للسقمى الذين يعانون من الميلانوما المنتشرة. وأحد الطرق الهامة في تخليق الميلانين ينطوي على عامل النسخ MITF. الجين MITF هوحافظ جدا ويوجد في الناس، والفئران، والطيور، وحتى الأسماك. وينظم إنتاج MITF عن طريق مسار واضح إلى حد ما. الأشعة فوق البنفسجية حملت التعبيرعن عامل النسخ البروتين p53 في الخلايا الكيراتينية، والبروتين p53 يسبب هذه الخلايا لإنتاج المنشط للخلايا الصباغية هرمون (MSH)، التي تربط لمستقبلات ميلانوكورتين 1 (MC1R) على الخلايا الصباغية. مرتبط في مستقبلات MC1R ينشط cyclases أدينيلات، والتي تنتج cAMPا لذي ينشط CREB، التي تشجع التعبيرMITF وتضم أهداف MITF P16 (مثبطCDK ) وBcl2، الجين الضروري لبقاء الخلايا الصباغية غالبا ماقد يكون من الصعب تصميم الأدوية التي تتداخل مع عوامل النسخ، ولكن من الممكن يفترض أن يتم اكتشاف الأدوية الجديدة التي يمكن حتى تعوق بعض ردود العمل في مسار MITF. دراسات هيكل كروماتين وعدت ايضا لتسليط الضوء على تنظيم النسخ في خلايا الميلانوما. منذ فترة طويلة يفترض حتى الجسيمات النووية متوضعة بشكل عشوائي على حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين، ولكن تشير الدراسات الفئران من الجينات المسؤولة عن إنتاج مادة الميلانين الآن حتى الجسيمات النووية يتموضعها في نمطية على DNA. عندما يمر جين النسخ، مسقط بداية النسخ منه هودائما تقريبا خالية من الجسيم النووي. عندماقد يكون الجين صامت، ولكن في كثير من الأحيان الجسيمات النووية تحجب مسقط بداية النسخ، مما يشير إلى حتى موقف جسيم نووي قد يلعب دورا في تنظيم الجينات. وأخيرا، نظر الحقيقة حتى الميلانين يساعد على حماية خلايا الجلد من الأشعة فوق البنفسجية التي يسبب الضرر,استراتيجيات جديدة للوقاية من سرطان الجلد يمكن حتى تنطوي على محاولات للحث على الميلانين في الأفراد. حمرالشعر،على سبيل المثال، لا يضلل لأن لديهم طفرات MC1R.

العلاجات المستهدفة

في البحوث السريرية وضع علاجا تأخر ىمثل العلاج بالخلايا بالتبني أوالعلاج الجيني، ويجري اختبارها. نوعين من العلاجات التجريبية المتقدمة في المعهد الوطني للسرطان (NCI)، وقد استخدمت في الميلانوما المنتشر نجاح مؤقت. المعالجة الأولى تضم العلاج بالتبني الخلية (ACT) باستخدام TILs الخلايا المناعية (الورم انتشر للخلايا الليمفاوية) معزولة عن الورم الميلانوما الشخص نفسه. وتغرس هذه الخلايا بأعداد كبيرة في المختبر، وتعاد إلى المريض بعد العلاج الذي يقلل مؤقتا خلاياT الطبيعية في جسم المريض. علاج TIL يتبع استنزاف الخلايا الليمفاوية يمكن حتى يؤدي إلى استجابة كاملة دائمة في مجموعة متنوعة من الاجهزة المعالجة الثانية، نقل من الخلايا الليمفاوية ذاتي المعدلة وراثيا، ويعتمد على إيصال الجينات التي تكون ما يسمى مستقبلا بالخلايا التائية (TCRs)، إلى الخلايا الليمفاوية المريض. بعد التلاعب الخلايا الليمفية تعهد وتربط بعض الجزيئات الموجودة على سطح خلايا الميلانوما وتقتلهم. وهنا جميع قاحل تدريب الجهازالمناعي لمحاربة السرطان أظهر تفائدة متواضعة في اختبار الفترة الأخيرة في عام 2009 ضد الميلانوما , ونتائج اختبار الفترة الأولى في 2015 من العلاج الذي تدريب الجهاز المناعي على التعهد على جميع الأفراد وأظهرت خلايا الورم القتامي بعض الأمل.

مثبط BARAF

حوالي 60٪ من الأورام الميلانينية تحتوي على طفرة في الجين B-راف. وأشارت التجارب السريرية الأولى حتى مثبطات B-راف بما في ذلك vemurafenib Plexxicon يمكن حتى يؤدي إلى تراجع الورم كبير في الغالبية العظمى من السقمى إذا الورم تحتوي على طفرة B-راف في يونيو2011، وأكدت التجارب السريرية الكبيرة النتائج الإيجابية من تلك التجارب السابقة . في آب 2011 تلقى Vemurafenib موافقة مؤسسة الغذاء والدواء لعلاج المراحل المتأخرة من الميلانوما. في يونيو2012 ذكرت الدراسة حتى السقمى الذين يتناولون مختلف B-رافا ،Dabrafenib، كان أفضل من السقمى الذين يخضعون العلاج الكيميائي. ويعتقد بعض الباحثين حتى العلاجات المركبة التي تمنع في نفس الوقت مسارات متعددة قد يحسن فعالية من خلال جعلها أكثر صعوبة للحصول على الخلايا السرطانية إلى التحور قبل تدميرها. في أكتوبر 2012 ذكرت الدراسة حتى الجمع بين Dabrafenib معtrametinib مع مانع MEK أدى إلى نتائج أفضل. مقارنة Dabrafenib وحده، تم زيادة البقاء على قيد الحياة إلى 41٪ من 9٪، وارتفع الرقم البقاء على قيد الحياة إلى 9.4 أشهر لقاء 5.8 أشهر. كانت بعض الآثارالجانبية، ومع ذلك فقد زاد في الدراسة مجتمعة . في يناير 2014، وافقت إدارة الاغذية والعقاقير مزيج من dabrafenib و trametinib لعلاج السقمى الذين يعانون من BRAF V600E / K-mutant الميلانوما المنتشر. المقاومةالمحتملة إلى BRAFوMEK مثبط اتقد يحدث راجعا إلى بروتين سطح الخلية المعروفة باسم EphA2 الذي يجري الآن التحقيق فيها.

أساليب المراقبة

وقد مكنت التطور ازدياد دقة المسح الضوئي بالموجات فوق الصوتية مراقبة عبء الانتشار إلى الغدد الليمفاوية . لفحص ومراقبة الموجات فوق الصوتية في الميلانوما تجربة (SUNMEL) هوتقييم الموجات فوق الصوتية كبديل للطرق الجراحية.

علاج بالفيروس اتحال الورم

في بعض البلدان يتم دراسة طرق علاج بالفيروسات حال الورم ويستخدم لعلاج الميلانوما. علاج بالفيروسات حال الورم هي فرع واعد للعلاج بالفيروسات، حيث تستخدم الفيروسات حال الورم لعلاج الأمراض. الفيروسات يمكن حتى تزيد من عملية التمثيل الغذائي، والحد من المناعة المضادة للورم وفسد النظام الأوعية الدموية . Talimogene laherparepvec ) T-VEC)(وهوالعلاج المناعي حال الورم نوع فيروس الهربس البسيط 1 المشتقة)، وقد تبين حتى تكون مفيدة ضد الميلانوما المنتشره في عام 2015 مع بقاء زيادة قدرها 4.4 أشهر.

المصادر

  1. ^ Empty citation (help)
  2. ^ World Cancer Report 2014. World Health Organization. pp. Chapter 5.14.
  3. ^ Goldstein, BG; Goldstein, AO (1 April 2001). "Diagnosis and management of malignant melanoma". American Family Physician. 63 (7): 1359–68, 1374. PMID 11310650.
  4. ^ Empty citation (help)
  5. ^ GBD 2015 Disease and Injury Incidence and Prevalence, Collaborators. (8 October 2016). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 310 diseases and injuries, 1990–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. 388 (10053): 1545–1602. doi:10.1016/S0140-6736(16)31678-6. PMC 5055577. PMID 27733282.
  6. ^ GBD 2015 Mortality and Causes of Death, Collaborators. (8 October 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. 388 (10053): 1459–1544. doi:10.1016/s0140-6736(16)31012-1. PMID 27733281.
  7. ^ Kanavy HE, Gerstenblith MR. Semin Cutan Med Surg. 30 (4). doi:10.1016/j.sder.2011.08.003. PMID 22123420. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  8. ^ The Surgical clinics of North America. 94 (5). doi:10.1016/j.suc.2014.07.013. PMID 25245960. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  9. ^ MelanomaWarningSigns.com
  10. ^ Cancer Control. 2 (5). PMID 10862180. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  11. ^ أعراض سرطان الجلد- الميلانوما، الطبيب.كوم
  12. ^ BMJ (Clinical research ed.). 345. doi:10.1136/bmj.e4757. PMC 3404185. PMID 22833605 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3404185. Unknown parameter |المؤلف3= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف2= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  13. ^ ذا لانسيت. 10 (8). doi:10.1016/S1470-2045(09)70213-X. PMID 19655431. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  14. ^ JAMA Dermatology. doi:10.1001/jamadermatol.2014.1077. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  15. ^ Rünger TM, Farahvash B, Hatvani Z, Rees A. Photochem. Photobiol. Sci. 11 (1). doi:10.1039/c1pp05232b. PMID 22005748. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  16. ^ Leslie MC, Bar-Eli M. J. Cell. Biochem. 94 (1). doi:10.1002/jcb.20296. PMID 15523674. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  17. ^ Bhoumik A, Singha N, O'Connell MJ, Ronai ZA. J. Biol. Chem. 283 (25). doi:10.1074/jbc.M802030200. PMC 2427333. PMID 18397884 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2427333. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  18. ^ Bhoumik A, Jones N, Ronai Z. Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. 101 (12). doi:10.1073/pnas.0400195101. PMC 384722. PMID 15010535 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC384722. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  19. ^ Vlahopoulos SA, Logotheti S, Mikas D, Giarika A, Gorgoulis V, Zoumpourlis V. BioEssays. 30 (4). doi:10.1002/bies.20734. PMID 18348191. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  20. ^ Huang Y, Minigh J, Miles S, Niles RM. J Mol Signal. 3. doi:10.1186/1750-2187-3-3. PMC 2265711. PMID 18269766 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2265711. Unknown parameter |الصفحة= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  21. ^ Wurm EM, Soyer HP. Australian Prescriber (33). Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  22. ^ Empty citation (help)
  23. ^ Friedman R, Rigel D, Kopf A. CA Cancer J Clin. 35 (3). doi:10.3322/canjclin.35.3.130. PMID 3921200. Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  24. ^ Mascaro JM, Mascaro JM. Arch Dermatol. 134 (11). doi:10.1001/archderm.134.11.1484. PMID 9828892. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  25. ^ Dermnetnz.org
  26. ^ Andrews' Diseases of the Skin: clinical Dermatology. Saunders Elsevier. 2006. pp. 694–9.
  27. ^ Dermatology: 2-Volume Set. St. Louis: Mosby. 2007.
  28. ^ Balch C, Buzaid A, Soong S, Atkins M, Cascinelli N, Coit D, Fleming I, Gershenwald J, Houghton A, Kirkwood J, McMasters K, Mihm M, Morton D, Reintgen D, Ross M, Sober A, Thompson J, Thompson J. J Clin Oncol. 19 (16). PMID 11504745. Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  29. ^ Expert Rev Anticancer Ther. 5 (5). doi:10.1586/14737140.5.5.821. PMID 16221052. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  30. ^ Clough-Gorr KM, Titus-Ernstoff L, Perry AE, Spencer SK, Ernstoff MS. Cancer Causes Control. 19 (7). doi:10.1007/s10552-008-9129-6. PMID 18273687. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  31. ^ Kanavy HE, Gerstenblith MR. Semin Cutan Med Surg. 30 (4). doi:10.1016/j.sder.2011.08.003. PMID 22123420. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  32. ^ Can Melanoma Be Prevented? Archive copy at the Internet Archive
  33. ^ Photodermatology, Photoimmunology & Photomedicine. 27 (2). doi:10.1111/j.1600-0781.2011.00557.x. PMID 21392107. Unknown parameter |المؤلف1= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف2= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  34. ^ Empty citation (help)
  35. ^ Clark GS, Pappas-Politis EC, Cherpelis BS, et al. Cancer Control. 15 (3). PMID 18596673. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  36. ^ Balch C, Urist M, Karakousis C, Smith T, Temple W, Drzewiecki K, Jewell W, Bartolucci A, Mihm M, Barnhill R. Ann Surg. 218 (3). doi:10.1097/00000658-199309000-00005. PMC 1242959. PMID 8373269 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1242959. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  37. ^ Mohs, Frederic Edward; Mikhail, George R. Mohs micrographic surgery. W.B. Saunders. pp. 13–14.
  38. ^ Bene NI, Healy C, Coldiron BM. Dermatol Surg. 34 (5). doi:10.1111/j.1524-4725.2007.34124.x. PMID 18261099. Unknown parameter |اقتباس= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  39. ^ Malignant-Melanoma.org
  40. ^ Giornale italiano di dermatologia e venereologia : organo ufficiale, Societa italiana di dermatologia e sifilografia. 148 (5). PMID 24005142. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  41. ^ Clinics in dermatology. 31 (3). doi:10.1016/j.clindermatol.2012.08.004. PMID 23608449. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  42. ^  , which cites
    • Journal of the American Academy of Dermatology. 65 (5). doi:10.1016/j.jaad.2011.04.031. PMID 21868127. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
    • American Joint Committee on Cancer (2010). AJCC cancer staging manual. New York: Springer.
    • , Fort Washington, Pennsylvania نطقب:Closed access
  43. ^ Swanson N, Lee K, Gorman A, Lee H. Intensive 2011: The Third International Conference on Resource Intensive Applications and Services. 20 (4). doi:10.1016/S0733-8635(02)00025-6. PMID 12380054. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  44. ^ Kirkwood J, Strawderman M, Ernstoff M, Smith T, Borden E, Blum R. J Clin Oncol. 14 (1). PMID 8558223. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  45. ^ British Association of Dermatologists' management guidelines. Chichester, West Sussex: Wiley-Blackwell. 2010.
  46. ^ Wheatley K, Ives N, Eggermont A, et al. J Clin Oncol. 25. Unknown parameter |الصفحة= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  47. ^ Kirkwood J, Ibrahim J, Sondak V, Richards J, Flaherty L, Ernstoff M, Smith T, Rao U, Steele M, Blum R. J Clin Oncol. 18 (12). PMID 10856105. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  48. ^ Kirkwood J, Ibrahim J, Sondak V, Ernstoff M, Ross M. Lancet. 359 (9310). doi:10.1016/S0140-6736(02)08001-7. PMID 11918944. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  49. ^ Weight RM, Viator JA, Dale PS, Caldwell CW, Lisle AE. Opt Lett. 31 (20). doi:10.1364/OL.31.002998. PMID 17001379. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  50. ^ Bajetta E, Del Vecchio M, Bernard-Marty C, Vitali M, Buzzoni R, Rixe O, Nova P, Aglione S, Taillibert S, Khayat D. Semin Oncol. 29 (5). doi:10.1053/sonc.2002.35238. PMID 12407508. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  51. ^ Oncology (Williston Park). 18 (11). PMID 15609471. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  52. ^ Maverakis E, Cornelius LA, Bowen GM, Phan T, Patel FB, Fitzmaurice S, He Y, Burrall B, Duong C, Kloxin AM, Sultani H, Wilken R, Martinez SR, Patel F. Acta Derm Venereol. 95 (5). doi:10.2340/00015555-2035. PMID 25520039. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  53. ^ Bhatia S, Tykodi SS, Thompson JA. Oncology. 23 (6). PMC 2737459. PMID 19544689 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2737459. Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  54. ^ Science. 348 (6230). doi:10.1126/science.aaa4967. PMID 25838374. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  55. ^ Med Sci Monit. 2014 Jun 10;20:953-9. doi: 10.12659/MSM.890496. Clinical application of adoptive T cell therapy in solid tumors. Zang YW, Gu XD, Xiang JB, Chen ZY
  56. ^ Cancer immunology, immunotherapy : CII. 63 (9). doi:10.1007/s00262-014-1558-3. PMID 24878889. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  57. ^ Physics in medicine and biology. 59 (6). doi:10.1088/0031-9155/59/6/r183. PMID 24584183. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  58. ^ Bastiaannet E, Beukema J, Hoekstra H. Cancer Treat Rev. 31 (1). doi:10.1016/j.ctrv.2004.09.005. PMID 15707701. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  59. ^ Boyer (1999). Primary Care Oncology.
  60. ^ Homsi J, Kashani-Sabet M, Messina J, Daud A. Cancer Control. 12 (4). PMID 16258493. Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |التنسيق= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  61. ^ Journal of the American Academy of Dermatology. 72 (1). doi:10.1016/j.jaad.2014.09.029. PMID 25440435. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  62. ^ Empty citation (help)
  63. ^ Berwick M, Wiggins C. Front Biosci. 11. doi:10.2741/1877. PMID 16368510. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  64. ^ Morbidity and Mortality Weekly Report. Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  65. ^ Urteaga O, Pack G. Cancer. 19 (5). doi:10.1002/1097-0142(196605)19:5<607::AID-CNCR2820190502>3.0.CO;2-8. PMID 5326247. Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  66. ^ Annals of the Royal College of Surgeons of England. 43 (4). PMC 2312310. PMID 5698493 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2312310. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  67. ^ Bulletin de la Faculte de Medecine de Paris. 1. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  68. ^ Edinb. Med. Surg. J. 16. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  69. ^ Norris W. Eight cases of Melanosis with pathological and therapeutical remarks on that disease. London: Longman; 1857.
  70. ^ First lines of theory and practice of surgery. London: Longman, Orme, Brown, Green and Longman. 1840.
  71. ^ μέλας, Henry George Liddell, Robert Scott, A Greek-English Lexicon, on Perseus
  72. ^ Pharmaceutical Medicine. 26 (3). doi:10.1007/BF03262391. Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  73. ^ Pigment Cell Melanoma Res. 27 (5). doi:10.1111/pcmr.12258. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  74. ^ Sotomayor M, Yu H, Antonia S, Sotomayor E, Pardoll D. Cancer Control. 9 (1). PMID 11907465. Unknown parameter |التنسيق= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  75. ^ Hershkovitz L, Schachter J, Treves AJ, Besser MJ. Clin. Dev. Immunol. 2010. doi:10.1155/2010/260267. PMC 3018069. PMID 21234353 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3018069. Unknown parameter |الصفحة= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  76. ^ Dudley ME, Yang JC, Sherry R, et al. J. Clin. Oncol. 26 (32). doi:10.1200/JCO.2008.16.5449. PMC 2652090. PMID 18809613 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2652090. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  77. ^ Besser MJ, Shapira-Frommer R, Treves AJ, et al. Clin. Cancer Res. 16 (9). doi:10.1158/1078-0432.CCR-10-0041. PMID 20406835. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  78. ^ Press release from the NIH
  79. ^ . 
  80. ^ New England Journal of Medicine. 364 (22). doi:10.1056/NEJMoa1012863. Unknown parameter |الأخير4= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأول4= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |الأول5= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  81. ^ . 
  82. ^ . 
  83. ^ New England Journal of Medicine. 364 (26). doi:10.1056/NEJMoa1103782. PMC 3549296. PMID 21639808 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3549296. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |المؤلفين المشاركين= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  84. ^ . 
  85. ^ . 
  86. ^ New England Journal of Medicine. 367 (18). doi:10.1056/NEJMoa1210093. PMC 3549295. PMID 23020132 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3549295. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |المؤلفين المشاركين= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  87. ^ . 
  88. ^ Empty citation (help)
  89. ^ Voit C, Van Akkooi AC, Schäfer-Hesterberg G, et al. J. Clin. Oncol. 28 (5). doi:10.1200/JCO.2009.25.7428. PMID 20065175. Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  90. ^ The Screening and Surveillance of Ultrasound in Melanoma trial (SUNMEL)
  91. ^ Frontiers in Genetics. 4. doi:10.3389/fgene.2013.00184. PMID 24062768. Unknown parameter |الصفحة= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف3= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف2= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف4= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |المؤلف5= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  92. ^ Journal of Clinical Oncology. 33. doi:10.1200/JCO.2014.58.3377. Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)

وصلات خارجية

Classification
V · T · [[d:خطأ لوا في وحدة:Wikidata على السطر 866: attempt to index field 'wikibase' (a nil value). |D]]
  • ICD-10: C43.
  • ICD-9-CM: 172.9
  • OMIM: 155600
  • MeSH: D008545
  • DiseasesDB: 7947
External resources
  • MedlinePlus: 000850
  • eMedicine: derm/257 med/1386 ent/27 plastic/456
  • Patient UK: ميلانوما



ابحث عن ميلانوما في
قاموس الفهم.
  • ميلانوما at the Open Directory Project
تاريخ النشر: 2020-06-04 19:11:45
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Pages with empty citations, Pages with citations using unsupported parameters, Pages with citations lacking titles, Pages with citations having bare URLs, Commons category link is locally defined, ميلانوما

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

"النفس طابت".. كلمة تنهي قصة زواج دام 45 عاما (فيديو)

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:03
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 63%

إلهام شاهين تتجاهل هجوم أحمد فلوكس: أنا أكبر من الرد - فن

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:20:30
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

" #البحث_عن_علا ".. #هند_صبري تعتذر لبناتها عن مسلسلها على #نتفليكس (فيديو)

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:03
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

حزب يقترح إنشاء صندوق للتعويض عن البطالة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:05
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

الرئيس السيسى فى حوار مع رئيس وزراء إسبانيا ببروكسل

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:20:50
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

#الكويت : السفر مسمح للجميع دون اشتراطات صحية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:00
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

"الحج والعمرة ": السماح بأداء الحج لفئتين فقط من غير السعوديين

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:04
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

#السعودية تعلق سفر مواطنيها الى هذه الدول بسبب «كورونا»

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:17:59
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

رئيس الوزراء: اجتماع شهرى لمتابعة منظومة التأمين الصحى الشامل

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:20:49
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

مصري وفلسطيني ضمن قائمة أفضل علماء العالم.. فيديو

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:02
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 55%

المغربي حكيم زياش في خطر!

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:02
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 64%

دراسة حديثة تكشف معلومة غير متوقعة عن «دوخة السيارة»

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:01
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 70%

وصفته بـ"الأقرع".. فنان مصري كبير يطالب مي العيدان بمليون دينار تعويض

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-17 21:18:00
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية