حرب يوليان الفارسية

عودة للموسوعة

حرب يوليان الفارسية

حرب يوليان الفارسية
جزء من الحروب الرومانية الفارسية

تنصيب الملك شاپور الثاني على أيدي ميثرا (يسار) وأهورامزدا (يمين)؛ جسد يوليان تدوسه الأقدام. نقش بارز في طق بستان.
التاريخ مارس–يوليو363 م
المسقط
بلاد الرافدين، وغرب إيران وأرمينيا
النتيجة

نصر ساساني حاسم
(معاهدة السلام الرومانية الفارسية 363)

  • مصرع يوليان
  • انهيار الهيمنة الرومانية على الشرق الأدنى
  • Resultant Sassanian annexation of Arsacid Armenia
التغيرات
الإقليمية
Sassanian annexation of five regions & fifteen major fortresses from the Roman Empire in addition to the consequent annexation of Armenia.
الخصوم
الامبراطورية الرومانية
Arsacid Armenia
الامبراطورية الساسانية
القادة والزعماء
يوليان المرتد
Arsaces II
Hormizd
Procopius and Sebastianus
Lucillianus
شاپور الثاني
القوات

120,000

  • 95,000 Romans
  • 25,000 Armenians
+1,000 ships
Unknown, but presumed to be numerically inferior to the Romans
الخسائر
فادحة Moderate
(by modern estimations)


نطقب:Campaignbox Šāpūr the Great's Campaigns
نطقب:Campaignbox Roman–Sassanid Wars

حرب يوليان الفارسية، أوالحرب الرومانية الفارسية في 363، كانت آخر أعمال الامبراطور الروماني يوليان، وبدأت في مارس 363. وكانت حرباً عدوانية ضد الامبراطورية الفارسية التي كان يحكمها الملك الساساني شاپور الثاني. ويـُعتقد حتى شابور كان يتسقط غزواً عن طريق وادي دجلة. وقد أوفد يوليان كتيبة لتنضم لحليفه Arshak II من أرمنيا and take the Tigris route. Meanwhile, with his main army he advanced rapidly down وادي الفرات، meeting only scattered opposition, ووصل أسوار العاصمة الفارسية قطسيفون حيث لاقى وهزم الجيش الفارسي في معركة المدائن (363). Unable to take the city, and with a faltering plan of campaign, Julian was misled by Persian spies into burning his fleet and taking a disadvantageous route of retreat in which his army was constantly harassed and his progress crawled to a halt.

In one of the skirmishes Julian was wounded and later died of his wounds leaving his successor along with his army trapped in Persian territory. The leaderless Roman army chose Jovian as Julian's successor. The new emperor, in light of the "crushing military defeat" the Romans had suffered, was left no option but to agree to humiliating terms in order to save the remnants of his army, and himself, from complete annihilation. The ignominious معاهدة 363 نقلت إلى الحكم الفارسي المدن والحصون الكبرى في Nisibis وSingara, and renounced the alliance with Armenia, giving Shapur de facto authority to invade and annex Arsacid Armenia as a result. وبذلك تـُرِك Arsaces II من أرمنيا بدون أي دعم عسكري أوسياسي. وقد ألقي شابور القبض عليه وحبسه في 368؛ وقد انتحر في 369 أو370 أثناء وجوده في الأسر الفارسي.

الأهداف والتحضيرات

خريطة حملة يوليان الفاشلة في 363


According to contemporary Roman sources Julian's aim was to punish the Persians for their recent invasion of Rome's eastern provinces; for this reason he refused Shapur's immediate offer of negotiations. Among the leaders of the expedition was Hormizd, a brother of Shapur II, who had fled from the Persian Empire forty years earlier and had been welcomed by the then Roman emperor Constantine I. Julian is said to have intended to place Hormizd on the Persian throne in place of Shapur. A devout believer in the old Roman religion, Julian asked several major oracles about the outcome of his expedition.

The philosopher Sallustius, a friend of Julian, wrote advising him to abandon his plan, and numerous adverse omens were reported; at the urging of other advisers he went ahead. He instructed Arshak II of Armenia to prepare a large army, but without revealing its purpose; he sent Lucillianus to Samosata in the upper Euphrates valley to build a fleet of river ships. These preparations are thought by scholars to have suggested to Shapur that an invasion from the north, by way of the Tigris valley, was Julian's plan.


التقدم

The Roman road from Antioch to Chalcis and Aleppo, the first stage of Julian's expedition

Julian had wintered at Antioch in Roman Syria. Onخمسة March 363 he set out north-east with his army by way of Aleppo and Manbij, where fifty soldiers were killed in the collapse of a portico while they were marching under it. The whole army mustered there, crossed the middle Euphrates and proceeded to Harran, known to the Romans as Carrhae, site of the famous battle in which the Roman general Crassus was defeated and killed in 53 BC. "From there two different royal highways lead to Persia," writes the eye-witness Ammianus Marcellinus: "the one on the left through Adiabene and across the Tigris; the one on the right through Assyria and across the Euphrates." Julian made use of both. He sent a detachment (numbering 30 000 according to Ammianus but only 18 000 according to Zosimus) under Procopius and Sebastianus towards the Tigris where they were to join Arshak and his Armenian army. They were then to attack the Persians from the north.

Julian himself, with the larger part of his army (which numbered 65,000 although whether that was before or after Procopius' departure is unclear) turned south towards the lower Euphrates, reaching Callinicum (al-Raqqah) on 27 March and meeting the fleet under the command of Lucillianus. There he was met by leaders of the "Saraceni" (Arab nomads), who offered Julian a gold crown. He refused to pay the traditional tribute in return. The army followed the Euphrates downstream to Circesium (the border city) and crossed the river Aboras (الخابور) مستعيناً بـجسر طافي جـُمــِّع لهذا الغرض.

الأحداث

كان حلم يوليان الأخير العظيم حتى يعمل ما عمله الإسكندر وتراجان: فيحمل الفهم الروماني على العواصم الفارسية، ويقضي القضاء النهائي على الخطر الفارسي الذي كان يهدد أمن الدولة الرومانية وسلامتها. وللوصول إلى هذه الغاية عني أعظم عناية بتنظيم الجيش، وباختيار ضباطه، وترميم الحصون المشيدة على التخوم وخزن المؤن في المدن القائمة على طريق نصره. فلما تم له ذلك اتى إلى إنطاكية في خريف عام 362، وجمع فيها جنوده؛ واغتنم تجار المدينة احتشاد الجنود فيها فحملوا أسعار الحاجيات، وشكا الناس قائلين "إن جميع شيء موفور ولكن جميع شيء غالي الثمن". فما كان من يوليان إلا حتى استدعى إليه رؤساء الأعمال الاقتصادية وأخذ ينصحهم بالحد من مكاسبهم، فوعدوه بذلك ولكنهم لم يوفوا بوعدهم؛ فلما يئس منهم "حدد ثمناً عادلاً لكل سلعة وأعربه للناس جميعاً"، ثم عمل على استيراد أربعمائة ألف موديوس من القمح من بلدان سوريا ومصر وأحتج التجار بأن الأثمان التي حددها لم تهجر لهم شيئاً من الأرباح، وابتاعوا في الخفاء القمح المستورد، ونقلوه هووبضاعته إلى مدن أخرى، ووجدت إنطاكية نفسها تزخر بالنقود وتفتقر إلى الطعام. وسرعان ما قام العمة ينددون بيوليان لتدخله في هذه الشؤون، وأخذ الفكهون يسخرون من لحيته ومن انهماكه في خدمة الآلهة الأموات. ورد عليهم يوليان بنشرة أصدرها سماها "كاره اللحى" (Misopogon) حوت من الفكاهة والمتعة ما لا يتفق مع مقام إمبراطور. فقد اعتذر في سخرية عن لحيته، وعنف أهل أنطاكية على وقاحتهم، وطيشهم، وإسرافهم، وفساد أخلاقهم، واستخفافهم بآلهة اليونان. وكانت الحديقة الشهيرة المعروفة باسم دافني Daphne، والتي كانت من قبل مزاراً مقدساً لأبلو، قد غيرت إلى مكان للهووالتسلية، فأصدر يوليان أمره حتى يمنع اللهومنها وان تعود مزاراً مقدساً كما كانت من قبل؛ وما كاد هذا العمل يتم حتى التهمتها النيران؛ وظن يوليان حتى الحريق من عمل المسيحيين فأغلق كنيسة إنطاكية، وصادر أملاكها، وعذب كثيرين من الشهود، وقتل أحد القساوسة. ولم يجد الإمبراطور في إنطاكية سلوى إلا "وليمة العقل" التي اجتمع فيها بليبانيوس.

وفاته

تفصيلة من النقش البارز الساساني لتتويج أردشير الثاني تظهر يوليان مهزوماً.

وأخيراً تأهب الجيش للنزول إلى الميدان، وبدأ يوليان الحرب في شهر مارس من عام 363 ، فسار على رأس جيوشه وعبر نهر الفرات ، ثم نهر دجلة ، وطارد الفرس المتقهقرين، ولكنه لاقى الأمرين، وكاد يلاقي الهزيمة من جراء "إجداب الأرض" وهي الخطة التي اتبعها الفرس وأرادوا بها إحراق جميع المحصولات في جميع جزء يخلونه من البلاد، حتى كان الجنود يوليان يموتون من الجوع مرة بعد مرة، وقد أظهر الإمبراطور في هذه الحروب المضنية أحسن ما اتصف به من خلال، فكان يشارك جنوده جميع ما يعترضهم من صعاب، ويكتفي مثلهم بالقليل وبأقل من القليل ويسير مثلهم على قدميه في القيظ، ويخوض مجاري المياه، ويحارب في الصفوف الأولى في جميع المعارك. وكان من بين الأسرى فارسيات ذوات جمال في نضرة الشباب؛ ولكنه لم يقتحم عليهن خلوتهن، ولم يسمح لإنسان حتى يمس بأذى شرفهن. وتقدم الجنود تحت قيادته القديرة حتى طرقوا أبواب قطشيفونة Ctesiphon (المدائن)، وضربوا عليها الحصار، ولكنهم اضطروا إلى الارتداد عنها لعجزهم عن الحصول على الطعام. واختار شابور الثاني رجلين من أشراف الفرس وجدع أنفيهما وأمرهما حتى يمضىا إلى يوليان ويدعيا أنهما قد فرا من عند الملك لقسوته عليهما واعتدائه الصارخ على كرامتهما، ثم يقودانه هووجيشه إلى صحراء جدباء. وعمل الرجلان ما أمرا به، وصدقهما يوليان وسار خلفهما هووجيشه مسافة عشرين ميلاً حتى عثر نفسه في صحراء جدباء لا ماء فيها ولا نبات، وبينا كان يحاول إنقاذ رجاله من هذا الفج الذي نصب له هاجمته قوة من الفرس، ولكنه صد هجومها وردها على أعقابها، وفر الفرس لا يلوون على شيء. وكان يوليان في مقدمة المطاردين غير عابئ بأنه ليس على جسمه دروع: فأصابته حربة في جنبه نفذت إلى كبده، فسقط على ظهر جواده وحمل إلى الخيمة، وأنذره طبيبه بأنه لن تطول حياته أكثر من بضعة ساعات. ويقول ليبانيوس إذا الذي رماه بالحربة رجل مسيحي، ومما هوجدير بالذكر حتى أحداً من الفرس لم يطالب بالمكافأة التي وعد بها شابور من يقتل الإمبراطور. ومن المسيحيين من يؤيد رواية ليبانيوس ويثني على القاتل "الذي أقدم على هذا العمل الجريء حباً في الله وفي الدين" ، ومن هؤلاء سوزومين Sozomen. وكانت الساعة الأخيرة من حياة يوليان خليقة بتنطقيد سقراط وسنكا، وقد وصفها أميانوس فنطق: إذا يوليان وهومسجى في خيمته خاطب رفاقه المحزونين الذين ملك الأسى قلوبهم بقوله: "أيها الأصدقاء، إذا هذه الساعة لهي أنسب الأوقات التي أغادر فيها هذه الحياة، وأردها إلى الطبيعة بعد حتى طلبت ردها إليها"... وبكى جميع الحاضرين فلامهم على بكائهم محتفظاً حتى في تلك الساعة بسلطانه عليهم، ونطق لهم أنه لا يليق بهم حتى يحزنوا من أجل زعيم دعي للاتحاد بالسماء وبالنجوم. ولما حتى أسكنهم بقوله هذا ولج مع الفيلسوفين مكسموس وبرسكوس في محادثة دقيق عن شرف النفس ونبلها. وفي أثناء هذا النقاش اتسع الجرح الذي في جنبه فاتىةً، وحال ضغط الدم المتدفق بينه وبين التنفس؛ وبعد حتى تناول جرعة من الماء البارد طلبها إلى الحاضرين أسلم الروح وكان في الثانية والثلاثين من عمره .

وكان الجيش لا يزال معرضاً للخطر وفي حاجة إلى قائد، فاختار زعماؤه جوفيان Jovian قائد الحرس الإمبراطوري. وعقد الإمبراطور الجديد الصلح مع فارس، بأن رد إليها أربعاً من الولايات الخمس التي انتزعها منها دقلديانوس منذ سبعين عاماً. ولم يضطهد جوفيان إنساناً، ولكنه لم يلبث حتى حول تأييده من الهياكل الوثنية إلى الكنيسة المسيحية. واحتفل مسيحيوأنطاكية بموت الإمبراطور الوثني احتفالاً عاماً أظهروا فيه الفرح والابتهاج(57)، وإن كان زعماء المسيحيين المنتصرين كانوا في معظم الأحوال يحضون جماعات المصلين حتىقد يكونوا كراماً، وأن ينسبوا ما أصاب المسيحية من أذى. وانقضت بعد ذلك أحد عشر قرناً قبل حتى تشهد المسيحية يوماً آخر كهذا اليوم.


الهامش

  1. ^ Beate Dignas & Engelbert Winter, "Rome & Persia in Late Antiquity; Neighbours & Rivals", (Cambridge University Press, English edition, 2007), p131.
  2. ^ Potter, David S., "The Roman Empire at Bay, AD 180-395", Routledge, First Edition, (Taylor & Francis Group, 2004), p520 & p527
  3. ^ Potter, David S., "The Roman Empire at Bay, AD 180-395", Routledge, First Edition, (Taylor & Francis Group, 2004), p520
  4. ^ Ammianus Marcellinus,xxv.7.9-14, ed. W. Seyfarth, (Leipzig 1970-8; repr.1999)
  5. ^ Ammianus Marcellinus,xxv.7.9-14, ed. W. Seyfarth, (Leipzig 1970-8; repr.1999)
  6. ^ http://www.iranicaonline.org/articles/sasanian-dynasty
  7. ^ R. Ernest Dupuy and Trevor N. Dupuy, The Harper Encyclopedia of Military History, (HarperCollins, 1993), 168.
  8. ^ R. Ernest Dupuy and Trevor N. Dupuy, The Harper Encyclopedia of Military History, p168.
  9. ^ R. Ernest Dupuy and Trevor N. Dupuy, The Harper Encyclopedia of Military History.
  10. ^ Ghafouri, Ali. "Tarikh-e Janghay-e Iran; Az Madha ta be Emrouz", Entesharat Etela'at 1388, ISBN 964-423-738-2, p176.
  11. ^ Ghafouri, Ali. "Tarikh-e Janghay-e Iran; Az Madha ta be Emrouz", The History of Persia's Wars; From the Medes to the Present", Entesharat Etela'at 1388, p176.
  12. ^ Beate Dignas & Engelbert Winter, "Rome & Persia in Late Antiquity; Neighbours & Rivals", (Cambridge University Press, English edition, 2007), p94, p131 & p134
  13. ^ Libanius, Orations 17.19, 18.164
  14. ^ Libanius, Letters 1402.3
  15. ^ Theodoret, Ecclesiastical History 3.21-25
  16. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.5.4
  17. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.5.10; Socrates Scholasticus, Ecclesiastical History 3.21.6
  18. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.2.2; Libanius, Orationes 18.215; Sozomen, Ecclesiastical History 6.1.2
  19. ^ Magnus of Carrhae FGrH 225 F 1 (Malalas, Chronography 13 pp. 328-329)
  20. ^ Dodgeon and Lieu (1991) p. 231
  21. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.2.6
  22. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.3.1
  23. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.3.4-5; Zosimus, New History 3.12.3-5; Sozomen, Ecclesiastical History 6.1.2
  24. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.3.6-9; Zosimus, New History 3.13.1-3
  25. ^ Ammianus Marcellinus, Res gestae 23.3.8, 25.6.10

ببليوگرافيا

  • R. Andreotti, "L'impresa di Iuliano in Oriente" in Historia vol. أربعة (1930) pp. 236–273
  • Timothy D. Barnes, Ammianus Marcellinus and the Representation of Historical Reality (Ithaca: Cornell University Press, 1998. ISBN 0-8014-3526-9) pp. 164–165
  • Glen Warren Bowersock, Julian the Apostate (Cambridge, Mass.: Harvard University Press, 1978. ISBN 0-674-48881-4) pp. 106–119 Preview at Google Books
  • J. den Boeft, J. W. Drijvers, D. den Hengst, H. C. Teitler, Philological and Historical Commentary on Ammianus Marcellinus XXIV. Leiden: Brill, 2002 Preview at Google Books
  • Walter R. Chalmers, "Eunapius, Ammianus Marcellinus, and Zosimus on Julian's Persian Expedition" in Classical Quarterly n.s. vol.عشرة (1960) pp. 152–160
  • Franz Cumont, "La marche de l'empereur Julien d'Antioche à l'Euphrate" in F. Cumont, Etudes syriennes (Paris: Picard, 1917) pp. 1–33 Text at archive.org
  • L. Dillemann, "Ammien Marcellin et les pays de l'Euphrate et du Tigre" in Syria vol. 38 (1961) p. 87 ff.
  • M. H. Dodgeon, S. N. C. Lieu, The Roman Eastern Frontier and the Persian Wars: 363-628 AD: a narrative sourcebook (London: Routledge, 1991) pp. 231–274 Preview (with different page numbers) at Google Books
  • Ch. W. Fornara, "Julian's Persian Expedition in Ammianus and Zosimus" in Journal of Hellenic Studies vol. 111 (1991) pp. 1–15
  • David Hunt, "Julian" in Cambridge Ancient History vol. 13 (1998. ISBN 0521302005) pp. 44–77, esp. pp. 75–76 Preview at Google Books
  • W. E. Kaegi, "Constantine's and Julian's Strategies of Strategic Surprise against the Persians" in Athenaeum n.s. vol. 69 (1981) pp. 209–213
  • Erich Kettenhofen, "Julian" in Encyclopaedia Iranica Online (2009-2012)
  • John Matthews, The Roman Empire of Ammianus (Baltimore: Johns Hopkins University Press, 1989. ISBN 9780801839658) pp. 140–161
  • A. F. Norman, "Magnus in Ammianus, Eunapius, and Zosimus: New Evidence" in Classical Quarterly' n.s. vol.سبعة (1957) pp. 129–133
  • F. Paschoud, ed., Zosime: Histoire nouvelle. Vol. 2 pars 1. Paris: Les Belles Lettres, 1979 (Collection Budé)
  • David S. Potter, The Roman Empire at Bay: AD 180-395 (London: Routledge, 2004. ISBN 9780415100571) pp. 518 et 720 Preview at Google Books
  • R. T. Ridley, "Notes on Julian's Persian Expedition (363)" in Historia vol. 22 (1973) pp. 317–330 esp. p. 326
  • Gerhard Wirth, "Julians Perserkrieg. Kriterien einer Katastrophe" in Richard Klein, ed., Julian Apostata (Darmstadt, 1978) p. 455 ff.
تاريخ النشر: 2020-06-04 19:37:00
التصنيفات: Use dmy dates from June 2017, مقالات تستعمل قوالب صيانة غير مؤرخة, نزاعات القرن الرابع, الحروب الرومانية الساسانية, عقد 360 في الامبراطورية البيزنطية, القرن الرابع في إيران, الأسرة القسطنطينية, شاپور الثاني, 363

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حلق حوش.. مسلح يحتجز رهائن داخل أحد بنوك لبنان مطالبا باسترداد أمواله

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:45
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 50%

مصرع 3 أشخاص وإصابة 14 فى انقلاب ميكروباص على صحراوى بنى سويف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:58
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 48%

المدارس تسلم طلاب الثانوية العامة إخطارات امتحانات الدور الثانى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:47
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 36%

إصابة ٩ أشخاص في حادث تصادم سيارتين بطريق أبوسمبل جنوب أسوان

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:30
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

مصدر أمنى: جماعة الإخوان تروج لشائعات حول الأوضاع فى السجون

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:50
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 38%

5 مباريات تنتظر الأهلى فى الدورى المصرى.. تعرف عليها

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:57
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 47%

عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد والاحتلال يستهدف الصيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:22:12
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

انتشال الجثة الثالثة والأخيرة من مفقودي مركب صيد بالنيل بأسوان

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:30
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 55%

بدور البراهيم ترد على مشهور وصفها بـ«الرخيصة»

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:36
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 67%

تكريم أوائل الشهادة الإعدادية من المكفوفين بأسوان

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:28
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

الاحتلال يعلن تمديد اعتقال القيادي في الجهاد الإسلامي بسام ا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:22:08
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 52%

فيضانات فنزويلا تغرق الشوارع والمنازل وتصل لمترو الأنفاق.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:46
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 38%

لمياء فهمى عبد الحميد بعد نقلها إلى المستشفى: ادعوا لى.. التهاب رئوى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:53
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 41%

الأهلى يتقدم للمركز 20 فى تصنيف الأندية العالمية والزمالك يقفز لــ92

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:43
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 41%

بيلعبوا كوتشينه .. أصالة وزوجها على العشاء فى منزل أحلام .. فيديو وصور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:52
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 49%

كوريا الجنوبية تعرب عن أسفها إزاء تصريحات وتهديدات كوريا الش

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:22:16
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

برلمان لاتفيا يصف روسيا بأنها دولة داعمة للإرهاب

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:22:01
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

بالفيديو.. مواطن يحتجز رهائن تحت تهديد السلاح داخل أحد البنو

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:22:04
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 57%

بدء اجتماع مجلس الوزراء بمقر الحكومة بالعلمين الجديدة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:44
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 46%

تنسيق الجامعات 2022.. تعرف على خطوات تسجيل الرغبات بالموقع الإلكترونى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:55
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 48%

الإحصاء: مصر تسجل ربع مليون نسمة زيادة فى عدد سكانها خلال 50 يوما

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-11 12:21:49
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 49%

تحميل تطبيق المنصة العربية