كارولوس لينايوس

عودة للموسوعة

كارولوس لينايوس

كارل لينايوس (كارل فون لينيه)
Carl Linnaeus (Carl von Linné)
Carl von Linné, Alexander Roslin, 1775. Currently owned by and displayed at the Royal Swedish Academy of Sciences.
ولدَ في (1707-05-13)مايو13, 1707 (see
article note:)
Råshult, Älmhult, Sweden
توفي في يناير 10, 1778(1778-01-10) (عن عمر 70 عاماً)
Uppsala, السويد
مكان الإقامة السويد
القومية Swedish
مجال البحث فهم الحيوان, الطب, فهم النبات
خريج Uppsala University
University of Harderwijk
اشتهر بسبب Taxonomy
Ecology
Botany
اختصار اسم المؤلف (فهم النبات) L.
الديانة كنيسة السويد
التوقيع
ملاحظات
Linnaeus adopted the name Carl von Linné after his 1761 ennoblement awarded him the title von. He is the father of Carolus Linnaeus the Younger.

كارولوس لينايوس Carolus Linnaeus (و.32 مايو1707 –عشرة يناير 1778 ) عالم نبات وحيوان وطبيب سويدي وهورائد فهم التصنيف الفهمي الحديث (taxonomy) ويعتبر أحد أباء فهم التبيؤ . ألف كتاب النظام الطبيعي (Systema Naturae) الذي وضع فيه أساس التصنيف الفهمي الحديث .

بعد حتى طور المكرسكوب المركب أصبح في الإمكان فحص تكوين النباتات فحصاً أدق، يصل إلى خفايا جنسها. وشب فهم النبات عن الطوق فلم يعد تابعاً للطب، ورسم لينيوس عالم الحياة المكتظ بعناية راهب الفهم وتفانيه. وكان أبوه نيلز لينيه، راعياً لشعب لوثري في شتنبر وهولت بالسويد. ومن العسير جداً على قسيس حتى يحتفظ بتقواه، ولكن كارل استطاع ذلك، ووجد في عالم النبات على الأخص أسباباً لا حصر لها تدعوه لشكر الخالق. والحق إذا هناك لحظات تبدوفيها الحياة رائعة الجمال بحيث لا يمكن حتى يكفر بالآلهة غير إنسان جحود.

وكان نيلز بستانياً متحمساً، أحب اقتناء الأشجار المنتقاة والأزهار النادرة وغرسها في التربة من حول مسكنه كأنها تسبيحة حية. وكانت هذه لعب كارل وأصفيائه في صباه، فشب (كما يروي لنا) وفي قلبه "حب للبنات لا يرتوي"(78). وما أكثر ما "زوغ" من المدرسة ليجمع عينات في الغابات والحقول. وكان أبوه تواقاً ولده قسيساً، لأن الصبي كان آية في الطيبة، وقد تفهم بالقدوة خيراً مما يفهم بالعقيدة، ولكن كارل مال إلى الطب لأنه رأى فيه المهنة الوحيدة التي يستطيع فيها الجمع بين الاشتغال بالنبات وكسب قوته. وعليه ففي 1727، حين كان في العشرين من عمره، قيد طالب طب في جامعة لوند. وبعد عام أوفد إلى أوبسالا حاملاً توصيات حارة من مفهميه. ولم يستطع حتى يتلقى الكثير من العون المادي من أبويه لأنه كان واحداً من خمسة أبناء لهما. وإذ أعجزه الفقر عن ترقيع حذائه فقد فرشه بالورق ليغطي ثقوبه ويتقي بعض البرد. أما وقد تهيأت له حوافز الدرس فإنه تقدم حثيثاً في دراسة النبات والطب. وفي 1731 عين محاضراً مساعداً في النبات ومدرساً خاصاً في بيت الأستاذ رودبيك، الذي كان أباً لأربعة وعشرين طفلا، فخط يقول "إنني الآن بفضل الله أملك دخلا"(79).

فلما قررت جمعية أوبسالا الفهمية إيفاد بعثة لدراسة نباتات لابلاند، أختير لينيوس لرآستها. وبدأ هوومساعدوه الشبان الرحلة في 12 مايو1732. وقد وصف رحيلهم بأسلوبه الزاهي بطبيعته فنطق:

كان الجومشرقاً لطيفاً، وأضفى نسيم عليل هب من الغرب على الهواء برودة منعشة... وكانت براعم أشجار البتولا قد بدأت تتفتح، والأوراق على معظم الشجر متوافرة، ولم يبق عارياً غير الدردار والبلوط. وكانت القبرة تصدح في العلا. وبعد حتى بترنا ميلا أونحوه جئنا إلى مدخل غابة، وهناك فارقتنا القبرة، ولكن على قمة شجرة الصنوبر راح الشحرور يتدفق بأغنية حبه"(80).

وهذا الوصف ينبئ بطبع لينيوس؛ فقد كان يقظاً أبداً بكل جوارحه لمشاهد الطبيعة، وأصواتها، وعبيرها؛ ولم يسلم قط بأي فرق بين فهم النبات والشعر. وقد قاد جماعته فوق 1,440 ميلا من لابلاند، خلال عشرات المخاطر والمشاق، ثم عاد بهم سالمين إلى أوبسالا فيعشرة سبتمبر. وإذ كان لا يزال رقيق الحال، فقد حاول حتى يكسب قوته بالتدريس في الجامعة، ولكن غريماً له أفلح في حظر محاضراته بدعوى حتى لينيوس لم يكمل بعد دراسته الطبية أوينال درجته الجامعية. وكان كارل في هذه الأثناء قد سقط في غرام "ليزا" -وهي سارة إليزابث مورايا، ابنة طبيب محلي. فقدمت له مدخراتها، وأضاف إليها مدخراته، وإذ تهيأ له المال على هذا النحوفقد انطلق ميمماً هولندا (1735). وفي جامعة هاردرفيك فاز في امتحاناته ونال درجته الطبية. وبعد عام التقى في لندن بيوبرهافي العظيم، وكاد ينسى ليزا. وأصدر لينيوس كتاباً من أمهات خط النبات بإلهام وعون من ذلك النبيل العالم، وهو"نظام الطبيعة". وقد طبع أثنتى عشرة مرة في حياته، وكان يتألف في الطبعة الأولى من أربعة عشر فرخاً فقط من البتر الكبير، أما في الطبعة الثانية عشرة فقد أزداد إلى 2.300 صفحة، في ثلاث مجلدات من بتر الثمن، وعلى مقربة من أمستردام تزود بما نقصه من مال بإعادة تنظيم المجموعة النباتية التي يملكها جورج كليفورت وعمل قوائم بها، وكان كليفورت هذا مديراً لشركة الهند الشرقية. فأخرج في 1736، بهمة قعساء، "مخطة النبات". وفي 1737 "أجناس النبات". وفي 1738 قصد باريس ليدرس الجاردان دووا. وهناك، دون حتى يقدم نفسه، انضم إلى مجموعة من الطلاب كان برنار دجوسيويحاضرهم باللاتينية في نباتات دخيلة: وقد حير الأستاذ نبات منها، واجترأ لينيوس على إبداء رأى فنطق حتى لهذا النبات مظهراً أمريكياً: ونظر إليه دجوسيو، ونطق وهويحزر هويته "أنت لينيوس"؛ واعترف كارل، وبأخوه الفهم الرائعة رحب به دجوسيوترحيباً حاراً(81). وعرض على لينيوس منصب الأستاذية في باريس، ولندن، وجوتنجن، ولكنه رأى حتى قد آن الأوان ليعود إلى ليزا (1739). ولم تكن مثل هذه الخطبات الطويلة بالأمر الشاذ في تلك الأيام ولعلها عاونت في كثير من الحالات على استقرار الخلق ونضج الشخصية. وتزوجا، واستقر كارل في أستوكهولم طبيباً.

وظل حيناً يترقب عبثاً مجيء السقمى كما يعمل أي طبيب ناشئ. وذات يوم سمع وهوفي حانة شاباً يشكومن حتى أحداً لم يستطع شفاءه من السيلان. وشفاه لينيوس، ومالبث غيره من الشبان اشتد بهم الشوق لإثبات رجولتهم حتى اتىوه ملتمسين الشفاء. وامتدت خبرة الطبيب إلى أمراض الرئتين وتعهد إليه الكونت كارل جوستاف تسين، رئيس مجلس النبلاء في الركزداج، وحصل له على وظيفة طبيب للبحرية (1739). في ذلك العام ساعد لينيوس في إنشاء أكاديمية العلوم الملكية، وأصبح أول عميد لها. وفي خريف 1741 اختير أستاذاً للتشريح في أوبسالا. وسرعان ما استبدل بكرسيه كرسي النبات، والمواد الطبية، والتاريخ الطبيعي (الجيولوجيا والأحياء)، إلى غير ذلك وضع الرجل المناسب في المكان المناسب أخيراً. وقد بث في تلاميذه تحمسه للنبات، وكان يعمل معهم في صداقة لا تكلف فيها، وأسعد أوقاته حين يأخذهم في جولة من جولات التاريخ الطبيعي. يقول:

كنا نقوم برحلات كثيرة بحثاً عن النبات، والحشرات، والطيور، ففي الأربعاء والسبت من جميع أسبوع نجمع الأعشاب من الفجر إلى العشية ثم يعود التلاميذ إلى الميدان واضعين الأزهار على قبعاتهم، ويصحبون أستاذهم إلى حديقته، يتقدمهم موسيقيون بسطاء. ذلك منتهى الروعة في فهمنا اللذيذ"(82). وقد أوفد بعض طلابه إلى شتى بقاع الأرض ليأتوه بالنباتات الغريبة، وحصل لهؤلاء الرواد الصغار (الذين ضحى بعضهم بحياته في بحثهم هذا) على الإعفاء من أجرة الرحلة على سفن شركة الهند الشرقية الهولندية. وحفزهم بالأمل في إضافة أسمائهم للنباتات في نظام التسمية الكبير الذي كان بصدد إعداده. وقد لاحظوا أنه أطلق اسم "كاميليا" على الشجيرة المزهرة التي عثر عليها اليسوعي جورج كاميل في الفلبين.

وقد أقام بجهده المتصل تصنيفه الضخم للنبات في خطه "نظام الطبيعة" و"أجناس النبات" و"زيت النبات" (1738)، و"فلسفة النبات" (1751) و"أنواع النبات" (1753) وقد سبقه نفر من فهماء النبات إلى هذه المهمة، نخص بالذكر منهم بوهن وتورنفور، وكان ريفينوس قد اقترح (1690) طريقة ثنائية لتسمية النباتات. ولكن رغم هذه الجهود عثر لينيوس مجموعات عصره في حالة من الخلل عطلت الدراسة الفهمية للنباتات تعطيلاً خطراً. فقد اكتشفت مئات الأنواع الجديدة التي أطلق عليها فهماء النبات أسماء متضاربة. وأخذ لينيوس على عاتقه تصنيف جميع النباتات المعروفة أولا حسب طائفتها، وفي طائفتها حسب رتبتها، وفي رتبتها حسب جنسها، وفي جنسها حسب نوعها؛ إلى غير ذلك توصل إلى اسم لاتيني مقبول دولياً. واتخذ أساساً لتصنيفه وجود وطبيعة الأعضاء التناسلية الواضحة أوعدم وجودها، فقسم النباتات إلى "نباتات زهرية" وهي التي لها أعضاء تناسل ظاهرة (أزهارها) و"نباتات لا زهرية" ليس لها أزهار تخرج بروزاً وهياكلها التناسلية مخفاة أوغير واضحة (كما في الطحلب والسرخس).

وقد اعترضت بعض النفوس الخجولة على هذا الهجريز على الجنس لأنه سيؤثر تأثيراً خطراً على خيال الشباب(83). ولكن نقاداً أصلب وأجرأ بينوا خلال الأعوام المائة التالية عيوباً أبرز في تصنيف لينيوس، فنطقوا إنه غلا في الاهتمام بإيجاد أركان وأسماء للنباتات غلواً جعله يحول فهم النبات حيناً عن دراسة وظائف النباتات وأشكالها. ولما كان تغير الأنواع سيشوش النظام الذي وضعه، فضلا عن تناقضه مع سفر التكوين، لذلك وضع مبدأ مؤداه حتى جميع الأنواع خلقها الله مباشرة وظلت دون تغيير طوال تاريخها. وقد عدل من هذا الموقف التقليدي في تاريخ لاحق (1762) بإلماعه إلى حتى أنواعاً جديدة قد تظهر نتيجة لتهجين الأنواع المتقاربة. ومع أنه تناول الإنسان (الذي سماه في ثقة واطمئنان "هوموسابينز" أي الإنسان العاقل) بوصفه جزءاً من مملكة الحيوان، وصنفه نوعاً في رتبة الحيوانات العليا، جنباً إلى جنب مع القرد، فإن نظامه عطل نموالأفكار التطورية.

وقد انتقد بوفون تصنيف لينيوس، على أساس حتى الأجناس والأنواع ليست أشياء موضوعية، إنما هي مجرد أسماء لتقسيمات عقلية مريحة لواقع معقد، تذوب فيه جميع الرتب، عند أطرافها، بعضها في البعض، فلا شئ يوجد خارج الذهن، إلا الأفراد؛ هنا نجد جدل العصور الوسطى القديم بين الواقعية والاسمية. أما لينيوس فرد (مثبتاً أنه بشر) بأن بلاغة بوفون يجب ألا يسمح لها بأن تخدع العالم، ورفض حتى يأكل في قاعة علقت فيها صورة بوفون مع صورته(85). على أنه سلم في لحظة أكثر سماحة حتى ترتيبه ناقص، وأن تصنيف النباتات حسب الجهاز التناسلي هجر أطرافاً كثيرة غير محكمة؛ وفي كتابه "فلسفة فهم النبات" اقترح نظاماً طبيعياً مبنياً على شكل أعضاء النبات وتطورها. وقد تبين حتى نظام التسمية الذي وضعه لا التصنيف، مريح جداً، سواء في فهمي النبات والحيوان، وما زال سائداً مع تعديلات أدخلت عليه.

وكرمت أوربا كلها لينيوس في شيخوخته أميراً لفهماء النبات. ففي 1761 خلع عليه الملك لقب الفروسية، فأصبح اسمه كارل فون لينيه. وبعد عشر سنوات تلقى خطاب حب من ثاني أشهر مؤلف في القرن وهوجان جاك روسو، الذي ترجم "فلسفة فهم النبات"، ووجد في الاشتغال بالنبات دواء للفلسفة. نطق "تقبل أيها السيد الكريم ولاء تلميذ من تلاميذك، جاهل جداً، متحمس جداً، يدين ديناً كبيراً للتأمل في كتاباتك في السكينة التي ينعم بها... إنني أكرمك، وأحبك من جميع قلبي(86).

ومات لينيوس، كروسووفولتير، عام 1778. وباعت أرملته مخطته ومجموعاته إلى جيمس إدوارد سمث، الذي اشهجر مع آخرين (1788) في تأسيس "جمعية لينيوس اللندنية" للعناية بتراث لينيوس ومن ذلك المركز أذاعت سلسلة طويلة من المطبوعات جهود عالم النبات في جميع أراتى أوربا وأمريكا وقد قرر جوته حتى أعظم التأثيرات في حياته العقلية كان الفضل فيها لشكسبير، وسپينوزا ولينيوس.


مشكلات

الأساس الذي يعتمد عليه التصنيف الفهمي هونظرية النشوء والتطور وأن المنشأ واحد وحدث الأرتقاء والتطور عبر الزمن ، أحد المشاكل التي صادفها لينيوس هي تصنيف الإنسان كقردي .


تصنيف لينيوس

تصنيف لين ليس تصنيف توزيعي فقط بل يعتمد علوم مختلفة ولذلك يسمى تصنيف فهمي ، يعتمد التصنيف على المواصفات الجسدية في تصنيف الكائنات إلى مملكتين (Kingdoms) ، تقسم المملكة إلى طائفة (classes) ثم رتبة (orders) ثم عائلة (families) ثم جنس (genera) ثم نوع (species) ، ومع تنوع الحيوانات واكتشاف أنواع أخرى أضيفت شعبة (phyla) بين المملكة والطائفة ، وتقسيمات أخرى فرعية

  • Original Latin

Non placet, quod Hominem inter ant[h]ropomorpha collocaverim, sed homo noscit se ipsum. Removeamus vocabula. Mihi perinde erit, quo nomine utamur. Sed quaero a Te et Toto orbe differentiam genericam inter hominem et Simiam, quae ex principiis Historiae naturalis. Ego certissime nullam novi. Utinam aliquis mihi unicam diceret! Si vocassem hominem simiam vel vice versa omnes in me conjecissem theologos. Debuissem forte ex lege artis.

  • English Translation

It does not please (you) that I've placed Man among the Anthropomorpha, but man learns to know himself. Let's not quibble over words. It will be the same to me whatever name we apply. But I seek from you and from the whole world a generic difference between man and simian that [follows] from the principles of Natural History. I absolutely know of none. If only someone might tell me a single one! If I would have called man a simian or vice versa, I would have brought together all the theologians against me. Perhaps I ought to have by virtue of the law of the discipline.

بيبليوگرافيا

Systema Naturae

Title page of the 1760 edition of Systema Naturae


Species Plantarum


تكريم

ملف:100 kronor swedish.jpg
Carl von Linné on the Swedish 100 kronor bill

In honor of Carl von Linné, the Swedish 100 kronor bill has an illustration of him.


طالع أيضاً

The Coat of Arms of Carl von Linné
  • Linnean Society of London
  • Linnaeus Arboretum
  • Jonas C. Dryander
  • Peter Artedi
  • Sir John Hill. One of Linnaeus' most constant correspondents in England.
  • History of phycology
  • Linnaea borealis (commonly known as Twinflower) a boreal plant named after Linnaeus, the naming made by Linnaeus' teacher, Jan Frederik Gronovius
  • Linnaeus' flower clock

الهامش

ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

  1. ^ “Carl Linnaeus was born in Råshult, Småland, in 1707 on May 13th (Old Style) or 23rd according to our present calendar.” Citation: Linnaeus the child by Uppsala University. "Old Style" in the cited text refers to the Swedish calendar.
  2. ^ The Linnean Correspondence
  3. ^ For an alternate translation, see http://groups.google.com/group/talk.origins/browse_thread/thread/39a07ac72ab23aed/
  4. ^ Gmelin had expressed his dissatisfaction with this choice in an earlier letter on the ground that it seemed illogical to call man himself human-like. (See the Linnean Correspondence.)

قراءات اضافية

  • Brightwell, C. L. . London: J. Van Voorst, 1858.
  • Hovey, Edmund Otis. . New York: New York Academy of Sciences, 1908.
  • Sörlin & Fagerstedt, Linné och hans lärjungar, 2004. ISBN 91-27-35590-X
  • J.L.P.M.Krol, Linneaus' verblijf op de Hartekamp In: Het landgoed de Hartekamp in Heemstede. Heemstede, 1982. ISBN 90-70712-01-6
  • There is an article "A Passion for Order" published in National Geographic Magazine June 2007 edition about Linnaeus, commemorating the 300th anniversary of his birth.
  • Linneaus plays a significant role in the short story entitled "Rare Bird" by Andrea Barrett (which appears in her 1996 anthology "Ship Fever").

الوصلات الخارجية

  • Biography at the Department of Systematic Botany, University of Uppsala
  • Correspondence
  • Biography at The Linnean Society of London
  • Linnean Herbarium
  • The Linnæus Tercentenary celebration
  • IK Foundation & Company Linnaeus Project
  • The Linnaean Dissertations


تاريخ النشر: 2020-06-04 19:38:08
التصنيفات: صفحات تحوي وصلات ملفات معطوبة, علماء نبات ذوي مختصرات اسمية, Pages with citations using unsupported parameters, كارل لينايوس, مواليد 1707, وفيات 1778, مؤلفون باللاتينية الحديثة, Race (historical definitions), People from Småland, علماء نبات سويديون, علماء أحياء سويديون, علماء ثدييات سويديون, علماء طيور سويديون, أطباء سويديون, Swedish taxonomists, خريجو جامعة اوپسالا, Algologists, Arachnologists, Bryologists, Pteridologists, Swedish mycologists, نبلاء سويديون, Swedish Lutherans, Burials at Uppsala Cathedral, أعضاء أكاديمية العلوم الپروسية, علماء أحياء, أطباء, السويديون

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الأرصاد: سقوط أمطارعلى عدة مناطق بالجمهورية اليوم الجمعة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:18:53
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 58%

تحت الدف | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:11
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

خرق جديد يبطل شركات الأندية | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:08
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 56%

غدًا.. «التضامن» تبدأ صرف الدعم النقدى «تكافل وكرامة» عن شهر أكتوبر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:56
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

أسعار العملات الأجنبية اليوم الجمعة 14-10-2022 فى البنوك المصرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:50
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

القوى العاملة تكشف عن فرص عمل في بني سويف

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:18:54
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 64%

“مال النووي غادي يخلعنا؟” | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:09
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 54%

حركة القطارات| 70 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. 14 أكتوبر 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:18:51
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 57%

عيار 21 يسجل ارتفاعا جديدا.. أسعار الذهب اليوم 14-10-2022 فى مصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:51
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 65%

“حيتان” المبادرة تنجو من المحاسبة | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:12
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 58%

فيديو يزلزل المحكمة الزجرية بالبيضاء | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:11
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

بذور فاسدة تورط “سوناكوس” | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:07
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 68%

تعرف على حالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة 14 أكتوبر 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:49
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

أفضل الأدعية الصباحية ليوم الجمعة 14 أكتوبر 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:49
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 67%

الترسانة يستضيف الإنتاج الحربى فى دورى القسم الثانى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:21:00
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

باحث: قناة السويس تحقق عوائد تاريخية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-14 09:20:50
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 63%

تحميل تطبيق المنصة العربية