روبي لوفتس تقلوظ حلقة مغلاق المدفع
Ruby Loftus Screwing a Breech Ring | |
---|---|
الفنان | Laura Knight |
السنة | 1943 |
الوسط | Oil on canvas |
الأبعاد | 86 cم × 100 cم (34 in × 40 in) |
المسقط | Imperial War Museum |
روبي لوفتس تقلوظ حلقة مغلاق المدفع Ruby Loftus Screwing a Breech Ring هي لوحة فنية من عام 1943 بريشة الرسامة البريطانية لورا نايت تصور الشابة، روبي لوفتس (1921–2004)، وهي تعمل على مخرطة صناعية كجزء من الجهد الحربي البريطاني في الحرب العالمية الثانية. The painting was commissioned by the War Artists' Advisory Committee (WAAC), and is now part of the Imperial War Museum's art collection. The painting brought instant fame to Loftus, and has been likened to the American figure of "Rosie the Riveter".
الخلفية
اللجنة الاستشارية لفنانى الحرب قامت بتكليف لورا نايت لرسم لوحة لتعزيز توظيف الإناث لمصانع الذخائر باسم وزارة التموين حيث نمى الشعور بالقلق على مستوى الغياب بين النساء في المصانع. اللوحة الناتجة عن ذلك، أنجزت في خريف عام 1942, هي واحدة من أكبر اللوحات الزيتية في جميع محتوى اللجنة الاستشارية لفنانى الحرب الكامل وأكبر صورة شخصية تم توثيقها خلال الحرب. تم رسمها في مصنع رويال للذخائر في نيوبورت، ساوث ويلز ويظهر امرأة شابة، روبي لوفتوس، تقوم بأداء عمل مفعم بمهارة فائقة على مخرطة صناعية. المكون الذي يجري العمل عليه هوحلقة المؤخرة المزدوجة الماسورة، لمدفع مضاد للطائرات مصمم لاطلاق النار بمعدل عشرين طلقة في الدقيقة الواحدة. إن عدم الدقة في تشكيل مؤخرة المغلاق يمكن حتى يؤدي إلى حتى البندقية أوالمدفع يفترض أن يدمر تماما عندما يتم الضغط على الزناد. في وقت السلم يمكن حتى يوكل تطبيق هذه المهمة إلى رجل له من الخبرة ثماني أوتسع سنوات ولكن روبي لوفتوس البالغة من العمر 21 عاما نبغت واستوعبت التقنية بعد سنة واحدة أوسنتين من التدريب.
تقبل العمل الفني
عرض على نايت في البداية مبلغ 75 جنيها كعمولة، والتي كانت تعتبر منخفضة جدا للجهد وعناء المشاركة في إنشاء العمل، وقد طلبت حتى يتم حمل الرسوم إلى "100 جنيه والمصاريف .. أيهما بلا حدود أقل من ما يفترض أن كنت سأطلبه عن أي عمل لا يرتبط بالحرب. وأجيب طلبها. وظلت نايت في نيوبورت لرسم اللوحة، التي إستغرقت حوالى أربعة أسابيع حيث واصلت روبي العمل على المخرطة . وقد ظهرت هذه اللوحة لأول مرة في 30 أبريل 1943 في معرض الأكاديمية الملكية الصيفي. في اليوم التالي وقد نشرت في ثماني صحف بريطانية.الأخبار البريطانية باراماونت أنتجت فيلما نشرة إخبارية ، تم تصويره قبل يومين من الكشف عن اللوحة ، نايت ولوفتوس، ظهرتا في دور السينما البريطانية. وأضحت روبى مشهورة في ليلة وضحاها.وقد أجريت بي بي سي لقاءة معها وظهرت صورتها في الصحف في جميع أنحاء بريطانيا. وقد طبعت هذه اللوحة كنسخة ملصق بواسطة اللجنة الاستشارية لفنانى الحرب نجاح اللوحة أدى إلى مزيد من العمولات من لجان صناعية لتايت في جميع أنحاء 1940. في عام 1945 نطقت انها رسمت مفتاح يعمل في مفاتيح إليسون في برمنغهام. وأعقب ذلك لوحات العمليات في مؤشر داوماك للأعمال الخرسانية والسكك الحديدية وفي المصنع الذي يحمل كرة سكيفكو.
بعد الحدث
تزوجت لوفتوس وكيل عريف جون غرين في سبتمبر 1943، وأخذت لقب زوجها. بعد الحرب، عرضت على روبي فرصة لاتخاذ مسار الهندسة، لكنها قررت ضد ذلك وهاجرت إلى كندا مع زوجها، واستقرت في نهاية المطاف في وينفيلد، كولومبيا البريطانية. تم تشخيص روبي في وقت لاحق بسقم التصلب المتعدد. في كولومبيا البريطانية، عملت على تعبئة التفاح ، في مخط البريد، ومراسلة لصحيفة محلية. سافر روبي لترى صورتها في لندن متحف الحرب الإمبراطوري في مايو1962، حيث كانت برفقة لورا نايت. توفي زوج روبي في عام 2003، وتوفيت روبي في يونيو2004 عن عمر يناهز ال 83.
وقد خصص ثمة مسكن للوفتوس، لوفتوس فيلادج جاردنز، ومن المخطط للمسقط أنه مصنع عدد الذخائر رويال 11، حيث مسقط اللوحة.
وقد أعيدت اللوحة إلى نيوبورت في عام 2006 عندما تم التخطيط لعرضها كجزء من مشروع تسجيل ذكريات عن النساء اللاتى عملن في مصنع الذخائر الملكي. طوال عامى 2013 و2014 تم عرض اللوحة في معرض الصور الوطني، لندن ثم في متحف المدينة ومعرض الفنون بليموث، كجزء من معرض صور لورا نايت , قبل إعادتهم إلى متحف الحرب الإمبراطوري في يوليو2014.
انظر أيضاً
- Canary girls, British women who worked in munitions
- Women in the workforce
- Women's roles in the World Wars
- Bomb Girls
الهامش
- ^ Bernard A. Cook. . ABC-CLIO. p. 247. ISBN .
- ^ David Edgerton (9 September 2011). . Oxford University Press. p. 206. ISBN .
- ^ Brain Foss (2007). War paint: Art, War, State and Identity in Britain, 1939–1945. Yale University Press.
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Caroline Fox (1988). Dame Laura Knight. Oxford: Phaidon Press.
- ^ Rosie Broadley (2013). Laura Knight Portraits. National Portrait Gallery,London.
- ^ Empty citation (help)
- ^ .
- ^ Empty citation (help)
وصلات خارجية
- at the Imperial War Museum. Retrievedسبعة February 2014.
- on Google Art Project. Retrievedسبعة February 2014.