الأساطير العربية

عودة للموسوعة

الأساطير العربية

أساطير الهلال الخصيب
سلسلة
أساطير بلاد الرافدين
أساطير عربية قديمة
الأساطير المشرقية القديمة
الآلهة العربية قبل الإسلام
  • أبگل
  • أگليبول
  • القوم
  • اللات
  • عشتارت
  • عتر گاتيس (سورية)
  • عتر سمين
  • بعل شمين
  • بعل، بعل شمين
  • بس (مصري-عربي)
  • ذوالحلسة
  • ذوشرى
  • إيل، إله (سامي شمالي غربي)
  • هـُبـَل
  • عشتار
  • ملك بعل
  • مناة
  • مناف
  • نابو
  • نسر
  • نرگال
  • نهى
  • اوروتالت
  • Ruda
  • شمس
  • سن، نانـّا-سوئن
  • سواع
  • العزى
  • ود
  • يعوق
  • يغوث
  • يرحيبول/ملك بعل
  • العفاريت

الأساطير العربية Arabian mythology، هي الاعتقادات القديمة التي كانت تؤمن بها العرب في عصور ما قبل الإسلام. قبل الإسلام كانت الكعبة مغطاة برموز لمئات العفاريت، الجن، وأنصاف الآلهة، وهي ما كانت تمثل الآلهة القبلية أوآلهة أخرى متنوعة تعبر عن ثقافة الشرك السائدة في ذلك الوقت. ويستدل على هذا حتى تعدد المعتقدات قد مهد لظهور الأساطير. بجوار الكعبة انتشرت الكثير من الأصنام التي ترمز للآلهة والتي كانت تصل لأكثر من 360 صنم.

الأسطورة في حياة عرب الجاهلية

من الصعب دراسة الأساطير العربية القديمة بشكل فهمي، لأن مصادر التاريخ قليلة وغير موضوعية، والأدب العربي القديم ضاع بسبب عدم وجود الكتابة عند العرب، ومعظم ما خط عن تاريخ الجاهلية كان بين 500 و622م أي مئة سنة قبل الإسلام، وقد وصلتنا عن طريق النقوش والرواة أخبار متبترة مبعثرة مثل الأساطير البابلية التي اكتشفت في الألواح السبعة ونقوش الساميين الشماليين، والأدب العربي الذي نعهده يتعلق بالجاهلية قبل الإسلام بفترة قصيرة، حيث دونه الكتاب ووصلنا عن طريقهم مثل سيرة ابن هشام، وأخبار عبيد بن شرية، والإكليل، وحياة الحيوان للدميري، وفي خط المتأخرين مثل الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني، ومروج المضى للمسعودي، والأزرقي، والبلخي، والقزويني، والثعالبي، والألوسي.

كانت الأسطورة عند عرب الجاهلية تمثل علاقتهم بالكائنات، وآراءهم في الحياة، ومشاهداتهم، وكانت مصدر أفكارهم، ألهمتهم الشعر والأدب ، وكانت الدين والفلسفة معاً.

لم يستطع العربي الجاهلي حتى يتصور ما وراء الطبيعة، ولم يتخيل حياة بعد الممات، وطبيعة بلاده الصحراوية جعلته يؤمن بالدهرية، ويقدس الحجر، والحيوان، والأشجار.

تأثر العربي الجاهلي بالوثنية البابلية، وحين اشتهرت الأديان في شبه الجزيرة العربية، تأثر بالأديان اليهودية والمسيحية، وتأثر بآراء الصابئة خاصة في عبادة النجوم.

وحسب آراء المؤرخين المهتمين بأنساب العرب، يشهجر العرب مع الفينيقيين والآشوريين والبابليين في أصولهم لأنهم يتشابهون في أجسادهم وعاداتهم، ثم افترق العرب عنهم وصار لهم مميزات خاصة بسبب بيئة البادية. فالعرب هم بقايا الشعوب السالفة المبعثرة ، وحسب رأي الباحث رابرتسن سميث "إن الأمم التي تشعبت من أصل واحد قد تشهجر في اتخاذ العقائد والشعائرالوراثية دينية أوغير دينية".

أثرت البيئة الصحراوية في الحجاز ونجد على طبيعة العرب، فالأشجار نادرة، والآبار والعيون قليلة، مما جعل العربي الجاهلي يصبح اتكاليا، يعتمد على القضاء والقدر، وينتظر المطر، ولا يميل إلى الأمور المعقدة، وكان صافي الذهن يحب الحدثة الصريحة والبيان الواضح، وقد وصف العربي القديم المرئيات بدقة، ومالت غرائزه إلى المادة أكثر من المعاني والروح، وعهد العرب بالعرافة التي تمثل طورا من تطور أوهام العرب بدأ من الطيرة والتفاؤل والتشاؤم، وتطور حتى وصل إلى عبادة وتقديس الأصنام، وصار العربي يستقسم بالأزلام، والعرافة عند العرب نظرية مادية بحتة مبنية على الاستنباط من المحسوسات والعلامات، وعهد العرب أيضا بالفراسة والقيافة وفهم الأثر.

خلط الجاهليون معنى الدهر بالقضاء والقدر وتطورت هذه العقيدة حتى خضعوا لسلطان (مناة وعوض)، وهي أصنام تعني الدهر ، فصار الدهر إلها من آلهة العرب، وكانت غايتهم الخلود. وفي الأساطير العربية حتى الملك ذوالقرنين طمح إلى الخلود، ووصل مع الخضر إلى عين الدهر، يشرب منها الماء الذي يعطيه حياة أبدية، لكنه منع من ذلك، وطمح لقمان بن عاد إلى الخلود، وارتبط خلوده ببقاء سبعة نسور على قيد الحياة آخر نسر اسمه لبد ويعني الدهر، لكن النسور ماتت واحدا تلوالآخر حتى اتى دور لبد الذي توفي وانتهت حياة لقمان بموته.

كان خيال الجاهليين قادرا على توليد الأسطورة والخرافة بشكل تصوري، فقد تصوروا الأمور، واسترجعوا التجارب وركبوا صورهم الشعرية المادية المحسوسة، وتصورهم السمعي هام يظهر في الأساطير العربية، وفكرتهم عن الأمور الروحية تأخذ تصورا ماديا، فقد تصوروا الروح في شكل الهامة، والعمر الطويل في شكل النسر، والشجاعة في شكل الأسد، والأمانة في الكلب، والصبر في الحمار، والمكر والدهاء في الثعلب.

عهدت بعض مظاهر الطوطمية عند الجاهليين، وهي تقديس الحيوان ويكون هوالطوطم، وهناك قبائل تسمت بأسماء الحيوان، مثل بني كلب، وبني نعامة، وظنوا حتى الحيوان يحميهم كما يحمي الطوطم أهله، وكانوا يكفنون الحيوان ويدفنونه مثل الإنسان، ويحزنون عليه، وتفاءلوا بالطير، ونباح الكلاب على مجيء الضيوف، وتشاءموا من الثور مكسور القرن، والغراب، فقيل: "أشأم من غراب البين"، وعبدوا الشاة، وغيرها من الحيوانات، ولم يكن هناك حيوان مخصص لقبيلة بعينها . وتظهر الفكرة الطوطمية في تصور الجن حيث اعتقدوا أنهم خلقوا من بيضة، وأنهم من نسل الحيوان، وكذلك الغيلان والسعالى والهوام، حسب قول المسعودي في مروج المضى، وتطورت فكرة الجن بحيث إذا تحولت السعلاة إلى صورة امرأة تظل رجلاها مثل رجلي الحمار أوالعنزة. ونسبوا الأفراد والقبائل إلى نسل الجن، وقيل إذا بلقيس ملكة سبأ وذي القرنين من أولاد الجن، وكان الجن يمثلون قوة الشر التي يقاومها شجعان القبيلة مثل تأبط شرا، ولم تكن الجن طوطما ولا أبا للعرب لأنهم خافوا منها.

وفي الأساطير العربية يمسخ الإنسان حجرا أوشجرا أوحيوانا، اتى في عجائب المخلوقات للقزويني حتى الصفا والمروة كانتا رجلا وامرأة ثم مسخا صخرتين، وفي حياة الحيوان للدميري ورد حتى أساف ونائلة كانا رجلا وامرأة فصارا صنمين، واتى في أخبار مكة للأزرقي حتى العربي لم يأكل الضب لأنه كان بظنه شخصا إسرائيليا مسخ، ونطق المقريزي في أخبار وادي حضرموت العجيبة إنه كان بوادي حضرموت على مسيرة يومين من نجد قوم ينطق لهم الصيعر يسكنون القفر في أودية، وفرقة منهم تنقلب ذئابا ضارية أيام القحط، وإذا أراد أحدهم حتى يخرج إلى هيئة الإنسان تمرغ بالأرض، وإذا به يرجع إنسانا سويا. واختلفوا في رؤيتهم للمسخ، بعضهم زعم حتى المسخ لا يتناسل، ولا يبقى، وبعضهم زعم إنه يبقى ويتناسل، حتى جعلوا الضب والأرانب والكلاب من أولاد تلك الأمم التي مسخت في تلك الصور كما اتى في كتاب الحيوان للجاحظ.

ومن معتقدات الجاهليين حتى الجبال تؤثر في الإنسان، فجبل أبي قبيس يزيل وجع الرأس، وجبل خودقور يفهم السحر. واعتبروا شجرة النخيل من أقربائهم، وتصوروا أنها تشبه الإنسان ، وكان الجاهلي يجعل شجرة الرتم حارسا على زوجته أثناء غيابه، وقد قدسوا الأشجار وعبدوها، فكانت طوطما، ورأوا روح الشر في بعضها مثل الحماطة وهي شجرة تشبه شجرة التين، وعبد العرب جميع ما يتعلق بالأشجار من أغصان وجذور وقشور، وعبدوا العظم والريش والناب والمخلب والحافر والسن والظفر والحجر، وقدموا لها القرابين، واتخذوها تميمة تحميهم، وكانوا يعلقون على الصبي سن ثعلب وسن هرة خوفا من الخطف والنظرة. وعبدوا النار وكانوا يرونها في الأشجار، وبطون الأحجار، والجبال.

عبد الجاهليون الأصنام التي تحولت حسب العصر، لكنها لم تصل إلى مرتبة الآلهة حتى القرن السادس قبل الميلاد، لأن الجاهلي لم يكن يعتقد حتى الصنم خلقه أوخلق الكائنات، فكان تارة يقدسه، وتارة يسبه ويشتمه، وقد يصنع صنما من التمر، وحين يجوع يأكله، وتأثر الجاهليون بالوثنية البابلية والرومانية واليمنية، فعبدوا الزهرة، ومردوخ، أوبعل إله الشمس والمطر والخصب مثل البابليين. وحدثة صنم أصلها آرامي، فقد ورد عن أصنام تهامة حتى لوح تهامة يذكر أسماء الأصنام الآرامية الثلاثة صلم وسنكال وعشرة، وصلم هوبعل نفسه، ولم ينحت العرب الأصنام بل جلبوها من الخارج، وأشهرها هبل وهوإله الخصب، وهونفسه مردوخ في بابل، ويسمى تموز أيضا في بابل، وهومن أعظم الأصنام التي نصبتها قريش في جوف الكعبة، وكان من عقيق أحمر على صورة إنسان مكسور اليد اليمنى، جعلت له قريش يدا من مضى، وكان إله مكة والكعبة، ومناة ويعني المنا أي القدر، وكان هذا الصنم منصوبا على ساحل البحر بين المدينة ومكة، وعبده الهذليون وعظمه جميع العرب خاصة الأوس والخزرج. واللات وهي اسم للشمس وقد أخذها العرب عن النبطيين وكانت صخرة مريعة بيضاء في الطائف ، ونسبوا لها فصل الصيف. والعزى، وهي نفسها عشتار عند البابليية، إلهة فصل الربيع والحب، وكان لها تمثال أورمز تحمله قريش في حروبها، وسميت الزهرة، ونجمة الصبح. وود ويعني شجرة الحب في البابلية، وقيل إنه صنم إغريقي الأصل لأنه يشبه الصنم إيروس إله الحب عند اليونان، فكان تمثاله على شكل رجل يرتدي حلتين، وقد تقلد السيف، وتنكب القوس ، وبين يديه حربة وجعبة فيها نبل، وقد استمرت عبادته من عصر النبي نوح عليه السلام حتى العصر الإسلامي، وكان يمثل الحب عند الجاهليين، وهناك أصنام أخرى لا يتسع المجال لذكرها، ثم تأثر الجاهليون باليهود والمسيحيين، ومزجوا وثنيتهم باليهودية، فكان لكل قبيلة صنم يعبدونه ويحلفون به، ويعتبرونه إلههم، إلى غير ذلك نرى حتى الجاهليين لم يعهدوا معنى التوحيد، عدا بعض الأشخاص مثل ورقة بن نوفل، وعبد الله بن جحش، الذين اعتنقا المسيحية، وغيرهم من الحنفاء، حتى اتى النبي محمد برسالة الإسلام والتوحيد، وعبادة الله الواحد.


الآلهة

آلهة اليمن القديم.
الأساطير العربية قبل الإسلام، تأليف محمد عبد المعيد خان، القاهرة 1937. لتحميل الكتاب، اضغط على الصورة.
نصب اللات، منحوتة تدمرية، القرن الأول الميلادي
  • الله: سيد الآلهة وكبيرها، فهوالخالق والرازق ومنزل المطر. كانت العرب تتقرب إليه بطلب الوساطة من الآلهة الأدنى.
  • اللات: إلهة الخصوبة عند العرب قبل الإسلام وتمثل كذلك الأرض وأخواتها هن العزه ومنات وهؤلاء الأصنام هن الغرانيق العلى وممن عبد اللات بني ثقيف.
  • هبل: هبل هوأحد المعبودات لدى العرب القدماء قبل الإسلام، وهوصنم على شكل إنسان وله ذراع مكسورة، قام العرب بإلحاق ذراع من مضى بدل منها.كان موجودا داخل الكعبة وقد كان يطلق عليه لقب صاحب القداح.وينطق إذا هبل أيضا هوإله الشمس.
  • مناة: أقدم أصنام العرب،وهى الاهة القدر أوالمصير نصبت على ساحل البحر من ناحية الشمال بقديد بين مكة والمدينة. وكانت الأوس والخزرج ومن ينزل المدينة ومكة وما حولهما
  • العزى: كانت تمثل كوكب الصباح وقد عبد هذا الإله قبائل بني سليم وغطفان وجشم ومن المعتقد أنها نفس الإلهة أفروديت عند الرومان ونفسها هي إيزيس إلهة من مصر القديمة وتستطيع تتبع آثارها في البتراء بوضوح تام
ذوالشرى، منحوتة نبطية وجدت جنوب سورية ومحفوظة في متحف دمشق الوطني
  • طاغوت: وهوالشيطان (إبليس) ورد اسمه في القرآن.
  • ذوالشرى: أحد آلهة العرب في جنوب سوريا، كان معبودا في المنطقة
  • ود: واد أووَدّ إله بشكل رجل وهوإله بني كَلْبٍ بِدُومَة الْجَنْدَل نطق الماوردي:
  • سواع: إله بشكل إمرأة وهوإله بني هُذَيْل
  • يعوق: ياعوق أويَعُوق إله بشكل حصان وهوإله بني همدان وَفِيهِ يَقُول مَالِك بْن نَمَط الْهَمْدَانِيّ:
يَرِيش اللَّه فِي الدُّنْيَا وَيَبْرِي وَلَا يَبْرِي يَعُوق وَلَا يَرِيش
  • نَسْر: إله بشكل نسر وهوإله بني حمير
  • يغوث: كان من آلهة قبيلة مراد ثم لبن عُطيف بالجرف عند سبأ ونطق فيه أبوعثمان النهدي:
وَكَانَ مِنْ رَصَاص، وَكَانُوا يَحْمِلُونَهُ عَلَى جَمَل أَحْرَد، وَيَسِيرُونَ مَعَهُ وَلَا يُهَيِّجُونَهُ حَتَّى يَكُون هُوَ الَّذِي يَبْرُك، فَإِذَا بَرَكَ نَزَلُوا وَقَالُوا: قَدْ رَضِيَ لَكُمْ الْمَنْزِل ; فَيَضْرِبُونَ عَلَيْهِ بِنَاء يَنْزِلُونَ حَوْلَهُ
  • إساف: وهوصنم كان مكانه على الصفا وهناك حكاية تروى عن سيرة عشق بين اساف ونائلة، وملخص الحكاية ان اساف ونائلة كانا يعشقان بعضهما لكنهما مارسا الرذيلة داخل الحرم فمسخا إلى صنمين احدمها على الصفا واللآخر على المروة.
  • نائلة: إله فوق جبل المروة من آلهة مكة
  • دوار: إله كانت له حظوة عند الفتيات الصغار السن.
  • ذوالخلصة: إله صنم كانت تعبده قبائل بجيلة وخثعم وأزد السراة وبنوالحارث بن كعب وجرم وزبيد والغوث بن مر بن أد وبنوهلال.
  • عائم: إله صنم كانوا يعبدونه قبائل أزد السراة.


المخلوقات الخارقة

الأرواح

وتضم الجن والعفاريت والمردة، وتتميز تلك المخلوقات حسب الاعتقادات القديمة بقدراتها الخارقة للطبيعة وتحكمها في حياة البشر.


الوحوش

ومنها النسناس، والغول، والبهموت، والتي كان يعتقد أنها سمكة ضخمة تحمل الأرض على ظهرها وكان يعتقد حتى رأسها تشبه رأس وحيد القرن أوالفيل.

انظر أيضاً

  • الديانة السامية القديمة
  • الأساطير البابلية
  • الدين الفلكلورني
  • Iram of the Pillars

الهوامش

  1. ^ Karen Armstrong (2000,2002). Islam: A Short History. p. 11. ISBN . Check date values in: |date= (help)
  2. ^ "الأسطورة في العصر الجاهلي". منتديات ستار تايمز. 2012-06-12. Retrieved 2013-10-01.
  3. ^ Borges, Jorge Luis (2002). The Book of Imaginary Beings. London: Vintage. pp. 25–26. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

المصادر

  • The Book of Idols (Kitāb al-Asnām) by Hishām Ibn al-Kalbī

المراجع

  • Gods, Demons and Symbols of Ancient Mesopotamia by Jeremy Black and Anthony Green (ISBN 0-292-70794-0)
  • Karen Armstrong (2000,2002). Islam: A Short History. ISBN . Check date values in: |date= (help)
  • Borges, Jorge Luis (2002). The Book of Imaginary Beings. London: Vintage. pp. 25–26. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
تاريخ النشر: 2020-06-04 19:50:02
التصنيفات: CS1 errors: dates, Pages with citations using unsupported parameters, أساطير عربية, ثقافة عربية, أساطير إسلامية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

شراكة منتظرة بين الأهلي وأحد الأندية الإفريقية

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:10:08
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 49%

صحيفة فرنسية: المغرب يخرج أقوى من الزلزال بفضل صموده وتماسكه

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:10:43
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 83%

المغرب.. بارون مخدرات في قبضة الدرك الملكي متلبسا بالدار البيضاء

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:08:17
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 86%

الأهلي يحسم موقف كهربا من المشاركة أمام سان جورج

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:09:59
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 46%

وزير الرياضة التنزاني: الأهلي وسيمبا سيسطران التاريخ

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:10:10
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 46%

العامري فاروق يمثل الأهلي في حفل كأس سوبر الأبطال

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:09:54
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 42%

ميلان يقلب الطاولة على كالياري

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:08:19
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 88%

بدون سابق إنذار.. مدرب مانشيستر يفاجئ أمرابط بقرار جديد

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:10:36
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 84%

إندونيسيا تحظر البيع على منصات التواصل الاجتماعي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:08:03
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 97%

زلزال بقوة 4,2 درجة يضرب دولة أوروبية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:11:14
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 70%

وسائل إعلام: جار البحث عن بديل من زيلينسكي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:08:10
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 93%

تعرف على العوامل التي ساهمت في فوز المغرب بشرف تنظيم كان 2025

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:11:22
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 84%

مجلس الحكومة يصادق على مقترحات تعيين في مناصب عليا

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:11:18
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 74%

سفير الإمارات يقدم أوراق اعتماده إلى أمير قطر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:08:14
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 92%

موقف صلاح محسن من المشاركة مع الأهلي أمام سان جورج الإثيوبي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:10:02
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 46%

شاهد.. "كوك_بوم" يهز شباك البحرين بهدف "عالمي"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-27 21:08:20
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 88%

تحميل تطبيق المنصة العربية