فوز الشباب (فيلم)
| فوز الشباب | |
|---|---|
| اخراج | أحمد بدرخان |
| Produced by | أفلام تلحمي (تلحمي اخوان) |
| خطه |
عمر جميعي (سيرة) بديع خيري (حوار) |
| بطولة |
أسمهان فريد الأطرش استيفان روستي فؤاد شفيق علوية جميل ماري منيب حسن فايق بشارة واكيم أنور وجدي عبد الفتاح القصري عبد السلام النابلسي |
| موسيقى | فريد الأطرش |
| Cinematography | فرانسوا فاراكاش |
| طرح date(s) | 24 مارس 1941 |
| المدة | 125 دقيقة |
| البلد | مصر |
| اللغة | العربية |
فوز الشباب هوفيلم موسيقي مصري تم إنتاجه عام 1941، وهوأول أفلام الشقيقين أسمهان وفريد الأطرش الذي لحن جميع أغاني الفيلم. قدم فريد الأطرش أوبريت ( ليلة في الأندلس ) وهوأول أوبريت غنائي عهدته السينما المصرية وقد قام الشاعر أحمد رامي باقتباس نص الأوبريت الشعري من الأوبرا الشهيرة (حلاق اشبيلية) تكونت أوبريت ليلة في الأندلس من أربعة مشاهد ضمها فصلان وكأنها أوبريت مسرحية وقد صاغ فريد الاطرش الحان الأوبريت من مقام عجم.
سيرة الفيلم
من الشام اتى وحيد (فريد الأطرش) واخته نادية (أسمهان) للبحث عن مستقبلهم الفنى بعد فشلهم في بلادهم، وفي القطار يتعهدون على المفهم العتر (عبد الفتاح القصري) الذي يقودهم للسكنى عند ام إسماعيل (ماري منيب) ويجاورون الثلاثى الفنى المهضوم جوز (فؤاد شفيق) ولوز (حسن فايق) وبندق (حسن كامل) والذين يستمعون لغناء وحيد ونادية فيقودونهم إلى كازينونجوم الليل حيث يقابلون المدير الخقابل بشارة الغندقلى (بشارة واكيم) الذي اعجب بجمال ناديه فوافق على تشغيلهم عنده بما فيهم الثلاثى. اتى محي (أنور وجدي) ابن الباشا وصديقه فوزي (عبد السلام النابلسي) وشاهدوا ناديه، وأراد محي مجالستها فرفضت فإشتكى للخقابل بشاره الذي طردهم جميعا، ولما فهم محي طلب منه إعادتهم، فمضى إليهم في منزلهم وطالبهم بالعودة دون مجالسة الزبائن، وأوفد إليها محي وردا فرفضته أيضاً، فزاد إعجابه بها ونادىها للغناء في حفلة أقامها في العزبه وعرض عليها إعجابه وحبه وخطبها وتزوجها وهجرت الكازينوفقام الخقابل بشاره بطرد الباقين وانكسرت عليهم أجرة السكن فقامت ام إسماعيل بطرد الجميع. قرأ وحيد إعلانا عن مطربين جدد للعمل في السينما، فمضى إلى مخط الاستاذ الموسيقى طه طه (إستفان روستي) الذي لم يحسن استقباله رغم إعجابه به لأنه غار منه وخاف ان يأخذ مكانه فماطله، ولكن تلك الزياره كانت فتحة خير عليه، فقد تعهد على احسان (روحية خالد) شقيقة طه وتبادلا الإعجاب والحبكما قابل مديرشركة أسطوانات اعجب بصوته فأوصله للغناء في الإذاعة وذاع صيته واستأجرشقة في الزمالك وتزوج جوز من ام إسماعيل، وعاشوا جميعا في منزل وحيد يخدمونه.فهمت بهية هانم (علوية جميل) ام محي ان شقيق ناديه مطرب فإستاءت بشدة وتغيرت معاملتها لناديه ولما فهمت بهيه هانم ان ناديه كانت مطربة سابقة طلبت من ابنها ان يطلقها، فرفض، فطردتهم من بيتها، وفضلت ناديه ان تهجر محي ليعود إلى امه، ولكنه سارع وراءها واصطدم بمزلقان السكة الحديد ونقل إلى المستشفى، وزارته ناديه ونطقت له ان الزوجة تعوض أما الام فلا تعوض وطلبت منه ان يعود إلى امه، وسمعتها بهيه هانم. مضىت احسان لمنزل وحيد فقابلتها ناديه واخبرتها انها زوجته فإستاءت احسان وسافرت مع شقيقها طه إلى الشام. احتار وحيد كيف من الممكن أن ينتج الأوبريت التي ألفها، فقام الثلاثى بخداع الخقابل بشاره وافهماه ان نادية تحبه وانها يفترض أن تطلب الطلاق من محي، وطلبوا منه ان ينتج الأوبريت لوحيد لكىقد يكون سكة يتقرب بها من ناديه، وبالعمل ابتكر الأوبريت ونجح نجاحا كبيراً، وشاهدته بهيه هانم وأعادت ناديه لزوجها محي كما فهمت احسان الحقيقة وعادت إلى وحيد.
فريق العمل
إخراج: أحمد بدرخان
تأليف:
- عمر جميعي (سيرة)
- أحمد بدرخان (سيناريو)
- بديع خيري (حوار)
إنتاج: أفلام تلحمي (تلحمي اخوان)
بطولة:
- فريد الأطرش (وحيد)
- أسمهان (نادية)
- أنور وجدي (محي)
- بشارة واكيم (بشارة)
- عبد السلام النابلسي (فوزي)
- علوية جميل (بهية هانم)
- إستفان روستي (طه طه)
- فؤاد شفيق (جوز)
- حسن فايق (لوز)
- حسن تام (بندق)
- روحية خالد (احسان)
- عبد الفتاح القصري (المفهم العتر)
- ثريا فخري
- محمود إسماعيل
- ماري منيب (ام إسماعيل)
- عبد المنعم إسماعيل
- سامية جمال (راسيرة)
أغاني الفيلم
من الحان: فريد الأطرش
- إيدي في إيدك (حدثات: بيرم التونسي)
- الحب عز وهنا (حدثات: محمد حلمي الحكيم)
- ليالي الأندلس (حدثات: أحمد رامي)
- الشروق والغروب (حدثات: بيرم التونسي)
- صدوك عني العدا (حدثات: بيرم التونسي)
- صوني الخدود (حدثات: بيرم التونسي)
- وحيتاك (حدثات: يوسف بدروس)
المصادر
- ^ خير السينما على الاصوات والمغنى ! | أراء وكتاب | جريدة شباب مصر Archivedخمسة October 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ محتوى العمل: فوز الشباب - فيلم - 1941 Archived 24 September 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
