هوجو فون هوفمانستال

عودة للموسوعة

هوجوفون هوفمانستال

هوگوفون هوفمانستال
Hugo Laurenz August Hofmann von Hofmannsthal
وُلِد (1874-02-01)فبراير 1, 1874
لاندشتراسه، ڤيينا، النمسا-المجر
توفي يوليو15, 1929(1929-07-15) (عن عمر 55 عاماً)
Rodaun, ليزنگ، النمسا
الوظيفة روائي، محرر ليبرتوومسرحيات ومنطقات، وشاعر،
اللغة الألمانية
الجنسية النمسا
الجامعة الأم جامعة ڤيينا
الزوج Gertrud Schlesinger
الأطفال Christiane, Franz, Raimund

هوجولورنتس أوگوست هوفمان فون هوفمانستال Hugo Laurenz August Hofmann von Hofmannsthal (عاش 1 فبراير 1874 - 15 يوليو1929) محرر وشاعر وروائي نمساوي.

ابراهيم العريس
ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا الموضوع

المؤلف

مسقط رأسه في Reisnerstraße 37, لاندشتراسه، فيينا 3.

بفضل مسرحيات مثل «أرابـِلا» و«امرأة من دون ظل» و«فارس الوردة» و«الموت والمجنون»، عهد المحرر النمسوي هوفمانستال، بصفته واحداً من ابرز محرري المسرحية الشعرية عند الفترة الانعطافية الفاصلة بين القرن التاسع عشر والقرن العشرين. لكن المسرحية الشعرية لدى هذا المحرر كانت تخفي في طياتها ما يبرر لاحقاً اطلاق اسم «الكابوس السعيد» على واقع الحال في النمسا - وفيينا خصوصاً -، أي ذلك الحس الفني الباحث عبثاً عن المثل العليا الجمالية والانسانية، في عالم يتدهور ويلاحظ المبدعون تدهوره من دون ان يمكنهم عمل شيء في هذا الخصوص. ولعل مسرحية «الموت والمجنون» هي التي تعبر عن هذا الواقع اكثر من اي مسرحية اخرى بين اعمال هوفمانستال، حيث توضح لنا هذه المسرحية بحسب الباحثتين باربارا باومان وبريجيتا اوبرله (في كتابهما «عصور الأدب الألماني» الصادر قبل فترة في سلسلة «عالم الفهم» الكويتية) «انعزال الانسان الذي يتوق الى الجمال والفن عن العالم. فكلاوديو، هذا الاحمق، يدرك في النهاية ان الحاضر الذي يعيشه ما إلا تجسيد للموت، وانه كان طوال الوقت ينتظر ان يحيا الحياة، لكنه لم يعشها على الاطلاق. اما بريق الحياة، فإنه اتضح له في الموت نفسه». وهذا في مناخ من القدرية يشبه ذاك الذي طبع معظم ما انتج في فيينا في ذلك الزمن. فالقدرية والإيمان بالموت وجهاً اساسياً للحياة كانا سمة أساسية في حياة الفكر في فيينا، وما كان لهوفمنستال ان يشذ عن ذلك، فهوالطابع الذي وسم جميع أعماله... لكننا سنجده أوضح ماقد يكون، ليس في واحدة من مسرحياته الكثيرة (والتي كانت تحقق نجاحاً كبيراً حدثا عرضت)، بل في رواية من رواياته مستقاة مباشرة من «ألف ليلة وليلة» وإن كانت أحداثها لا تدور في الشرق البعيد - القريب، اوتعبر عنه، بل في مكان شرقي غامض، يشير بما يشبه الوضوح إلى انه - في نهاية الامر - ليس سوى النمسا نفسها.


أشهر رواياته

تحمل الرواية اسم «حكاية الليلة الثانية والسبعين بعد الستمائة». و«القيمة» الاساسية في هذه الرواية، هي كما اشرنا قيمة «القدرية» التي تطبع في الليالي العربية معظم حكايات شهرزاد. وبطل هذه الرواية هوشاب ثري مثقف يعيش في بيت أورثه اياه ابوه في مدينة شرقية السمات. وهذا الشاب الذي يعيش بين الرفاه والكآبة في الوقت نفسه، يخدمه ويحيط به اربعة اشخاص: خادمة عجوز جداً، ووصيف غامض مخلص يقوم بعمله بكل نشاط، مع مسحة من الغموض تحيط بشخصيته، وصبية صغيرة تعيسة المظهر لا تكف عن ابداء العدوانية، وشابة حسناء تقوم بعملها كله ببطء شديد وحزن. والشاب وسط هذه الصحبة يمضي وقته بين الحلم والقراءة متأملاً حوله هشاشة الشرط الانساني. وهويهتم خصوصاً بالفن وعلاقة الفن بالطبيعة، ويرى ان الفن إنما هورمز حيّ لحقيقة لا يمكن أحداً ان يسبرها حقاً. ويعهد ان الموت سيزوره حين «ينتهي بناء البيت»، بل إنه يخيّل اليه دائماً انه يرى الموت زاحفاً نحوالبيت حيث لديه فرائس عدة. لكن الشاب لا يهاب هذا الموت ابداً. ومع هذا تصله ذات يوم رسالة غامضة تحرّك عزرائيل في اتجاه البيت حقاً. والرسالة المشوشة والوقحة تشير مرات عدة الى جريمة اقترفها ذات يوم الوصيف المخلص. وهذه الرسالة اذ يتلقاها الشاب وهومقيم في منزله الصيفي، تقلقه بعض الشيء وتدفعه الى اتخاذ القرار يوماً بالتوجه الى المدينة بحثاً عن معلومات ما، ذلك ان هذا الوصيف قبل ان يدخل في خدمته كان يعمل لدى سفير فارس، وهوهناك قابله وأعجب به ونادىه الى العمل عنده. المهم ان صاحبنا يتوجه بالعمل الى المدينة، لكنه يخبَر بأن السفير وعائلته غائبون ولن يعودوا سوى في الغد، لذلك يقرر ان يمضي ليلته في نزل. وقبل التوجه الى ذلك النزل يقوم بجولة في شوارع المدينة وأزقتها. وهوبالتدرج يجد نفسه متورطاً في الاحياء الفقيرة للمدينة. ويرى نفسه هناك، وكأنما بعمل غير ارادي يسير في ازقة ضيقة، ويجتاز ساحات صغيرة تبدوله حيناً خالية من الناس، وأحياناً مملوءة بهم، لكنهم جميعا حزانى وأشرار. وإذ يصل قرب بائع مجوهرات بائس، يشتري عقدا تزينه جوهرة صغيرة، ذلك انه عثر نفسه فجأة راغباً في ان يزين هذا العقد رقبة خادمته الشابة الحسناء. لكنه هناك وهوفي دكان بائع المجوهرات، يحدث له ان يلقي نظرة من نافذة خلفية، ليرى حديقة ضيقة غرست فيها نباتات وزهور رائعة الحسن. ويرضى البائع بأن يسمح له بدخول الحديقة... لكنه هناك لا يجد احداً، فالجيران جميعاً خرجوا من منازلهم... وهذا ما يتيح لصاحبنا ان يغرق في تأملاته، واذ هوغارق في هذه التأملات يجد نفسه فجأة في لقاءة صبية طفلة يثير مرآها في نفسه قلقاً غريباً وارتباكاً... ذلك ان وجه هذه الطفلة الشرير والكئيب يذكّره على الفور بوجه خادمته الطفلة العدائية... خصوصاً ان الطفلة التي يراها هنا تعامله بالعدوانية نفسها، بل انها، اذ يقترب منها، تدفعه بعيداً منها بحركة غاضبة. وإذ يحاول ان يعطيها بعض بتر النقود ترمي البتر ارضاً بحنق شديد. في تلك اللحظات كان المساء قد بدأ يقترب، والظلال تنتشر في المكان. واذ تزداد تعاسة صاحبنا وقلقه، يجد نفسه وقد تمكن، من دون صعوبة، من مبارحة المكان عبر ثقب عريض في الجدار... لكنه سرعان ما يكتشف انه لكي يصل الى الشارع سيكون عليه ان يعبر جسراً صغيراً مصنوعاً من بترة خشب فاسد معلقة في الفراغ... ويعبر الهوة على ذلك الجسر، ولكن بعد ان يحس بخطر شديد ويبذل جهداً كبيراً يهلكه. وما ان ينتهي من ذلك حتى يجد نفسه مرة اخرى يعبر الدهاليز والأزقة حتى يصل اخيراً، وبشق النفس، الى ساحة صغيرة دائرية فيها مجموعة من جنود فرسان يقومون بأعمالهم: بعضهم يأتي بأرغفة الخبز والبعض يعتني بتضميد جروح الجياد... ويلاحظ صاحبنا ان الجياد قبيحة جداً، وذات سمات شديدة العدوانية، كما يلاحظ ان الفارس الاكثر حزناً وقبحاً يعتني بالجواد الأكثر عدوانية. ولسبب غير واضح يقترب صاحبنا من ذلك الفارس المقرفص أرضاً... إنه يريد ان يحدثه، يريد ان يقدم اليه هدية ما، غير ان التعبير الوحشي الذي يراه على وجه جواده يردعه ويدفعه الى الابتعاد. لكنه يستجمع شجاعته وإرادته إثر ذلك ويعود الى الدنومنحنياً فوق الجندي. وهنا يخبطه الجواد بقائمته خبطة قاتلة، فيسرع الجنود نحوه، وهم بعد ان يفرغوا جيوبه ينقلونه بكل هدوء الى ثكنتهم، وهناك يضعونه فوق سرير يحتضر فوقه ساعة اوساعتين، متأرجحاً بين الغيبوبة والحلم وبين الآلام المبرحة، قبل ان يسلم الروح مع هبوط الليل.

واضح هنا ان هوغوفون هوفمانستال، اقتبس في هذه الرواية الكئيبة من «ألف ليلة وليلة» مفهومَ القدرية والعلاقة مع الموت. فالبطل هنا، من دون مواقف درامية عنيفة، ومن دون تردد، لا يعمل سوى انه يتبع مصيره وقدره، هوالذي كان يحس بإطلالة الموت عليه منذ البداية. لكنه اذ كان يرى ان هذا الموت ليس، بعد، مخولاً ان يقترب منه، سيكون موت الآخرين... فإذا به موته الخاص. والحال ان كثراً من النقاد رأوا في هذه الرواية تنبؤاً من هوفمانستال بمصير النمسا - وطنه - نفسها... ولمقد يكونوا مخطئين في ذلك، طالما ان هذا المحرر الذي عاش بين 1874 و1929 عاصر ذلك الزمن الذي كانت النمسا فيه تموت، معلنة موت فكرة معينة عن الانسان وعن الفن وعن الحداثة. ومن المعروف ان هوفمانستال بدأ الكتابة والنشر وهوفي السادسة عشرة حيث ظهرت له قصائد اثارت الاعجاب. وهوتفهم الحقوق والأدب الفرنسي واهتم بالآداب الإغريقية القديمة وبآداب العصور الوسطى وأسس مهرجانات مسرحية بالتعاون مع ماكس راينهارت وريتشارد شتراوس.

المسرحيات

  • Der Tor und der Tod (1891)
  • Der Tod des Tizian (1901)
  • إلكترا (1904)
  • Ödipus und die Sphinx (1906)
  • Die Frau im Fenster (1909)
  • Jedermann (1911)
  • Der Schwierige (1921)
  • Das Salzburger grosse Welttheater (1922)
  • Der Turm (1925)

نصوص حدثات الأوبرا

  • Elektra (1909)
  • Der Rosenkavalier (1911)
  • Ariadne auf Naxos (1912, rev. 1916)
  • Die Frau ohne Schatten (1919)
  • Die ägyptische Helena (1927)
  • أرابلا (1933)

المصادر

  • ابراهيم العريس (2010-12-17). "«الليلة 72...» لهوفمانستال: فيينا تقع في فخ «ألف ليلة وليلة»". جريدة الحياة اللبنانية.


وصلات خارجية

  • Hugo von Hofmannthal Resource Center
  • University of Washington Vienna 1900 Page
تاريخ النشر: 2020-06-04 20:13:20
التصنيفات: مواليد 1874, وفيات 1929, أشخاص من لاندشتراسه, أشخاص من ليسنگ, كتاب دراما ومسرح نمساويون, روائيون نمساويون, شعراء نمساويون, Opera librettists, ڤيينا الفتاة, نبلاء نمساويون, Austrian Roman Catholics

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مجلس النواب يوافق على تعديلات قانون العمد والمشايخ فى مجموعه

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:54
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 53%

"موديز": تأثير محدود لتعثر سيليكون فالي و"سيغنتشر" على مصارف الخليج

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:34
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 87%

البنوك المتوسطة فى الولايات المتحدة تخشى من الانهيار والإفلاس

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:48
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 68%

مجلس النواب يناقش مشروع قانون تعجيل موعد استحقاق العلاوات الدورية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:52
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 63%

بعد عقدين على غزو العراق.. عمرو موسى يستذكر كيف فُتحت "أبواب جهنم"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:18
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 99%

العراق.. السوداني يتوجه قريباً لتركيا لبحث ملفات الحدود والمياه

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:19
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 94%

الحديد والصلب للمناجم تستهدف 145.4 مليون جنيه أرباحاً بموازنة 2023-2024

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:58
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

أغرب 10 طقوس.. كيف ألهمت الحضارة الفرعونية الآلاف حول العالم؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:47
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

خالد يوسف يرفع مدة تصوير «سره الباتع» إلى 20 ساعة يوميا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:28
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 52%

وزيرة البيئة تفتتح ورشة عمل التخطيط الاستراتيجى للمحميات الطبيعية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:23:03
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 60%

تشييع جثامين أسرة كاملة ضحايا حادث انقلاب سيارة بالدقهلية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:20
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 62%

وكيل الهيئة: ارتفاع القيمة السوقية للسوق السعودية 476% خلال 5 سنوات

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:46
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 91%

شاهد مذيعة ترفع عيونها الى أعلى بشكل مخيف.. قبل أن تسقط

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:38
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 99%

أهم الأحداث الاقتصادية هذا الأسبوع

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:41
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 89%

استعلام المواطنين| الآن رابط بوابة العمرة المصرية 2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:23
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 59%

البرلمان يوافق مبدئيًا على تعديلات قانون العمد والمشايخ

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:53
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 65%

بشار الأسد يصل الإمارات فى زيارة رسمية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:46
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

WATCH IT تتألق في رمضان وتقدم أقوى محتوى حصري رقمي لـ 17 عملًا دراميًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:30
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

إصابة شخص فى حادث تصادم بالجيزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:17
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 67%

مومياوات ذهبية.. متحف مانشستر يكشف روعة مصر الفرعونية بمعرض جديد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:45
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

موعد امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2023 للجامعات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:25
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

زلزال جديد فى البحر المتوسط قبالة سواحل مرسى مطروح

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:24
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 65%

بعد تألقها فى «الأصلى».. ريهام عبدالغفور ضيفة برنامج «مساء dmc» غدًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:31
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

السيطرة على حريق شقة سكنية فى العياط

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:19
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 66%

توقعات مشروطة بمواصلة "بيتكوين" والعملات المشفرة ارتفاعها

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-19 12:22:25
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 99%

تحميل تطبيق المنصة العربية