الليلة الأخيرة (فيلم)
الليلة الأخيرة | |
---|---|
اخراج | كمال الشيخ |
طرح date(s) | 1964 |
البلد | مصر |
اللغة | العربية |
الليلة الأخيرة هوفيلم سينمائي مصري من إنتاج عام 1963، بطولة فاتن حمامة ومحمود مرسي وأحمد مظهر. الفيلم سيناريووحوار يوسف السباعي وصبري عزت، ومن إخراج كمال الشيخ.
سيرة الفيلم
بعد سهرة متعبة استيقظت نادية برهان صادق التي عادت لها ذاكرتها فهي تزوجت يومخمسة أكتوبر 1942 من صلاح وهوطيار شاب، لكنها الآن ترى النتيجة تشير إلى حتى اليوم هو11 أبريل 1957 وأن جميع شئ تغير حولها، حجرتها وفستان فرحها غير موجود، كما حتى زوج أختها شاكر يعاملها بعنف وهناك فتاة تدعى سامية تناديها بماما، شاكر يناديها باسم أختها فوزية، فهل هولا يعهد حتى اسمها نادية. لقد مرت 15 عاماُ لا تعهد شيئاُ عنها، اتصلت بمنزل والدها في الإسكندرية عملمت حتى عائلة والدها لا تعيش هناك، وجدت سامية تستعد للبس فستان زفافها ويوبخها شاكر لأنها لم تستعد لحفل زواج ابنتها فاستقبلت التهانى من الحاضرين وقبلت العريس الذي اندهش لتغير معاملتها له فجأة، بعد السهرة رفضت حتى تنام بجانب شاكر ورفضت حتى تصدق أنها فوزية، لأن فوزية أختها المتزوجة من شاكر، استغلت سفر زوجها إلى الإسكندرية فاصطحبته وبدأت تبحث عن منزل أسرتها واستطاعت الوصول إلى فيلا صلاح مهران ووجدته مع أولاده حيث أنكر معهدته لنادية برهان ولكنه تراجع وأبلغها أنها كانت خطيبته وماتت، وتأكدت نادية أنها ليست إلا فوزية أم سامية، أثناء اجتياز طائرة بجوار النافذة أغمى عليها فطلبت من شاكر عرضها على طبيب، إلا أنها تعرضت لحادث سهل واصطحبها صديق العائلة الدكتور مجدى وكانت تثق به وشرحت له حالتها، فهي تشعر بأنها فقدت الذاكرة وأن ذكرياتها الحالية ليست سوى ذكريات أختها نادية وعرض عليها وعلى زوجها حتى تعرض نفسها على طبيب نفسانى، يرفض شاكر على أساس حتى فوزية على وشك الجنون مثل والدتها بينما تفهم حتى والدتها كانت عاقلة ولم تصدق شاكر وحاولت الانتحار وأنقذها الدكتور مجدى وعرض حالتها على صديقه الدكتور عماد، ومضىت فوزية إلى مجدى وأوضحت له كيف من الممكن أن كاد شاكر يقتلها، طلب منها مجدى حتى تقوم بدور المجنونة ليسمح شاكر بحجزها في مصحة الدكتور عماد، هناك اعترفت أنها نادية وأنه حدثت غارة ليلية فانهار المنزل، درس مجدى عن الخياطة التي أبلغته حتى الموجودة أمامها هي فوزية وليست نادية مما أكد شكوك نادية أنها تكذب، وعادت إلى المنزل واعترف شاكر لها أنها نادية وأنه لجأ إلى ذلك لأن ابنته أصبحت يتيمة الأم، إذا نادية قد فقدت الذاكرة، فقام باقناعها بأنها فوزية فثارت نادية وتشاجرت معه فدفعها نحوالسرير حيث سقطت مغشياً عليها، في نفس الوقت يعهد مجدى الحقيقة يجرى مسرعاُ إلى نادية، حيث شعر حتى هناك خطراُ يهددها وتم إنقاذها.
بطولة
- فاتن حمامة: (نادية برهان)
- أحمد مظهر: (د. مجدي)
- محمود مرسي: (شاكر)
- كمال ياسين: (صلاح)
- عبد الخالق صالح: (د. عمار)
- مديحة سالم: (سامية)
- أحمد شوقي
- علية عبد المنعم: (الخياطة)
- قدرية كامل
- فاتن أنور
المصادر
- ^ "Festival de Cannes: Last Night". festival-cannes.com. Retrieved 2009-02-28.