گويانا البريطانية

گويانا البريطانية
گويانا البريطانية ; British Guiana
	1814–1966
	الفهم Coat of arms
	Motto: Damus petimusque vicissim; "We give and take in return"
	النشيد: God Save the King (1814–1837; 1901–1952) ; God Save the Queen (1837–1901; 1952–1966)
	گويانا البريطانية وخطوط حدودها، 1896
المكانة	مستعمرة التاج
العاصمة	جورجتاون
اللغات الشائعة	الإنگليزية
الحكومة	مستعمرة
الحقبة التاريخية	الإمبريالية الجديدة
• الفتح	1796
• المعاهدة الإنگليزية الهولندية	13 أغسطس 1814
• مستعمرة مفردة	1831
• دستور حديث	1928
• الاستقلال	26 مايو1966
Currency	دولار جزر الهند الغربية البريطانية حتى 1965 ثم دولار شرق الكاريبي حتى 1966.
Preceded by	Succeeded by
	دمرارا
	إسكويبو(مستعمرة)
	بربيس
گويانا (أملاك الكومنولث)

گويانا البريطانية British Guiana كان اسم المستعمرة البريطانية على الساحل الشمالي لأمريكا الجنوبية، وهي الآن أمة مستقلة، اسمها گويانا.

كانت المنطقة مستوطنة من قبل الهولنديين بدءاً من القرن السابع عشر كمستوطنات إسكيبو، دمرارا وبربيك. سقطت هذه المستوطنات الثلاثة في أيدي البريطانيين عام 1892؛ وعادت للجمهورية الباتاڤيانية (الهولندية) عام 1802، ولكنها عادت مرة أخرى للقوات البريطانية في العام التالي وضُمت رسمياً للمملكة المتحدة عام 1814، ووُحدت في مستعمرة واحدة عام 1831. كانت عاصمة المستعمرة جورجتاون (كانت تعهد باسم سابرويك قبل عام 1812). حصلت گويانا على استقلالها عن المملكة المتحدة في 26 مايو1966.

تاريخ المستعمرة

التأسيس

كانت هناك محاولتين على الأقل من قبل الإنگليز لاستعمار الأراضي التي عُرفت فيما بعد باسم گويانا البريطانية في القرن السابع عشر، عندما أسس الهولنديون مستعمرتين في المنطقة: إسكيبو، تحت ادارة شركة الهند الغربية الهولندية، وبربيك، تحت ادارة اتحاد بربيك. المستعمرة الثالثة، دمرارا، تأسست تحت ادارة شركة الهند الغربية في منتصف القرن الثامن عشر. بدأت السيطرة البريطانية العملية عام 1792 أثناء الحروب الثورية الفرنسية، في الوقت الذي كانت فيه هولندا تحت الاحتلال الفرنسي وكانت بريطانيا العظمى وفرنسا في الحرب. أوفدت قوة تدخل سريع بريطانية كانت معسكرة في مستعمرة باربادوس البريطانية للاستيلاء على المستعمرات التي تسيطر عليها الجمهورية الباتاڤية التي تحتلها فرنسا. تم تسليم المستعمرات بدون مقاومة، في البداية كانت هناك بعض التغييرات، وسمع البريطانيون بإستمرار سريان بعض القوانين القديمة داخل المستعمرات.

الاقتصاد والسياسة

هيمنت منتجات قصب السكر بالكامل على اقتصاد گويانا البريطانية حتى ثمانينيات القرن التاسع عشر، عندما نزلت أسعار قصب السكر مما شجع أكثر على التحول لزراعة الأرز، التعدين، والغابات. ومع ذلك، فقد بقى قصر السكر جزء هام في الاقتصاد (شكل السكر حوالي 50% من صادرات البلاد عام 1959)، تحت الاحتلال الهولندي، هجرز النشاط الاستيطاني والاقتصادي حول مزارع قصب السكر الموجودة في الأراضي الداخلية للساحل. تحت الاحتلال البريطاني، توسعت زراعة قصر السكر وصولاً للأراضي الساحلية الأغنى، وزاد انتاج المزارع الساحلية. حتى إلغاء الرق في الامبراطورية البريطانية، اعتمدت مزارع السكر بشكل كبير على العمل بالسخرة لإنتاج السكر. كانت جورجتاون مسقط لثورة العبيد الشهيرة عام 1823.

النزاعات الإقليمية

گويانا البريطانية وحدودها، 1896

الحدود الغربية مع سورينام

كانت لجنة روبرت هرمان شومبورك عام 1840 تضم أيضاً مهمة مسح للحدود الشرقية للمستعمرة مع مستعمرة سورينام الهولندية]]، والتي حصلت على استقلالها الآن تحت اسم دولة سورينام. منح قرار التحكيم التسوية لحدود گويانا البريطانية-ڤنزويلا والذي كان مرجعاً لترسيم الحدوم مع سورينام كمنبع مستمر لنهر كورانتين، والذي سمي نهر كوتاري. بدأ الهولنديون الاحتجاج دبلوماسياً، مدعين بأن النهر الجديد، وليس الكوتاري، كان يعتبر منبعاً لنهر الكوراتين والحدود. ردت الحكومة البريطانية عام 1900 بأن هذه القضية تم تسويتها بالعمل بالقبول الطويل لكوتاري كنقطة حدود.

في 1962, the Kingdom of the Netherlands, on behalf of Suriname, which had become a constituent country of the Kingdom, finally made formal claim to the "New River Triangle", the triangular-shaped region between the New and Kutari rivers that was in dispute. The Suriname colonial government, and after 1975 the independent Suriname government, maintained the Dutch position; while the British Guiana Government, and later the independent Guyanese government, maintained the British position.

الطوابع والتاريخ البريدي لگويانا البريطانية

طابع عليه پورتريه للملك جورج السادس، 1938

تشتهر گويانا البريطانية لدى جامعي الطوابع لطوابعها البريدية المبكرة والذي أصدرت لأول مرة عام 1850. تضم هذه الطوابع على مجموعة من أندر وأغلى الطوابع في العالم، ومنها ماگنتا گويانا البريطانية 1 سي الفريد والذي يرجع لعام 1856، وبيع عام 1980 بما يقارب مليون دولار.