إيڤان پاڤلوڤ

عودة للموسوعة

إيڤان پاڤلوڤ

ايڤان پتروڤتش پڤلوڤ
Ivan Petrovich Pavlov
Иван Петрович Павлов
پورتريه جائزة نوبل
وُلـِد (1849-09-14)سبتمبر 14, 1849
Ryazan, روسيا
توفي فبراير 27, 1936(1936-02-27) (عن عمر 86 عاماً)
لننگراد, الاتحاد السوفيتي
مقر الاقامة الامبراطورية السوفيتية, الاتحاد السوفيتي
القومية روسي, سوفيتي
الجامعة الأم جامعة سان پطربرگ
مبعث الشهرة Classical conditioning
Transmarginal inhibition
Behavior modification
الأوسمة جائزة نوبل في الفسيولوجيا أوالطب (1904)
السيرة الفهمية
المجالات فسيولوجي, عالم نفس, طبيب
الهيئات الأكاديمية الطبية العسكرية


إيفان بافلوف

ايڤان پتروڤتش پڤلوڤ أوايڤان پڤلوڤ (1849-1936)، طبيب وعالم نفسي روسي، حصل على جائزة نوبل في الطب في عام 1904 لأبحاثه المتعلقه بالجهاز الهضمي، ومن أشهر أعماله نظرية الإستجابة الشرطية التي تفسر بها التفهم.

One of Pavlov's dogs, Pavlov Museum, Ryazan, Russia

كان أستاذا بالأكاديميّة الطبيّة العسكريّة حتّى عام 1925 وعضوا بأكاديميّة العلوم ابتداءا من سنة 1907 وهوحاصل على جائزة نوبل. يعتقد بافلوف حتى الأنشطة النفسية المركبة نتاج للعلاقة بين الكائن الحي والوسط على شكل ردود الأفعال المنعكسة الشرطية التي تمثل استجابة الكائن الحي للوسط الذي يوجد فيه والذي يمثل عملاً خارجياً، وتستند الأفعال المنعكسة الفطرية إلى أسس تشريحية بيولوجية في حين تستند الأفعال المنعكسة الشرطية إلى أنشطة أكثر تطوراً واتصالاً بالبيئة.

وتمثلت فكرة بافلوف هذه في اكتشافاته الخاصة بالأفعال المنعكسة الشرطية التي كان لها أثر كبير في بناء نظريته الجديدة حول الحياة النفسية. لقد حاول في أعماله حتى يجيب عن مسألته الأساسية التي تتمثل في طبيعة العلاقة بين الدماغ والأنشطة النفسية، وهويقول في هذا الصدد «ألا يمكننا حتى نجد مظاهر نفسية أولية يمكنها في الوقت نفسه حتى تكون، وعلى نحوكلي، ظاهرة فيزيولوجية».

بدأت سيرة الكشف عن العمل المنعكس الشرطي حين كان بافلوف يجري أبحاثه الخاصة بالإفرازات اللعابية عند الكلب، إذ لاحظ حتى لعاب الكلب يبدأ بالسيلان قبل وصول الطعام (بترة اللحم) إلى فمه وأن لعاب الكلب يسيل لمجرد رؤية من يقدم له الطعام أولدى سماع خطواته. ومع حتى هذه الملاحظة عادية وبسيطة فإن بافلوف عثر فيها منطلقاً للبحث في وظيفة الدماغ، وهيأت له طريقة جديدة لتحليل العمليات الدماغية من دون اللجوء إلى الطريقة المعهودة عند فهماء الفيزيولوجية، الذين كانوا يلجؤون إلى جراحة الدماغ وإزالة بعض جوانبه من أجل إدراك وظائف الأجزاء المبتورة. ومن هذا المنطلق أجرى بافلوف تجاربه الفيزيولوجية، فدرس الدورة الدموية والبنية العصبية للجهاز الهضمي، واستطاع بالتجارب الفيزيولوجية حول التنظيم العصبي لجهاز الهضم حتى يصل إلى اكتشافه العظيم حول الأفعال المنعكسة الشرطية Reflexes conditionnels أي المتعلَّمة.

اعتقد بافلوف حتى حدوث الإفرازات النفسية تؤدي إلى بناء علاقات جديدة تسجل في قشرة المخ أوفي القشرة الدماغية عند الحيوانات العليا. وهوبذلك كله يريد حتى يبرهن على حتى السلوك النفسي عند الإنسان يرتكز إلى أسس بيولوجية فيزيولوجية مركزها قشرة المخ عند الإنسان أوالحيوانات العليا.

وعلى إثر هذه الملاحظات الخاصة بإفرازات اللعاب أجرى بافلوف سلسلة متواصلة من التجارب على الكلاب أمكن عن طريقها الوصول إلى قوانين فهمية واضحة تعكس المفهومات الأساسية لنظريته الخاصة بالتعزيز والانطفاء والتعميم والترابط والتفهم.

أطلق بافلوف على المثير الطبيعي، أي الطعام، تعبير المثير غير الشرطي وعلى الاستجابة الطبيعة تعبير الاستجابة غير الشرطية، ثم أطلق على المثير الخارجي (صوت الجرس) تعبير المثير الشرطي وعلى الاستجابة غير الطبيعية (سيلان اللعاب لمجرد سماع صوت الجرس) تعبير الاستجابة الشرطية.

ويتبين حتى المثير الذي كان حيادياً (رنين الجرس) وبعمل الترابط يستطيع حتى يؤدي دور المثير الطبيعي الذي هوبترة اللحم، وأن يؤدي إلى استجابة شرطية متفهمة هي سيلان اللعاب عند الكلب.

حاول بافلوف ومن حذا حذوه حتى يبرهن على حتى منظومة سلوك الإنسان وأفعاله ومشاعره هي نتاج موضوعي للعلاقات الاستجابية الشرطية التي تضرب جذورها في عمق الجملة العصبية الدماغية عند الإنسان، وهوبذلك يسعى إلى تأكيد مقولة الوحدة الجدلية بين الوجود المادي والوجود النفسي عند الإنسان وأن الحياة النفسية هي انعكاسات أوارتكاسات عصبية للعلاقة الموضوعية بين الدماغ والمثيرات الخارجية.

وتُعزز الاستجابة الشرطية وتُقوى عن طريق اقتران المثير الشرطي بالمثير الطبيعي فيكتسب المثير الشرطي قوة جر الاستجابة، ولكن هذه القوة قد تضعف فيحصل الانطفاء أوالمحووبالتالي تتلاشى الاستجابة الشرطية المكتسبة. ويعني ذلك حتى المثير الشرطي يجب حتى يؤيد دائماً على نحومتبتر ليحافظ على فعاليته في إحداث الاستجابة الشرطية. وتحدث حالة الانطفاء الداخلي من عدم تقديم الطعام، أما الانطفاء الخارجي فيعود إلى شروط خارجية مثل سماع أصوات غريبة ومفاجئة في أثناء التجربة، ولكن الانطفاء لايكون نهائياً إذ يمكن معاودة الاكتساب بسهولة كبيرة.

ولاحظ بافلوف في هذا السياق أنه عندما يثار اللعاب وفقاً لصوت جرس معين فإن الأصوات المقاربة للذبذبة الصوتية المعينة يمكنها حتى تؤدي إلى النتيجة نفسها، وهذا ما يطلق عليه بافلوف مفهوم «التعميم» Généralisation. وبحث بافلوف عن صيغة متكاملة للمثيرات، وذلك من أجل الإشارة إلى عملية تحول طاقة ردود العمل من مثير إلى آخر، ثم عمل على تحليل هذه المثيرات من أجل كشف الفروق القائمة بينها. مؤسّس الدّراسات التجريبيّة الموضوعيّة للنشاط العصبي الأعلى عند الحيوانات والإنسان، مستخدما منهج الإنعكاسات الشرطيّة واللاّ شرطيّة.

طوّر تعاليم سيخينوف (مؤسّس فهم النفس المادّي في روسيا)عن الطبيعة الإنعكاسيّة للنشاط العقلي وقد تمكّن بافلوف بمنهج الإنعكاسات الشرطيّة من اكتشاف القوانين والميكانيزمات الأساسيّة لنشاط الدّماغ. وأدّت دراسة بافلوف لفيسيولوجيّة عمليّة الهضم إلى فكرته القائلة بأنّ منهج الإنعكاسات الشرطيّة يمكن حتى يستخدم لبحث السلوك والنشاط العقلي للحيوانات. وقد أفادت ظاهرة "إفراز اللّعاب نفسيّا"، والكثير من الأبحاث التجريبيّة كأساس للنتيجة التي توصّل إليها عن الوظيفة الإشاريّة للنشاط النفسي ولتوضيح تعاليمه عن النظامين الاشاريين. ويوفّر ممضى بافلوف ككلّ الأساس الفهمي الطبيعي لفهم النفس المادّي.

الاستجابات الشرطية والسلوك الإنساني

ينظر بافلوف إلى الظاهرة النفسية وما يترتب عليها من أنماط سلوكية على أنها أفعال منعكسة وأفعال منعكسة شرطية محددة بزمان ومكان معينين.

ويعتقد بافلوف حتى الإنسان نظام محكوم بالقوانين الطبيعية المشهجرة بين جميع ظواهر الطبيعة، ويرى حتى النظام الإنساني هوالوحيد بين الأنظمة الطبيعية الذي يتميز بقدرته الهائلة على التنظيم الذاتي، والذي يمتلك المرونة الفائقة لهذه الفعالية. والإنسان بأنظمته المعقدة خلاصة تطور الطبيعة في أكثر صورها رقياً وتقدماً. والسلوك الإنساني صناعة تتم وفقاً لمبدإ الاستجابات الشرطية، وهي صناعة ممكنة أي إنه يمكن التحكم في سلوك الإنسان وإشراطه وتصنيعه مخبرياً أواجتماعياً حين يتم التحكم في شروط الحياة الاجتماعية.

بيّن بافلوف أنه يمكن توظيف الإشراط الاستجابي لتكون سبباً في الأمراض النفسية وكذلك في تحرير الناس من آلامهم وعقدهم وأمراضهم النفسية. فالإنسان ينطلق، في عملية تكيفه، وفق منظومة دلالية من الرموز، والمثيرات اللغوية التي تجعله في حركة استجابات شرطية تتصف بالاستمرار والديمومة. فالكلام يشكل للإنسان نظاماً ثانياً من الدلالات التي يتمايز بها الإنسان من الحيوان، إذ إذا الكلام هوبالتأكيد الاختراع الذي جعل منا بشراً متفاهمين. فالمثيرات الأولى هي المثيرات الصادرة عن العالم الخارجي مثل الأصوات والروائح ومثيرات اللمس والضوء، والأحداث الخارجية هي مثيرات مشهجرة بين الإنسان والحيوان، ولكن الإنسان يتفرد فيما يطلق عليه بافلوف المثيرات الدلالية من المستوى الثاني التي تتعلق بالرموز واللغة والحدثات والمعاني وهي الرموز أوالدلالات التي يتفرد بها عالم الإنسان عن عالم الحيوان.


المنعكسات الشرطية ووظائف الدماغ العصبية العليا

كان هدف بافلوف الأساسي من دراساته عن العمل المنعكس الشرطي حتى يصل إلى تحديد موضعي للأنشطة العصبية العليا عند الكائن الحي. فالمثير يمكنه حتى يطلق عنان عمليات الإثارة أوالكبح، وذلك في مستوى القشرة الدماغية، ويمكن كذلك حتى ينتشر ليعم المناطق الدماغية المجاورة، وفي كلتا الحالتين تنموعملية إثارة بدرجة كثافة مختلفة وفقاً لنوعية المثير الحيادي أوالطبيعي. فالترابط المؤقت الذي يجمع بين مثير طبيعي ومثير شرطي يمثل ترابطاً بين مثيرات طبيعية وأخرى متفهمة تكتسب قوتها من الترابط والاقتران.

ويفرّق بافلوف بين العمل المنعكس الطبيعي والعمل المنعكس الشرطي تفريقاً فيزيولوجياً يتعلّق بمسقط الاستثارة لكل منهما في الدماغ. فالعمليات الخاصة بالعمل المنعكس الشرطي تجري في مجال القشرة الدماغية عند الإنسان أما العمل المنعكس (الطبيعي) فيجري في المناطق الداخلية للدماغ (مناطق تحت القشرة) التي تتحكم في السلوك الفطري.

ويربط بافلوف بين النماذج العُصابية واكتشافاته الخاصة بالأفعال المنعكسة الشرطية التي أتاحت له اكتشاف مايسمى «بالعُصاب التجريبي»، وهوعُصاب يحدث حين يتعرض الحيوان المجرّب عليه لعمليات إثارة وكبح في آن واحد يقع على أثرها الحيوان فريسة الإثارة البالغة في اتجاهين وذلك لأنه لايستطيع التفريق بين المثيرات القادمة المتنافرة وتكون النتيجة إصابة الحيوان المعني بالعُصاب.

دفع اكتشاف بافلوف العمل المنعكس الشرطي إلى إجراء الأبحاث النظرية والتجريبية حول التفهم، في النصف الأول من القرن العشرين، وشكل مفهوم الأفعال المنعكسة الشرطية مهاد تطور كبير ذي طابع تجريبي لمفهوم الترابط الذي كان قد أخذ منحى ذهنياً. وغني عن البيان أيضاً حتى بافلوف قد بذل جهوداً كثيرة من أجل تطوير فهم النفس الفهمي القائم على التجارب حين بيّن إلى أي حد يمكن للتحليل الموضوعي حتى يؤدي إلى نتائج مختلفة عن التي تؤدي إليها التأملات النظرية فحسب.

الجوانب النفسية الفلسفية لنظرية بافلوف

حاول بافلوف في سياق جهوده الفهمية الكبيرة وفي مسار ابتكاراته حتى يؤيد بعض المنطلقات الأساسية للاتجاهات الفلسفية المادية وأن ينتصر بما قدمه من نتائج فهمية بارعة لتيارات فهم النفس التجريبي والفيزيولوجي الذي طرح نفسه بوصفه الاتجاه الوحيد القادر على تفسير الظاهرة النفسية تفسيراً فهمياً بعيداً عن أوهام فهم النفس التأملي.

وغني عن البيان حتى نظرية بافلوف تنطوي على رؤية فلسفية طموحة وأصلية في جوانبها الفهمية، وهذه الرؤية تعزز، في الوقت نفسه، اتجاهات فهم النفس النزاعة إلى الارتقاء فهمياً. فالنظرية البافلوفية تقوم على المبادئ التالية:

العمليات النفسية

هي صورة لفعالية الدماغ ووظيفة من وظائفه الأساسية والدماغ هوأعلى أشكال المادة وأرقاها. وينبني على هذه المسلمة أنه لا يمكن إدراك العمليات النفسية إدراكاً فهمياً على الأقل بعيداً عن إدراك العمليات التي تتأصل في البنية الدماغية، فالعمل النفسي عمل يتأصل ويحفر مجاريه في قشرة الدماغ، مركز المشاعر والأحاسيس والانفعالات.

الشعور

انعكاس للمادة وصورة من صور العالم الموضوعي الخارجي، والعمليات النفسية برمتها مرهونة بإشراطات هذا العالم الذي يتحول إلى صور دماغية قشرية ذات طابع إشراطي. وبالتالي فإن إدراك العمل النفسي مرهون بأوضاعه الخارجية والداخلية، وعلى نحوأكثر تحديداً العمل النفسي هونتاج التفاعل بين الوسط الخارجي بمثيراته المتنوعة والوسط الداخلي الذي يتمثل بالمناطق الدماغية وخاصة القشرة الدماغية.

المادة أولية والشعور لاحق وثانوي

وهذا يعني حتى الأفكار والإحساسات تنبع من العالم الخارجي المادي الموجود مستقلاً عن الوعي. وهذا يعني حتى فهم النفس عند بافلوف هوفوز لآراء هوبس الفلسفية؛ فالعمليات العقلية والنفسية قابلة للدراسة والاختبار فهمياً. ومن هذه النقطة يمكن الانطلاق إلى القول إذا نظرية بافلوف، استناداً إلى نتائجها العملية في ميادين الحياة المتنوعة، قدمت لفهم النفس أساساً فهمياً صلباً يعتمد على معطيات العلوم المتنوعة من طب وفيزيولوجية الأعصاب وفيزياء، وبذلك يتمثل مسعى بافلوف لإخراج فهم النفس من متاهاته الأسطورية ذات الطابع التأملي الخالص.


تطبيقات النظرية في مجالات الحياة النفسية والاجتماعية

لم تعد الأمراض النفسية والعقلية بعيدة عن الفهم والعلاج منذ حتى قدم بافلوف الأساس الفيزيولوجي الواضح لها. وتنطوي نظرية بافلوف على تطبيقات لاتقل أهمية عن ذلك في مجال فيزيولوجية الأعصاب وفي التفهم والعلاج النفسي، واستطاع بافلوف حتى يبرهن بها على إمكانيات كبيرة في مجال علاج الهيستيرية والعُصاب والفصام والاضطرابات العقلية والنفسية عامة.

وقد وظفت معطيات هذه النظرية توظيفاً غير إنساني وخاصة في عمليات غسل الدماغ، إذ قدمت هذه النظرية الأسس الفهمية لعمليات غسل الدماغ عن طريق ما يسميه بافلوف «العصاب التجريبي» الذي يؤدي إلى هدم الارتباطات الشرطية الموضوعية في المخ، ويعمل على تصفية ثوابت الارتباطات القائمة وفق نظام حديث من الشرطية المتنافرة التي يمكن حتى تؤدي ببساطة إلى الخلل العقلي وإلى الفصام والاضطرابات النفسية المتنوعة.

وغني عن البيان حتى نظرية بافلوف هذه، التي دفعت مسارات البحث في ميادين عدة، وجدت فيما بعد تطويرها الأصيل على يد المفكر الأمريكي بوروس فردريك سكنر[ر] B.F.Skinner الذي ابتكر طريقة الإشراط الإجرائي وجداول التعزيز، واعتمد على الإشراط الذي يؤيد السلوك بعد حدوثه، فيزيد احتمال السلوك المعزز، أي إذا سكنر يرى حتى السلوك الإجرائي المتعلَّم يحتاج القيام بالعمل أولاً ثم يؤيد هذا العمل فيزداد احتمال حدوثه في المستقبل. لقد سمي الإشراط البافلوفي بالإشراط الاستجابي وقوامه السلوك المتعلَّم للنواحي الانفعالية وغير الإرادية، في حين يضم السلوك الإجرائي معظم سلوك الإنسان اليومي المتعلَّم.

إن الوقوف عند نظرية بافلوف يمثل وقفة في محطة مهمة من محطات التاريخ الفهمية التي كان لها أثر كبير في دفع العجلات التاريخية للفهم الفهمية في مجالات فهم النفس وفهم نفس الأعضاء وفيزيولوجية الدماغ. وستبقى نظرية بافلوف الارتكاسية مركز إشعاع فهمي تاريخي يرسم للمفكرين مسارات مضيئة في مجال فهم النفس الفيزيولوجي.

مؤلفاته

من مؤلّفاته الرسميّة :

  • عشرون عاما من الدراسة الموضوعيّة للنشاط العصبي الأعلى عند الحيوان (1933).
  • محاضرات في عمل النصفين الكرويين الكبيرين في المخ (1927).

انظر أيضا

  • Classical conditioning
  • Orienting response
  • Behavior Modification
  • ريازان
  • G. P. Zeliony

المصادر

  • [1]
  • وكيبيديا العربية
  • Boakes, Robert (1984). From Darwin to behaviourism. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN .
  • Firkin, Barry G. (1987). Dictionary of Medical Eponyms. Parthenon Publishing. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Pavlov, I. P. (1927). Conditioned Reflexes: An Investigation of the Physiological Activity of the Cerebral Cortex. Translated and Edited by G. V. Anrep. London: Oxford University Press. Available online
  • Todes, D. P. (1997). "Pavlov's Physiological Factory," Isis. Vol. 88. The History of Science Society, p. 205-246.


وصلات خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بإيڤان پاڤلوڤ، في فهم الاقتباس.
  • PBS article
  • Nobel Prize website biography of I. P. Pavlov
  • Institute of Experimental Medicine article on Pavlov
  • A comic strip about Pavlov's work, by Wulffmorghenthaler.
  • Link to full text of Pavlov's lectures
  • Link to a list of Pavlov's rats with some pictures
  • http://www.cam-pavlov.narod.ru/index.html
فهم النفس


البوابة
تاريخ
فهماء نفسانيون
مشروع
فهم نفس بحثي أبحاث فهم النفس الكمي · أبحاث فهم النفس الكيفي · البيولوجي · Cognitive · المقارن · Developmental · Evolutionary · التجريبي · فهم النفس العصبي · الشخصية · الفسيولوجي · الاجتماعي · الإيجابي · فهم الأمراض النفسية · Psychophysics
فهم نفس تطبيقي Assessment · السريري · إرشاد · التربوي · الشرعي / القانوني · Health · الصناعي والمؤسسي · Relationship counseling · المدرسي · الرياضي
مدارس واتجاهات Behaviorism · Cognitivism · Cognitive Behavioral · وجودي · Family Systems · Feminist · Gestalt · Humanistic · التحليل النفسي · التحليلي · Psychodynamic · Transpersonal
كتـّاب
مهمون
تاريخياً
ب.ف. سكنر · جان پياجيه · سيگموند فرويد · اوتورانك · ألبرت بندورا · Leon Festinger · كارل روجرز · Stanley Schachter · نيل ميلر · إدوارد ثورندايك · ابراهام مازلو· Gordon Allport · إريك إريكسون · Hans Eysenck · وليام جيمس · داڤيد مكللاند · ريموند كاتل · جون ب. واطسون · كورت لوين · دونالد هب · جورج ميلر · كلارك هل · Jerome Kagan · كارل يونگ · إيڤان پاڤلوڤ
قوائم المواضيع · المجالات · الأدوية · الاضطرابات العصبية · المنظمات · أساليب البحث · مدارس النظريات · فهماء النفس · العلاجات النفسية · المطبوعات · خط زمني


تاريخ النشر: 2020-06-04 20:37:56
التصنيفات: Articles with hCards, Pages using infobox scientist with unknown parameters, Pages with citations using unsupported parameters, مواليد 1849, وفيات 1936, خريجو جامعة سانت پطرسبورگ الحكومية, أعضاء أكاديمية العلوم الفرنسية, أعضاء أجانب في الجمعية الملكية, أعضاء أكاديمية العلوم الوطنية الأمريكية, حائزو جائزة نوبل في الطب, روس فائزون بجائزة نوبل, حائزو وسام كوپلي, تاريخ علم الأعصاب, مدربو حيوانات, علماء نفس سلوكيون, إيثولوجيون, علماء نفس, تربويون روس, علماء روس, علماء سوڤيت, أشخاص من سانت پطرسبورگ, أشخاص من ريازان, أعضاء أكاديمية العلوم الروسية, ملحدون روس, أعضاء أكاديمية الفنون والعلوم الهولندية الملكية, أعضاء أكاديمية العلوم السوڤيتية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الركراكي يوضح أهمية الفوز أمام أنغولا ويعلق على أداء العناصر الجديدة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:09:50
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 50%

وفاة لوران دو برنوف مبتكر شخصية "بابار فيل"

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:09:49
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 57%

ما هي خلفيات التمويل الفرنسي الموجه للتعليم بالمغرب؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:08:50
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 75%

الأمن الروسي يبلغ بوتين باعتقال 11 متورطا بهجوم "كروكوس" الإرهابي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:07:21
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 96%

الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة عملياته في مجمع الشفاء الطبي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:07:22
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 93%

طقس السبت.. أمطار ضعيفة مع رياح قوية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:08:57
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 85%

قطرات مطرية.. توقعات أحوال الطقس اليوم السبت

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:09:52
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

الأمم المتحدة تنوي خفض المساعدات النقدية للاجئين في الأردن

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:07:18
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 92%

الاتحاد المصري يكشف طبيعة إصابة إمام عاشور

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:07:25
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 92%

اعتقال عبد المومني.. الغلوسي يدعو إلى تحريك مسطرة غسل الأموال

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:09:48
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 68%

أول تعليق من إمام عاشور بعد إصابته أمام نيوزيلندا

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:08:18
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 46%

حصيلة قتلى هجوم موسكو ترتفع

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:09:51
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 62%

تشخيص إصابة إمام عاشور

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:08:21
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 43%

 مبابي يخرج عن صمته بخصوص رحيله عن باريس سان جيرمان

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-23 12:08:54
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 76%

تحميل تطبيق المنصة العربية