ليتل إيجپت (راقصة)

عودة للموسوعة

ليتل إيجپت (راسيرة)

عائشة وهبي إحدى راقصات ليتل إيجپت، ضمن مجموعة صور التقطها بنجامين فالك.

ليتل إيجپت Little Egypt، هوالاسم الفني لفرقة رقص شعبي كانت تضم ثلاث راقصات:

  • فهريدا مزار سبايروبولس بالإنگليزية: Fahreda Mazar Spyropoulos وقد ولدت في سنة 1871 في سوريا وتوفيت فيخمسة أبريل 1937 في شيكاغوفي الولايات المتحدة وكانت تسمي نفسها فاطمة وظهرت في شارع القاهرة وقد أحب بها مارك توين.
  • عائشة وهبي بالإنگليزية: Ashea Wabe وإسمها الحقيقي كاثرين ديفن ولدت في سنة 1871 في مدينة مونتريال في كندا وتوفيت في ثلاثة يناير 1903 في مدينة نيويورك في الولايات المتحدة وكانت تؤدي عروض التعري في 1896.
  • فاطمة جميلي توفيت في 14 مارس 1921 كان لها عروض في شيكاغو.


تاريخ الفرقة

كانت ليتل إيجپت محط جاذبية كبيرة في مهرجان شيكاغوالعالمي عام 1893، حينما فتنت الجمهور الأمريكي وصدمته بحركاتها الراسيرة، والتي عدّها الجمهور الأمريكي الفيكتوري المتزمت إيحاءات خلاعة، مثيرة للاستفزاز في ذلك الوقت، على نحوما كانت كتابات أوسكار وايلد مثيرة للغضب في بلاده، وهما أتيا في زمن واحد. وسرعان ما أصبحت كليشيهات ليتل إيجپت المفترضة والشرقية، بدعة وذات انتشار واسع. وتزامن صعود وَهْم ليتل إيجپت مع اهتمام اثنوغرافي قوي بالصور الشرقية، وإصدار مجلة ناشيونال جيوگرافيك عام 1888. وكانت تباع الصورة الترفيهية والتجارية التي تصور العالم الشرقي، ومنها المشهد المذهل للأهرامات القديمة وصور النساء ورسيرة الثعبان واللمحات الصوفية ودخان النرجيلة.

درست الباحثة دونا كرلتن أسطورة ليتل إيجپت، وأظهرت اللَّبس الذي أحاطها، ونطقت: "فوجئت حين فهمتُ حتى ليتل إيجپت وارتباط اسمها بذلك المعرض الشهير، ما هما إلا أسطورة شعبية غالباً ما ردّدها الأمريكيون، شأنها في ذلك شأن سائر القصص عنها. على سبيل المثال، لم يُصَب مارك توين بنوبة قلبية عندما رآها، مع الفهم حتى أحد الأفلام الوثائقية التي وثقت لفرقة "آلهة الحب" نطقت إذا توين كاد حتى يصاب بأزمة قلبية عند مشاهدته الراسيرة تتمايل أمامه. ولم يصورها توماس إديسون. ما من مرشد معاصر واحد، أومنطق في صحيفة، صور، أوإعلان، أوكتاب تذكارات يعود إلى العام 1893، يثبت حتى "ليتل إيجبت" رقصت في المعرض العالمي في شيكاغو. فمن غير المعقول أنها كانت نجمة المعرض، كما أُوحي إلينا، ولا تُنشر لها الصور ويُروّج لعرضها. اللافت حتى القصص كافة التي تربطها بذلك المعرض تعود إلى ما بعد هذا الحدث العالمي بسنوات. بناء عليه، فإن "ليتل إيجبت" هي صورة أيقونة، بحسب جان بودريارد، تختصر خيالاً محدداً عن النساء، والرقص والشرق الأوسط والمهرجانات العالمية".


مهرجان شيكاغوالعالمي

بالعودة إلى أرشيف بعض المجلات القديمة، يوجد منطقاً في مجلة "فكر وفن"، بعنوان "اكتشاف أوروبا للرقص الشرقي"(!) ويفيد بأن الروائي إميل زولا أصدر رواية بعنوان نانا عام 1880، أورد فيها تعبير "رقص البطن"، وهوالتعبير الذي تُرجم في الولايات المتحدة. وفي عام 1889 تُرجم إلى الألمانية بالمعنى نفسه. بينما يطلق عليه بالعربية: الرقص الشرقي. وفي عام 1893 أقيم معرض عالمي في شيكاغوبمناسبة مرور 400 عام على اكتشاف كولومبس لأمريكا. وكان من بين ما شهده الجمهور راسيرة وفرقتها. وكان يطلق على الراسيرة اسم ليتل إيجپت، وقدمت الفرقة عروضها في مسقط مخصص لشارع صورة الحياة في القاهرة، وكان قد تجاوز تقديم هذه العرض قبل أربعة أعوام من ذلك التاريخ، في معرض عالمي في باريس ولاقى نجاحاً كبيراً.

تشكل الفرقة

في اللقاء، يوجد في مسقط "معازف" الإلكتروني حتى أول تسجيل مرئي لراسيرة بطن آتية من الشرق، سجله إديسون عام 1896 لفاطمة جميل أوجميلي، بحسب أشهر الروايات عنها، وكان أول عروضها في معرض شيكاغوالعالمي، الذي كان وسيلة استشراقية ذائعة الصيت في القرن التاسع عشر، لتقديم شرق مصطنع داخل أروقة ما. وفاطمة جميلي، بحسب تعريفها، حلبية سورية، مولودة العام 1871، اتىت مصر في بواكير 1890، ووجدت نفسها منغمسة في العالم الواسع للرقص الشرقي. وفي القاهرة، تعهدت إلى سورية أخرى اسمها فريدة مظهر (أومزار بحسب الأخبار الشائعة)، وكلاهما درست الرقص. فريدة تعهدت إلى رجل يوناني فأحبها وأحبته وتزوجا وحملت اسمه، فصارت "فريدة مزار سبايروبوليس"، وهومن أقنعها بالذهاب إلى العالم الجديد لتقديم شغفها في مسرح.

سافرت الراقصتان، وفي شيكاغوقابلتا فتاة كندية اسمها كاثرين ديفين، أصابها الهوس بالرقص الشرقي، فتفهمته منهما، وغيرت اسمها إلى عائشة وهبي، وكونت الراقصات الثلاث فريقاً اسمه "ليتل ايجبت"، تنقلت عروضه من شيكاغووجابت أميركا. وهناك مزاعم كثيرة حول اسم راسيرة "ليتل ايجبت" وجنسيتها ودورها، في فيلم أديسون المنتشر والصامت والقصير. إذ تقوم الراسيرة بحركات سريعة فيما لا نسمع الموسيقى المصاحبة لها، وهي ترتدي زيًا شبيهًا لزي الغوازي في القرن التاسع عشر، بحسب رسم المستشرق إدوارد لين. ويشبه رقصها، رقص الغوازي بشكل كبير، أورسيرة البطن كما أدتها راقصات الموالد في الريف المصري.

وزعمت المحررة شذى يحيى، في مجلة الهلال المصرية حتى ليتل إيجپت هي "امرأة حسناء قسماتها عربية، عيناها سوداوان واسعتان وبشرتها بلون الحنطة، ولها شعر غجري داكن، تتلوى نصف عارية مستعرضة جسدها الملفوف رغم ميله للاكتناز، وتهز ردفيها الفخيمين بحركات أفعوانية خليعة تثير الشهوات وتدغدغ الغرائز أثناء تمايلها الماجن على إيقاع الآلات الشرقية التي تعزف لحنا صاخباً". وتقول المحررة المندفعة حتى هذه هي الصورة التي ستقفز إلى ذهن أي أميركي بمجرد حتى يُذكر أمامه اسم ليتل إيجپت، صورة رسختها وكرست لها الكثير من الأعمال الأدبية والمسرحية والغنائية والأفلام الهوليوودية منذ أكثر من مئة عام، وارتبط بها كثير من المصطلحات التي حُملت هي الأخرى إيحاءات ومعاني بذيئة، مثل الهوتشي كوتشي، والشيك أند شيمي، أوالهز والتمايل، وكذلك المصطلح الأشهر "بيلي دانس"، أي رقص البطن أوالمعدة وهوالاسم الإنكليزي الذي اصطلح عليه لتعريف الرقص الشرقي. والصورة التي رسمتها المحررة المصرية، متوافرة باللغة الأجنبية في الانترنت. وإذا كان الوالي محمد علي باشا، أبعد الغوازي إلى إسنا (في صعيد مصر) لأنهن يشوهن صورة مصر وسمعتها، وإذا كان الطهطاوي -وهومحرر محمد علي ومنظّره الإصلاحي- يربط الرقص المصري بـ"العهر" واللذة الحسية والشخلعة، فشذى يحيى تنسج إطاراً لـ"ليتل ايجبت" وتربطه بنهايات القرن التاسع عشر، وتحديداً العام 1891، حينما كان الخديوي توفيق، حاكم مصر، دائم السعي إلى إثبات حتى مكانة بلاده التي تعرضت للاحتلال البريطاني العام 1882، لم يؤثر فيها الاستعمار. لذلك كان حريصاً على انتهاز الفرص للمشاركة في المحافل الدولية، لا سيما المحفل الأهم في تلك الفترة، وهوالمعرض العالمي للفنون والصناعات الذي كان يقام مرة جميع خمس سنوات في مدينة غربية، ويعد فرصة لتظهر الأمم عظَمتها. وكانت حاشية الخديوي تتحايل بالزعم حتى تمثيل مصر في المعرض يأتي من قبل مواطنين مصريين ومهتمين بمصر من جنسيات أخرى، للحصول على جناح مستقل، فيتم تعيين مدير للعرض، وتقوم الحكومة المصرية بكافة التسهيلات والمصاريف في الخفاء.

وقد دفع نجاح الجناح المصري في معرض باريس 1889، خصوصاً الجزء الذي سمي "شوارع القاهرة"، الخديوي، إلى حتى يطلب من معاونيه الإعداد المبكر للدورة التالية في شيكاغو، والتي ستقام العام 1893، والاهتمام بصفة خاصة بالرقص الشرقي الذي أبهر زائري باريس وجعل العرض المصري أكثر العروض شعبية في المعرض. هكذا، أسندت مهمة تنظيم "شوارع القاهرة" إلى جورج بنجالوس، وهومصرفي هجري من أصول يونانية، وبدعم من الحكومة المصرية، للخروج بأفضل عرض مبهر. واستمرت الحكومة على حماستها هذه، حتى بعد وفاة الخديوي توفيق، وتولي ابنه عباس حلمي، بل إذا الخديوي الشاب كان أكثر حماسة من أبيه الراحل. ورغم هذا، فإن الأمر لم يكن سهلاً، خصوصاً في ما يتعلق بالراقصات. فشيكاغولم تكن باريس، إضافة إلى حتى طول الرحلة إلى أرض مجهولة والغياب لمدة طويلة عن القاهرة، جعلا من مهمة بنجالوس في توظيف الراقصات، سواء الشهيرات أوالمغمورات، مهمة شبه محالة. فلجأ إلى استعمال الحيلة، كما خط في منطق نشر في مجلة "كوزموبوليتان" الأميركية في أحد أعداد العام 1897، وعنوانه "سيرة شوارع القاهرة". ويحكي بنجالوس في الموضوع أنه أعرب، العام 1891، عن مسابقة للراقصات، ليشاركن في معرض شيكاغو1893، ولم تتقدم أي راسيرة. فنشر شائعة في شارعي عماد الدين ومحمد علي، وفي أحياء الأزبكية وروض الفرج، مفادها حتى فريدة مظهر القادمة من حلب، والتي حققت في تلك الفترة شهرة مدوية في دنيا "العوالم" في زمن قياسي، قد تقدمت للمسابقة ولم تُقبل لأنها ليست على المستوى المطلوب. فدفع هذا الكثير من الراقصات الشابات، اللواتي كن يغرن من صعود فريدة، للتقدم إلى المسابقة.

ومن دون تقديم أي مراجع ومصادر، تقول محررة مجلة الهلال، إذا فريدة تقدمت للمسابقة وقُبلت، لكن إحساسها بالنجومية المفاجئة التي أحاطت بها وحبها للمغامرة، دفعاها إلى حتى توافق عملاً على السفر لشيكاغو، إلى غير ذلك تكوَّن لدى بنجالوس فريق من الراقصات: "فاطمة الحوري، فاطمة الحصرية، هانم، أمينة إبراهيم، سعيدة محمد، صديقة، نبوية، فهيمة، زكية، ماريتا، حسنية"، وبطلة عرضه فريدة مظهر التي أفردت لها رسيرة خاصة بعنوان "فاتيما الجزائرية قادمة إليكم من المغرب". وزار الجناح المصري أكثر من مليوني فرد، وبعد انتهاء المعرض أكمل بنجالوس مع راقصاته، عروضهن في جولات مع المعرض العالمي في أنحاء أميركا، فتوجهوا غرباً إلى سان فرانسيسكوحتى العام 1895، ثم شرقاً إلى نيويورك في خريف العام نفسه، وانفصلت عنهم فريدة في نيويورك بعدما تلقت عرضاً للرقص في كازينوكبير هناك، لكن هذا لم يستمر طويلاً حيث ثار بعض المحافظين، وأبلغوا الشرطة التي هاجمت الملهى فاضطرت فريدة لمغادرة نيويورك عائدة إلى شيكاغو، خصوصاً بعد رفضها عرضاً من متحف نيويورك لتؤدي "رسيرة النحلة"، فتعاقد المتحف مع الراسيرة الكندية كاثرين ديفين، وأطلقت على نفسها اسم "الهندية الصغيرة" لأداء الرسيرة، وغيرت اسمها إلى "عائشة وهبي" ليعطي إحساساً عربياً شرقياً، ورقصت مدعية أنها هي نفسها "ليتل إيجبت".

حتى ذلك التاريخ لم تحتل ليتل إيجپت صفحات الصحف، ولم يكن لها أثر كبير في الثقافة والحياة الشعبية الأميركية، رغم شهرتها النسبية حتى شهر ديسمبر/كانون الأول 1896، عندما احتل اسم "ليتل ايجبت" الصفحة الرابعة في جميع صحف أميركا بعد حفلة عزوبية أقامها اثنان من أثرياء نيويورك، هما الأخوان بارنوم سيلي، واستعانا بخدمات كاثرين ديفين، منتحلة لقب "ليتل ايجبت"، لتؤدي دوراً خليعاً في عرض مقتبس من رواية للفرنسي جورج دوموريير صدرت العام 1890. واستغلت ديفين تلك الفضيحة التي استمرت شهوراً، لجني المزيد من الشهرة والمال، فقامت ببطولة مسرحية بعنوان "مصر الصغيرة.. حفلة عشاء آل سيللي"، عرضت في مسرح الأولمبيا في برودواي، وحصلت على الحقوق المادية عن أغنية ألفها جيمس ثورنتون بعنوان "شوارع القاهرة"، كما واصلت الرقص الخليع في أماكن عديدة، فتشجعت نساء أخريات على انتحال اسم "مصر الصغيرة"، مثل مَن عهدت باسم فاطمة دي جميل، وهموماحدا أيضاً بفريدة مظهر ـ التي كانت قد استقرت في شيكاغووتزوجت من صاحب مطعم يوناني يدعى اندرياس سبيروبولس ـ حتى تقيم دعوى قضائية ضدها، وتنشر تكذيبات في الصحف. لكن ضجة ديفين استمرت هي المتصدرة، خصوصاً بعدما حملت قضية على الأخوين سيللي واتهمتهما بأنهما لم يعطياها حقوقها المالية، كما تسببا لها في ضرر معنوي. وفي عام 1908، وُجدت كاثرين ديفين، مختنقة بالغاز، تاركة وراءها ثروة جمعتها من الرقص الخليع قُدرت بمئتي ألف دولار. ولم يظهر اسم فريدة مظهر سبيروبولس مرة أخرى، إلا في العام 1936، في أوراق دعوى قضائية حملتها ضد شركة "متروغولدن ماير"، منتجة فيلم "زيجفيلد العظيم"، والذي ظهرت فيه شخصية "مصر الصغيرة" بشكل لم تره فريدة يليق بها. وخط في أوراق الدعوى حتى الشركة لم تحصل على تصريح منها بصفتها "مصر الصغيرة الأصلية" من معرض 1893، وأنها لم ترتد يوماً الملابس التي ارتدتها الممثلة التي قامت بالدور ولا قامت بالحركات التي قامت بها، لكن الدعوى لم تكتمل نظراً لوفاة فريدة العام 1937. وبوفاتها فُتح الباب على مصراعيه لترسيخ الصورة النمطية عن الرقص الشرقي في الذهن الجمعي الأميركي.


انظر أيضاً

  • "شوارع القاهرة، أوخادمة البلد الفقيرة الصغيرة"


مرئيات

تسجيل نادر لإحدى رقصات ليتل إيجپت. يُعتقد حتى الراسيرة هي
فاطمة جميلي تؤدي رقصتها في مهرجان شيكاغوالعالمي عام 1896.

الهوامش

  1. ^ theoscarsite.com Archived 23 October 2014[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  2. ^ محمد حجيري (2018-10-15). ". المدن.

المصادر

  • Carlton, Donna (June 1995). Looking for Little Egypt. International Dance Discovery. ISBN .
  • Kennedy, Charles A; Saffle, Michael, editor (1998). "When Cairo Met Main Street: Little Egypt, Salome Dancers, and the World's Fairs of 1893 and 1904". Music and Vulture in America, 1861-1918. Garland Reference Library of the Humanities. New York: Garland. pp. 271–298. ISBN .CS1 maint: extra text: authors list (link)


وصلات خارجية

  • at the Internet Movie Database
  • at the Internet Movie Database
  • at the Internet Movie Database
  • Falk Papers at the New York Public Library's Research Libraries Online Catalog
تاريخ النشر: 2020-06-04 21:19:22
التصنيفات: Webarchive template wayback links, Webarchive template warnings, Portal templates with all redlinked portals, CS1 maint: extra text: authors list, راقصات شرقيات, راقصات سوريات, راقصات أمريكيات, راقصات كنديات, أشخاص من مونتريال, أمريكيون من أصل سوري, كنديون من أصل سوري, أمريكان من أصل يوناني, كنديون من أصل يوناني, سوريون من أصل يوناني

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بعثة منتخب مصر تصل كوت ديفوار للمشاركة ببطولة الأمم الأفريقية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:27
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 37%

الحوثيون يطلقون صاروخًا على سفينة جنوب البحر الأحمر

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:23:14
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

شاهد أفضل لحظات محمد صلاح فى الدورى الإنجليزى الموسم الحالى.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:46
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 48%

حركة حماس: المقاومة وجهت ضربات قوية ومؤثرة للاحتلال في شمال قطاع غزة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:41
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 47%

جيفري إبستين.. ما علاقة "بائع الهوى" وتجارته بالموساد الإسرا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:54
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

بالفيديو.. هروب ضابط إسرائيلي أثناء حوار صحفي في غزة بسبب ا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:23:00
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

على طريقة استهداف نجله.. الاحتلال يغتال اثنين من عائلة الصحف

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:23:34
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

ضبط مصنع مواد غذائية غير صالحة و مصادرة ١٥٠ طن أرز بالمنيا

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:21:49
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

متوسط أعمار منتخبات كأس أمم أفريقيا 2023.. إنفو جراف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:51
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 39%

البيت الأبيض: لا ندعم وقفا لإطلاق النار في غزة حاليا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:35
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 35%

تشيلسي يتأخر 1-0 ضد ميدلزبره فى شوط مثير بنصف نهائى كأس الرابطة.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:38
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 38%

التنسيقيات تلتقي "منيب" للتوسط وإلغاء توقيفات الأساتذة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:23:41
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 73%

"قتل مرشح رئاسي".. من هو "فيتو" السجين الهارب الذي أشعل الإك

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:23:08
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 65%

قمة مصرية أردنية فلسطينية في العقبة لبحث تطورات العدوان على

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:23:27
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 66%

وسام أبو على يصل القاهرة تمهيدا للانضمام إلى الأهلي

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:43
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 45%

مواعيد قطار تالجو على خطوط السكة الحديد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:30
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 48%

العلاقة بين كورونا والالتهاب الرئوى.. الأعراض ونصائح الوقاية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:22:20
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 50%

البيت الأبيض: لا نؤيد وقف إطلاق النار حاليًا في غزة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-10 00:23:20
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية