قذف الإناث

عودة للموسوعة

قذف الإناث

غدد سكين، والتي يعتقد حتى لها دوراً هاماً في ظاهرة قذف الإناث.

قذف الإناث Female ejaculation، هوخروج مواد سائلة من أوبالقرب من المهبل أثناء أوقبل هزة الجماع. ويعهد أيضاً بالتنقيط أوالتدفق، على الرغم من كون هذين المصطلحين يصفان ظاهرة مختلفة في بعض المنشورات البحثية.

حتى يومنا هذا، لا توجد دراسات حصرية أورئيسية متعلقة بقذف الإناث. ويتعلق جانب كبير من المشكلة في التوصل إلى توافق في الآراء متعلق بالفشل في اعتماد تعريفات أوأبحاث أومنهجية بحثية متفق عليها بشكل عام. استخدم الباحثون الأفراد، أودراسات الحالة المختارة، أوأعداد محدودة من الموضوعات، مما يجعل التعميم صعباً. هجرز معظم الأبحاث المتعلقة بسائل القذف على تحديد ما إذا كان يحتوي على البول أم لا. يعتقد البعض بأن هذا السائل يتم إفرازه عن طريق القنوات المجاورة للإحليل عبر أوحول الإحليل، لكن تحديد مصدر وطبيعة السائل لا زال محل جدل في صفوف الخبراء الطبيين، والذي يرتبط أيضاً بشكوك حول وجود جي سبوت.

التقارير

أظهرت الاستبيانات، والدراسات الاستقصائية حتى 35-50 ٪ من النساء أفادوا أنه وقع لديهن تدفق للسائل أثناء هزة الجماع في وقت ما في حياتهن. كما نطقت دراسات أخرى حتى النسبة ما بين 10-69 ٪، وذلك حسب التعريفات والأساليب المستخدمة. على سبيل المثال فإن كراتوشفيل (1994) قام باستطلاع ضم 200 امرأة، ووجد حتىستة ٪ أفادوا بحدوث قذف لديهن، وأن 13 ٪ منهن نطقوا بأنهن جربن هذا إلى حد ما ونطقت حوالي 60 ٪ منهن أنه وقع افراز للسوائل دون قذف عملى. افادات النساء حول كمية السائل الذي يتم قذفه تختلف اختلافا كبيرا وتتراوح بين كميات ضئيلة جدا أقل مما يمكن حسابه إلى كمية تصل ما بين 1-5 مل، وبالرغم من ذلك أفاد بعضهن عن قذف كمية تصل إلى نصف لتر (473 مل).

الاقتراح القائل بأنه يمكن للمرأة حتى تخرج سائل من أعضاءها التناسلية كجزء من الشهوة الجنسية وصف بأنه "واحد من أكثر المسائل المثيرة للجدل ومحل النقاش في فهم الجنس الحديث". [محل شك] وقد نوقش القذف الأنثوي في الأدبيات التشريحية والطبية والبيولوجية على مر التاريخ المسجل. وقد تشككت المحررات النسويات في مدى الاهتمام المكرس لمسألة القذف الأنثوي بالمقارنة بالقذف لدى الذكور.


العالم القديم

الكتابات الهندية

توجد إشارات لقذف الإناث موجودة في النصوص الجنسية الهندية، مثل الكاماسوترا (بكتل 1996)، ونصوص الأنانجا رانجا. التي ترجع للقرن السادس عشر. الكثير من المعابد الهندية مثل خاجوراهو(مادهيا براديش)، وهيكل كونارك صن (أوريسا)، ومعابد فيجاياناجارا بولاية كارناتاكا بها صور محفورة تصور قذف الإناث.

السائل المنوي الخاص بالنساء يستمر في النزول منذ بداية الجماع وحتى نهايته مثلها مثل الرجال

الكتابات الصينية

الكتيبات الجنسية الصينية، مثل كتيب الأساليب السرية للفتاة العادية والذي خطه سونوتشينج من (سلالة سوي 590-618 م)، يصف القذف ب"انبعاثات غزيرة من داخل قلب المرأة تبدأ تسيل" للخارج.

الكتابات اليونانية والرومانية

تقبل الكتاب اليونانيون والرومانيون قذف الإناث على أنه ظاهرة طبيعية وممتعة، ولكن كان هناك جدل حول ما إذا كانت سوائل القذف تلك تسبب الحمل (تحتوي على بذور الخصوبة)، مثلها مثل السائل المنوي للذكور. إدعى الطبيب الهولندي دي جراف حتى الطبيب والفيلسوف الروماني جالينوس ذكر حتى الطبيب الإغريقي هيروفيلوس Herophilos وهومن أول المشرحين في التاريخ (335-280 قبل الميلاد) وصف عضويشبه البروستاتا في القرن الرابع قبل الميلاد، على الرغم من حتى هذا الإنادىء قابل للمناقشة. لم يعتقد أرسطو(384-322 قبل الميلاد) حتى السائل الأنثوي مسؤول عن الحمل في حين حتى ابقراط (460-370 قبل الميلاد) وجالينوس (129-200 م) اعتقدوا بأنه مسؤول عن الحمل مثل السائل المنوي.

ويقول أرسطوفي كتابه توليد الحيوانات، حتى وظيفة هذا السائل هوالمتعة وليس الإنجاب :

يعتقد البعض حتى الإناث يساهمن بسائل منوي أثناء الجماع وذلك لأنهن يشعرن بالمتعة أيضا مثل الرجال، ويخرج منهن افرازات سائلة. ولكن هذه الإفرازات ليست إنجابية... كمية هذه السوائل تختلف عن الرجال وتتعداها كثيرا في الكمية.

أما أبوقراط فنطق "اذا اختلط قذف الرجل بشكل مباشر مع قذف المرأة، فانها يفترض أن تحمل"، في حين حتى جالينوس ميز بين سوائل الإنجاب وسوائل المتعة لدى الإناث، وعزا هذه الأخيرة إلى ما وصفه بالبروستاتا.

السائل المفرز من المرأة لا يساهم في الإنجاب ولكنه يخرج عندماقد يكون قد أدى وظيفته...هذا السائل لا يحفز الجماع فقط ولكنه يؤدي للمتعة ويرطب الفتحات عند خروجه. يظهر السائل بوضوح عند نشوة الجماع...

وفي نهاية المطاف فإن نظرية السائل المنوي الثنائي هذه هي التي سادت باللغة العربية، ومن ثم دراسة الطب في الغرب.

في الديانات السماوية

اتى في شريعة الإسلام عن النبي محمد حتى المرأة تقذف كما يقذف الرجل، وهذا التأكيد كان جواباً عن سؤال للصحابية أم سليم، عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل،يا ترى؟ فأشار إلى حتى المرأة كالرجل في الاحتلام في المنام وخروج المني، فأبدت الصحابية أم سليم استغرابها عن ذلك، وأضافت سؤالاً لمزيد من الاستيضاح، فنطقت: أيكون هذا،يا ترى؟ فنطق محمد : نعم، ماء الرجل غليظ أبيض، وماء المرأة رقيق أصفر، فأيهما تجاوز أوعلا أشبهه الولد وبالتالي فقد وصف النبي محمد حتى منى المرأة بأنه أصفر رقيق، وربما كان مشابهاً للبول أحياناً.


الأدبيات الغربية

من القرن 16 إلى القرن 18

في القرن 16، أشار الطبيب الإنجليزي Laevinius Lemnius، إلى كيفية أنه يمكن لامرأة "تسحب بذور الرجل اليها وتلقي بذرتها معها". في القرن 17، وصف Mauriceau الغدد الموجودة في مجرى البول في التجويف البولي للمرأة والتي "تتدفق منها كميات كبيرة من السوائل خلال الجماع، مما يزيد من درجة حرارة ومتعة المرأة". وشهد هذا القرن على زيادة فهم التشريح الجنسي للمرأة ووظائفه، ولا سيما أعمال أسرة بارثولين في الدنمارك.

دي جراف

خط طبيب التشريح الهولندي رينيه دي جراف، منطق مؤثر عن الجهاز التناسلي بعنوان فيما يتعلق بالأعضاء الإنجابية للمرأة والذي يذكر كثيرا في الكتابات حول هذا الموضوع. ناقش دي غراف الخلاف الأصلي ولكنه أيد رأي أرسطو. وحدد مصدر السائل على أنه الغدد والقنوات المحيطة بمجرى البول.

وشرح ([في الباب الثالث عشر : 212])، الخلافات المتنوعة حول القذف ومصدره، لكنه ذكر انه يعتقد ان مصدر هذا السائل "الذي يندفع خارجا بقوة خلال الممارسة الجنسية أوالتخيلات الشبقية" هوعدة من المصادر، بما في ذلك المهبل، والمسالك البولية، وعنق الرحم والرحم. ويبدوأنه قام بتحديد قنوات سكين Skene، وخط [الثالث عشر : 213] "أن تلك ال[قنوات] والتي تكون مرئية حول فتحة عنق المهبل ومنفذ مرور البول تتلقي السوائل الخاصة بهم من منظقة parastatae لدى الإناث' '، أوالجسم الغشائي الكثيف حول مجرى البول ". ولكنه لم يميز بين السائل الذي يبلل فرج المرأة أثناء الاستثارة وبين القذف نتيجة للنشوة عندما أشار إلى السائل "الذي يندفع من النساء الشبقات في كثير من الأحيان عند مجرد رؤية رجل وسيم". وعلاوة على ذلك فإننه يشير في الباب [الثالث عشر : 214] إلى "السائل الذي يتدفق في دفعة واحدة من سوأة المرأة" على حد تعبيره. ومع ذلك، كان هدفه الرئيسي هوالتمييز بين سائل الإنجاب وسائل المتعة، في موقفه من الجدل الذي أثاره أرسطو.

القرن الـ 19

في دراسة كرافت ايبنج Krafft-Ebing عن لانحرافات الجنسية (Psychopathia Sexualis (1886)، قام بوصف قذف الإناث تحت عنوان "الانقلاب الجنسي الخلقي عند المرأة" على أنه نوع من الانحرافات التي تتعلق بالإنهاك العصبي neurasthenia والمثلية الجنسية.

المتعة الجنسية بين النساء عندما تمارس الجنس مع بعضهن تأتي فقط من التقبيل والأحضان، والذي يظهر أنه يرضي النساء ضعيفات الغريزة الجنسية ولكنه يتسبب في قذف عند النساء ضعيفات الأعصاب

ووصفه أيضا فرويد على أنه عرض سقمي في دراسته لحالة دورا (1905)، حيث ربطها بالهستيريا.

شعور المرأة بالفخر بمظهر أعضائها التناسلية هوصفة أساسية لكبريائها: والاختلالات التي تصيب الأعضاء التناسلية والتي تتسبب في إثارة الاشمئزاز لها تأثير كبير في إذلالهن وجعلهن عصبيات وحساسات ومنعدمات الثقة. ينظر على افرازات المهبل على أنها مصدر للإشمئزاز.

ولكن، كتابات المرأة في ذلك الوقت وصفت القذف على نحوأكثر إيجابية. إلى غير ذلك نجد في كتابات الميدا سبيريAlmeda Sperry إلى إيما جولدمان في عام 1918، أنها تصف القذف ب"الاندفاع الإيقاعي لعصائر الحب". أيضا تقدمت المعارف التشريحية بفضل وصف الكسندر سكين للغدد الموجودة بمجرى البول، أوالمحيطة بها (غدد حول مجرى البول) في عام 1880، والتي نطق أنها أحد مصادر سوائل القذف، والآن يشار إليها باسم Skene's glands غدد سكين.

القرن الـ 20

فهم أوائل القرن 20

يذكر القذف الاناث على أنه شيء طبيعي في كتيبات الزواج الصادرة في أوائل القرن 20 مثل كتابات الطبيب الهولندي فان دي فيلدي' Ideal Marriage: Its Physiology and Technique (1926). وبالتأكيد فان دي فيلدي استوعب جيدا مدى الخبرات المتنوعة للمرأة.

يبدوحتى أغلب الناس تعتقد حتى الإناث يختبرن القذف أثناء النشوة وأن هذا أمر طبيعي مثلهن مثل الرجال. في النهاية كما أنه مؤكد أنه يحدث للبعض فإنه لا يحدث لبعض النساء برغم كونهن طبيعيات.

ومع ذلك، تم تجاهل الموضوع إلى حد كبير بالنسبة لمعظم الجزء الأول من هذا القرن. في عام 1948، نشر هوفمان، وهوطبيب أمراض نسائية أمريكي، دراسته عن الأنسجة البروستاتية لدى النساء جنبا إلى جنب مع سرد تاريخي ورسومات تفصيلية. وبينت تلك الرسومات بوضوح الفرق بين الغدد الأصلية التي حددها "سكين" في التجويف البولي، والمجموعات القريبة من الأنسجة الغددية التي تصب مباشرة في مجرى البول.

يمكن تشبيه مجري البول بشجرة يخرج من قاعدتها فروع كثيرة ملتوية وهي الغدد والقنوات المجاورة لمجرى البول

حتى الآن يهجرز معظم الاهتمام على محتوى وهجريب هذه الغدد وليس على وظائفها. وظهر بعد فترة وجيزة وصف أكثر معاصرة وبالتدقيق للقذف الأنثوي، في عام 1950، عندما تم نشر منطق من قبل جرافنبرج Gräfenberg على أساس ملاحظاته للمرأة أثناء هزة الجماع.

يبدوحتى الجدار الأمامي للمهيل يحتوي على منطقة إثارة جنسية تمتد بطول مجرى البول. يحاط مجرى البول بنسيج قابل للانتصاب مثله مثل مجرى بول الرجال. أثناء الاثارة يبدأ هذا النسيج في الانتفاخ ويمكن الشعور به بسهولة وينتفخ بشكل أكبر أثناء النشوة، وأحيانا يتم القذف بكميات كبيرة.

ومع ذلك لم تهجر هذه الموضوعة تأثيرا كبيرا، وتم رفضها في كتابات فهم الجنس الرئيسية في ذلك الوقت، مثل كينسي (1953) Kinsey وأيضا رفض الاعتراف بالقذف الأنثوي من قبل ماسترز وجونسون (1966)، وساووا بين هذا "المعتقد الخاطئ" (القذف الأنثوي) مع سلس البول. وعلى الرغم أنه من الواضح حتى كينزي كان على دراية بتلك الظاهرة، وعلق عليها في صفحة  612) ؛

الانقباضات العضلية للمهبل أثناء النشوة قد تتسبب في قذف بعض السوائل الجنسية وفي بعض الأحيان تندفع بقوة للخارج

كما لاحظها أيضا ماسترز وجونسون بعدها بعشر سنوات، (ص 79-80) :

معظم النساء لا تقذف أثناء النشوة ولكننا لاحظنا بعض النساء اللاتي يقذفن نوع من السوائل يختلف عن البول

ولكنهما رفضاها (ص 135) -- "قذف الإناث هوأحد المفاهيم الخاطئة على نطاق واسع"، وحتى بعدها بعشرين عاما في عام 1982، كررا قولهما بانه مفهوم خاطئ (ص 69-70) وأنه يحدث نتيجة "السلس البولي".

فهم أواخر القرن 20

هذا الموضوع لم يتلق اهتماما جديا مرة أخرى حتى قامت جوزفين لوندز سيفلي Sevely وجي دبليوبينيت بورقة استعراضية ظهرت في عام 1978. هذه الورقة، والتي تتبع تاريخ النقاشات الجدلية حول هذا الموضوع، بالإضافة إلى سلسلة من ثلاث ورقات صدرت في عام 1981 من قبل بيفرلي ويبل وزملاؤها في مجلة أبحاث الجنس، أصبحوا النقطة المحورية في النقاش الحالي. أصبحت ويبل على فهم بهذه الظاهرة عند دراسة سلس البول، والتي كثيرا ما يخلط بينهما. كما أشار جميع من سيفلي وبينيت إلى حتى هذه "ليست فهم جديدة"، ولكنها إعادة اكتشاف الوعي الذي ضاع، والذي ينبغي حتى يساهم في إعادة تشكيل نظرتنا إلى الحياة الجنسية للأنثى. ومع ذلك، فإن النظرية التي قدمها هؤلاء الكتاب رفضت على الفور من قبل مؤلفين آخرين كثيرة، مثل عالم الفسيولوجيا جوزيف بولن، لعدم بناءها على الإجراءات الفهمية الصارمة، والطبيبة النفسية هيلين سينجر كابلان (1983) ؛ التي صرحت بأنه:

قذف الإناث (بخلاف تبول الإناث أثناء النشوة) لم يتم إثباته فهميا ولازال حوله الكثير من التساؤلات.

حتى بعض المحررات النسوية الراديكالية، مثل شيلا جيفريز (1985) رفضت وجود قذف الإناث، مدعية أنها من نسج الخيال من الذكور ؛

هناك أمثلة في الكتابات الفهمية الجنسية عن تخيلات الرجال الجنسية حول السحاقيات. اخترع كرافت ايبنج نوعا من القذف يحدث للإناث

وأسهم العمل المكثف لهيلين أوكونيل من عام 1998 فصاعدا في توضيح العلاقة بين مختلف الهياكل التشريحية المشاركة في هذه الظاهرة. لاحظت أوكونيل، حتى مجرى البول بالعجان جزءا لا يتجزأ من جدار المهبل الأمامي وتحيط به أنسجة قابلة للانتصاب في جميع الاتجاهات ما عدا الجهة الخلفية فيما تتصل بجدار المهبل. "الجزء الأبعد من المهبل، والبظر، ومجرى البول يشكلوا كيان متكامل يغطي بشكل سطحي عن طريق جلد الفرج وخلاياه الطلائية. هذه الأجزاء لها أوعية دموية وأعصاب مشهجرة وتستجيب خلال التحفيز الجنسي بوصفها كيان واحد".

دراسات أنثروبولوجية

ظهر قذف الإناث في القرن 20 في الأعمال الأنثروبولوجية، مثل دراسة مالينوفسكي عن المجتمع الميلانيزي، التي تسمى الحياة الجنسية للبدائيين (1929)، ودراسة جالدوين وساراسون "تراك : رجل في الجنة" (1956). يذكر مالينوفسكي أنه في لغة أهل جزيرة تروبرياند Trobriand، الحدثة المستخدمة لوصف القذف في جميع من الذكور والإناث هي واحدة.

يطلق على جميع من سائل الرجل والمرأة نفس الاسم (مومونا) ويعزون مصدر هذا السائل للكليتين في الحالتين، وله نفس الوظيفة حيث أنهم يعتقدون حتى ليس متعلق بالانجاب ولكن بترطيب الأعضاء والإحساس بالمتعة

في وصف العلاقات الجنسية في مجتمع ميكرونيزيا ،ذكر جميع من جالدوين وساراسون حتى "عادة ما تظهر نشوة الانثى عن طريق التبول". وذكرت كاترين بلاكليدج Blackledge (ص 205) عددا من الأمثلة المستمدة من الثقافات الأخرى، بما في ذلك مجتمعات من أوغندا، والهنود، ومنغايا، بونابيين. (انظر أيضا شوكر 2002 ص 531-2، برازاسكاس وآخرون، 1983 ص. 74-5)

الجدل والنقاش والنقد النسوي

المناقشة في الأدبيات الحالية هجرز على ثلاثة مواضيع : وجود قذف الإناث، ومصدره وتكوينه، وعلاقته بنظريات الحياة الجنسية للأنثى. وقد تأثر هذا النقاش بالثقافة الشعبية، والأفلام الإباحية، والدراسات الطبيعية والكيميائية والسلوكية. هناك بعض المقاومة من النسويات على ما ينظر إليه على أنه عدسة ذكورية في تفسير البيانات. وغالبا ما ترتبط المناقشة أيضا بوجود بقعة جي ؛ استثارة جدار المهبل الأمامي يتضمن استثارة الأنسجة المحيطة بمجرى البول في نفس الوقت وهي تحتوي على غدد سكين، والمصدر المفترض لسوائل القذف، وبالتالي، فإنه قد ذكر حتى استثارة هذه المنطقة يتسبب في القذف. هذه الأنسجة، المحيطة بالجانب الأبعد من مجرى البول، والواقعة أمام المهبل، لها أصول جينية مشهجرة مع أنسجة البروستاتا في الرجال.

وتقول شانون بيل حتى النقاش يحدث فيه خلط بين ظاهرتين منفصلتين. في دراسة استقصائية واسعة النطاق، ساندت دارلينج وزملاؤها وجود القذف، بينما رد عليهم ألزاتي في انتقاد حاد، ونطق حتى التجربة المباشرة فشلت في تقديم أي دليل.

الجهل والحيرة السائدين بين النساء حول تشريح ووظائف أجزائهن الجنسية قد يجعلهن يظنون حتى الإفرازات المرطبة للمهبل أوالتبول اللاارداي هوفي الواقع قذف

وعلقت شانون بيل على ألزاتي أنه يرفض ببساطة حتى يحتسب تجارب المرأة الذاتية كدليل فهمي دقيق، وهوتصرف تقليدي للمتخصصون في فهم الجنس من الذكور حيث أنهم يقللوا من صلاحية التجربة التي تمر بها المرأة. يكمن نقد شانون بل في صلب الاهتمامات النسوية حول هذه المناقشة، وهي تمثل ميل الذكور إلى "تجاهل، إعادة تفسير، وإعادة كتابة وصف المرأة الذاتي". وتضيف أنه بالنسبة للبعض، المسألة هي مسألة اعتقاد أكثر منها مسألة فسيولوجية.

دخلت المناقشة الثقافة الشعبية في عام 1982 مع نشر الكتاب الأفضل مبيعا، بقعة جي والاكتشافات الحديثة الأخرى عن النشاط الجنسي البشري، والذي خطه لاداس، وويبل، وبيري. وناقش الكتاب قذف الإناث، وجلبت هذه المسألة مرة أخرى في مناقشات الحياة الجنسية للمرأة سواء في المجتمع الطبي وبين عامة الناس. وكان ذلك بناء على ثلاث ورقات بحثية من قبل المؤلفين، صدرت في السنة السابقة، بناء على اقتراح من خان أليس لاداس. ونطقت ريبيكا شوكر حتى هذا الكتاب قوبل إلى حد كبير بالاحتقار والشك وعدم التصديق. الفصل المتعلق 'قذف الانثى ' يستند إلى حد كبير على شهادة شخصية، ويوضح مسألة أخرى في المناقشة، وهوالحجم الذي يجب حتى يأخذه الحكايات والعدد القليل من الملاحظات بدلا من أبحاث الطب الحيوي أوالتجارب السريرية. والأهم من ذلك، عددا من النساء ذكرن أنه تم تشخيصهن بسلس البول. وقدم الكتاب نظرية نسوية أخرى وهي : بسبب الاستبعاد التاريخي للمتعة الجنسية للمرأة فإن متعة القذف تم تقليل أهميتها أواعتمادها من قبل العاملين في مجال الصحة بوصفها ظاهرة فسيولوجية. وواصلت ويبل نشر اكتشافاتها، بما في ذلك فيديومنتسعة دقائق تم تصويره في عام 1981 ويسمى عملية قذف السوائل أثناء نشوة الجماع من الإناث المستثارة جنسيا. ووصفت مجلة أبحاث الجنس النقاش بانه 'ساخن' في عام 1984. ثم تابعت جوزفين سيفلي Sevely دراستها التي نشرت في عام 1978 بدراسة أخرى من خلال نشر "خفايا حواء : نظرية جديدة من الحياة الجنسية للأنثى" في عام 1987، مؤكدا على أهمية مفهوم متكامل بدلا من النهج المجزأ لفهم الحياة الجنسية للأنثى، مع وصف البظر والمهبل ومجرى البول كعضوجنسي واحد. ولم يسبب ذلك في تحدى التجزئة التقليدية للحياة الجنسية للأنثى في الإحساس المهبلي لقاء البظري فقط، ولكنه أيضا تسبب في توصيف مجرى البول ككيان جنسي.

وتسائلت بل لما النسويات لم تكن أكثر جرأة في الدفاع عن تحكم المرأة في النقاش حول قذف الإناث، مشيرة إلى حتى الأدبيات حصرت المناقشة في خمس طرق فقط وهي ؛ الإنجاب، والمتعة الجنسية، الانحراف، فهم الأمراض، والغموض الفهمي. ويتضح كذلك استمرار الجدل في تبادل غاضب للرسائل بين المحرر والباحثين في الدورية الأمريكية لأمراض النساء والتوليد في عام 2002 بعد نشر "بقعة جي : أسطورة حديثة في طب النساء" من قبل هاينز تيرنس. خلال عامي 2007، و2008 يظل وجود بروستاتا لدى الإناث والقذف لدى الإناث موضوع نقاش، ويستمر صدور منطقات وفصول خط تحت عناوين مثل "واقع أم خيال".

البحث

جزء كبير من المشكلة في التوصل إلى توافق في الآراء يتعلق بالفشل في تبني اتفاق عام على التعاريف الأساسية أومنهجية البحث. وقد استخدمت الأبحاث أفراد مختارين بعناية، ودراسات حالة، أوعدد قليل جدا من المبحوثين، مما يجعل من الصعب التعميم. على سبيل المثال، فإن الكثير من البحث في طبيعة سائل القذف يركز على تحديد ما إذا كان هذا السائل يحتوي على أويتكون من البول. وهناك أيضا المشاكل المتعلقة بجمع العينات ومشاكل تلوث العينات. حيث حتى المنطقة التي تهم البحث هي الغدد المجاورة لمجرى البول، فإنه من المحال فصل الإفرازات عن البول بشكل قاطع، ولا سيما بالنظر إلى أنه من الممكن حدوث القذف إلى الخلف في مجرى البول نحوالمثانة. أفضل البيانات الحالية تأتي من الدراسات حيث تمتنع المرأة عن الجماع، وحيث يتم استخدام بولهم للمقارنة قبل وبعد هزة الجماع. وقد حاولت الأبحاث استخدام المواد الكيميائية التي تفرز في البول بحيث يمكن اكتشاف أي ملوثات في البول. وعلاوة على ذلك فإن المشاكل المنهجية تضم حقيقة حتى تكوين السائل يظهر أنه يختلف مع دورة الطمث، وأن التكوين الكيميائي حيوي للأنسجة المجاورة لمجرى البول يختلف باختلاف العمر. المشاكل الأخرى تتصل بحساسية وفعالية المواد المستخدمة للقياس. مواضع التساؤل الرئيسية هي مصدر السوائل، وتكوينها. وقد تم عرض بعض النتائج ذات الصلة في المؤتمرات لكنها لم تنشر في الدوريات التي تراجع من قبل الأقران، والكثير غيرها من الموارد التي يصعب الحصول عليها.

العلاقة بسلس البول

نحوالجزء الأخير من القرن العشرين، كان هناك خلط كبير بين قذف الإناث وسلس البول. في عام 1982، وأوضح بولن Bohlen الحكمة المقبولة ؛

لقد تم التشكيك في الاعتقاد الذي تم قبوله سابقا حتى جميع السولئل التي تخرج من المرأة أثناء النشوة تتكون من البول... لابد حتىقد يكون متخصصي فهم الجنس حذرين في افتراض حتى أي سائل يخرج من المرأة أثناء النشوة هونتيجة قذف الإناث.

وأوضخت الدراسات الفهمية في فترة الثمانينات وما تلاها حتى هذه السوائل المفرزة تختلف عن البول، وعلى الرغم من ذلك فأنه يوجد أوجه للتشابه مع البول مثل درجة القلوية. وفشلت دراسة حديثة على النساء اللواتي يبلغن عن حدوث قذف في العثور على أي مرشد على أي وجود مشاكل في المسالك البولية، مما يشير إلى تلك الحالتين (القذف وسلس البول أثناء الجماع) تختلفان تماما من الناحية الفسيولوجية، على الرغم من حتى من الممكن لا يمكن تمييزها دائما وخاصة في عقل الفرد. [بحاجة لمصدر] في دراسة ديفيدسون على 1289 امرأة وجدت حتى الإحساس بالقذف يشبه إلى حد بعيد الإحساس بالتبول. أفضل الأدلة تشير إلى حتى معظم السائل الذي يفرز أثناء النشوة عند الإناث هوالبول. استخدمت احدى الدراسات قسطرة مجرى البول من أجل فصل البول عن عمليات القذف أثناء النشوة الجنسية من أي أماكن أخرى من الجسم. سبع من النساء اللاتي يدعون أنه يحدث لهم القذف أفرزن كميات كبيرة من البول عن طريق القسطرة أثناء النشوة، وقليل من السوائل الأخرى أوالبول فقط. لم تظهر الدراسات التي تستخدم قسطرة المثانة حتى الكميات الكبيرة من السوائل التي تفرز أثناء النشوة الجنسية تأتي من أي مصدر غير المثانة.

قد يحدث من المهم للأطباء تسوية ما إذا كان هناك في الواقع أي حالات لسلس البول لدى النساء اللواتي يبلغن عن حدوث القذف لديهن، لتجنب التدخلات غير الضرورية. ومن المهم أيضا للأطباء التمييز بين سوائل القذف أثناء لذة الجماع وبين الإفرازات المهبلية وذلك قد يحتاج المزيد من التحقيق والعلاج. في حالات فردية، المصدر الدقيق لأي من تلك الإفرازات قد لاقد يكون واضحا من دون اجراء مزيد من التحقيقات.

طبيعة السائل

أصر المنتقدين حتى القذف يتكون من بول نتيجة لسلس الإجهاد أوبسبب تزييت المهبل. وركز البحث في هذا المجال في بشكل حصري تقريبا على محاولات إثبات حتى لا سائل القذف هومختلف عن البول، حيث يتم قياس مستويات بعض المواد مثل اليوريا، والكرياتينين، انزيم فوسفاتيز البروستاتا الحمضي (PAP)، والأجسام المضادة للبروستات المحددة، (PSA) والغلوكوز والفركتوز. وكان النتائج في البداية متناقضة مع بعضها، حيث لم يتمكن الباحثين من تأكيد نتائج دراسة أولية على امرأة واحدة من قبل Addiego وزملاؤها في عام 1981، من خلال دراسة لاحقة على 11 امرأة في عام 1983، ولكن تم توكيدها في دراسة علىسبعة نساء أخرىات في عام 1984. وفي عام 1985 درست مجموعة مختلفة من الباحثين 27 امرأة، ووجدت البول فقط، مما يشير على حتى النتائج تعتمد بشكل حاسم على الأساليب المستخدمة في البحث.

واشتملت دراسة في عام 2007 على اثنين من النساء على استخدام الموجات فوق الصوتية أوالمنظار الداخلي، وتحليل كيميائي حيوي للسوائل. وتمت مقارنة سائل القذف ببول المرأة نفسها، وكذلك بالبيانات المنشورة بخصوص السائل المنوي للرجال. في كلا المرأتين، تم العثور على مستويات أعلى من PSA، PAP، والجلوكوز، ولكن مستويات أقل الكرياتينين في سائل القذف عن البول. وكانت مستويات PSA مماثلة لتلك التي لدى الرجال.

مصدر السوائل

عمليا فإن الاعتراض الأول يتعلق بكمية سائل القذف حيث حتى هذا السائل يتم تخزينه بالضرورة في مكان ما في الحوض، والذي تتواجد به المثانة البولية وهي أكبر مصدر. الحجم العملي للأنسجة المجاورة لمجرى البول صغيرة جدا. وعلى سبيل المقارنة، كمية سائل قذف الرجال يتراوح بين 0،2-6،6 مل (ملعقة شاي ،04-1،3)، وبحد أقصى 13 مل (2.6 ملعقة صغيرة). ولذلك من فإنه من المحتمل حتى تكون الكميات الأكبر ذلك من السائل المنوي حتى تحتوي على كمية من البول على الأقل. تراوحت كميات 11 عينة حللت من قبل غولدبرغ في عام 1983، بين 3-15 مليلتر (ملعقة شاي 0،6-3،0). ينص مصدر على حتى غدد سكين قادرة على افراز 30-50 مليلتر (ملعقة شاي 6-10) في 30-50 ثانية، ولكن لم يتضح كيفية قياس هذا ولم يتم تأكيد هذه النتيجة. أحد الأساليب هواستخدام صبغة كيميائية مثل الميثيلين الأزرق أو(الأدوية مثل Urised التي تحتوي على تلك الصبغة) بحيث يمكن الكشف عن حتى أي مكونات بولية. وأظهرت Belzer في دراسته على امرأة واحدة، تم العثور على الصبغة في البول، ولكن ليس في سائل القذف الخاص بها.

وقد تم العثور على PAP وPSA في الأنسجة المجاورة لمجرى البول، وذلك باستخدام طرق كيميائية حيوية والمناعية، مما يوحي بأنه من المحتمل ان السائل ينشأ من القنوات في هذه الأنسجة، بطريقة متماثلة لما يحدث في الذكور. أحد العلامات المشهجرة بين البروستاتا / الأنسجة المجاورة لمجرى البول في الجنسين على حد سواء هوHuman Protein 1 بروتين الإنسان 1.

يتواجد PSA في البول، ولكن يرتفع مستواه في العينات ما بعد النشوة الجنسية مقارنة مع ما قبل النشوة الجنسية. جمع عينات في وقت واحد من السائل المنوي أظهرت أيضا وجود PSA في جميع من البول والسائل المنوي في جميع الحالات، ولكن بهجريز أعلى في السائل المنوي مما كان عليه في البول.

الأهمية الاجتماعية

الوظائف الجنسية، والنشوة على وجه الخصوص، لا يزالوا غير مفهومين تماما من الناحية الفهمية، في لقاء الناحية السياسية والفلسفية لهم. بغض النظر عن الحقائق العملية المتصلة بتفاصيل قذف الإناث، فإن الأهمية الاجتماعية للنظريات الشائعة من خلال الحركة النسوية المهتمة بالرعاية الصحية تعد كبيرة.

الكثير من النساء، قبل التعهد على القذف، يمروا بتجربة من الإحساس بالعار أوتجنب العلاقة الجنسية الحميمة بسبب اعتقادهن حتى ما يحدث لهن هوالتبول. وتقمع الآخريات الوصول للذروة الجنسية، ويستشرن الطبيب لحل هذه "المشكلة" وقد حتى يخضعن لعملية جراحية.

ولكن هناك مخاوف. فالمصطلحات (مثل بروستاتا الإناث وقذف الإناث) تستدعي صورة الإناث كما كانوا مجرد تقليد للذكر، ورسم خرائط الجسد الأنثوي على الذكر، وكأنه غير كامل، مثل قول جالينوس. وعلاوة على ذلك فإن الهجريز المفرط على القذف قد يحفز قلق أثناء الأداء الجنسي. وبسبب ان مفهوم 'التماثل' تم تفسيره على أنه منظور ذكوري، فإن بعض النسويات ترفضن مصطلح القذف. ويرى آخرون أنه ينبغي الإبقاء على أنها من الخصائص الأنثوية المميزة عن الذكور، وأن له خصائص وأغراض مختلفة. والتخوف الثالث هواضفاء الطابع الطبي 'الزائد' للحياة الجنسية للمرأة، كما عبرت عنها ليونور تيفر Leonore Tiefer الذي يجد أقصى تجلياته في مفهوم العجز الجنسي للإناث. وأعربت تيفر عن قلقها من الهجريز المبالغ على القذف يفترض أن يدفع النساء الذين قد يشعرون بأنهن غير سليمات لالتماس العناية الطبية، كما عمل مجمع صحة المرأة في بوسطن. انتقادات أخرى تأتي من بربارا ايرتخصص وزملاؤها اللاتي يرون هذا الجنس الجديد بوصفه أحد امتيازات الذكور في السيطرة، والاحتفاظ القضيب والأوضاع الجنسية، لكنه تم نفى هذا من قبل الآخرين.

الأدبيات المعاصرة في مجال صحة المرأة تلخص ما يعتبر واقعيا على حتى كمية السائل تختلف اختلافا كبيرا وربما تكون غير إشارة، وتحدث مع أوبدون تحفيز المهبل، ويمكن حتى تصاحب النشوة الجنسية أومجرد المتعة الجنسية المكثفة، والنشوة قد تحدث من دون قذف. وتقول النساء أنهن يتمكنن من احداث القذف من خلال تعزيز استجابتهم الجنسية سواء فهموا بها أم لا . بغض النظر، هناك ورش عمل لا حصر لها موجودة الآن لتعليم المرأة كيفية الوصول للقذف على أنه شكل مهم من التعبير الجنسي الأنثوي. وتصف Sundahl القذف بأنه أرض الميعاد وأنه يشكل جزءا أساسيا من إبداع الإناث.

الآثار القانونية

وجود العلامات الكيميائية مثل PSA وPAP في الجهاز التناسلي للإناث كان يستخدم على أنه مرشد إدانة في قضايا الاغتصاب، ولكن الباحثان Sensabaugh وKahane أظهروا في أربع عينات ان PAP يوجد بكمية أكبر في سائل قذف المرأة منه في البول الخاص بها. في الآونة الأخيرة، تسببت فهم حتى هذه العلامات يمكن حتى تكون ذات منشأ من الإناث أدى إلى التبرئة على أساس أدلة الطب الشرعي.

الثقافة الشعبية

كثير من مفهمي التانترا مثل شيا منتك، من بين آخرين، فهموا اتباعهم حول وجود والتقنيات المستخدمة لتحقيق قذف النساء منذ الستينات والسبعينات. وبحلول السبعينات والثمانينات، فإن مفهمي التانترا الأمريكيين والبريطانيين البارزين يروجون لهذه التعليمات بشكل أكبر. مع مطلع القرن العشرين كان يصور في المواد الإباحية. القذف الآن جزء لا يتجزأ من الثقافة الشعبية، وورش العمل وأشرطة الصوت والصورة، كظاهرة تمكين. وهذه قد تصور القذف بأنها تجربة روحية. [بحاجة لمصدر]

الرقابة

في المملكة المتحدة، حظر مجلس تصنيف الأفلام البريطانية الأفلام التي يظهر بها قذف الإناث، بدعوى حتى خبراء المشورة الطبية أبلغوهم أنه لا يوجد شيء يدعى قذف النساء، وبالتالي يعتبر ذلك هواظهار البول (الذي يعتبر محظورا). وذكروا في وقت لاحق بدلا من ذلك أنها لا تأخذ أي رأي حول ما إذا كان قذف الإناث موجود أم لا، مدعيين فقط حتى جميع الأمثلة التي شاهدوها حتى الآن خلال تصنيف الأفلام هوالتبول أثناء ممارسة الجنس.

في أستراليا، تم اتخاذ موقف مماثل فيما يتعلق بالرقابة على شبكة الإنترنت، التي تحظر المواقع الإباحية التي تظهر قذف الإناث.


انظر أيضاً

  • منطقة مشبقة للقبوالأمامي ("منطقة AFE")
  • غدة بارثولين
  • كونيازا
  • نظرية الجنس الواحد والجنسين
  • اسفنج الإحليل

المصادر

  1. ^ Block, Susan (27 February 2005). "All About Female Ejaculation". Counterpunch. Archived from the original on 23 March 2010. Retrieved 4 February 2010.
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Rubio-Casillas
  3. ^ Nurse Pract. 9 (3). doi:10.1097/00006205-198409030-00009. PMID 6546788. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  4. ^ J Sex Marital Ther. 15 (2). PMID 2769772. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  5. ^ Arch Sex Behav. 19 (1). doi:10.1007/BF01541824. PMID 2327894. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  6. ^ J Sex Med. 4 (5). doi:10.1111/j.1743-6109.2007.00542.x. PMID 17634056. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  7. ^ م Zaviacic الأنثى البروستاتا البشرية : من وParaurethral غدد سكين أثري والقنوات وظيفية لامرأة في البروستات.الصحافة الأكاديمية السلوفاكية، براتيسلافا 1999[[تصنيف:منطقات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير سليم]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير سليم" style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] Archived 17 July 2012[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  8. ^ Českoslovenaká psychiatrie. 90 (2). PMID 8004685. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  9. ^ Med. Hypotheses. 42 (5). doi:10.1016/0306-9877(94)90006-X. PMID 7935074. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |التنسيق= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  10. ^ Int Urol Nephrol. 16 (4). doi:10.1007/BF02081866. PMID 6543558. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  11. ^ [15] ^ ما قذف الاناث من قبل ليزا لوليس، دكتوراه، مؤلف فن القذف لدى النساء، الرئيسة التطبيقية لشركة الحكمة الكاملة، وشركة ؛ عنوان : http://www.holisticwisdom.com/services_female-ejaculation_what-is - it.htm ؛ أربعة يوليو2010.
  12. ^ Chalker, Rebecca (2002). The Clitoral Truth: The secret world at your fingertips. New York: Seven Stories.
  13. ^ Bell S. (1994). Living With Contradictions: Controversies in feminist social ethics. Boulder: Westview. pp. 529–36.
  14. ^ Stifter KF. (1988). Die dritte Dimension der Lust. Das Gehemnis der weiblichen Ejakulation. Frankfurt am Main, Berlin: Ullstein. pp. 224–8.
  15. ^ [26] ^ دوغلاس ن، د. سلينجر الأسرار الجنسية : خيميائية الخيال. ديستني، روتشستر 1979، 278-9.
  16. ^ [27] ^ فان جويلك للصحة الإنجابية. الحياة الجنسية في الصين القديمة : دراسة مبدئية عن الجنس والمجتمع والعادات الصيني منذ العام.1500 قبل ميلاد المسيح وحتى 1644 ميلادية من الأرشيف بريل، 1974 Archived 19 October 2013[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  17. ^ J Reprod Fertil Suppl. 17. PMID 4567037. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  18. ^ Sundahl, D. (2003). Female Ejaculation and the G-Spot: Not your mother's orgasm book!. Hunter House Publishers.
  19. ^ أبقراط.دي جينيتر. ليون مرحاض، هاتوك الجامايكية (trans.) بيمبروك، كامبريدج عام 1978. سقفستة 7،478 (في الأجيال) Archived 2 December 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  20. ^ [34] ^ ن خ كونيل. كتابات أرسطووجالينوس حول اختلاف الجنس والإنجاب : نهج حديث عن المنافسة القديمة بينهما. دراسات في التاريخ والفلسفة والعلوم من الجزء 31 (3) : 405-27، أيلول / شهر سبتمبر 2000.
  21. ^ أرسطو.الأجيال الحيوانية. الف بلات (trans.)، في ج. سميث، روس ويسترن ديجيتال (eds.) الأعمال الكاملة لللفيلسوف اليوناني أرسطو. أكسفورد عام 1912، في النسخة الثانية 728a
  22. ^ جالينوس. دي جزء حفرة، التي تم ذكرها في دي غراف 1668
  23. ^ [39] ^ ق 'أسرار حواء J. Sevely. نظرية حديثة عن الحياة الجنسية للأنثى. عشوائي، نيويورك عام 1987، في 51
  24. ^ [41] ^ Jacquart دال، جيم Thomasset النشاط الجنسي والطب في العصور المتوسطة، (trans. أكسفورد آدامسون م) طباعة بوليتي، 1988، في 66-74
  25. ^ "انثى القذف، ومن ريال مدريد" من قبل ليزا لوليس، دكتوراه. من SelfGrowth.com Archivedخمسة July 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  26. ^ محمد ناصر الألباني: السلسلة السليمة، الحديث (1342)، المجلد الثالث
  27. ^ Lemnius، L. دي occultis miraculis naturae 1557، أعيدت طباعته ومعجزات الطبيعة السرية. 1658، p.19 استشهد في لندن لاكير T. جعل الجنس : الهيئة ونوع الجنس من اليونانيين القدماء إلى فرويد.هارفارد، كامبردج 1990 السابع Archivedستة October 2014[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  28. ^ [44] ^ مستشهد به في للاكر 1990 ص. 92-3
  29. ^ Blackledge جيم سيرة الخامس : التاريخ الطبيعي في الحياة الجنسية للأنثى.روتجرز، 2004 ردمك 0-8135-3455-0، 9780813534558 Archivedستة October 2014[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  30. ^ [48] ^ تم الاستشهاد به في شوكر 2000، p.121
  31. ^ [50] ^ فون كرافت ،الانحرافات الجنسية، Klaf خ م (trans.) شتاين، واليوم، نيويورك عام 1965، في 265
  32. ^ [52] ^ سيجموند فرويد أجزاء من تحليل لحالة من الهستيريا. عام 1905، في ستراتشي ياء (trans.) الإصدار القياسي الأشغال نفسية كاملة من قبل سيغموند فرويد، المجلد السابع : 84
  33. ^ [55] ^ جيم فالك الحب والفوضوية وايما غولدمان.هالت رينهارت، نيويورك عام 1984، في 175. وأشار في نستله J. بلد مقيد. Cleis 2003، في 163 Archivedثمانية November 2012[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  34. ^ Amer J Obstetr Diss Women Child. 13. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  35. ^ [59] ^ فان دي فيلدي، ث. الزواج المثالي : فهم وظائف الأعضاء والتقنيات الخاصة لها. عشوائي، نيويورك 1957، ص 195-6
  36. ^ هوفمان، جي دبليووتشريح مشروح لقنوات paraurethral في الإناث الكبار البشرية. المجلة الأمريكية لأمراض النساء والولادة، 55 : 86-101، 1948.
  37. ^ Int J Sexol. 3. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  38. ^ كينزي، آ سي ميلان، بوميروي، البنك الدولي، ومارتن، م، جيبهارد، الرقم الهيدروجيني (1953). السلوك الجنسي في الأنثى الإنسان. فيلادلفيا : البنك الدولي سوندرز الشركة
  39. ^ ملحق الماجستير، هاء جونسون. الإنسان الاستجابة الجنسية. ليتل براون، بوسطن 1966
  40. ^ الماجستير ذوي الخوذات البيضاء، هاء جونسون، والصليب الأحمر Kolodny. الماجستير وجونسون على الجنس وتفهم الإنسان. ليتل براون، بوسطن 1982
  41. ^ J Sex Res. 14. doi:10.1080/00224497809550988. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  42. ^ Journal of Sex Research. 17 (1). doi:10.1080/00224498109551093. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  43. ^ Journal of Sex Research. 17 (1). doi:10.1080/00224498109551094. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  44. ^ Journal of Sex Research. 17 (1). doi:10.1080/00224498109551095. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  45. ^ الاتصالات الشخصية، والتي استشهد بها شوكر 2000 p.125
  46. ^ J Sex Res. 18 360-8 (4). Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  47. ^ النظام المنسق كابلان. وتقييم للاضطرابات الجنسية : الجوانب النفسية والطبية.روتليدج 1983 Archived 19 October 2013[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  48. ^ س جيفريز والعانس وأعدائها : الحركة النسائية والحياة الجنسية 1880-1930. باندورا برس، لندن 1985، في 110
  49. ^ ويليامسون قاف، نواك ر الحقيقة حول المرأة.عالم حديث أغسطس 1، 1998 ص 1-5 Archived 17 July 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  50. ^ J. Urol. 159 (6). doi:10.1016/S0022-5347(01)63188-4. PMID 9598482. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  51. ^ J. Urol. 174 (4 Pt 1). doi:10.1097/01.ju.0000173639.38898.cd. PMID 16145367. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  52. ^ J Sex Med. 5 (8). doi:10.1111/j.1743-6109.2008.00875.x. PMID 18564153. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  53. ^ مالينوفسكي باء الحياة الجنسية من الهمج في الشمال للغرب ميلانيزيا.هاركورت بريس، نيويورك 1929، ص 167 Archived 15 March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  54. ^ تي Gladwin، بينالي الشارقة Sarason. تراك : رجل في الجنة. Wenner - جرين مؤسسة البحوث الانثروبولوجية، نيويورك 1956
  55. ^ Am. J. Obstet. Gynecol. 187 (2). doi:10.1067/mob.2002.125884. PMID 12193956. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  56. ^ Urology. 20 (1). doi:10.1016/0090-4295(82)90556-8. PMID 7202277. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  57. ^ J Sex Res. 30 (2). doi:10.1080/00224499309551695. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  58. ^ Arch Sex Behav. 14 (6). doi:10.1007/BF01541753. PMID 4084052. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  59. ^ ألزاتي H. هوخ Z. و"مجموعة سبوت" و"انثى القذف" : تقييم الحالية. ياء العلاج العائلي الجنس 12 : 217، 1986
  60. ^ Archives of sexual behavior. 19 (6). PMID 2082864. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  61. ^ Ladas, AK; Whipple, B; Perry, JD (1982). The G spot: And other discoveries about human sexuality. New York: Holt, Rinehart, and Winston.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  62. ^ Cabello Santamaria, F (1997). Sexuality and Human Rights: Proceedings of the XIII World Congress of Sexology August 29. Valencia, Spain: Nau Libres E.C.V.S.A. pp. 325–33.
  63. ^ Am J Obstet Gynecol. 185 (2). doi:10.1067/mob.2001.115995. PMID 11518892. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  64. ^ Am. J. Obstet. Gynecol. 187 (2). doi:10.1067/mob.2002.125883. PMID 12193957. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  65. ^ J Sex Res. 20 (2). doi:10.1080/00224498409551217. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  66. ^ Int Urogynecol J Pelvic Floor Dysfunct. 8 (1). doi:10.1007/BF01920294. PMID 9260097. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  67. ^ J Sex Med. 5 (3). doi:10.1111/j.1743-6109.2007.00739.x. PMID 18221286. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  68. ^ Harefuah. 146 (2). PMID 17352286. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |اللغة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  69. ^ Am. J. Obstet. Gynecol. 186 (4). PMID 11967519. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  70. ^ Histochem. J. 16 (4). doi:10.1007/BF01002874. PMID 6538874. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  71. ^ Cesk Gynekol. 54 (10). PMID 2630042. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |اللغة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  72. ^ Electronic Journal of Human Sexuality. 4. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  73. ^ J Sex Med. 4 (6). doi:10.1111/j.1743-6109.2007.00541.x. PMID 17634057. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  74. ^ Women Health. 9 (1). doi:10.1300/J013v09n01_02. PMID 6367229. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  75. ^ J Sex Res. 24. doi:10.1080/00224498809551431. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  76. ^ J Sex Marital Ther. 9 (1). PMID 6686614. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  77. ^ J Sex Res. 20 (4). doi:10.1080/00224498409551236. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  78. ^ Fertil. Steril. 2 (2). PMID 14823049. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  79. ^ Urology. 23 (3). doi:10.1016/S0090-4295(84)90053-0. PMID 6199882. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  80. ^ Arch Pathol Lab Med. 108 (5). PMID 6546868. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  81. ^ Bratisl Lek Listy. 95 (11). PMID 7533639. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  82. ^ Eur Urol. 22 (1). PMID 1385145. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  83. ^ Histol Histopathol. 15 (1). PMID 10668204. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  84. ^ Histochem J. 29 (3). doi:10.1023/A:1026401909678. PMID 9472384. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  85. ^ المغني ياء، المغني أولا أنواع من النشوة الجنسية للإناث. ياء الجنس بحوث (8) : 255-67، 1972
  86. ^ J Sex Med. 4 (3). doi:10.1111/j.1743-6109.2007.00455.x. PMID 17433086. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  87. ^ BMJ. 330 (7484). doi:10.1136/bmj.330.7484.192. PMC 545000. PMID 15661785 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC545000. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help) Archived أربعة May 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  88. ^ لصحة المرأة الجماعية بوسطن. أجسادنا، هوياتنا. سيمون وشوستر نيويورك 1984، صفحة 171
  89. ^ [إهرنريش] باء وهاء هيس، جاكوبس G. خلق الحب إعادة، وتأنيث الجنس. مرساة الصحافة نيويورك عام 1986، صفحة 185
  90. ^ Sensabaugh فرنك غيني، كاهانا دال دراسات كيميائية حيوية على "الإناث أنزل". كاليفورنيا رابطة الجنائيين، نيوبورت بيتش، كاليفورنيا مايو1982
  91. ^ J. Natl. Cancer Inst. 90 (9). doi:10.1093/jnci/90.9.713. PMID 9586671. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الشهر= ignored (help); Unknown parameter |التنسيق= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  92. ^ القذف الاناث : وخلافا للبحوث الفهمية، حكم يتعلق بالمشكلة Archived 16 November 2011[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  93. ^ http://www.melonfarmers.co.uk/arbw01.htm [٪ 20on ٪ أكثر # # 20Squirting http://www.melonfarmers.co.uk/arbw01.htm مزيد من المعلومات عن] التدفق Archived 30 August 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  94. ^ Empty citation (help)
  95. ^ أنثى هزة الجماع ويجري تصوير المحظورة من قبل المجلس التصنيف

وصلات خارجية

ابحث عن قذف الإناث في
قاموس الفهم.
  • Female Ejaculation The Double Standard In the Bedroom By Eric Jackson, 2008/09/22
  • The-Clitoris.com: Female Ejaculation & The G-Spot: Instructions & diagrams from a feminist perspective.
  • The History of Female Ejaculation Series By Mark Zedler, The Mysterious World of Female Ejaculation
  • Electronic Journal of Human Sexuality: Urethral Expulsions During Sensual Arousal and Bladder Catheterization in Seven Human Females by Gary Schubach ("Female Ejaculation" Bibliography)
  • An Annotated Bibliography on Sexual Arousal, Orgasm, and Female Ejaculation in Humans and Animals


تاريخ النشر: 2020-06-05 21:47:24
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, CS1 errors: deprecated parameters, Pages with citations using unsupported parameters, Pages with citations lacking titles, المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, Articles with invalid date parameter in template, Webarchive template wayback links, Webarchive template warnings, CS1: long volume value, CS1 maint: multiple names: authors list, Pages with citations having bare URLs, Pages with empty citations, مقالات ذات عبارات محل شك, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر, Portal templates with all redlinked portals, تشريح بشري, سوائل الجسم, الجهاز التناسلي الأنثوي عند الثدييات, الأثنوية والجنسانية, طب النساء والتوليد, هزة الجماع, صحة المرأة, المرأة والجنسانية, قذف (أحياء)

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الأرصاد للمواطنين: «احذروا عند القيادة غدًا لتفادى الشبورة المائية»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:21:06
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 56%

الإفراج عن 31 محبوسا احتياطيا من لجنة العفو الرئاسى.. صور

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:20:35
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 65%

البريد: «تفعيل خدمة الخبز البلدى لغير حاملى بطاقات التموين»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:21:05
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

الري: إنشاء وحدة تقييم ومتابعة لأعمال تأهيل الترع بالمحافظات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:21:08
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

محافظ الشرقية: تحرير 11569 عقد تقنين أراضي أملاك الدولة بالمحافظة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:21:11
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

كريستو يشارك مع الأهلى لأول مرة أمام سموحة فى كأس مصر

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:20:53
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

اقرأ غدا في عدد «الوطن».. «هنا فلسطين.. من القاهرة» - أخبار مصر

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:20:30
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

هذه حصيلة الرصد الوبائي بالمغرب

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:20:31
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 74%

وزير الداخلية يستقبل رئيس الاتحاد الرياضي العربي للشرطة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:20:44
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 56%

متحف رموز الفن المصرى.. ذاكرة مصر الحلوة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:21:02
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 50%

مهندسو مصر يناقشون فوائد مشروعات الهيدروجين الأخضر على الاقتصاد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:21:13
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 53%

تعرف على أرقامه.. رجل مباراة مصر وأمريكا في مونديال اليد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-17 21:21:16
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 67%

تحميل تطبيق المنصة العربية