لام أكول
| لام أكول | |
|---|---|
| لام أكول | |
| رئيس SPLM-DC | |
| الحالي | |
|
تولى المنصب يونيو2009 | |
| وزير شئون رئاسة الوزراء | |
|
في المنصب 17 أكتوبر 2007 – غير معروف | |
| الرئيس | عمر البشير |
| سبقه | دنق ألور |
| خلفه | د. لوقا بيونق |
| وزير خارجية السودان | |
|
في المنصب 20 يناير 2005 – 17 أكتوبر 2007 | |
| الرئيس | عمر البشير |
| سبقه | مصطفى عثمان إسماعيل |
| خلفه | دنق ألور |
| وزير النقل السوداني | |
|
في المنصب مارس 1998 – 2002 | |
| الرئيس | عمر البشير |
| تفاصيل شخصية | |
| وُلِد | July 15, 1950 (age 69) أثيدووي، أعالي النيل، جنوب السودان |
| الحزب | SPLM-DC (since 2009) |
| انتماءات سياسية أخرى |
المؤتمر الوطني (حتى 2002) حزب العدالة (2002-2003) SPLM (2003-2009) |
| الجامعة الأم | إمپريال كولدج لندن |
| الخدمة العسكرية | |
| الكنية | ALPHA BETA |
| الولاء |
SPLA (1983-1991) SPLA-Nasir (1991-2002) |
| المعارك/الحروب | الحرب الأهلية السودانية الثانية |
الدكتور لام أكول أجاوين Lam Akol Ajawin (و. 1950)، سياسي ومثقف ودكتور مهندس سوداني. وهومن أبرز الشخصيات في الجيش الشعبي لتحرير السودان. كان وزير خارجية السودان من سبتمبر 2005 - اكتوبر 2007. وأكول من جنوب السودان ينتمي إلى قبيلة الشلك ثالث أبرز قبيلة في الجنوب بعد الدينكا والنوير. سقط لام أكول اتفاقا مع الحكومة السودانية عهد باسم اتفاق فاشودة للسلام عام 1997، ثم اتفاقا آخر أطلق عليه اتفاق الخرطوم في العام نفسه وعين بعدها وزيرا للنقل.
ولد لام أكول عام 1950 في أثيدووي، أعالي النيل. وحصل على الدكتوراه في الهندسة الكيميائية من إمپريال كولدج لندن.
عمل أكول أستاذا في كلية الهندسة بجامعة الخرطوم. انضم إلى الحركة الشعبية لتحرير السودان عام 1986. انشق عن الحركة عام 1990، ثم أسس حركة الفصيل الموحد المؤلفة أساسا من أبناء قبيلته الشلك
انسحب أكول في يوليو2002 من حزب المؤتمر الوطني الحاكم حين لم يعين في مخطه السياسي، وانسحب معه جميع من علي مكي بلايل المستشار الرئاسي السابق للسلام وأمين بناني، بسبب ما اعتبروه غياب الشفافية وعدم الالتزام بمبدأ الحريات الأساسية، والفشل في تطبيق اتفاقات السلام المسقطة مع فصائل سابقة من حركة التمرد.
وأسس أكول وبناني حزب العدالة الذي لم يلبث حتى عهد انشقاقا، فأعرب أمين بناني عن حزب حديث (حزب العدالة القومي)، في حين أعرب لام أكول عن عودته إلى التمرد.
ومنذ أكتوبر 2003 والفصيل الموحد بزعامة لام أكول ينسق نشاطاته السياسية والعسكرية مع الحركة الشعبية لتحرير السودان وذراعها العسكري الجيش الشعبي بقيادة جون قرنق.
تزعم اقتراح السودان بإنشاء منظمة أفريقية للثقافة والعلوم في قمة الاتحاد الأفريقي بالخرطوم عام 2006.
تأسيس الحركة الشعبيبة لتحرير السودان- التغيير الديموقراطي
وفي يونيو2009 أعرب لام أكول انشقاقه عن الحركة الشعبية لتحرير السودان وتأسيسه حزبا جديدا يحمل اسم "الحركة الشعبية لتحرير السودان - التغيير الديمقراطي".
وشن أكول هجوماً عنيفاً على قيادات الحركة الشعبية التي تشارك بالحكم ، متهماً إياها بالعجز عن حشد الجماهير مع انغلاق الحزب على نفسه، من خلال الصراعات الداخلية، وممارسة سياسات الإقصاء باستهداف قيادات في قمة الحزب، مؤكداً حتى الحركة لا تتمتع بعمل تنظيمي وفكري داخل أروقتها.
ونقلت شبكة سي ان ان الاخبارية الامريكية عن أكول القول في مؤتمر صحفي عقده السبت لتدشين حزبه الجديد إذا هناك دلائل واضحة تؤكد سيطرة فئة معينة من الحركة لاستغلال اتفاقية السلام الكامل لتغيير النظام الحاكم في السودان، مشيراً إلى حتى الاتفاقية هي الأساس للنظام الدستوري الحالي في السودان وأنها منحت الشعب في الجنوب حق تقرير المصير.
وأضاف حتى الشعب في جنوب السودان مستاء ومحبط لعدم وجود منهج واضح لحكومة الجنوب في شكل خارطة طريق، تقودهم للاستفتاء حول الوحدة أوالانفصال المقرر عام 2011، مضيفاً حتى حكومة الجنوب تقودها فئة قليلة داخل الحركة وتستولي على 70 في المائة من السلطة.
وأشار إلى حتى حركته اتىت لإنقاذ الحركة الشعبية من الانهيار تحت القيادة الحالية، وأكد التزامه باتفاقية السلام الكامل، ودعمه لحق تقرير المصير عبر الاستفتاء، إلى جانب دخول حزبه الانتخابات من هذا الباب.
ولفت أكول إلى ما اعتبره "مواقف متذبذبة" للحركة في قضايا عديدة، بينها قرار المحكمة الجنائية الدولية بتوقيف الرئيس السوداني عمر حسن البشير على خلفية اتهامه بجرائم حرب في دارفور، والعملية الإسرائيلية الأخيرة في قطاع غزة ونشر القوات الدولية في دارفور.
وكانت تقارير سياسية عديدة قد تسقطت قيام أكول بالمستوى، على حتى يتبع ذلك قيامه بعقد تحالف مع المؤتمر الوطني الحاكم بقيادة الرئيس البشير، تمهيداً للانتخابات المقررة في فبراير/ شباط المقبل.
ويأتي التطور السابق بعد تزايد الخلافات مؤخراً بين الحكومة المركزية في الخرطوم والحكومة المحلية في الجنوب والتي نشأت بموجب اتفاقية السلام الكامل التي قضت بتقاسم السلطة والثروة بعد عقود من الحرب الأهلية التي مزقت البلاد.
وبحسب الاتفاقية، يتوجب إجراء استفتاء في مناطق الجنوب الغنية بالنفط عام 2011، لتحديد مستقبل المنطقة، بما في ذلك البقاء في وحدة سياسية مع الخرطوم أوالانفصال.
فيديو
المصادر
- ^ Akol, Lam (2003). SPLM/SPLA : the Nasir Declaration. New York: iUniverse, Inc. p. 14. ISBN .
- ^ الجزيرة نت
- ^ شبكة الإعلام العربية محيط
- AKOL, Lam International Who's Who. accessed ثلاثة September, 2006.
| سبقه مصطفى عثمان إسماعيل |
وزير خارجية السودان 2005-2007 |
تبعه دنگ ألور |
