الحياة خارج الأرض
' حياة خارج الأرض تعهد 'ان الحياة لا تأتي من الأرض . ومن غير المعروف ما إذا كانت أية حياة من هذا القبيل توجد ، ومناقشة جميع ذلك يجب حتى تعتبر من قبيل حتى نلقى بالأمر إلى حد كبير بعشوائية. وقد بذلت الكثير من المطالبات للحصول على أدلة على وجودها ، مثل تلك المدرجة في منطقة 2006 نيوساينتست .. ومع ذلك ، فإن التيار الرئيسي المجتمع الفهمي تعتبر جميع هذه الإنادىءات غير مقنعة. وهناك حجة أقل بصفة مباشرة عن حياة خارج كوكب الأرض تعتمد على الحجم الواسع لهذا الكون المحسوس. ووفقا لهذه الحجة ، التي أقرتها كارل ساجان ، فإنه سيكون من غير محتمل وجود حياة في الوجود في مكان آخر غير الأرض.
ومن المعروف حتى التنظير للحياة خارج كوكب الأرض كما هوفهم الأحياء الفضائي ، فهم الأحياء الخارجية ، أوxenobiology. واحد الاحتمالات هوحتى الحياة قد ظهرت بشكل مستقل في الكثير من الأماكن في جميع أنحاء الكون. وثمة إحتمال آخر panspermia أوexogenesis, الذى فيهما الحياة قد إنتشرت بين الكواكب المأهولة . هاتان الفرضيتان ليسا بالضورة يستبعد بعضها بعضا. أشكال أخرى للحياة خارج الأرض تتراوح من البكتيريا البسيطة إلى مخلوقات مثل sapient كائنات أكثر تقدما من البشر.
ومن المواقع المقترحة التي يعتقد أنها طورت الحياة ، أوالتي لا تزال قابلة لاستضافة الحياة اليوم تضم الكواكب فينوس والمريخ ، وأقمار كوكب المشتري وزحل (مثل أوروبا(قمر),(القمر) إنسيلادوس و(قمر)تيتان) وجليسي 581 ج و جليسي 581 د,الذى تم إكتشافه حاليا وهويماثل قريبا من كتلة الأرض كوكب خارج المجموعة الشمسية تقع على ما يظهر في نجمها في habitable zone ، والتي يمكن حتى تكون محتوية على الماء السائل
بعض المعتقدات التي تضم الأجسام الفضائية المجهولة التى يعتقد أنهم من خارج الأرض (انظر فرضية الحياة خارج الأرض) ، إلى جانب مطالبات الإختطاف من قبل الغرباء ،التى تعتبر زائفة من جانب معظم الفهماء.. إظهار التحويل إلى الحروف اللاتينية
وأوضحت معظم مشاهدات الأجسام الفضائية المجهولة أنها إما مشاهد من الطائرات الأرضية أو مركبات فضائية معروفة أوخدعحيث بعض مشاهد ظلت غير واضحة في بعض الحالات بعد حتى تم الإبلاغ من قبل الفنيين المدربين== أسس ممكنة للحياة خارج كوكب الأرض وقد اقترحت عدة نظريات حول أسس ممكنة تضم الحياة الغريبة من الكيمياء الحيوية ، تطور المورفولوجى أووجهة نظر المورفولوجية (بيولوجيا).
الحياة خارج الأرض ، مثل البكتيريا ، وقد اقتنع الفهماء مثل كارل ساجان موجودة في النظام الشمسي ، وربما الى حد بعيد في جميع أنحاء الكون وعلى الرغم من عدم العثور على أي عينات.
الاحتمال بالعثور على هؤلاء الغرباء من (الكائنات الاخرى) أمر وارد الحدوث جداً خاصة مع التطور الضخم والسريع الحاصل في المجالات الفهمية المتنوعة والتي بدأت بالتكاتف من اجل حل لغز نشؤ الحياة واحتمال أستفادتنا من ما كان قد حصل أجناس ذكية أخرى لم يحالفها الحظ بالاستمرار على كوكبنا اوكوكب آخر قد نصل اليه قريباً ان كان لازال نجمهُ مشتعلاً ولم ينفجر.
المشاكل الحقيقية التي تواحه معضلة الحياة خارج الأرض
1. أننا نبحث عن أشكال حياة لا نعهد ضروف تشكلها البتة, وننطلق من شكل الحياة الذي نعهده الآن ونحاول مخالفة هذا قليلاً اوكثيراً في محاولة التنبؤ بشكل الحياة الاخر.
2. سرعة تشكل المجاميع الشمسية واندثارها (في حالة الكائنات الحية التي بحاجة الضوء) مقارنة بعمر الكون, يجعل من المهمة صعبة بعض الشئ حيث ان خطر أندثار المكان الذي نشأت فيه الحياة بما فيه وارد جداً وحينها من المحال العثور عليه. مثلاً لوتحولت الشمس الى ثقب اسود وابتلعت الكرة الارضية فكل التأريخ الطبيعي على كوكبنا سيتحطم في عمق هذا الثقب الامر الذي يصعب على اي حضارة في مجموعة شمسة أخرى مستقبلاً فهم في أننا كنا هنا بالاساس.
3. تخلف أساليب البحث الفهمي لأسباب ثقافية واجتماعية حتى اليوم يقف عائقاً امام محاولات جادة لتوحيد الجهود الانسانية في محاولة البحث عن حياة أخرى اوحضارات اخرى خارج مجموعتنا الشمسية.
لكننا اليوم ولحسن الحظ فقد بترنا شوط كبير في هذا المجال وتحول البحث بدل البحث عن أبرة في كومة قش مساحتها الكون, الى البحث عن أبرة في كومة أصغر بكثير من الكون الذي يظهر غير متناهي للبعض. حيث.
1. نحن نعهد مسبقاً شروط تكون الحياة التي كانت سبباً لظهورها على الارض الامر الذي يختصر المسافة في البحث بين الكواكب الميتة الى كواكب قد تحتوي على مقومات مماثلة لكوكب الارض, ابسطها الغلاف الجوي.
2. نحن نعهد مسبقاً مسقط الكرة الارضية من الشمس والحيز الذي يسمح لنشوء وتطور حياة بتوفر ضوء الشمس ومتوفرات النقطة الاولى. فلا نبحث في الكواكب القريبة نسبياً جداً من شموسها اوبعيدة جداً عنها.
3. نحن نعهد مسبقاً مسقط المجموعة الشمسية في المجرة, والمسافة التي تهيأ فترة زمنية كافية لتطور حياة بشكل ما على احدى الشموس المتواجدة على هذه المسافة من مركز المجرة قبل ان تصاب هذه المجموعة بكوارث اصطدام مع مجموعات اخرى اوتعرضها للابتلاع من مركز المجرة. وهذا في دوره يقلل كثيراً مساحة البحث الى هذا النطاق المعروف بالنطاق المضىي في جميع مجرة, ثم ما يتبقى هورصد درجة ملائمة النقطة الاولى والثانية.
لهذا, فان البحث يظهر انه يزداد سرعة, ويكاد لا يغيب يوم لا يتم فيه الاعلان عن كشف كواكب جديدة لشموس أخرى بسبب تشذيب وتهذيب وسائل البحث بحيث استطعنا الكشف عن جميع هذه الكواكب خلال فترة قصيرة.
ومازال البحث جاريا عن حياة خارج الأرض
في الثامن من أبريل/نيسان من عام 1960، وعلى مقربة من جرين بارك في غرب ولاية فرجينيا بالولايات المتحدة، وجه الدكتور فرانك دريك تلسكوب راديونحونجمين قريبين من الأرض وهما إبسيلون إريداني وتاوسيتي كان هدفه من هذه العملية هورصد أي إشارات قادمة من الفضاء توحي بوجود حياة عاقلة في مكان آخر من الكون. وكان ذلك بداية درس يخوضه الفهماء منذئذ، لكن بدون جدوى
ومع مشروع الدكتور دريك الذي أطلق عليه تسمية أوزما، بدأ البحث الفهمي الحديث عن حياة عاقلة خارج كوكب الأرض
كان هذا المشروع في الأصل نتيجة درس نشره جيوسيبي كوكوني وفيليب موريسون عالما الفيزياء بجامعة كورنيل
وفي هذا البحث اعتبرا حتى أمواج الراديوقد تكون الطريقة المثلى للتواصل في ما بين الأجرام السماوية، وبالتالي لرصد وجود أي حياة عاقلة خارج الأرض
تكنولوجيا جديدة
وكان الفيزيائيان قد طلبا في البداية من مسؤول تلسكوب جودريل بنك لالتقاط إشارات الراديوببريطانيا حتى يستمع إلى أي إشارات غريبة قادمة من الخارج، إلا أنه رفض اقتراحهما
لكن الدكتور دريك تلقف منهما هذه الفكرة وأراد المضي قُدُما في تطبيقها
دريك وتلسكوب جرين بنك عام 1960
عن ذلك يقول دريك: لقد كنا في ذلك الوقت منهمكين في بناء تلسكوبات جديدة وأكبر حجما، والأهم هوأنه تم اختراع أشكال عديدة من أجهزة استقبال إشارات الراديوالتي كانت تفوق بحوالي عشرة أضعاف قوة حساسية ما كانت تلتقطه الأجهزة التي كانت سائدة حينذاك
ويضيف: لأول مرة مكَّنَنا المزج بين التلسكوبات الكبيرة وأجهزة الراديوالبالغة الحساسية من رصد إشارات راديوقادمة من أكثر النجوم الشبيهة بالشمس قربا منا، وبنفس القوة التي كنا نرسل بها إشارات نحوالفضاء الخارجي
وبعبارة أخرى -يستطرد الدكتور دريك- كنا قد اجتزنا عتبة تمكننا من رصد وجود حضارات مثل حضارتنا عبر المسافات الفاصلة بين النجوم
إنذار خاطيء
يتذكر دريك حتى الطقس كان باردا حين وجه التلسكوب نحوالفضاء في وقت مبكر من صباح الثامن من أبريل
بدأ مشروع أوزما عمليات المراقبة حوالي الساعة السادسة صباحا، وبعد ذلك مباشرة التقط أول إشارة
يقول الدكتور دريك مستحضرا ما حصل: لقد توصلنا بإنذار كبير ومُدَوٍّ في اليوم الأول، لكن من طبيعة الحال -يشرح دريك- لم نتمكن من فهم أنه كان كاذبا إلا بعد مضي أسابيع عدة، ولذلك فقد كنا في ذلك الوقت منشرحين للغاية. فنحن لم نكن نكاد نصدق أعيننا
واتضح في ما بعد حتى الإنذار الكاذب لم يكن سوى إشارة لمشروع عسكري سري
وأطلق مشروع أوزما أذنيه نحوالسماء مدة مائتي ساعة طوال شهرين متتابعين. ورغم أنه لم يرصد أي إشارات صادرة عن حضارات خارج الأرض، فإنه دفع بلجنة علوم الفضاء التابعة للأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم إلى تنظيم أول لقاء كبير من نوعه حول البحث عن حياة عاقلة في خارج الأرض
مشروع تلسكوب سيتي
يعمل دريك حاليا بحيوية في تخطيط مستقبل مشروع سيتي، مثلما بدأه منذ أربعين عاما مضى. وهويرأس لجنة تشرف على مشروع سيتي حديث
ويقول دريك مَزْهُوًّا : قوة تجهيزاتنا الحالية تفوق بمائة تريليون قوة تجهيزات مشروع أوزما. ولكن ذلك لا يعني حتى أوزما كان مضيعة للمال والجهد، بل على العكس من ذلك كان فرصة حقيقية للنجاح، ولوبتكنولوجيا ذلك العصر. وفي ميادين الفهم يتعين على المرء حتى يتسلق السلم درجة فدرجة
رسالة وُجِّهت نحوالفضاء عام 1974
أربعون سنة مضت، ومعها حوالي مائة درس أنجز، لكن النتيجة المرجوة لم تظهر بعد
ويرد مسؤولومشروع سيتي بأنهم ما يزالون في بداية البحث فحسب، وأنه مع الأدوات الإلكترونية المتطورة باستمرار والحواسيب القوية، قد لاقد يكون الأمر يحتاج سوى بعض الوقت قبل رصد الإشارة المطلوبة. لكن هل ذلك ممكن،يا ترى؟
أركيولوجيا المستقبل
لا أحد يعهد بالتحديد كم من الوقت يلزم لتحقيق ذلك، أومن الممكن لن يحدث ذلك أبدا. وكل ما يمكن قوله هوأنه تم قضاء أربعين عاما من البحث دون العثور على شيء
وهذا الأمر يدفع بالكثير إلى النظر بدقة أكبر ونحومسافات أبعد. فمشروع سيتي هوتعبير عن استكشاف للكون، ولأنفسنا، ومن المؤمَّل حتى ينضم آخرون مستقبلا إلى عمليات استكشاف مماثلة
يقول دريك: جميع ما بوسعنا عمله هوالبحث، ثم المضي في البحث إلى حتى نُصَوِّب في يوم ما نظرنا نحوالاتجاه الصائب وفي الوقت المناسب
قد يحدث سكان العوالم الأخرى -ينهي دريك حديثه- متقدمين عنا في تكنولوجياتهم بألاف الملايين من السنين، بكل ما لهذا القول من معنى، ولذلك فإن ما سنتفهمه نحن سيكون بشكل من الأشكال مجرد أركيولوجيا لمستقبلنا
- http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_706000/706748.stm
أنظر أيضاً
- أحداث وأجسام
- ALH84001
- سيريس (كوكب قزم)
- غليزا 581 سي, ودي, وإي
- مواضيع
- فهم الأحياء الفلكي
- قابلية السكن في الكواكب
- فرضية الأرض النادر
- نظريات
- اوريليا والقمر الأزرق
- تلوث راجع Back-contamination
- معادلة دريك
- مفارقة فيرمي
- مبدأ العادية
- بانسبيرميا
- معامل الإحساسية Sentience quotient
- مقياس كارداشيف Kardashev scale
- أماكن
- المنطقة 51
الهامش
- ^ http://www.newscientist.com/article/dn9943-top-10-controversial-pieces-of-evidence-for-extraterrestrial-life.html
- ^ ". BBC News. 2004-05-25. Retrieved 2007-12-05.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةEuropaPlanetary - ^ "The Habitability of Super-Earths in Gliese 581". Retrieved 2007-12-01.
للاستزادة
- Baird, John C. (1987). The Inner Limits of Outer Space: A Psychologist Critiques Our Efforts to Communicate With Extraterrestrial Beings. Hanover: University Press of New England. ISBN .
- Cohen, Jack and Ian Stewart (2002). Evolving the Alien: The Science of Extraterrestrial Life. Ebury Press. ISBN .
- Crowe, Michael J. (1986). The Extraterrestrial Life Debate, 1750--1900. Cambridge.
- Crowe, Michael J. (2008). The extraterrestrial life debate Antiquity to 1915: A Source Book. University of Notre Dame Press. ISBN .
- Dick, Steven J. (1984). Plurality of Worlds: The Extraterrestrial Life Debate from Democratis to Kant. Cambridge.
- Dick, Steven J. (1996). The Biological Universe: The Twentieth Century Extraterrestrial Life Debate and the Limits of Science. Cambridge.
- Dick, Steven J. (2001). Life on Other Worlds: The 20th Century Extraterrestrial Life Debate. Cambridge.
- Dick, Steven J. and James E. Strick (2004). The Living Universe: NASA And the Development of Astrobiology. Rutgers.
- Goldsmith, Donald (1997). The Hunt for Life on Mars. New York: A Dutton Book. ISBN .
- Grinspoon, David (2003). Lonely Planets: The Natural Philosophy of Alien Life. HarperCollins. ISBN .
- Lemnick, Michael T. (1998). Other Worlds: The Search for Life in the Universe. New York: A Touchstone Book.
- Pickover, Cliff (2003). The Science of Aliens. New York: Basic Books. ISBN .
- Roth, Christopher F. (2005) "Ufology as Anthropology: Race, Extraterrestrials, and the Occult." In E.T. Culture: Anthropology in Outerspaces, ed. by Debbora Battaglia. Durham, N.C.: Duke University Press.
- Sagan, Carl and I.S. Shklovskii (1966). Intelligent Life in the Universe. Random House.
- Sagan, Carl (1973). Communication with Extraterrestrial Intelligence. MIT Press.
- Peter D. Ward: Life as we do not know it-the NASA search for (and synthesis of) alien life. Viking, New York 2005, ISBN 0-670-03458-4
- Michael Michaud: Contact with Alien Civilizations – Our Hopes and Fears about Encountering Extraterrestrials. Springer, Berlin 2006, ISBN 0-387-28598-9
- Ernst Fasan: Relations with alien intelligences – the scientific basis of metalaw. Berlin Verlag, Berlin 1970
- Diana G. Tumminia: Alien Worlds — Social and Religious Dimensions of Extraterrestrial Contact. Syracuse Univ. Press, Syracuse 2007, ISBN 978-0-8156-0858-5
الروابط الخارجية
- Extraterrestrial Intelligence in the Solar System: Resolving the Fermi Paradox by Robert A. Freitas Jr.
- 'Is There Anybody Out There?' Freeview video by the Vega Science Trust and the BBC/OU.
- a film by Timothy Ferris
- by Scott Pearson
- " by Robert A. Freitas Jr.
- "What Aliens Might Look Like" from National Geographic
- Top stars picked in alien search, from BBC News
- Gert van Dijk's simulated alien biosphere, set on a hypothetical exosolar planet
