المحافظة الشمالية الشرقية (كنيا)
المحافظة الشمالية الشرقية | |
|---|---|
|
موقف حافلات في جاريسا، عاصمة المحافظة
| |
|
مسقط المحافظة الشمالية الشرقية في كنيا
| |
| الإحداثيات: | |
| البلد | كينيا |
| المحافظات | المحافظة الشمالية الشرقية |
| العاصمة | گاريسا |
| المساحة | |
| • الإجمالية | 126٬902 كم² (48٬997 ميل²) |
| التعداد(1999) | |
| • الإجمالي | 962٬143 |
المحافظة الشمالية الشرقية North Eastern Province هي واحدة من المحافظات السبع في كنيا خارج نيروبي. عاصمة المحافظة هي بلدة گاريسا، بالقرب من المحافظة الساحلية. إجمالي تعداد السكان هو962,143 (في 1999) ومساحة أراضيها 126,902 كم².
Formerly known as the Northern Frontier District (NFD), the North Eastern Province covers most of northeastern Kenya. The region is and has historically been primarily inhabited by ethnic Somalis. NFD also has a number of large refugee camps with most refugees coming من الصومال.
المجتمعات الصومالية المقيمة في Isiolo, گاريسا, Wajir, and Mandera towns of the NFD are typically from the Gugundhabe (Murulle), Degodia, أوجادين، إسحاق, Harti, Hawadle, مريحان, Garre, Ajuuraan, and Other العشائر الصومالية الموجودة في المراكز الحضرية تضم إسحاق، وعدد صغير من Sheekhaal, هبر جدير وأبجال.
تاريخ
على مر القرن العشرين، فقد كانت المحافظة الشمالية الشرقية جزءاً من شرق أفريقيا البريطاني. However, after the dissolution of the former British colonies in East Africa, Britain granted administration of the region to Kenyan nationalists despite a) althought as it is clear the region is part of great Somalia (British Somaliland, Italy Somaliland, Djibouti, Western Somalia or Ogadenia and NFD ) an informal plebiscite demonstrating the overwhelming desire of the region's population to join the newly-formed Somali Republic, and b) the fact that the NFD was and still is almost exclusively inhabited by ethnic Somalis.
Led by the Northern Province People's Progressive Party (NPPPP), Somalis in the NFD vigorously sought union with the Somali Republic to the north. In response, the Kenyan government enacted a number of repressive measures designed to frustrate their efforts:
Somali leaders were routinely placed in preventive detention, where they remained well into the late 1970s. The North Eastern Province was closed to general access (along with other parts of Kenya) as a "scheduled" area (ostensibly closed to all outsiders, including members of parliament, as a means of protecting the nomadic inhabitants), and news from it was very difficult to obtain. A number of reports, however, accused the Kenyans of mass slaughters of entire villages of Somali citizens and of setting up large "protected villages" -- in effect concentration camps. The government refused to acknowledge the ethnically based irredentist motives of the Somalis, making constant reference in official statements to the shifta (bandit) problem in the area.
المناخ والموئل
| ماندرا | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
| جدول طقس (التفسير) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المحافظة الشمالية الشرقية هي ثالث أكبر محافظة في كنيا وتضم ثلاثة عشر دائرة انتخابية ممثلة في الجمعية العامة الكينية.
المنطقة هي الموطن الأصلي لنوع نادر من أيل يسمى هيرولا، المصنف كنوع مهدد. الرعاة في المحافظة الشمالية الشرقية يمتلكون أيضاً من المواشي ما يزيد عن 2-3 مليون.
المقاطعات
| المقاطعة | العاصمة |
|---|---|
| گاريسا | گاريسا |
| إيجارا | إيجارا |
| واجر | واجر |
| ماندرا | ماندرا |
بعد 2007
| المقاطعة | العاصمة |
|---|---|
| فافي | بورا |
| واجر | گاريسا |
| إيجارا | ماسالاني |
| مانديرا الوسطى | إل واق |
| مانديرا الشرقية | ماندرا |
| مانديرا الغربية | تاكابا |
| واجر الشرقية | واجير |
| واجر الشمالية | بوته |
| واجر الجنوبية | حبس وين |
| واجر الغربية | گريفتو |
الإهمال الكيني للمحافظة الشمالية الشرقية الصومالية
في مايو2010، عقدت جامعة گاريسا حفل جمع تبرعات في العاصمة نيروبي، وعبر المشاركون في الحفل عن شعورهم بالغبن، والتهميش والإهمال، وانعدام الخدمات العامة في جميع مرافق الحياة بالإقليم، كالصحة، والتعليم، والبنية التحية، كما أكدوا اهتمام الحكومة بالمناطق الأخرى غير الإقليم الصومالي في المشاريع التنموية.
ونطق السياسي البارز الكيني ذوالأصول الصومالية بلي كيرو، في حدثة بالحفل إذا "الإقليم هوالوحيد في كينيا الذي تنعدم فيه مؤسسات التعليم العالي، منذ ما يقارب خمسين عاما" مشيرا إلى حتى جامعة غاريسا تحمل رسائل مهمة للصوماليين في كينيا، بالاعتماد على أنفسهم، بعد حتى يئسوا من وعود الحكومة التي فقدت المصداقية حسب وصفه. وشن كيروهجوما لاذعا على الحكومة بسبب إهمال الإقليم الذي يعهد "المحافظة الشمالية الحدودية".
ونبه آدم بري نادىلي نائب وزير الثروة الحيوانية إلى معضلة التعليم في الإقليم الصومالي الكيني، مشيرا إلى وجود مدراس ومعاهد إسلامية غير مسجلة لدى الحكومة، وتساءل عن مسببات عدم إنشاء مؤسسات التعليم العالي في الإقليم.
دعوى قضائية
وهدد نادىلي بحمل القضية إلى البرلمان ضد وزير التعليم العالي ويليام روتوا إذا لم يتخذ الإجراءات اللازمة حيال الإقليم. ونطق رئيس مجلس الجامعة الدكتور حسن عبده أوعلي إذا جامعة گاريسا هي الأولى التي تفتح في تاريخ الإقليم الحديث. وأوضح حتى من دواعي إنشاء الجامعة وجود أعداد كبيرة من الطلاب الذين يتخرجون سنويا من المدارس والمعاهد الإسلامية في المدن الرئيسية في الإقليم وهوما يحتاج إنشاء جامعة توفر لهؤلاء الطلاب فرصة التعليم العالي في المجالات الشرعية الدينية.
وعن مسببات تخلف الإقليم في الجانب التعليمي في وقت يشهد العالم ثورة تعليمية، أشار أوعلي إلى أنه يعود إلى التخلف العام الذي يعاني منه الإقليم ليس في الجانب التعليمي فقط وإنما في المجالات الأخرى الحيوية، كالصحة، وخدمات المياه، والطرقات، والبنى التحتية الأخرى.
وعن دور وزارة التعليم العالي الكينية في الجامعة نطق إنه "لا توجد علاقة تربطنا بها، وإنما نحاول الآن فتح قنوات اتصال معها بغية تسجيل الجامعة" مشيرا إلى وجود إجراءات طويلة تنتظرهم لإنجاز هذه المهمة.
وأرجع رئيس جامعة گاريسا تخلف الإقليم عن بقية مناطق كينيا للظروف السياسية المحيطة به، والنظرة الأمنية التي ينظرها ساسة كينيا حيال الإقليم.
تاريخ الإقليم وقد ضمت كينيا الإقليم الصومالي إلى أراضيها في 1963 ومنذ ذلك الوقت فهوجزء من الأراضي الكينية.
يشار إلى حتى الإقليم الصومالي في كينيا المعروف حاليا باسم إقليم شمال شرق كينيا، وسابقا المقاطعة الشمالية الشرقية، كان أحد المستعمرات البريطانية، وقد ألحقته السلطات الاستعمارية بكينيا عام 1948.
لكن سكان الإقليم رفضوا هذا القرار. وفي عام 1963 وافق الصوماليون باستفتاء أجرته كينيا على الانضمام إلى جمهورية الصومال، إلا حتى كينيا ألغت هذا الاستفتاء بتعاون بريطاني.
ورفض سكان الإقليم المشاركة في الحكومة الكينية الأولى برئاسة جوموكينياتا التي شكلت عام 1963 وارتكبت مجازر بحق المدنيين لا تزال محفورة في أذهان سكان الإقليم.
وتوترت علاقات الصومال وكينيا بسبب ما جرى، إلا حتى منظمة الوحدة الأفريقية نزعت فتيل الأزمة بينهما في 14/9/1967.
ويقدر عدد سكان الإقليم وفق آخر إحصائية أجريت عام 1999 بنحو962,142 نسمة. وتبلغ مساحته الجغرافية 126,902 كم مربع والذي يقدر بنحو20% من مساحة البلاد.
انظر أيضاً
- حرب شيفتا
- الصومال الكبير
- نزاع إقليمي
- صوماليا
الهامش
- ^ "US Census July 1, 2006 est".
- ^ "USGS detail on Detroit". Retrieved 2007-02-18.
- ^ Welcome to Kenya National Bureau of Statistics
- ^ Rhoda E. Howard, Human Rights in Commonwealth Africa, (Rowman & Littlefield Publishers, Inc.: 1986), p.95
- ^ David D. Laitin, Politics, Language, and Thought: The Somali Experience, (University Of Chicago Press: 1977), p.75
- ^ Africa Watch Committee, Kenya: Taking Liberties, (Yale University Press: 1991), p.269
- ^ Women's Rights Project, The Human Rights Watch Global Report on Women's Human Rights, (Yale University Press: 1995), p.121
- ^ Francis Vallat, First report on succession of states in respect of treaties: International Law Commission twenty-sixth sessionستة May-26 July 1974, (United Nations: 1974), p.20
- ^ Bruce Baker, Escape from Domination in Africa: Political Disengagement & Its Consequences, (Africa World Press: 2003), p.83
- ^ Ministry of State for Provincial Administration and National Security
- ^ الجزيرة نت
وصلات خارجية
- Somalia-Ethiopia, Kenya Conflict
- [1]
Coordinates:
