پراكسيتيليز

عودة للموسوعة

پراكسيتيليز

Medaillon representing Praxiteles

Praxiteles ( //; Greek: Πραξιτέλης) of Athens, the son of Cephisodotus the Elder, was the most renowned of the Attic sculptors of the 4th century BC. He was the first to sculpt the nude female form in a life-size statue. While no indubitably attributable sculpture by Praxiteles is extant, numerous copies of his works have survived; several authors, including Pliny the Elder, wrote of his works; and coins engraved with silhouettes of his various famous statuary types from the period still exist.

A supposed relationship between Praxiteles and his beautiful model, the Thespian courtesan Phryne, has inspired speculation and interpretation in works of art ranging from painting (Gérôme) to comic opera (Saint-Saëns) to shadow puppetry (Donnay).

Some writers have maintained that there were two sculptors of the name Praxiteles. One was a contemporary of Pheidias, and the other his more celebrated grandson. Though the repetition of the same name in every other generation is common in Greece, there is no certain evidence for either position.


وكانت خير آيات النحت في ذلك العصر وأعظمها روعة هي الضريح الذي أقيم لموسولوس Mausolus ملك هليكرنسس. وكان موسولوس مرزباناً من مرازبة الفرس بالاسم، ولكنه بسط سلطانه على كاريا Caria وأجزاء من أيونيا وليشيا Lyoia، واستخدم موارده الكثيرة في إنشاء أسطوله وتجميل عاصمته. ولما توفي (353) أقامت أخته وهي أيضاً زوجته مباراة شهيرة في الخطابة تكريماً له، واستدعت أشهر الفنانين اليونان ليشهجروا في إقامة ضريحقد يكون تذكاراً جديراً بعبقريته. وكانت ملكة بطبعها كما كانت بزقابلا. ولما حتى اغتنم أهل رودس فرصة موت الملك وغزوا كاريا غلبتهم بحيلها واستولت على أسطولهم وعاصمة بلادهم، وما لبثت حتى أملت شروطها على أولئك التجار الأثرياء(32). ولكن حزنها على وفاة موسولوس هد ركنها فلم تعش بعده أكثر من عامين، قبل حتى يتم الضريح الذي صار فيما بعد حديث الناس كلهم في بلاد الغرب. وكان اسكوباس، وليوكاريز Leochares، وبريكسيس Bryaxis، وتمثيوس يعملون في جد وأناة لإقامة ضريح رباعي الشكل من ألواح من الرخام الأبيض فوق قاعدة من الآجر، ويغطونه بسقف هرمي، ويزينونه بستة وثلاثين عموداً، وبطائفة كبيرة من التماثيل الصغيرة والنقوش. وقد عثر الإنجليز في خرائب هليكرنسس عام 1857م على تمثال لموسولوس يظهره رجلاً هادئاً قوياً. وكان أعظم من الضريح نفسه صقلا إفريز يمثل مرة أخرى كفاح اليونان مع المحاربات الخرافيات الأمزونيات. ويعد هذا النقش وما فيه من رجال ونساء وجياد من أعظم روائع العالم كله في النقش القليل البروز. وليست الأمزونيات التي به نساء مسترجلات خُلقن للحرب، بل هن نساء ذوات جمال شهواني، وما أخلقهن بأن يثرن في اليونان عواطف أرقى من عاطفة الحرب. وقد أضحى هذا الضريح هووهيكل إفسوس الثالث من عجائب العالم السبع.

وبلغ فن النحت وقتئذ ذروة مجده من نواح كثيرة. نعم إنه كان ينقصه الحافز الديني، ولم يبلغ ما بلغته قواصر البرثنون من جلال وقوة، ولكنه استمد إلهاماً جديداً من الرشاقة النسوية، وبلغ من الجمال ما لم يبلغه ذلك الفن قبل هذا الوقت أوبعده. لقد صور القرن الخامس رجالاً عراة، ونساء مكتسيات، أما القرن الرابع فقد آثر حتى ينحت نساء عاريات ورجال مكتسين؛ وجعل القرن الخامس نماذجه مثلاً عليا يحتذي الفنانون حذوها ولا يحيدون عنها، وصبوا أونحتوا حياة الإنسان الشقية في صورة خلائق مجردين من العواطف يستريحون من عناء تلك الحياة وشئونها؛ أما القرن الرابع فقد حاول فنانوه حتى يمثلوا في الحجر شيئاً من الفردية والإحساسات البشرية. وأضحت للرأس والوجه في صور الرجال أهمية أكثر مما كان لها من قبل، وقلت أهمية الجسم نفسه، وحلت دراسة الأخلاق محل عبادة القوة العضلية، وتسابق جميع من كان ذا مال على حتى تكون له صورة من حجر؛ وتحرر الجسم من وضعه الجامد المعتدل، وصار يتكئ مستريحاً على عصا أوشجرة؛ ومُثل فيه التفاعل الحي للضوء والظل. وقد بلغ من حرص ليسستراتس السكيوني على حتىقد يكون واقعياً إلى أقصى حد، حتى كان يعمل غلافاً من الجص فوق وجه الشخص المراد تصويره، ويصب فيه النطقب المبدئي، ولعله كان أول من عمل هذا من اليونان(33).

وبلغ تمثيل جمال الجسم ورشاقته حد الكمال على يد بركستليز. والعالم كله يعهد أنه أحب فيريني Phyrene، وأنه صور جمالها تصويراً مخلداً، ولكن أحداً من الناس لا يعهد متى ولد هذا الفنان أومتى توفي. وكان ابناً وأباً لمثالين يعهدان باسم سفسدوتس Cephissdotus، ولذا يحق لنا حتى نقول إنه يمثل أعظم ما بلغته تنطقيد أسرة من الفنانين المجدين الصابرين. وكان يعمل في البرنز والرخام على حد سواء، وبلغ من شهرته حتى كانت اثنتا عشرة مدينة تتنافس للحصول على خدماته؛ منها كوس التي عهدت إليه في عام 360 حتى ينحت لها تمثالاً لأفرديتي؛ فنحت لها هذا التمثال بمساعدة فيريني، ولكن الكوسيين ساءهم حتى وجدوا الإلهة مجردة من الثياب، فما كان من بركستليز إلا حتى هدأ ثورة غضبهم بأن خلق لها تمثالاً آخر مكتسياً، وابتاعت نيدس التمثال الأول. وعرض نكومديز ملك بيثيا على نيدس حتى يبتاع هذا التمثال بكل ما على المدينة من ديون، ولكن نيدس آثرت المجد الخالد على العرض الزائل. وأقبل السياح من جميع بلاد البحر الأبيض المتوسط ليشاهدوا التمثال، وحكم الخبراء على أنه أجمل تمثال خلق حتى ذلك الوقت في بلاد اليونان كلها، ونطق الثرثارون إذا الرجال كانت تستثار عواطفهم إلى حد الجنون حين يشاهدون هذا التمثال . وكما أذاع تمثال أفرديتي شهرة نيدس في الخافقين، كذلك اجتذبت بلدة ثسبيا الصغيرة إحدى بلاد بؤوتة مسقط رأس فيريني السائحين، لأن فيريني قد وضعت فيها تمثالاً لإيروس (الحب) من نحت بكستليز. ذلك أنها سألته يوماً ما حتى يقدم لها برهاناً على حبه أجمل تمثال في منحته، وأراد حتى يهجر لها الخيار؛ ولكن فيريني أرادت حتى تكشف بنفسها عن تقديره لأعماله، فهرولت إليه في يوم من الأيام وأبلغته حتى منحته يحترق؛ فلما سمع هذا النبأ صاح قائلاً "إن كان تمثال جني الغاب وتمثال إيروس قد احترقا فيالهول النكبة"(35)

واختارت فيريني من فورها تمثال إيروس وأهدته إلى مسقط رأسها . وكان إيروس في أول أمره إله هزيود Hesiod وخالقه، ثم استحال في تفكير بكستليز شاباً حالماً رقيقاً، يرمز إلى سلطان الحب على النفوس؛ ولم يكن قد أصبح بعد كيوبت Cupid اللعوب الخبيث الذي نعهده في الفنين الهلينستي والروماني.

ولعل تمثال جِنّي الغاب المحفوظ في متحف الكبتولين برومة والمعروف باسم إله الحقول والرعاة الرخامي صورة من التمثال الذي فضله بركستليز على تمثال إيروس. ويظن بعضها حتى جذع التمثال المحفوظ في متحف اللوفر من التمثال الأصلي نفسه(36). وتمثال الجِنّي يصوره في صورة غلام متين البنية مبتهجاً سعيداً، ليس فيه من جسم الحيوان إلا أذناه الطويلتان القائمتان؛ وهويتكئ متراخياً على جذع شجرة وقد لف إحدى قدميه بالأخرى. وقل حتى تجد في الرخام تمثيلاً أصدق من هذا للراحة الكاملة. فأنت ترى تراخي الحدوثة الساحر بادياً في الأطراف المرتخية والوجه المطمئن الواثق. وربما كانت الأطراف مستديرة ناعمة فوق ما يجب حتى تكون؛ وذلك لأن بركستليز لم يستطع بطول نظره إلى فيرين حتى يمثل الرجال تمثيلاً صادقاً. ويؤيد ذلك حتى تمثال أبلوقاتل العظايا Apolls Sauroctomus نسائي إلى حد يكاد يحملنا على حتى نضمه إلى تماثيل المخنثين الكثيرة بين التماثيل الهلينستية.

Hermes and the infant Dionysus

Hermes bearing the infant Dionysus, by Praxiteles, Archaeological Museum of Olympia

ويقول بوسنياس في تعبير موجزة إيجازاً يؤسف له إذا من بين تماثيل هيرايوم Heraeum وفي أولمبيا تمثالاً "من الحجر لهرمس يحمل ديونيشس من عمل بكستليز"(37). وبينما كان فهماء الآثار الألمان ينقبون في هذا المكان عام 1877م، إذ توجت جهودهم بالعثور على هذا التمثال مطموراً في طبقات من الأقذار والطين ظلت تتراكم عليه عدة قرون. وليس في وسع القارئ حتى يتخيل صورة حقيقية له من وصفه، وصوره الشمسية، والنماذج التي تعمل له، بل على الإنسان حتى يقف خاشعاً أمامه في متحف أولمبيا الصغير، ويمر بإصبعه خلسة على سطحه، لكي يدرك ما في نسيج هذا اللحم الرخامي من نعومة وحياة. أما موضوعه فهوحتى الإله الرسول قد عهد إليه إنقاذ الطفل ديونيشس من غيرة هيرا وحمله إلى حور الغابات والبحيرات ليربينه في السر. ويقف هرمس في الطريق ، ويضطجع على جذع شجرة ويمسك بعنقود من العنب أمام الطفل. وليس تمثال الطفل نفسه جيد الصقل، كأن تمثال الإله الأكبر قد استنفذ جميع وحي الفنان. وقد ضاعت ذراع هرمس اليمنى وأعيدت إليه بعض أجزاء من الساقين، أما بقية الجسم فيبدوأنها هي كما صاغتها يد المثال. وتكشف الأطراف المتينة ويكشف الصدر العريض عن قوة الجسم وصحته؛ والرأس في حد ذاته آية فنية رائعة بجماله الأرستقراطي، ومعارفه الرقيقة وشعره المنثني، والقدم اليمنى قد بلغت درجة الكمال حيث يندر الكمال في التمثيل. وكان الأقدمون يعدون هذا التمثال من أعمال الفنان الصغرى، وفي وسعنا حتى نحكم من هذا على مقدار ما كان يمتاز به هذا العصر من ثروة فنية عظيمة.

The Louvre Apollo Sauroctonos

ويصف بوسنياس(38) في فقرة أخرى مجموعة رخامية أقامها بكستليز في منتينيا. ولم يعثر المنقبون إلا على قاعدة هذه المجموعة، تحمل تماثيل لثلاث من ربات الفن لعل الذين نحتوها هم التلاميذ لا الأستاذ نفسه. وإذا جمعنا ما في بوسنياس من إشارات إلى تماثيل بركستليز في الكتابات اليونانية التي كانت موجودة في أيامه، خرجنا منها بنحوأربعين من الأعمال الكبرى(39)؛ وما في شك في حتى هذه الأربعين لم تكن إلا جزءاً من إنتاجه العظيم. ونحن إذا درسنا البتر الباقية من هذه الأعمال نجد فيها ما نجده في تماثيل فدياس من سمووقوة وهيبة وإجلال، وترى الآلهة قد أخلت مكانها لفيريني، وترى مشاكل الحياة القومية الكبرى قد أغفلت ليحل محلها الحب الفردي. ولكن ما من مثال قد فاق بركستليز في دقة الصياغة، وفي قدرته التي تكاد تبلغ حد الإعجاز على حتى يمثل في الحجر الصلب الراحة والرشاقة، وأرق العواطف وبهجة الحواس، والاستمتاع بالغابات. لقد كان فدياس فناناً دورياً وأما بكستليز فكان أيونياً، وإنا لنجد فيه مرة أخرى ما ينذر بغزوأوربا الثقافي الذي أعقب فوزات الإسكندر.


النسخ الرومانية

This marble statue of a satyr pouring wine is a Roman copy after a once celebrated (but now lost) statue by Praxiteles, c. 370–360 BCE. Walters Art Museum, Baltimore.

Besides these works, associated with Praxiteles by reference to notices in ancient writers, there are numerous copies of the Roman age, statues of Hermes, of Dionysus, of Aphrodite of Satyrs and Nymphs and the like, in which a varied expression of Praxitelean style may be discerned.

انظر أيضاً

  • Marble sculpture

المصادر والهامش

  • ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

وصلات خارجية

  • Archaeological Museum of Olympia: The Hermes of Praxiteles
  • CMA Collections: Apollo Sauroktonos by Praxiteles
  • about Apollo Sauroktonos statues in marble and bronze
  • small head of Aphrodite – Olympia – believed to be an original work by Praxiteles
  • : 2007 exhibition at the Musée du Louvre Exhibition catalogue by Alain Pasquier and Jean-Luc Martinez.
  • Antonio Corso. The Art of Praxilites. L'ERma di Bretschneider, Roma 2004. Vol I. The development of Praxiteles' workshop and its cultural tradition until the sculptor's acme (364-1 BC)
  • Antonio Corso. The Art of Praxilites. L'ERma di Bretschneider, Roma 2004. Vol II. The mature years
  • Artcyclopedia: Praxiteles
تاريخ النشر: 2020-06-07 08:52:17
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, Ancient Athenian sculptors, نحاتون يونانيون من القرن الرابع ق.م., نحاتون يونانيون قدماء, Greek people, يونانيون قدماء

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أنيميا الدم لدى رواد الفضاء.. عقبة أمام السفر للمريخ

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:16:53
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 87%

غدا... مجلس الشيوخ يواصل مناقشات قانون العمل

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:20:45
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 66%

توفي مختنقًا بالغاز.. «الطيب» ينعى طالبًا بجامعة الأزهر في أسيوط

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:20:25
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

كاراتسيف يحرم موراي من إحراز أول لقب له من عامين ويفوز ببطولة سيدني

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:16:50
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 93%

هالاند: دورتموند يضغط عليّ بشأن مستقبلي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:16:57
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 98%

لرفضه تحشيد مقاتلين.. الحوثيون يصفّون شيخاً قبليا بصعدة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:15:11
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 89%

نولاند: واشنطن أعدت 18 سيناريو للرد على "الغزو الروسي" لأوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:14:10
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 99%

رونالدو يكشف إمكانية انتقاله للعب في البرازيل

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:14:25
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 97%

بعد حادث سقوط سيارة.. رئيس الوزراء: الإسراع في إنشاء محور منشأة القناطر

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:20:31
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 62%

طنطا يضم لاعب الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:19:25
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 46%

فيديو يثير الإعجاب.. سعودي ينقذ "كلباً" من سيل جارف

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:17:08
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 100%

أول العائدين من الإعارة.. الأهلي يستعيد خدمات يوسف المعداوي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:19:23
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 49%

قرعة صعبة للزمالك في المونديال العالمي لأندية السلة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:14:26
مستوى الصحة: 98% الأهمية: 92%

الإرياني يرحب بالأصوات اللبنانية ضد تدخلات حزب الله في اليمن 

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:16:18
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 95%

شاب سعودي يتحدث 6 لغات.. وهذه قصته

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-15 14:17:00
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 90%

تحميل تطبيق المنصة العربية