ميسوفونيا
ميسوفونيا | |
---|---|
الأسماء الأخرى | Selective Sound Sensitivity Syndrome, Select sound sensitivity syndrome, sound-rage |
People who are sensitive to certain sounds sometimes cope by blocking them out. |
الميسوفونيا أوالميزوفونيا بالإنگليزية: Misophonia ويدعى أيضا متلازمة حساسية الصوت الانتقائية (بالإنكليزية:Selective Sound Sensitivity Syndrome) وهواضطراب عصبي، يتميز بردة عمل انفعالية سلبية تجاه سماع بعض الأصوات المهموسة، خصوصا حس الأصوات في الفم؛ كالمضغ، والنفس، والسعال، وغيرها من الأصوات الخفية؛ كصوت الكتابة على لوحة المفاتيح، وصرير القلم.
يبدأ ظهور هذا الاضطراب في فترة الطفولة، ما بين الثامنة إلى سن الثالثة عشرة، وأحيانا بعد البلوغ، ثم تستمر مدى العمر في معظم الحالات، وتزيد مع الإجهاد والتعب والجوع، ولم تحدد بعد أسبابه الحقيقية تماما ولكن تم وضع مجموعة من النظريات التي تؤدي إلى السبب.
الأعراض
الأشخاص الذين لديهم ميسوفونيا عادة مايكونون منزعجين، أوغاضبين بمثل هذه الأصوات العادية في سائر الناس كالأكل أوالتنفس أوالسعال؛ أوالأصوات المتكررة. وقد تم تشخيص المصابين بالميسوفونيا باضطرابات المزاج أوالقلق، فضلاً عن الوسواس. وهم عادة لا ينزعجون من الأصوات التي يصدرونها وردود عملهم عادة لا إرادية.
وعادة ما ينزعج الأشخاص المصابين بالسقم بالحركات المتتابعة مثل تحريك الرجلين وقضم الاظافر والطباعة.
فهم لديهم حساسية لتلك الأصوات فيؤدي ذلك إلى تتفاقم الإجهاد أوالجوع أوالشعور بالتعب أوالانهيار.
مع بداية ظهور الأعراض تبدوأنها خصائص نمطية وغالباً ماتكون في فترة الطفولة قبل أوخلال فترة البلوغ. كثيراً ماقد يكون هناك مشغل أولي واحد مثل (ضوضاء أحد الوالدين أوالأخوة)، بعد ذلك توسيع المشغلات على مر الزمن لتضم عناصر سواء سمعية أوبصرية. هناك تكهنات بأن هناك سبب وراثي لهذا الاضطراب كما تدعم البيانات المسببة نمطاً مماثلاً لظهور، ولكن هذا ما زال البحث في هذا الأمر في موضع التكهن.
إحتمالات أسبابه
وجود خلل في النظام السمعي في الدماغ، وأكثر النظريات تشير إلى وجود عامل وراثي.
وتصنف هذه المتلازمة ضمن أمراض الميزوفوبيا.
انتشار ميسوفونيا غير معروف حاليا ولكن مجموعات من الناس مع تحديد حالاتهم تشير إلى أنه أكثر شيوعا مما كان معروفا من قبل. ومجموعة ياهوللحالة لديها حاليا أكثر من 2500 من الأعضاء، على الرغم من حتى المجموعة تستهدف الناس على حد سواء مع وبدون التشخيص السريري. بين السقمى الذين يعانون من طنين الأذن، وهومنتشر في 4-5٪ من عامة السكان، بعض الدراسات تقريرا انتشار تصل إلى 60٪ في حين تم قياس نسبة انتشار في دراسة عام 2010 على 10٪.
طرق التعامل والعلاج
الأشخاص المصابين استخدموا مختلف الأساليب ومعظمها ببساطة تجنب الصوت المزعج إما عن طريق مغادرة المنطقة كليا، في حين حتى البعض سيحاولون استخدام سدادات الأذن أوتشغيل الموسيقى. قد يتطور القلق الشديد وسلوك اجتنابي.
بعض الناس قد يشعرون بالانزعاج لتقليد ما يسمعون. في الحالات الأكثر تطرفا، والذين يعانون من عدم الاختلاط خوفا من سماع الأصوات. من المهم حتى نلاحظ حتى الحساسية تجاه الأصوات المخالفة في كثير من الأحيان أشد بكثير عندما أصل الصوت يأتي من إنسان مرتبطة عاطفيا إلى المتألم.
تشخيص منسوفينيا ليس معروفا وخيارات العلاج قليلة وغير متاحة. ولقد تم وصف وصفة مزيلة للقلق لمساعدة السقمى بالشعور بالهدوء في المواقف التي من شأنها حتى تتسبب عادة الغضب.
يوفر بعض المعالجين تدريب لحساسية الأصوات وذلك بتعرض مريض إلى أصوات "سارة" ومشددا على أمل حتى القيام بذلك يفترض أن تخفيض فوري مشاعر القلق أوالغضب في نهاية المطاف للشخص بالأصوات المخالفة. لا يحتوي هذا الأسلوب حاليا دعم البيانات السريرية.
ومع ذلك تم عمل استقصاء أجرى مؤخرا من فريقي دعم عبر الإنترنت الرئيسية تجمع قاعدة استجابة للناس سوى 19، 11 منهم وقد شخصت رسميا مع ميسوفونيا، وكان العثور على أي منهم الإغاثة المستمرة أوكبيرة من هذا الأسلوب.[بحاجة لمصدر]
استخدام العلاج السلوكي المعهدي يمكن حتى تكون مفيدة في إدارة ميسوفونيا.[بحاجة لمصدر]
انظر أيضا
- هايبراكوسيس
- فونوفوبيا
- الموقف الدفاعي الحسية
مصادر
- ^ Sanchez, TG (2017). ""Familial misophonia or selective sound sensitivity syndrome : evidence for autosomal dominant inheritance?"". "Brazilian Journal of Otorhinolaryngology". 84 (5): 553–559. doi:10.1016/j.bjorl.2017.06.014". PMID 28823694.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةBruxner2016rev
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةCavanna2015
-
^ . doi:10.1586/14737175.2014.892418. ISSN 1744-8360. PMID 24552574. Unknown parameter
|عنوان=
ignored (help); Unknown parameter|العدد=
ignored (help); Unknown parameter|صفحات=
ignored (help); Unknown parameter|المجلد=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|الأول=
ignored (help); Unknown parameter|صحيفة=
ignored (help); Unknown parameter|الأخير=
ignored (help); Missing or empty|title=
(help) - ^ Jastreboff PJ, Jastreboff MM (2015). "Decreased sound tolerance: hyperacusis, misophonia, diplacousis, and polyacousis". Handb Clin Neurol. 129: 375–87. doi:10.1016/B978-0-444-62630-1.00021-4. PMID 25726280.
- ^ Empty citation (help)
- ^ مسقط الهوانم الألكتروني Archivedخمسة March 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ The New York Times.
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ مسقط شبكة الألوكة Archived 2 July 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
روابط أخرى
- http://www.psychosomaticmedicine.org/content/70/6/739.full
- http://www.misophonia-uk.org/
- http://soundsensitivity.info/
- http://www.ctv.ca/servlet/ArticleNews/story/CTVNews/20090713/misophonia_sounds_090713/20090713
- ميسوفونيا & مسح حساسية الصوت