هالة المصراتي
| Hala Misrati | |
|---|---|
| وُلـِد | 1980 Tripoli, Libya |
| مقر الاقامة | Tripoli, Libya |
| القومية | Libyan |
| الجامعة الأم | University of Tripoli |
| المهنة | Journalist, Writer |
| رب العمل | al-Ghad Media Group (2008–2009), Libyan Jamahiriya Broadcasting Corporation (2009–2011) |
| الوالدان | Abdelkadir Misrati (father), Hasa (mother) |
هالة المصراتي (1980 -)، صحفية ومذيعة وباحثة في القانون ليبية. اكتسبت شهرة واسعة عند عملها كمذيعة في القناة الليبية الحكومية بسبب ولائها المطلق للعقيد معمر القذافي ونظامه أثناء الثورة الليبية حيث اكسبها ذاك الولاء لقب «مذيعة القذافي»[بحاجة لمصدر].
تصريحاتها المثيرة للغرابة
تشتهر بجانب ولائها الشديد للرئيس الليبي معمر القذافي، بآرائها ومواقفها الغريبة خلال ظهورها على الهواء مباشرة، فالبعض اعتبر تصريحاتها الدفاعية للقذافي كوميدية، كفتواها بحرمة "تبني" مجلس الامن قرار الحظر الجوي، لان «التبني» محرم في الديانة الإسلامية وأيضا حملها في في أوج الانتفاضة على النظام مسدساً أمام الكاميرا، مهددة به جميع الثائرين والمحتجين على نظام القذافي.
اعتنطقها
اعلن الثوار الليبين في 21 سبتمبر 2011 عن سيطرتهم على مبنى القناة الليبية واعتنطق المصراتي ظهرت في تصوير نشر على شبكة الإنترنت في 19 فبراير 2012، ولكنها نفت فيه ماأشيع في بعض وسائل الاعلام عن تعذيبها وقتلها من قبل الثوار المعادين لنظام القذافي فيثمانية مارس 2012 انتشر تسجيل صوتي اشيع انه لها، تؤكد فيه على هروبها إلى تونس، إلا حتى عبد الله ناكر رئيس مجلس ثوار طرابلس نفي هروبها، وأكد على ان الشريط ليس أكثر من أشاعة.
المصادر
- ^ [1] هالة المصراتي مذيعة ليبية شعارها "انصروا القذافي ظالماً أومظلوماً" Archived 30 October 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ [2] مذيعة القذافي هالة المصراتي تشهر مسدسها على الهواء.. " ياقاتل يا مقتول" Archived أربعة October 2015[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ [3] الثوار يسيطرون على التلفزيون ويعتقلون "مذيعة القذافي" Archived 21 January 2012[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ [4] هالة المصراتي في تسجيل مصور: أنا على قيد الحياة Archived 18 July 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
- ^ YouTube
- ^ [5] ناكر ينفي خبر هروب المصراتي Archived أربعة October 2015[Date mismatch] at the Wayback Machine.
ص
