جوناثان بول إيف هومصمم إنجليزى وهو نائب رئيس التصميم الصناعى في شركة أبل. عهد بتصميمه لجهاز آيماك وأيضا بتصميم ماك بوك وماك بوك برووآي فون وآي بود وآيباد.

النشأة المبكرة والحياة

ولد جوناثان إيف في Chingford ، لندن في سنة 1967. ومع ذلك انتقلت أسرته إلى ستافوردشاير الذي نشأ فيه. ونطق انه طرح من قبل والده مفهمه وحضر Chingford المدرسة الأولية. ثم مضى إلى حضور مدرسة التون الثانوية (ستافورد) في ستافورد، ومن ثم تفهم التصميم الصناعي في جامعة نورثمبريا (نيوكاسل البوليتكنيك في ذلك الوقت). وفور حتى أصبح مسجلا في والتون, أصبح منخرطا في مهارات الرسوم والأمور التقنية , وذلك من خلال والده في ذلك الوقت , جوني جنبا إلى جنب مع زملائه الأكبر سنا إنضم إلى الفرقة المسماة "الغراب الابيض", التى كانت تعزف الروك الناعم. وقد حضروا جميعهم جميع زمالة كنيسة ايلدوود. . كما التقى إيف بزوجته هيذر بيج خلال سنوات دراسته الثانوية. فهي أصغر منه بعام وقد تزوجا عام 1987، وله منها أولاد توأمين. العائلة تعيش الآن في سان فرانسيسكو.

جوني نفسه قد نطق انه كان يعهد انه مهتم "بالرسم وصنع الاشياء" منذ حوالي سن 14 سنة. كانت فكرة التصميم تعتمل كثيرا في ذهنه لكنه كان غير متأكد تماما ماذا ينبغى عليه حتى يصمم . وكانت إهتماماته واسعة جدا تضم الأثاث، والمجوهرات والقوارب وحتى السيارات. ولم يكن أبدا متأكدا من أين يبدأ فضوله وإلى أين سيأخذه. لم يكن حتى التقى مع خبراء التصاميم المتنوعة التي كان قادرا على لقاءتهم كى يدلوه على أسلوب مواصلة دراسته في تصميم المنتجات القياسية. . 
 وكان إيف لايشعر دائما بالإنفتاح مع أجهزة الكمبيوتر، ووجد أنها عملا أشياء محبطة للغاية. وكانت التكنولوجيا بالعمل شيئا شعر أنه غير قادر على فهما وأنها لم تخلق له . اكتشف مرة ان أجهزةأبل الماك Mac شعر بالراحة حيالها أكثر. استوعب أنها ساعدت في كشف حيرته مرة واحدة وجلب نظرة أحدث وأكبر على تكنولوجيا أجهزة الكمبيوتر. بالنسبة له كان هذا الاكتشاف مهم لانه كان يأمل في تعزيز مهارات استخدام أجهزة الكمبيوتر وتصميمها .

المهنة

بعد الانتهاء من الدراسة، مضى إيف ليصبح وأحدا من مؤسسي وكالة تصاميم لندن تانجرين. تم سرعان ما تعاقد إيف في عام 1992 من قبل شركة آبل آنذاك رئيس التصميم الصناعي روبرت برونر بعد حتى أبرمت أبل عقدا للإستشارات الفنية مع تانجرين. ويا للسخرية ، كانت شركة أبل واحدة من عملاء تانجرين .حصل على منصبه الحالي في شركة أبل في عام 1997 كمنصب نائب الرئيس الأول للتصميم الصناعي بعد عودة ستيف جوبز ، ومنذ ذلك الحين قاد فريق التصميم الصناعي المسؤول عن معظم منتجات الشركة الرئيسية للأجهزة . وحدث حتى مشروع إيف لأول كان تصميم آيماك الذي ساعد في تمهيد الطريق لتصاميم أخرى كثيرة مثل آيبود وفي نهاية المطاف آيفون. وجعل ستيف جوبز التصميم عنصر رئيسي في استراتيجية المنتجات للشركة، وشرع إيف لتثبيت وضع الشركة الرائد , بسلسلة من التصاميم الجميلة المنمقة الجاذبة لإهتمام الحمهور أعمال ومبادئ ديتر رامس ، رئيس التصميم في براون (الشركة) من عام 1961 حتى عام 1995 ، قد أثرت في عمل إيف. في Gary Hustwit فيلم وثائقي Objectified ( 2009) ، تنص على حتى Rams أبل هي الشركة الوحيدة التى تقوم بتصميم المنتجات وفقا ل Rams' ten principles of "good design" . ايفيس له مختبره الخاص مع فريق تصميم . وهم يعملون على الموسيقى وهويمثل صديقا حميما لجوني، جون ديجويد يوفر. وقد قيل انه ليس غالبية الموظفين في آبل يسمح لهم بالوصول الى هذا المختبر.

المهنة

بعد الانتهاء من الدراسة، مضى إيف ليصبح وأحدا من مؤسسي وكالة تصاميم لندن تانجرين. تم سرعان ما تعاقد إيف في عام 1992 من قبل شركة آبل آنذاك رئيس التصميم الصناعي روبرت برونر بعد حتى أبرمت أبل عقدا للإستشارات الفنية مع تانجرين. ويا للسخرية ، كانت شركة أبل واحدة من عملاء تانجرين .حصل على منصبه الحالي في شركة أبل في عام 1997 كمنصب نائب الرئيس الأول للتصميم الصناعي بعد عودة ستيف جوبز ، ومنذ ذلك الحين قاد فريق التصميم الصناعي المسؤول عن معظم منتجات الشركة الرئيسية للأجهزة . وحدث حتى مشروع إيف لأول كان تصميم آيماك الذي ساعد في تمهيد الطريق لتصاميم أخرى كثيرة مثل آيبود وفي نهاية المطاف آيفون. وجعل ستيف جوبز التصميم عنصر رئيسي في استراتيجية المنتجات للشركة، وشرع إيف لتثبيت وضع الشركة الرائد , بسلسلة من التصاميم الجميلة المنمقة الجاذبة لإهتمام الحمهور أعمال ومبادئ ديتر رامس ، رئيس التصميم في براون (الشركة) من عام 1961 حتى عام 1995 ، قد أثرت في عمل إيف. في Gary Hustwit فيلم وثائقي Objectified ( 2009) ، تنص على حتى Rams أبل هي الشركة الوحيدة التى تقوم بتصميم المنتجات وفقا ل Rams' ten principles of "good design" . ايفيس له مختبره الخاص مع فريق تصميم . وهم يعملون على الموسيقى وهويمثل صديقا حميما لجوني، جون ديجويد يوفر. وقد قيل انه ليس غالبية الموظفين في آبل يسمح لهم بالوصول الى هذا المختبر.

مبادىء رامز العشرة للتصميم الجيد

التصميم الجيد

• حتىقد يكون مبتكرا -- حتى إمكانات الإبداع ليست ، بأي وسيلة ، تكون استنفدت. التطور التكنولوجي وتقديم فرصا جديدة دائما للتصميم المبتكر. لكن التصميم المبتكر يتطور دائما جنبا إلى جنب مع التكنولوجيا المبتكرة ، ولا يمكن أبدا حتىقد يكون غاية في حد ذاته.
• حتىقد يكون المنتج مفيدا" -- للاستخدام. وان يلبى معايير معينة، ليس فقط وظيفية، ولكن أيضا النفسية والجمالية. التصميم الجيد يشدد على فائدة المنتج، بينما يتجاهل أي شيء يمكن حتى ينتقص من ذلك .

• حتىقد يكون ذى لمسة جمالية -- نوعية الشكل الجمالى للمنتج هى جزء لا يتجزأ من فائدته لأنه يتم استخدام منتجات جميع يوم ، ويكون لها تأثير على الناس ورفاهيتهم. يمكن الكائنات فقط المصنوعة بجمال وإتقان حتىقد يكون لها التأثير على الناس.
• أنقد يكون المنتج مفهوما-- حيث تتضح هيكلية المنتج. أفضل من ذلك ، يمكن حتى تجعل المنتج معبرا بوضوح عن وظيفته من خلال الاستفادة من الحدس للمستخدم . في أحسن الأحوال، فإنهقد يكون غنيا عن الشرح.
• أن لاقد يكون مزعجا -- المنتجات التى تفى الوفاء بغرض لها أدوات. فهي ليست ديكورا ولا أعمالا فنية. وينبغي حتىقد يكون تصميمها على حد سواء محايدا ومنضبطا لتهجر مجالا للتعبير عن الذات للمستخدم.
• أنقد يكون صادقا -- وذلك يجعل المنتج أكثر ابتكارا، وقويا ويمتلك قيمة مما هوعليه حقا. لا تحاول التلاعب بعقل المستهلك مع الوعود التي لا يمكن الوفاء بها.
• Is long-lasting - It avoids being fashionable and therefore never appears antiquated. Unlike fashionable design, it lasts many years – even in today's throwaway society.
• Is thorough down to the last detail - Nothing must be arbitrary or left to chance. Care and accuracy in the design process show respect towards the consumer.
• Is environmentally friendly - Design makes an important contribution to the preservation of the environment. It conserves resources and minimizes physical and visual pollution throughout the lifecycle of the product.

• Is as little design as possible - Less, but better – because it concentrates on the essential aspects, and the products are not burdened with non-essentials. Back to purity, back to simplicity.