طارق الطيب

عودة للموسوعة

طارق الطيب

طارق الطيب
[[ملف:|280x450px|alt=صورة معبرة عن الموضوع طارق الطيب]]

ولد يناير 2 1959 (1959-01-02) (العمر 61 سنة)
القاهرة
المهنة أستاذ جامعي
الجنسية من أصول سودانية ومقيم  النمسا
التعليم كلية التجارة بجامعة القاهرة
النوع شاعر وروائي
بوابة الأدب

طارق الطيّب أديب، روائي وقاص وشاعر ومحرر ورسام مصري، من مواليد القاهرة باب الشعرية عام 1959. من أب سوداني من مدينة كوستي هوالطيب محمد أحمد محمود الشريف شروني، وأم من أصول سودانية مصرية. عاش طفولته في حيّ عين شمس محل سكن والديه حتى اليوم؛ متنقلاً في الصيف بين البيومي في حي الحسينية حيث عاشت جدته لأمه، ومنطقة أبوصقل في شمال سيناء حيث عمل والده في سلاح الحدود التابع للجيش المصري حتى المعاش والوفاة وضاع بيت العريش هذا في حرب يونيو1967.

تفهم في كتّاب الشيخ علي بعين شمس قبل حتى يلتحق بمدرسة الإمام محمد عبده الابتدائية وبعدها النهضة الإعدادية بعين شمس أيضاً، ثم مدرسة ابن خلدون الثانوية بالحلمية. تخرج في عام 1981 في كلية التجارة بجامعة عين شمس في مصر. انتقل في يناير 1984 من القاهرة إلى فيينا حيث يقيم الآن. درَس فيها الاقتصاد والعلوم الاجتماعية. تخرج في العام 1997 في جامعة الاقتصاد بفيينـّا بدرجة الدكتوراه في العلوم الاجتماعية والاقتصادية عن أطروحة حملت عنوان: ”نقل الأخلاق عن طريق التكنولوجيا - الصراع بين الهوية والربحية“. يعمل حاليًا كمدرس ومحاضر في جامعة جراتس وجامعة العلوم الإدارية بمدينة كريمس.

له تسعة أعمال منشورة بالعربية وأربعة أعمال مترجمة إلى الألمانية وخط مترجمة إلى الفرنسية والمقدونية والصربية، ونصوص مترجمة إلى الإيطالية والإنجليزية والأوكرانية والسلوفاكية والهولندية والروسية والإسبانية والرومانية.

حاصل على الجائزة العالمية الكبرى في الشعر، رومانيا، 2007

تم تعيينه في عام 2008 كسفير للنمسا لعام الحوار الثقافي العالمي ويخط حاليا منطقا راتبا في صحيفة الوطن المصرية.

المنح الأدبية التي حصل عليها في النمسا

• منحة إلياس كانيتّي الكبرى لعام 2005

• منحة ليترار ميكانا الأدبية لمدة عام تام 2005

• المنحة التشجيعية الكبرى للدولة لعام 2003

• جائزة الكِتاب لعام 2003

• المنحة التشجيعية الكبرى للدولة لعام 2002

• المنحة التشجيعية الكبرى للدولة لعام 2001

• عدة منح أدبية من وزارة الثقافة للسفر إلى الخارج في أعوام 2002، 2003، 2004، 2007، 2008

• منحة العمل الأدبي من وزارة الثقافة عام 1996، 1998، 2000


القراءات الأدبية التي أقامها

• له قراءات متعددة في النمسا مثل: - دار الأدبLiteraturhaus في وسالتسبورج وجراتس – دار ألته شميده Alte Schmiede – دار أمرلينج Amerlinghaus – المخطة الوطنية في فيينـّا Nationalbibliothek– الجمعية النمساوية للأدب ÖGfL في فيينـّا – المعهد الإفريقي الأسيويAAI في فيينـّا وجراتس – جامعة فيينـّا، وبعض المخطات والمدارس وغيرها من المقاطعات النمساوية الأخرى.

• كما أقيمت له عدة قراءات في عدد من المدن العربية كان آخرها جولة أدبية واسعة نظمت له في شهر سبتمبر 2012م في بلده السودان، في العاصمة الخرطوم، وفي أكثر من مدينة محلية.

مسيرة حافلة في النشر الأدبي

نشر في دوريات وأنطولوجيات في أكثر من عشرين عاصمة عربية وأوروبية: في القاهرة وبيروت والدار البيضاء ورام الله ودمشق والمنامة ومسقط وأبوظبي والرياض وغيرها؛ والأجنبية: في فيينـّا وروما ولندن وباريس وواشنطن وبازل وكولونيا وبلجراد ونوفي ساد وليمبيرج وليوبليانا وبوخارست وغيرها. ودخلت روايته «مدن بلا نخيل» المترجمة إلى الفرنسية، دخلت في مقرر مدارس الليسيه الفرنسية بمدينة لاروشيل للفترة الثانوية.

المهرجانات الأدبية العالمية التي شارك فيها

• ملتقى الشارقة للرواية (الدورة الثالثة)، الشارقة - دولة الإمارات 2008

• مهرجان عربي- سويدي للشعر والموسيقى، مدينة مالمو- السويد 2008

• مهرجان ربيع جوران - كرواتيا 2008

• مهرجان سيدايا الدولي، مدينة تريست - إيطاليا 2007

• مهرجان الملاجة، سوريا 2007

• مهرجان الشرق والغرب - رومانيا 2007

• مهرجان المتنبي الشعري - سويسرا 2007

• مهرجان دورنبرن- النمسا 2004 و2007

• الملتقى الدولي للترجمة في بلجراد - صربيا 2007

• مهرجان الإسكندرية للمسرح- مصر 2007 وعام 2008

• مهرجان سميديريفو– صربيا 2006

• مهرجان يان سميرك – سلوفاكيا 2006

• مهرجان نوفي ساد – صربيا 2006

• مهرجان ماستريشت – هولندا 2006

• الملتقى الأدبي، ليمبيرج- أوكرانيا 2005

• مهرجان فرانكوآيريش، دبلن- أيرلندا 2005

• مهرجان الربيع، فيينـّا- النمسا 2005

• مهرجان ستروجا- مقدونيا 2002 ،2003، 2004، 2005

• ملتقى بواتيه، أوفيس دوليفر- فرنسا 1999

• شارك بدعوة من النمسا في معرض فرانكفورت عام 1995 كممثل عن الكتاب المقيمين في النمسا من أصل غير أوروبي (حيث كانت النمسا ضيف شرف لهذا العام)، ثم مرة أخرى بدعوة من ألمانيا في معرض فرانكفورت عام 2004 (حيث كان العالم العربي ضيف الشرف).

• وبمناسبة ترجمة روايته الأولى مدن بلا نخيل إلى الفرنسية عام 1999 تمت دعوته من قبل مؤسسة الكتاب في فرنسا office du Livre إلى مدينة بواتييه في العام نفسه ليلتقي بطالبات وطلاب جامعة بواتييه. قدم على هامشها خمس قراءات أخرى في مدارس الليسيه الفرنسية بمدينة لاروشيل حيث تقرر كتابه على طالبات وطلاب الفترة الثانوية بالمدينة في هذا العام.

اللغات التي ترجمت إليها أعماله

تُرجمت أعماله إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية والألمانية والمقدونية والأوكرانية والإيطاليةوالصربية، والسلوفاكية والهولندية والروسية والإسبانية والرومانية.

أعماله المنشورة باللغة العربية

• محطات من السيرة الذاتية، سيرة ذاتية، دار العين، القاهرة 2011م

• بعض الظن، شعر، دار آفاق، القاهرة 2007

• بيت النخيل، رواية، دار الحضارة للنشر، القاهرة 2006

• مدن بلا نخيل، رواية، طبعة ثالثة، دار الحضارة للنشر، القاهرة 2006

• (طبعة ثانية، دار الحضارة للنشر، القاهرة 1994/ طبعة أولى، دار الجمل، كولونيا، ألمانيا 1992)

• سوق الله، شعر، (عربي/ صربي)، بلجراد 2006

• تخليصات (إرهاب العين البيضاء) حس، دار ميريت للنشر، القاهرة 2002

• حقيبة مملوءة بحمام وهديل (عربي – ألماني)، قصائد ونصوص، دار سيلينه للنشر، فيينـّا 1999

• اذكروا محاسن ...، مجموعة قصصية، دار شرقيات للنشر، القاهرة 1998

• الجمل لا يقف خلف إشارة حمراء، مجموعة قصصية، دار الحضارة للنشر، القاهرة 1993

• الأسانسير، مسرحية، السلام للطباعة والنشر، القاهرة


شهادات قيلت في حقه

(1) نطق عنه الأديب السوداني الراحل الطيب صالح لدى تقديمه لمجموعته القصصية: الجمل لا يقف خلف إشارة حمراء أن: "طارق الطيب ليس محرراً مجهولاً، فقد صدرت له رواية استقبلت استقبالاً حسناً هي مدن بلا نخيل، ونُشرت له قصص قصيرة في صحف عدّة مثل (النهار) و(الحياة) و(القدس العربي) و(الشرق الأوسط)، وفي مجلات مثل (إبداع) و(الناقد) و(الاغتراب الأدبي)، ونُشرت له مسرحية.

وهوسوداني، من أبوين سودانيين، ولكنه ولد في القاهرة ونشأ ودرس فيها، فهوسوداني النسب، مصري النشأة. وهوبطبيعة الحال، عاشق للأدب، ولكنه ليس أديباً متفرغاً بل هورجل اقتصاد. وهومغترب، يعيش منذ سنوات في (فيينا) في النمسا، كل هذه الصفات هي بمثابة هبات جمَّة، حين تجتمع لمحرر فإنهقد يكون محظوظاً حقاً، فكونه مصرياً سودانياً، فإن بلا شك يعطيه حساسية خاصة، ويفتح له آفاقاً واسعة للإبداع. وكونه اقتصادياً وليس أديباً متفرغاً، فإن ذلك بالإضافة إلى إغناء تجربته، يعطيه نوعاً من المرونة في التنقل بين حالات متباينة من مكابدات العيش وهوليس وحده في ذلك، فقد كان يوسف إدريس طبيباً، وعبد السلام العجيلي ما يزال يمارس الطب في (الرقة)، وعبد الرحمن منيف إقتصادي وكان صلاح أحمد إبراهيم دبلوماسياً، وكان محمد المهدي المجذوب محاسباً. والمحرر الجليل محمود المسعدي رجل دولة وسياسة. هذا التناقض، لا يضر الأدب بل يفيده، وليس أدعى للهم في العالم العربي من حتى يلزم المرء محراب الفن ويتوجه إليه بكل جوارحه.

وكون طارق الطيب مغترباً فهذه ميزة للمحرر المرهف الحساسية أما حتىقد يكون مغترباً ليس في لندن أوباريس بل في فيينا فهذه في ظني ميزة عظيمة. ذلك حتى الأدب العربي قد عهد كُتاباً تأثروا بالثقافة الفرنسية والثقافة الأنجلوسكسونية، لكنه لم يعهد إلا نادراً - حسب فهم] - كُتَّاباً تأثروا بالثقافة الألمانية. وهي ثقافة لا تقل ثراء وأهمية. ومن حسن الحظ هذا المحرر أنه يستطيع حتى يقرأ في أصولها الألمانية الأعمال الروائية العظيمة لكتاب أمثال توماس مان وهيرمان هسه وقُنتر قراس. ناهيك بالشعراء الكلاسيكيين العمالقة أمثال قوته وشلر. ناهيك بالتراث الألماني الضخم في الفكر والفلسفة. هذه المؤثرات المتعددة المتباينة، من شأنها بلا شك حتى توسع إدراك المحرر وتذكي جذوة الإبداع لديه. وعلينا حتى نتابع أطوار هذا المحرر الشاب لنرى كيف من الممكن أن ينعكس جميع هذا في نتاجه.

اقول حتى التنوع في التجربة هوأول ما يلفت النظر في المجموعة القصصية (الجمل لا يقف خلف إشارة حمراء) التي بين أيدينا. إنها تتكون من أربع وعشرين سيرة، تختلف بين الطول والقصر، بعضها يميل إلى الاقتضاب وبعضها يميل إلى الإسهاب. وفيها تنوع في المواضيع. فسيرة (الخاتم) إلى سبيل المثال، من وحي بيئة قد تكون مصرية أوسودانية، ولا تبعد عن أي بيئة عربية أخرى ومحورها حتى رجلاً رُزق أبناً واحداً بين ست بنات ويطلب بطبيعة الحال مزيداً من الأبناء.

كذلك يستلهم المحرر البيئة المحلية، في قصص مثل (ذبائح) و(القطار) و(طعنات) و(خطيئة ثلاثية) يقدم المحرر شخوصاً متنوعة في مواقف متنوعة. الشخوص ليست غربية عنا، والمواقف ليست بعيدة عن مدار تجربتنا أوتصورنا. وهي قصص يلاحق فيها المحرر مصائر رجال ونساء وشبان وشابات وصبيان وفتيات، تتأرجح بين الأمل واليأس والرغبة والإحباط. إنما الإحساس الغالب أنهم جميعا أسرى أقدار لا قبل لهم بها.

أحياناً يصور المحرر هذه المصائر بإحساس مأساوي يبلغ حد القسوة. ففي سيرة (الفردوس المؤقت) وهي سيرة محزنة حقاً، تدفع الغيرة الحمقاء على الشرف رجلاً إلى اغتال ابنه وابنته وقد افترض خطأ حتى ابنه العائد من الحرب رجل غريب. ولابد من القول حتى أسلوب السيرة القصيرة لم يتسع أحياناً لبعض هذه المواضيع، كما وقع في سيرة (رب البنات) وهوموضوع كان يصلح - في رأيي - حتىقد يكون رواية كاملة. من حسن الحظ، حتى (شكل) السيرة القصيرة قد تطابق تماماً مع مواضيع أخرى، كما في سيرة (خطيئة ثلاثية) وسيرة (هديل العزلة) وسيرة (ألذ شاي مع أجمل امرأة)، لذلك فهي من أحس قصص المجموعة. وبقدر ما تنوعت المواضيع، تنوعت أساليب السرد، وهوأمر طبيعي. يتبع المحرر أحياناً أسلوباً مباشراً في رواية الأحداث، وأحياناً يتبع أسلوباً متبتراً متداخلاً أقرب إلى الأسلوب السينيمائي، وأحياناً يتبع أسلوباً درامياً أقرب إلى المسرح وفي بعض الأحيان يتبع أسلوبا سورياليا لا يخلومن الإغراق، كما في سيرة (الجمل لا يقف خلف إشارة حمراء). لا ضير على المحرر أنه يبحث ويجرب ويختار، شريطة ألا يؤدي التقلب بين الأساليب إذا لم يفرضه الموضوع ضرورة، إلى حتى يفقد المحرر صوته المميز. وذلك أمر لابد لأي محرر مهما تنوعت أساليبه.

أكثر ما جذبني في هذه المجموعة، القصص التي استمد المحرر مواضيعها من حياته في فيينا. ذلك لأنها تمتاز بروح السخرية والفكاهة المرة أحياناً بالمقارنة إلى الكآبة التي وجدتها في غالبية القصص التي تستمد مواضيعها من البيئة المحلية. وأيضا لأن هذه القصص قد أوحت لي بمناخات جديدة علي. ولاشك حتى المحرر يفترض أن يجد في هذه البيئة الأجنبية فرصاً واسعة للإبداع في أعماله المقبلة. طارق الطيب،قد يكون في أحسن حالاته حين يركز نظره على مساحة محددة من أفق التجربة الفنية، وحين يشده الحنين وحين يمضه ألم الغربة، وحين يختلط لديه الحس المأساوي بروح العبث والسخرية. إنه محرر لا تنقصه الرغبة في التعبير، ولا الأدوات اللغوية والفنية التي تمكنه حتى يعبر عن أفكاره. يملك تجربة خصبة وطموحاً بعيداً حتى يصوغ هذه التجربة في نطقب أدبي. جميع ذلك من شأنه حتى يصنع آخر الأمر محرراً متميزاً. وهذه القصص هي بمثابة بشارة أكيدة بقرب هذا الاحتمال"

(2) يقول الناقد مجدي يوسف: "كتابات الروائي السوداني طارق الطيب أصبحت ظاهرة ثقافية وأدبية ولها قراء شغوفون، وقد ترجمت أعماله إلى الألمانية، الأوكرانية، الإنجليزية، الفرنسية، ثم الإيطالية التي تلق أعماله فيها إقبالا شديدا، وعكست شخصية الأديب السوداني حالة من التلاحم العميق بين الشرق والغرب وخاصة أنه متزوج من فتاة نمساوية رافقته في رحلته الأدبية ، وترجمت أعماله الشعرية والنثرية إلى اللغة الألمانية، وصارت النصف الآخر من روحه الشفافة التي تطل من خلاله على الثقافات الغربية، وتروي روايته "مدن بلا نخيل" رحلة عصيبة لبطلها "حمزة" من قرية "ود النار" في أقاصي السودان، تاركا وراءه أمه وأخته بحثا عن عمل يسد رمقهم في المدينة، بعد حتى صار حال القرية ينحدر للأسوء، ولا يضاهي هذه الرواية في التلقائية والصدق الذي لا يعهد التجامل سوى رواية الخبز الحافي لمحمد شكري.

(3) يقول عنه الأديب والناقد السوداني أحمد ضحية: "مجموعة الشاعر والروائي السوداني طارق الطيب من الضخامة بحيث بحاجة إلى سنوات عدة في سبيل امتلاك التأويل لقوانينها".

1-

2-

3-

5-

مراجع

  1. ^ مسقط المحرر الشخصي www.eltayeb.at
  2. ^ أحمد ضحية
  3. ^ كتاب "الجمل لا يقف خلف إشارة حمراء" مجموعة قصصية- طارق الطيب
  4. ^ مسقط دروب www.doroob.com
  5. ^ مسقط محيط
تاريخ النشر: 2020-06-07 15:52:34
التصنيفات: مواليد 1959, كتاب قصة قصيرة سودانيون, أشخاص أحياء, كتاب مصريون, روائيون مصريون, شعراء مصريون, مصريون من أصول سودانية, خريجو جامعة عين شمس

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

كوفيد-19 : 73 إصابة جديدة وأزيد من 6 ملايين و316 ألف ملقح بالكامل

المصدر: MAP ANTI-CORONA - المغرب التصنيف: صحة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:11
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 99%

"عصيد" يدخل على خط رفض طيف من المجتمع "الترحم" على "شرين أبو عاقلة"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:26
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 77%

أنابيك مراكش: توظيف 30 رجل للأمن والمراقبة براتب يصل إلى 3500 درهم بمدينة مراكش

المصدر: الوظيفة كلوب - المغرب التصنيف: وظائف وأعمال
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:25
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 81%

إيداع الحبس 5 أشخاص من بينهم زوجة الضحية التي قتلوها ودفنوها بتبسة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:24:02
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 54%

سكيكدة: الدرك الوطني يقبض على حراڨة بينهم مغاربة بالمرسى

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:24:05
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 64%

الدفاعات الجوية السورية تتصدى لـ«عدوان إسرائيلي» في حماة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:22:56
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 85%

كورونا: 6 حالات جديدة وعدم تسجيل أي وفاة خلال الـ24 ساعة الأخيرة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 51%

غرق طفلا في بركة مائية بحي ذراع الريش بعنابة 

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:52
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

تعليق المنافسات الرياضية حتى يوم الإثنين القادم السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:07
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 64%

انتشال جثة شخص مجهول الهوية من البحر بمنطقة رأس الحمراء بعنابة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:45
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

أنابيك الدار البيضاء: تشغيل 20 بائع عبر الهاتف براتب 3300 درهم وكونطرا مرسمة

المصدر: الوظيفة كلوب - المغرب التصنيف: وظائف وأعمال
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:27
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 74%

15 دولة أوروبية لإسرائيل: تراجعوا عن مشروع الاستيطان - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:06
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

خليفة بن زايد.. مسيرة حافلة بالعطاء والإنجاز - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:06
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

روسيا تعلّق تزويد فنلندا بالكهرباء بدءاً من الغد

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:00
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 99%

واشنطن: الاتفاق حول النووي الإيراني «يبقى بعيد المنال»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:00
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 90%

الوظيفة العمومية: مباريات التوظيف بالوظيفة العمومية لسنة 2022

المصدر: الوظيفة كلوب - المغرب التصنيف: وظائف وأعمال
تاريخ الخبر: 2022-05-13 21:23:24
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 74%

تحميل تطبيق المنصة العربية