خالدة أديب
خالدة أديب أديوار | |
---|---|
ولد | إسطنبول |
توفى | إسطنبول |
المهنة | روائية وسياسية ومفهمة |
لغة المؤلفات | اللغة الهجرية |
الجنسية | هجرية |
المواضيع | سيرة ذاتية عن خالدة أديب |
الأعمال المهمة | الأم - قميص من لهب - هاندان- شارع السيدة الحكيم - رعاة كنان (1916) -القناع والروح(1945) - 1911 معابد منهدمة 1922 -الذئب المتسلق للجبل -1963 - من أزمير لبورصة -1974 سيدا المحبوبة القابعة في القبة - إطلقوا النار على الفاجرة - 1924 آلالام القلب - 1928 إبن زينو-1936 البنطقة المليئة بالذباب - 1937 اغتال يولبالاس -1939 البعوض - 1946 المعرض الأبدي - 1954 المرآه الدوارة -1958 شارع السيدة الحكيمة - 1958 إبن السيد كريم -1959 هزلية الشارع العاشق - 1961 الرعاية - 1963 مقاطع من الحياه |
الزوج | صالح ذكي بك - عدنان أديوار |
الأطفال | آية الله - حسن حكمت الله توغو |
التأثر
|
|
بوابة الأدب | |
خالدة أديب أديوار ( بالهجرية : Halide-edip-adivar ) ( ولدت في عام 1884 وتوفيت فيتسعة يناير عام 1964) روائية ، وسياسية ،وأكاديمية ومفهمة هجرية. وتعهد ب (العريف خالدة ). خالدة أديب واعظة ماهرة حيث أنها رسخت في عقول شعب إسطنبول ما قامت به من جهود كثيرة ضد غزوالبلاد وذلك من خلال الخطب التي ألقتها في عام 1919. كما أنها قدمت الكثير من الخدمات بجانب مصطفى كمال في الجبهة بحرب الإستقلال. وعلى الرغم من أنها مواطنة مدنية الا أنها أعتبرت كبطلة حرب وحازت على رتبة عسكرية. وخلال الحرب شاركت أيضا في تأسيس وكالة الأناضول وأسست أيضا مهنة الصحافة. بدأت خالدة أديب الكتابة باعلان الملكية الدستورية الثانية. فهي تعد واحدة من الأدباء اللاتي أنتجوا أعمال متنوعة بالأدب الهجري خلال فترات الملكية الدستورية والجمهورية حيث أنها خطت 21 رواية وأربع قصص ولها عملين مسرحيين والكثير من الأعمال النقدية. فأكثر عمل شهرة لها هورواية " المهرج وإبنته ". أفصحت مكاناً في أعمالها لتثقيف المرأة ولوضع المرأة في المجتمع بصفة خاصة. ومن خلال كتاباتها دافعت عن حقوق المرأة. إقتبست الأفلام والمسلسلات التلفزيونية الكثير من خطها. وعلى مدار الأربعة عشرة عاماً التي عاشت بهم خارج هجريا منذ عام 1926 كانت هي المحررة الهجرية الأكثر شهرة في البلدان الأجنبية وذلك بفضل ما عقدته من مؤتمرات وما قدمته من أعمال باللغة الإنجليزية. كانت خالدة أديب أستاذة أدب في جامعة إسطنبول ورئيسة قسم فقه اللغة الإنجليزية وكانت سياسية في البرلمان الذى أسس في عام 1950. وهي زوجة عدنان أديوار وزير الصحة بحكومة البرلمان.
أعوام طفولتها وتعليمها
ولدت في بيشكتاش بإسطنبول في عام 1884.ووالدها هومحمد أديب بك وكان وزيراً للسلطان عبد الحميد الثاني ومديراً ليوانينا وبورصة الريجي ووالدتها هي فاطمة بيريفيم. فقدت والدتها في عمر مبكر. أكملت تعليمها الأساسي بالمنزل من خلال أخذها دروس خاصة وبينما هي في السابعة من عمرها وعقب فترة وجيزة من كلية روبرت التي إلتحقت بها حينما بلغت أهينت بأمر السلطان حيث أنه أمر بعدم امكانية الطلاب المسلمين الدراسة في المدارس المسيحية وبدأت مرة أخرى الدروس الخصوصية بالمنزل. ونشرت كتابها التي ترجمته في الوقت الذي درست به اللغة الإنجليزية في عام 1897. وكان هذا الكتاب هوالعمل المسمى " الأم " لجاكوب أبوت مؤلف خط الأطفال الامريكية. وبسبب هذه الترجمة منحها السلطان عبد الحميد الثاني وسام الجمعيات الخيرية في عام 1899. وعقب ذلك، عادت خالدة للكلية وبدأت في تفهم اللغة الإنجليزية واللغة الفرنسية. وكانت أول إمرأة مسلمة تنال شهادة من كلية روبرت.
زقابلا الأول وأطفالها
وفي عام تخرجها من الكلية تزوجت بصالح ذكي عالم الرياضيات مفهمها بالعام الأخير في الكلية. كان زوجها يقضي معظم وقته في المرصد الفلكي لأنه كان مديره وكانت حياتها مملة للغاية. وفي الأعوام الأولى من زقابلا ساعدت زوجها على كتابة العمل المسمى ب" قاموس الرياضيات ". وترجمت الى اللغة الهجرية قصص لحياة أشهر فهماء الرياضة البريطانين. وترجمت أيضا الكثير من قصص شيرلوك هولمز. وبدأت في حتى تسمع لأعمال المحرر الفرنسي إميل زولا التي لها أهمية كبيرة. وعقب ذلك ، وجهت إهتمامها لشكسبير. وترجمت عمله المسمى " هاملت". وفي عام 1903 أنجبت أول مولود لها وكان إسمه آية الله وعقب ذلك بستة عشرة أشهر أنجبت ثاني مولود لها وكان إسمه حسن حكمت الله توغو. وحتى سبب تسميتها لإبنها حسن حكمت الله توغوبهذا الإسم هولأنه إسم الإميرال توغوقائد القوات اليابانية البحرية حيث أنها سعدت بفوز اليابان على روسيا التي تعد جزءاً من الحضارة الغربية في الحرب اليابانية الروسية التي سقطت في عام 1905.
دخولها في مجال الكتابة
كان إعلان الملكية الدستورية للمرة الثانية نقطة تحول في حياة خالدة أديب في عام 1908. بدأت في كتابة منطقات تتعلق بحقوق المرأة بالجرائد في عام 1908. نشرت أول منطقة لها بجريدة "تانين" التي أصدرها توفيق فكرت. وفي البداية ، كانت تسقط في منطقاتها بإسم خالدة صالح لأنه إسم زوجها. وجذبت منطقاتها إنتباه ضواحي المحافظات بالامبراطورية العثمانية. وخلال أعمال الشغب في 31 مارس جائت الى مصر مع نجليها لفترة وجيزة بسبب خوفها من تعرضها للقتل. ومن هناك مضىت لإنجلترا وكانت ضيفاً في منزل الصحفي البريطاني إيزابيلا فراي الذي يعهدها بفضل منطقاتها عن حقوق المرأة. وفي فترة تواجدها بإنجلترا كانت تواصل موضوع المساواة بين الرجل والمرأة وكانت تسعى لأن تكون شاهدة على المناقشات الودية ولأن تلتقي بقادة الرأي مثل برتراند راسل.
عادت إلى إسطنبول في عام 1909. وبدأت في نشر منطقاتها الأدبية بجانب منطقاتها ذات المحتوى السياسي. وطبعت روايات بإسم " هايولا وأم رايكا ". وفي تلك الأثناء ، تولت مهمة التفتيش في المدارس الأساسية مع مهمة التعليم في مدارس تعليم البنات. كان لروايتها الشهيرة التي خطتها بإسم " البنطقة المليئة بالذباب" أهمية كبرى لأنها إعترفت بضروروة هذه الوظائف ولأنها عهدت الأحياء القديمة بإسطنبول.
طلقت في عام 1910 من زوجها صالح ذكي بسبب رغبته في الزواج بإمرأة أخرى. وعقب ذلك بدأت في حتى تستخدم في منطقاتها إسم خالدة أديب بدلا من خالدة صالح. وفي العام نفسه نشرت رواية " سافيا طالب ". تحكي هذه الرواية بأنه كان هناك إمرأة هجرت زوجها وعاشت مع رجل أخر تحبه. ويعد عمل مخنث. وخلال الفترة التي طبعت بها الرواية تعرضت للعديد من الإنتقادات. مضىت خالدة أديب مرة أخرى لإنجلترا في عام 1911 وقضت فترة وجيزة هناك. وعند عودتها لهجريا بدأت حرب البلقان.
أعوام حرب البلقان
قامت السيدات خلال حرب البلقان بدوراُ فعالاً في المجتمعات البشرية. وفي تلك الأعوام كانت خالدة أديب واحدة من مؤسسي جمعية ترقية المرأة ، وعملت في عمليات الإغاثة. ومن ثم توجهت إلى كتابة كتاب يتعلق بالتعليم لأنها كانت مفهمة آنذاك. خطت كتاباً بإسم التعليم والأدب بالإستفادة من العمل المسمى " الأسس النفسية للتربية والتعليم " لهيرمان هاريل هورن الفيلسوف والمفهم الأمريكي. وفي تلك الفترة ، إلتقت بكتاب مثل ضياء كوك ألب ، ويوسف آقجورا ، وأحمد أغا أوغلووحمدالله صبحي في جمعية الثقافة. وتؤمن خالدة أديب بأفكارهم وذلك بسبب صداقتها لهم وخطت عملها المسمى ب " توران الجديد " لتأثرها بأفكارهم. وفي عام 1911 نشرت رواياتها المسماه ب " تدمير المعبد وهاندان ".
أعوام الحرب العالمية الأولى
إنتهت حرب البلقان في عام 1913. إستنطقت خالدة أديب من مهنة التدريس وعينت مفتشة عامة لمدارس البنات. وكانت في هذه المهنة عندما بدأت الحرب العالمية الأولى. وفي عام 1916 مضىت للبنان وسوريا بناءاُ على دعوة جمال باشا لفتح مدارس جديدة. وفي العام نفسه طبعت الكتاب المسمى ب" العمل الأخير " حيث أنه يعد رواية رومانسية. وفتحت مدرستين للبنات ودار أيتام في الدول العربية. وخلال تواجدها هناك تزوجت بعدنان أديوار طبيب العائلة في بورصة وذلك من خلال الوثيقة التي منحتها لوالدها. وعندما كانت في لبنان أصدرت نصاُ كلامياُ للأوبرا من ثلاثة فصول بإسم رعاة كينان. ولحن العمل ويدي سبرا. وكان موضوع هذا العمل يدور حول النبي يوسف وإخواته. وعلى الرغم من ظروف الحرب في تلك الأعوام الإ حتى طلاب الأيتام قد قاموا بتمثيلها ثلاثة عشرة مرة. عادت خالدة لإسطنبول في 13 مارس 1918 بسبب إخلاء الجيوش الهجرية لسوريا ولبنان. وروت في كتابها المسمى ب " المنزل ذات العنقود الأرجواني " جزء كبير من حياتها.
أعوام النضال الوطني وأطروحة الإنتداب الأمريكي
بدأت خالدة أديب في تدريس الأدب الغربي في جامعة إسطنبول عقب عودتها إليها. عملت في جمعيات ثقافية هجرية وهي مستوحاه من حركة الشعبيون في روسيا. وترأست جمعية القرويين التي أسستها مجموعة صغيرة في الجمعية الثقافية الهجرية بهدف نقل الحضارة للأناضول. وعقب إحتلال أزمير أصبح النضال الوطني هوأبرز عمل لها. ولعبت دوراُ في تهريب الأسلحة للأناضول من خلال دخوله للمنظمة السرية التي تسمى بقوات الأمن. كانت رئيسة تحرير المجلات العظمى التي أصدرها محمد زكريا المحرر بجريدة التايمز وزوجته صبيحة هانم.
كان معظم المثقفين المؤيدين للنضال الوطني ينحازون لفكرة التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية ضد الغزاه. كانت خالدة من بين مؤسسي جمعية مبادئ ويلسون في 14 يناير 1919 مع مثقفين مثل رفيق خالد وأحمد أمين ويونيس نادي الذين ينحازون لهذه الفكرة. وعقب شهرين أغلقت الجمعية. خطت السيدة خالدة فيعشرة أغسطس 1919 خطابا لمصطفى كمال زعيم النضال الوطني الذي يواصل أعداده لأطروحة الإنتداب الأمريكي لمؤتمر سيفاس. إلا حتى هذه الأطروحه سيتم مناقشتها في المؤتمر لفترة طويلة ثم بعد ذلك سيتم رفضها. إتهمت خالدة أديب بأنها منتدبة حتى أنها أتهمت أيضاً بأنها خائنة وذلك بسبب الخطاب التي أفصحت به مكاناً للنص الكامل لخطاب مصطفى كمال في عملها المسمى " خطاب ". وبعد أعوام ، عندما عادت خالدة أديب لهجريا نطقت " كان مصطفى كمال باشا على حق " وذلك في الحديث الصحفي التي ألقته.
مسيرات إسطنبول وحكم الإعدام
كانت تنظم مسيرات إحتجاج مرارا في إسطنبول بسبب إحتلال اليونان لأزمير في 15 مايو1919. كانت خالدة أديب واعظة جيدة وكانت أول المتحدثين الذين خرجوا على المنصة في حشد الفاتح الذي كان أول حشد في الهواء الطلق والذي عقده إتحاد المرأة العصري في 19 مايو1919 وكان أيضاً محدث للواعظات. إنضم حشد أوسكودار في 20 مايولحشد كاديكوي في 22 مايو. وأعقبتهم حشد سلطان أحمد الذي أصبح بطل خالدة أديب. حيث حتى جملة " الشعب صديقنا والحكومة عدوتنا " التي نطقها في البيان التي ألقاه دون كتابته اوإعداده سابقا أصبحت قولاُ مأثوراُ. إحتلت بريطانيا إسطنبول في 16 مارس 1920. كانت خالدة أديب وزوجها الدكتور عدنان من بين أول الأشخاص الذين أصدر عنهم حكم الإعدام. وفيما يلي أول ستة أشخاص حكم عليهم بالإعدام في القرار الذي أصدره السلطان في 24 مايو: مصطفى كمال, قرة واصف ،علي فؤاد باشا ، أحمد رستم ، الدكتور عدنان وخالدة أديب.
النضال في الأناضول
غادرت خالدة أديب إسطنبول مع زوجها قبل إصدار حكم الإعدام عليهم. وشاركت في النضال الوطني في أنقرة. هجرت خالدة أطفالها بمدرسة داخلية بإسطنبول وخرجت مع زوجها عدنان على ظهر خيل في 19 مارس 1920. وبعد حتى وصلوا لجيفا إستقلوا القطار مع يونس نادي بك الذي إلتقوا به ومضىوا لأنقرة ووصلوا أنقرة في 2 إبريل 1920. تولت خالدة أديب منصباً في القيادة العامة التي توجد بكالابا بأنقرة. وأثناء ذهابها لأنقرة وافق مصطفى كمال أتاتورك على تأسيس وكالة أخبار بإسم وكالة الأناضول كما اتفقوا مع يونس نادي بك في محطة أكحيصار وبدأت حينئذ العمل في الوكالة. كانت تعمل كمراسلة ومحررة ومديرة للوكالة. كانت الأعمال التي تديرها خالدة أديب هي تجميع الأخبار والتواصل عن طريق التلغراف بالأماكن التي بها معلومات حول النضال الوطني، توفير غرى للافتات على فناء المساجد في الأماكن التي لا توجد بها، تتبع الصحافة الغربية والتواصل مع الصحفيين الغربيين ، توفير لمصطفى كمال لقاءات مع الصحفيين الأجانب ، القيام بالترجمة في هذه اللقاءات، مساعدة جريدة السيادة الوطنية التي أصدرها يونس نادي بك والتعامل مع رؤساء تحرير أخرين لمصطفى كمال. كانت رئيسة الهلال الأحمر بأنقرة في عام 1921. وفي العام نفسه في شهر يونيوتولت الرعاية في الهلال الأحمر بأسكيشهر. وفي أغسطس قد أبلغت مصطفى كمال من خلال التلغراف برغبتها في الإنضمام الى الجيش وعينت في القيادة العامة للجبهة. وكانت عريفة خلال معركة ساكاريا. ووظفت في لجنة فحص المظالم المسئولة عن الأضرار الذي قام بها اليونانين تجاه الشعب وذلك من خلال الدراسات والتقارير. فهي مدينة بتجاربها في الحرب فيما يخص الإعراب عن الجوانب المتنوعة لحرب الإستقلال بشكل واقعي في الروايات التي تسمى " مذاكرات تمحيص هجريا بإطلاق النار " في عام 1922 ، و" قميص من لهب في عام 1922 " ، و" ألم القلب في عام 1924 "و" ابن زينو".
وخلال الحرب تولت خالدة أديب العمل في مقر الجبهة ، وبعد معركة دوملوبونار مضىت لأزمير مع الجيش. وخلال ذهابها لأزمير ارتقت لرتبة رقيب أول. وحصلت على وسام الإستقلال بسبب فائدتها من الحرب.
عقب حرب الإستقلال
وبعد حتى انتهت حرب الإستقلال بإنتصار الجيش الهجري عادت لأنقرة. مضىت لإسطنبول مع زوجها عندما وظف بنيابة إسطنبول في وزارة الشئون الخارجية. ذكرت في عملها المسمى تمحيص هجريا بإطلاق النار جزءاً من ذكرياتها. وبعد إعلان الجمهورية خطت خالدة أديب في جرائد مثل المساء ، والتايمز والاقدام. وفي تلك الأثناء حدثت معارضات سياسية فكرية مع الحزب الشعبي الجمهوري ومصطفى كمال أتاتورك. وإنسحبت من السلطة بسبب مشاركة زوجها عدنان أديوار في تأسيس الحزب الجمهوري التقدمي. وعندما أغلق الحزب الجمهوري التقدمي وبدأت فترة الحزب الواحد باعتماد قانون تقرير الهدوء ، إضطرت لمغادرة هجريا مع زوجها عدنان أديوار ومضىت لإنجلترا. عاشت في خارج هجريا لمدة 14 عام حتى عام 1939. قضت اربعة أعوام بإنجلترا وعشرة أعوام بفرنسا. أعطت خالدة أديب محاضرات بالكثير من الأماكن من أجل عرض الثقافة الهجرية على الرأي العام العالمي كما أنها واصلت كتابتها للخط خلال الفترة التي عاشت بها بخارج الوطن. وكانت أحد المتحدثين في جامعات مثل كامبردج وأكسفورد بإنجلترا والسوربون بفرنسا. مضىت من خلال دعوة للولايات المتحدة الأمريكية مرتين وللهند مرة واحدة. وفي عام 1928 جذبت الإنتباه بشكل كبير بأنها أول سيدة تترأس مؤتمر المائدة المستديرة بمعهد السياسة بويليامز في أول جولة لها للولايات المتحدة الأمريكية. وسنحت لها الفرصة لرؤية أولادها الذين عاشوا في الولايات المتحدة الأمريكية لأول مرة وذلك خلال هذه الجولة بعدتسعة أعوام من إنفصالها عنهم بسبب الإنضمام للنضال الوطني في الأناضول. وفي عام 1932 مضىت للولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى بسبب دعوة من كلية برنارد بجامعة كولومبيا وتجولت في جميع أنحاء البلاد بسبب سلسلة من المؤتمرات كما في جولتها الأولى. وأعطت محاضرات في جامعة ييل ، وإلينوي وميشيغان. ونتيجة هذه المؤتمرات عرضت عملها المسمى " نظرة هجريا للغرب ". وفي عام 1935 عندما أستدعت للهند للمشاركة في حملة تأسيس الجامعة الإسلامية جاما ميليا قامت بالتدريس في جامعات دلهي ، كلكتا ، بيناريس ، حيدر أباد ،اليجنر ، لاهور وبيشاور. وجمعت مؤتمراتها في كتاب. وبالإضافة الى ذلك خطت كتاباً حول إنطباعاتها تجاه الهند.
وفي عام 1936 ، نشرت عملها الأكثر شهرة والذي يعد النسخة الأصل ل" البنطقة المليئة بالذباب " وهو" إبنة المهرج " باللغة الإنجليزية. وفي العام نفسه نشرت الرواية في جريدة الأخبار باللغة الهجرية. وفي عام 1943 حاز هذا العمل على جائزة الحزب الشعبي الجمهوري.وكانت هذه الرواية هي الأكثر إلحاحاً وشعبية في هجريا. وعادت لإسطنبول في عام 1939.وفي عام 1940 تولت مهمة تأسيس فقه اللغة الإنجليزية بجامعة إسطنبول. وتولت رئاستة لمدة عشرة أعوام. وكان لمحاضراتها التي ألقتها عن شكسبير صدى كبير. وفي عام 1950، دخلت البرلمان كنائبة لأزمير عن دائرة الحزب الديمقراطي. كما عملت كنائبة مستقلة. وفيخمسة يناير 1954 ، هجرت هذه المهنة من خلال نشرها لمنطقة بعنوان الوداع السياسي بجريدة الجمهورية. وعملت مرة أخرى في الجامعة. وفي عام 1955، تأثرت بفقد زوجها عدنان بك. وفيتسعة يناير عام 1964 ، توفت خالدة أديب أديوار بإسطنبول بسبب فشل كلوي وذلك عن عمر يناهز ال80 من عمرها. ودفنت في مقبرة مركز أفندي.
أعمالها
رواياتها
العام | الإسم | إشارة |
---|---|---|
1909 | الشبح | |
1909 | أم رايكا | |
1912 | هاندان | |
1913 | توران الجديد | |
1918 | قرار محتوم | |
1923 | قميص من لهب | |
1923 | إطلقوا النار على الفاجرة | |
1924 | آلالام القلب | |
1928 | إبن زينو | |
1936 | البنطقة المليئة بالذباب | |
1937 | قتل يولبالاس | |
1939 | البعوض | |
1946 | المعرض الأبدي | |
1954 | المرآه الدوارة | |
1958 | شارع السيدة الحكيمة | |
1958 | إبن السيد كريم | |
1959 | هزلية الشارع العاشق | |
1961 | الرعاية | |
1963 | مقاطع من الحياه |
قصصها
العام | الإسم | إشارة |
---|---|---|
1911 | معابد منهدمة | |
1922 | الذئب المتسلق للجبل | |
1963 | من أزمير لبورصة | |
1974 | سيدا المحبوبة القابعة في القبة |
ذكرياتها
العام | الإسم | إشارة |
---|---|---|
1962 | تمحيص هجريا بإطلاق النار | |
1963 | المنزل ذات العنقود الأرجواني |
مسرحياتها
1- رعاة كنان (1916)
2-القناع والروح(1945)
المصادر
- ^ Serdar Suvari, Halide Edip Adıvar, Erişim tarihi:02.09.2011
- ^ http://www.edebiyat.tc/mor-salkimli-ev/
- ^ http://www.absoluteastronomy.com/topics/Halide_Edip_Adivar
- ^ http://portal.robcol.k12.tr/Default.aspx?pgID=137
- ^ http://www.bolbilgi.com/halide-edip-adivar-t93009.html
- ^ http://www.serdarsabri.com/2008/12/japon-rus-sava-1904-05.html
- ^ http://www.thesis.bilkent.edu.tr/0001676.pdf
- ^ http://www.edebiyatekibi.com/index.php?option=com_content&task=view&id=123&Itemid=29
- ^ Derindusunce.org, 08 Eylül 2008, Tuncay Yılmazer, Bir Milliyetçinin Otobiyografisi - Mor salkimli Ev
- ^ Ayşe Hür, Türkiye yerine Anadolu Cumhuriyeti Olsaydı Ne Olurdu, Radikal gazetesi, 13.01.2013
- ^ Bir Amerikan Mandacısı: Halide Edip Adıvar, Kurtuluş Cephesi, Sayı 73, Mayıs-Haziran 2003
- ^ Kemal Atatürk, Nutuk (1919 - 1927), Bugünkü dille yayına hazırlayan:Zeynep Korkmaz
- ^ Cumhuriyet, Turgut Özakman'ın kaleminden 'Mustafa'/ 9, 29 Aralık 2008
- ^ http://www.radikal.com.tr/haber.php?haberno=217135