أبوبكر عبد الله بن الزبير القرشي الحميدي
أبوبكر عبد الله بن الزبير القرشي الحميدي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | |
الميلاد | القرن 8
|
الوفاة |
835
|
سبب الوفاة | |
مكان الدفن | |
قتله | |
تاريخ الإختفاء | |
مكان الاعتنطق | |
الإقامة | |
مواطنة | |
العرق | |
نشأ في | |
لون الشعر | |
الطول | |
الوزن | |
المحيط | |
استعمال اليد | |
الديانة | |
عضوفي | |
مشكلة صحية | |
الزوج/الزوجة | |
الشريك | |
أبناء | |
عدد الأولاد | |
الأب | |
الأم | |
أخوة وأخوات | |
عائلة | |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | |
تخصص أكاديمي | |
شهادة جامعية | |
مشرف الدكتوراه | |
تفهم لدى | |
طلاب الدكتوراه | |
التلامذة المشهورون | |
المهنة | |
الحزب | |
اللغة الأم | |
اللغات | |
مجال العمل | |
موظف في | |
أعمال بارزة | |
تأثر بـ | |
الثروة | |
التيار | |
الرياضة | |
بلد الرياضة | |
تهم | |
التهم | |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | |
الفرع | |
الرتبة | |
القيادات | |
المعارك والحروب | |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
المسقط | |
IMDB | |
نسبه
الحميدي ( خدتس ) عبد الله بن الزبير بن عيسى بن عبيد الله بن أسامة بن عبد الله بن حميد ابن زهير بن الحارث بن أسد بن عبد العزى وقيل جده هوعيسى بن عبد الله بن الزبير بن عبيد الله بن حميد الإمام الحافظ الفقيه شيخ الحرم أبوبكر القرشي الأسدي الحميدي المكي صاحب المسند
ممن روى عنهم
حدث عن إبراهيم بن سعد وفضيل بن عياض وسفيان بن عيينة فأكثر عنه وجود وعبد العزيز بن عبد الصمد العمي وعبد العزيز بن أبي حازم والوليد بن مسلم ومروان بن معاوية ووكيع والشافعي وليس هوبالمكثر ولكن له في الإسلام
ممن وقع عنه
حدث عنه البخاري والذهلي وهارون الحمال وأحمد بن الأزهر وسلمة بن شبيب ومحمد بن سنجر ويعقوب الفسوي وإسماعيل سمويه ومحمد بن عبد الله بن البرقي وأبوغرسة الرازي وبشر بن موسى وأبوحاتم ويعقوب بن شيبة وأبوبكر محمد بن إدريس المكي وراقه وخلق سواهم
ثناء الفهماء له
نطق أحمد بن حنبل: الحميدي عندنا إمام ونطق أبوحاتم أثبت الناس في ابن عيينة الحميدي وهورئيس أصحاب ابن عيينة وهوثقة إمام نطق الحميدي جالست سفيان بن عيينة تسع عشرة سنة أونحوها ونطق يعقوب الفسوي حدثنا الحميدي وما لقيت أنصح للإسلام وأهله منه نطق عبد الرحمن بن أبي حاتم حدثنا محمد بن عبد الرحيم الهروي نطق قدمت مكة سنة ثمان وتسعين ومات في أولها سفيان بن عيينة قبل قدومنا بسبعة أشهر فسألت عن أجل أصحاب ابن عيينة فذكر لي الحميدي فخطت حديث ابن عيينة عنه وروى يعقوب الفسوي عن الحميدي نطق كنت بمصر وكان لسعيد ابن منصور حلقة في مسجد مصر ويجتمع إليه أهل خراسان وأهل العراق فجلست إليهم فذكروا شيخا لسفيان فنطقوا كمقد يكون حديثه فقلت كذا وكذا فسبح سعيد بن منصور وأنكر ذلك وأنكر ابن ديسم وكان إنكار ابن ديسم أشد علي فأقبلت على سعيد فقلت كم تحفظ عن سفيان عنه فذكر نحوالنصف مما قلت وأقبلت على ابن ديسم فقلت كم تحفظ عن سفيان عنه فذكر زيادة على ما نطق سعيد نحوالثلاثين مما قلت أنا فقلت لسعيد تحفظ ما خطت عن سفيان عنه فنطق نعم قلت فعد وقلت لابن ديسم فعد ما خطت نطق فإذا سعيد يغرب على ابن ديسم بأحاديث وابن ديسم يغرب على سعيد في أحاديث كثيرة فإذا قد مضى عليهما أحاديث يسيرة فذكرت ما مضى عليهما فرأيت الحياء والخجل في وجوههما نطق ابن سعد الحميدي من بني أسد بن عبد العزى بن قصي صاحب ابن عيينة وروايته ثقة كثير الحديث.
نطق عنه صاحب "الشذرات" : "عالم أهل مكة الحافظ روى عن فضيل بن عياض وطبقته وكان إماما حجة نطق أحمد بن حنبل الحميدي والشافعي وابن راهويه كان إماما أوكلاما هذا معناه وصحب الحميدي الشافعي ووالاه بعد حتى كان نافرا عنه وصحبه في رحلته إلى مصر نطق ابن ناصر الدين وقع عنه البخاري وغيره من كبار الأئمة".
وفاته
مات عبد الله الحميدي بمكة سنة تسع عشرة ومائتين للهجرة/835م، وكذا أرخ البخاري وقيل سنة عشرين ومائتين ولهُ رواية في مقدمة سليم مسلم ونطق محمد بن سهل القهستاني حدثنا الربيع بن سليمان سمعت الشافعي يقول ما رأيت صاحب بلغم أحفظ من الحميدي كان يحفظ لسفيان بن عيينة عشرة آلاف حديث، ونطق محمد بن إسحاق المروزي سمعت إسحاق بن راهويه يقول الأئمة في زماننا الشافعي والحميدي وأبوعبيد. ونطق علي بن خلف سمعت الحميدي يقول: ما دمت بالحجاز وأحمد بن حنبل بالعراق وإسحاق بخراسان لا يغلبنا أحد. ونطق أبوالعباس السراج سمعت محمد بن إسماعيل يقول: الحميدي إمام في الحديث، نطق الفربري حدثنا محمد بن المهلب البخاري حدثنا الحميدي نطق: والله لأن أغزوهؤلاء الذين يردون حديث رسول الله أحب إلى من حتى أغزوعدتهم من الأتراك، قلت لما توفي الشافعي أراد الحميدي حتى يتصدر موضعه فتنافس هووابن عبد الحكم على ذلك وغلبه ابن عبد الحكم على مجلس الإمام ثم إذا الحميدي عاد إلى مكة وأقام بها بنشر الفهم. أبلغنا إسماعيل بن عبد الرحمن أبلغنا أبومحمد عبد الله بن أحمد الفقيه أبلغنا أبوالمكارم المبارك بن محمد أبلغنا أبوغالب محمد بن الحسن أبلغنا عثمان بن محمد أبلغنا أبوبكر الشافعي حدثنا بشر بن موسى حدثنا الحميدي أبلغنا سفيان عن الزهري أنه سمع أنس بن مالك يقول: آخر نظرة نظرتها إلى رسول الله كشف الستارة يوم الاثنين والناس صفوف خلف أبي بكر فلما رأوه كأنهم تحركوا فأشار إليهم رسول الله حتى امضوا فنظرت إلى وجهه كأنه ورقة مصحف وألقى السجف وتوفي من آخر ذلك اليوم. متفق عليه ورواه مسلم عن الحلواني وعبد عن يعقوب بن إبراهيم عن أبيه عن صالح عن الزهري وقوله وتوفي من آخر ذلك اليوم غريب إنما المحفوظ أنه توفي في أوائل النهار قبل الظهر يوم الاثنين ويقع حديث أبي بكر الحميدي عاليا في الغيلانيات أبلغنا يوسف بن أبي نصر وعبد الله بن قوام وعدة نطقوا أبلغنا ابن الزبيدي أبلغنا أبوالوقت أبلغنا الداوودي أبلغنا ابن حمويه أبلغنا ابن مطر حدثنا البخاري حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري أبلغني محمد بن إبراهيم أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر يقول على المنبر سمعت رسول الله يقول إنما الأعمال بالنيات وذكر الحديث هذا أول شيء افتتح به البخاري سليمه فصيره كالخطبة له وعدل عن روايته افتتاحا بحديث مالك الإمام إلى هذا الإسناد لا للحميدي وتقدمه ولأن إسناده هذا عزيز المثل جدا ليس فيه عنعنة أبدا بل جميع واحد منهم صرح بالسماع له.
المصادر
- ^ ابن العماد. شذرات المضى في أخبار من مضى.
خطأ لوا في وحدة:Authority_control على السطر 346: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).