سد گلگل گيبه الثالث

عودة للموسوعة

سد گلگل گيبه الثالث

سد گلگل گيبه الثالث
خطأ لوا في وحدة:Location_map على السطر 404: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).
المسقط الأمم الجنوبية، إثيوپيا
بدء الإنشاءات 2004
تكلفة الإنشاء 1.55 مليون يورو
السد والمفايض
نوع السد Gravity, roller compacted concrete
نوع المفيض Service
سعة المفيض 18000 م³/س

سد گـِلگـِل گيبه الثالث Geligel Gibe III، هوسد تحت النشاء بارتفاع 243 متر، ووحدة طاقة كهرومائية على نهر اوموفي إثيوپيا. عند اكتماله سيكون أكبر وحدة طاقة كهرومائية في أفريقيا بطاقة قدرها 1870 مگاواط، وبالتالي يفترض أن تضاعف مقدار الطاقة في إثيوپيا (814 م.و. في 2007). وسد گـِلگـِل گيبه هوجزء من مشروع گلگل گيبه للطاقة المائية. يتكون المشروع من خمس سدود، وسوف يقوم بتحويل جزء من مياه نهر گلگل گيبه مباشرة إلى نهر اوموبعد تمريره على محطة توليد طاقة كهرومائية تبدأ بقدرة 420 م.و. وسترتفع عام 2011 إلى 1840 م.و. ويقع المشروع على بعد حوالي 300 كم شمال غرب أديس أبابا، إثيوپيا. وهوثالث سد في إطار مشروع بناء سد يقام في إثيوبيا لإنتاج طاقة كهرومائية، تعمل إثيوبيا على تصديرها لدول الجوار. . وهوأحد ثلاثة سدود سيصل إجمالي إنتاجهم إلى 1155 ميگاوات، بتكلفة 1.4 بليون دولار أمريكي. سيتم الإنتهاء من المشروعات الثلاث في 2010. تقوم إثيوبيا الآن بتوليد 800 م. و. من أربع محطات للطاقة الكهرومائية للإستخدام المحلي. 2. من المتسقط الإنتهاء من السد في 2011.

تم بناء سد گلگل گيبه (أوگلگل گيبه الأول)، في شمال المشروع عام 2004. مشروع گلگل گيبه وتم الانتهاء من مشروع سد گلگل گيبه الثاني وهوتعبير عن محطة إنتاج طاقة كهرومائية.

في فبراير 2011، حسب الشركة المسؤولة، فقد اكتمل 41% من المشروع وسوف يكتمل بناء السد في يوليو2013. وبالنسبة لقدرة الطاقة الكهربائية الناتجة فسوف تتقرر في يونيو2013 بعد إمتلاء الخزان والانتهاء من محطة الطاقة الكهربية. وتتسقط جماعات حماية البيئة المحلية والدولية ظهور آثار بيئية واجتماعية سلبية للسد. كما وصفت التقييم الذي قدمته الشركة عن الآثار البيئية والاجتماعية للمشروع بأنها غير شامل. بسبب تلك الخلافات وبسبب شبهات حول عملية الموافقة على المشروع بأكمله فإن التكلفة النهائية للمشروع مازالت غير معروفة. وقد تأخر قرار بنك التنمية الأفريقي بشأن القرض المقدم لاعادة النظر في الآثار البيئة للسد لحين قيام وحدة الوساطة بالمراجعة، استجابة لطلب المنظمات الأهلية بهذه المراجعة.

في أغسطس 2010، تعهد رئيس الوزراء الإثيوپي ملس زناوي بإكمال السد "بأي ثمن"، وتعليقا على النقد الموجه للسد نطق "هم لا يريدون حتى يروا أفريقيا متطورة؛ هم يريدوننا حتى نظل غير متطورين ومتخلفين لخدمة سياحهم كمتحف"

أقسام مشروع سدود گلگل گيبه

يتكون مشروع تراكب نهر اومومن خمس سدود هي:

مشروع گلگل گيبه
أومشروع تراكب نهري گيبه-اومو
الاسم الارتفاع
(م)
سعته التخزينية
(مليار م³)
قدرته
(م.و.)
بدء التشغيل المقاول التمويل التكلفة
(دولار)
گلگل گيبه الأول 184 2004 ساليني البنك الدولي 331 مليون
گلگل گيبه الثاني 0.85 420 2010 إيطاليا وبنك الاستثمار الاوروپي 526.140 مليون
گلگل گيبه الثالث 240 1,870 2012/2013 ساليني/
دونگ‌‌فانگ
إيطاليا وبنك الاستثمار الاوروپي
الصين
1.858 بليون
گلگل گيبه الرابع 2,000 2014 صينوهيدرو الصين 1.9 بليون
هاللـه ورابسا 440 2014 FairFund? 668.340 مليون
گلگل گيبه الخامس 2014
اجمالي القدرة 6.914 اجمالي التكلفة 5.286.480


التصميم

مشروع إنشاء سد گلگل گيبه 3
ماكيت لسد گلگل گيبه الثالث

بعد اكتمال بناؤه سيبلغ طول سد گلگل گيبه الثالث 610 متر، وخرسانة مدموكة بالمدحلة بارتفاع 243 متر. وتصل سعة خزان السد إلى 14 كم³ ومساحة السطح 210 كم²، تضم مستجمعات مياه بمساحة 34150 كم². وسيكون مخزون السد (الصالح للاستخدام) 11.75 كم³ والمخزون الضائع 2.95 كم³. سيصل مستوى التشغيل الطبيعي للخزان إلى 892 متر فوق مستوى سطح البحر بحد أقصى 893 متر وحد أدنى 800 متر. وقناة تصريف بطول 108 متر وستتحكم بوابة السد في مرور المياه بحد أقصى 18000 م³/ث. ستجري فروع المياه في المجاري المائلة، حيث سيمر جميع فرع في خمس قنوات منفصلة لكل توربين على حدة. وسيحتوي مركز الطاقة على عشرة x 187 م.م مولد تدعمها توربينات فرانسيس بإجمالي قدرة مركبة تصل إلى 1.870 م.و.

حسب التصميم الأولي، كان من المتسقط حتىقد يكون سد صخري. لكن، بسبب صعوبات في الحصول على غطاء تأميني كافي ومناسب للسد الركامي، تم تغيير التصميم إلى الخرسانة المدموكة بالمدحلة. واُنتـُقد التصميم الأولي للسد في دراسة جدوى مستقلة قدمها بنك التنمية الأفريقي في 2009. وبصفة خاصة، فقد تساءلت الدراسة عن الاستقرار الهيكلي للسد، قائلة حتى خطر انهيار كارثي لم يكن ضئيلاً".

الغرض

خريطة توضح گليگل گابه الثالث

الغرض الرئيسي للسد هوتوليد الطاقة الكهربية. ومن المتسقط حتى تصدر نصف الطاقة المنتجة من السد إلى كنيا (500 م.و)، السودان (200 م.و) وجيبوتي (200 م.و). ومع ذلك، لم تسقط بعد اتفاقيات شراء طاقة بين إثيوپيا وأي من تلك البلدان. عدا كنيا التي سقطت مذكرة تفاهم لشراء الطاقة الكهربية من السد. ولم تحدد بعد تكلفة خط نقل الطاقة إلى كينيا.

الدخول حاليا لشبكة الكهرباء الإثيوپية منخفض جدا. أقل من 2% من سكان الريف الإثيوپيين، والذين يشكلون 85% من سكان البلاد، يمكنهم الاستفادة بخدمات الكهرباء. بدعم من البنك الدولي تقوم الحكومة بتطبيق مشروع طموح لتوصيل الطاقة الكهربية للريف. في 2003، تقلصت قدرة التوليد المشهجر، with a severe drought caused power cuts lasting 15 hours twice a week for a period of six months, costing an estimated $200 million in economic output. In 2008 and 2009, Ethiopia again experienced power cuts and brownouts. According to the International Rivers Network the power cuts were caused by drought, since almost all electricity generation in Ethiopia is hydroelectric. According to the same source, despite an increase in access to the electric grid, electricity consumption is likely to remain low for the foreseeable future due to the prevailing level of poverty. Even without the Gibe III hydro plant, according to one source Ethiopia had a surplus installed capacity of 400 megawatts. Under Ethiopia’s current development plans it is said that the country will be more than 95% dependent on hydroelectric power. Ethiopia also predicted that the electricity power exports can bring about $407 million dollars a year for the country and this amount is well above the country’s most valuable coffee export.

A secondary benefit of the project will be flood protection. In 2006, a flood claimed the lives of at least 360 people and thousands of livestock in the lower Omo River basin. Allegedly, a further benefit would be a reduction in the impact of droughts, although it remains unclear how the dam would mitigate the impact of drought on the local population in the absence of any concrete plans for irrigation or drinking water supply.

نقد

حفر مسقط السد.

وظهرت مشكلات حول صعوبات مالية، فقدان الشفافية، وتقييم الآثار البيئية والاجتماعية، ولم تنشر إلا بعد عامين من بدء الانشاء. ألمح التقرير حتى المشروع يمكن حتى يسبب مشكلات بيئية واجتماعية، ومع ذلك فهناك عدد كبير من النقاد قد وصفوه بعدم الدقة والموضوعية. من بين هؤلاء النقاد مجموعة عمل الموارد الأفريقية التي نشرت تصريحات تقول "إن جميع البيانات الكمية والنوعية الواردة في الأقسام الرئيسية من التقرير، تم اختيارها بدقة من أجل الوصول للهدف المعد سلفا وهوإكمال انشاء سد گلگل گيبه الثالث" وعلى الرغم من المطالبات التي قدمتها المعارضة للحكومة، فسوف ينتج عن بناء السد "آثار سلبية واسعة النطاق، وبعضها يمكن حتى تكون كارثية"


التأثير الاجتماعي والبيئي

حسب السلطات الإثيوپية، لن يؤثر بناء السد على كمية المياه الواردة للبحيرة. الفارق الوحيد هواستقرار أكثر لكمية المياه داخل البحيرة طوال العام - حيث ستزيد أثناء فصل الجفاف، وتقل أثناء فترة سقوط الأمطار. ونطق رئيس الوزراء ملس زناوي في لقاء له مع بي بي سي: "إن الآثار البيئية للمشروع ستكون مفيدة جدا. يفترض أن يزيد من كمية المياه في النظام النهري، وسوف يعمل على تنظيم المياه في وقت الفيضان والذي كان يسبب مشكلات كبيرة، وسوف يحمل من مستوى المعيشة حيث سيتضمن مشروعات للري، ولنقد يكون له آثار سيئة على بحيرة تانا. هذا ما أظهرته دراساتنا".

حسب النقاد، يفترض أن ينتج عن السد آثار مدمرة على السكان الأصليين. يفترض أن يوقف السد الفيضان السنوي، وسوف يؤدي إلى انخفاض مستوى المياه في بحيرة اومووبحيرة توركانا، مما ينعكس على الأشخاص الذين يعتمدون على تلك النظم البيئية. وحسب تري هاثواي، مدير البرنامج الأفريقي للأنهار الدولية، فإن سد گلگل گيبه الثالث "هوالسد الأكثر تدميرا تحت الانشاء في أفريقيا". "وسوف يعرض المشروع أكثر من نصف مليون من سكان المنطقة للجوع والصراعات".

إنخفاض نهر اومو. يعتمد أكثر من 200.000 إنسان على نهر اوموبأشكال مختلفة مثل الزراعة بعد انخفاض الفيضان، ويعيش غالبية تلك الجماعات العرقية في حالة من الجوع المزمن. أعرب النقاد حتى سد گلگل گيبه الثالث يمكن حتى يؤدي إلى تفاقم أوضاعهم. يعتمد السكان المحليون في حياتهم على الزراعة ورعي الماشية على طول ضفتي النهر. ببناء سد گلگل گيبه الثالث وما يفترض أن يترتب عليه من انخفاض مستويات المياه، والفيضانات الموسمية لنهر اومو، يفترض أن يشكل تهديدا على استمرارية بقاء أشخاص يعيشون في بيئة قاحلة لا يوجد لديهم سوى هذين الخيارين للحياة. الأشخاص المقيمين في منطقة المشروع في منطقة الأمم الجنوبية، هم جزء من مجموعات عرقية متباينة. المجموعات العرقية المتأثرة ببناء المشروع تضم ثمانية مجموعات متمايزة من السكان الأصليين: مورسي، بودي (ميكان)، موگوجي (كويگو)، كارا (كارو)، حامر، باشادا، نيانگاتوم وDaasanach.

أعرب ستفن كوري، مدير منظمة حقوق السكان الأصليين سرڤايڤال إنترناشونال، "إن سد گلگل گيبه الثالث يفترض أنقد يكون مشروع ذوأبعاد كارثية بالنسبة للقبائل المستوطنة في وادي اومو. وسوف تدمر أراضيهم وماشيتهم، حاليا لا يعهد الكثير منا ماسيحدث مستقبلا. وقد انتهكت الحكومة الدستور الإثيوپي والقانون الدولي عند عملية شراء الأراضي. ويجب حتى تمتنع أي هيئة محترمة عن تمويل مثل هذا المشروع الكارثي" ولاحظت مصادر أخرى، عند عقدها لقاءات، حتى الأهالي في الكثير من القرى لم يسمعوا مطلقا عن سد گلگل گيبه الثالث، والكثير منهم لا يعهد حتى ما تعنيه حدثة سد. وهذا يعتبر مؤشر على فشل المشاورات والحصول على الموافقات المستنيرة من السكان الأصليين. وقد قام جميع من سرڤايڤال، مع حملة اصلاح البنك الدولي، Counter Balance coalition، أصدقاء بحرية توركانا والأنهار الدولية بتقديم عريضة لتوقف بناء السد.

يزعم مؤيدوالسد أنه تم التخطيط لعمل فيضانات صناعية من خزان السد وأنه تم الاهتمام بمشروعات الري من أجل تحسين سبل العيش لسكان المصب..

Impact on the Ecosystems of the Omo River. The decreased water flow of the Omo River resulting from the Gibe III dam will have significant impacts on the ecosystems surrounding the river. The Omo River Basin is home to the only pristine riparian forest remaining in the drylands of sub-Saharan Africa. The survival of this forest is dependent upon the seasonal flooding of the Omo River, which will cease with construction of the dam. This may cause 290 km2 of forest to “dry out” from lack of water. The decreased water flow will also negatively impact, if not eliminate, all economic activities associated with the Omo River such as farming, fishing, and tourism. The water level of the Omo River is crucial for recharging groundwater supplies in the Omo basin. If the water level of the river drops once the Gibe III dam is built, then it will no longer be able to refill underground water supplies, leaving much of the basin bereft of groundwater, which negatively impacts people and ecosystems. As the water level of the Omo River drops, the erosion of its riverbanks will increase, causing increased sediment flows in the river, loss of soil for crop cultivation along the riverbanks, and loss of riparian habitats.

Impact on Lake Turkana. According to Friends of Lake Turkana, a Kenyan organization representing indigenous groups in northwestern Kenya whose livelihoods are linked to Lake Turkana, the dam could reduce the level of Lake Turkana by up toعشرة meter affecting up to 300,000 people, This could cause the brackish water to increase in salinity to where it may no longer be drinkable by the indigenous groups around the lake. Currently, the salinity of the water is about 2332 mg/L, and it is estimated that aعشرة meter decrease in the water level of Lake Turkana could cause the salinity to rise to 3397 mg/L. Raising salinity could also drastically reduce the number of fish in the lake, which the people around Lake Turkana depend on for sustenance and their livelihoods. According to critics, this "will condemn the lake to a not-so-slow death."

According to dam proponents, the impact on Lake Turkana will be limited to the temporary reduction in flows during the filling of the reservoir. Various sources state that the filling could take between one and three wet seasons. The total storage volume of the reservoir of Gibe III dam will be between 11.75 and 14 billion cubic meter, depending on sources. According to the firm that builds the dam this would reduce the water level in the lake by "less than 50 cm per year for three years" and that salinity "will not change in any way". Based on a surface area of Lake Turkana of 6,405 km2 the filling of the reservoir would indeed reduce the level of the lake by less than 2 meters. The environmental and social impacts of such a decline are difficult to predict. For purposes of comparison, according to data in the World Lake Database, the historic level of Lake Turkana fluctuated significantly over the last 125 years. It declined from a high of 20m above today's level in the 1890s to the same level as today in the 1940s and 1950s. Then it increased again gradually byسبعة meters to reach a peak around 1980, and subsequently decreased again.

The Environmental and Social Impact Assessment (ESIA) summary of the project did not assess the impact of the dam on the water level and water quality of Lake Turkana. The director of Kenya's Water Services Regulatory Board, John Nyaoro, argued that the dam would have no negative impact on Lake Turkana.

Other impacts It was predicted that there is about 50-75% leakage of waters from the reservoir due to multiple fractures in the basalts at the planned reservoir site. Due to the loss of the waters in reservoir, the dam would not be able to produce as much electricity and less hydro power would be available to export to other nearby countries. Also, the dam and reservoir are vulnerable to seismic activity such as earthquakes and massive landslides in the Gibe III project region. The earthquakes can cause even larger fractures to the dam and are susceptible to more water leakage as well as decreasing the economic inputs. Moreover, the landslides would fill up the reservoir and less water capacity can be stored. This would also mean that less hydro power can be produced.

Official environmental impact assessment. An Environmental and Social Impact Assessment (ESIA) has been carried out by Centro Elletrotecnico Sperimentale Italiano (CESI) and AGRICONSULTING of Italy, in association with MDI Consulting Engineers from Ethiopia. According to Anthony Mitchell, an engineer who submitted an independent feasibility study of the dam to the African Development Bank, CESI's owners include vendors who stand to benefit from the project and this conflict of interest is not disclosed in the impact statement. As part of the assessment, according to the Project Company, public consultations were carried out with "officials and institutions, people affected by the project and non-governmental organizations". According to critics, these consultations have been minimal. Most importantly, the assessment was only completed in July 2008, nearly two years after construction began, in violation of Ethiopian law and in contrast to global good practice of environmental assessments. Also, an independent environmental advisory panel has been established only as late as July 2009, apparently in a belated effort to appease criticism of the project.

Alternative environmental impact statement. The Africa Resources Working Group (ARWG), a collaborative of eight consultants from around the world, conducted an independent environmental impact statement of their own for the Gibe III dam. The alternative impact statement was performed because of the alleged corruption and inaccuracy of the official impact assessment. The ARWG criticizes many of the statements made in the official Gibe III EIA. Regarding the flow of water into Lake Turkana, they state that the Gibe III dam will result in a 57-60% decrease of river flow volume. The ARWG also notes that it is not necessarily the volume of water that is important to the Omo River and Turkana ecosystems, but that the seasonality and timing of the water flow is crucial, because certain biota are adapted to feeding, reproducing, growing, etc. in response to seasonal changes in water flow. Artificially releasing water from the Gibe III dam into the Omo River will not be sufficient to meet the needs of these biota. Additionally, the ARWG states that there is “no precedent of successful and sustained implementation” of an artificial flood simulation program in sub-Saharan Africa, so it is not guaranteed that such a program will be maintained at the Gibe III dam.

One prominent critic of the dam is the Kenyan paleoanthropologist Richard Leakey who said that "the project is fatally flawed in terms of its logic, in terms of its thoroughness, in terms of its conclusions".


الحصول على عقد الانشاء

في 2006 حصلت ساليني الإيطالية للإنشاءات على عقد انشاء السد. وفاز التصميم الهندي لستوديوپيترانجيلي و(إي إل سي إلكترونكونسلت - كوين إي بيلي) فرع إي إل سي-كوب

وبعد بدء الإنشاءات بعامين، أثير الجدل حول السد مثل تقييم ودراسة الآثار البيئية. وتطلب هيئة الحماية البيئية الإثيوپية تقديم تقييم للآثار البيئية لأي مشروع "من المحتمل وجود آثار بيئية سيئة لأي مشروع" وأن "تقدم تلك الدراسة قبل البدء في تطبيق أوإنشاء أي مشروع". Additionally, direct negotiation with Salini Construttori rather than allowing bidding on the contract from other qualified companies violated international banking rules, making it difficult for the Ethiopian government to get a loan. ودافع عن تجاوز هذه المستوى، المدير العام لشركة الطاقة الكهربية الإثيوپية، ميهرت دبـِبه، قائلا حتى ما وقع هو"تجاوز عن شروط تكميلية مسبقة" يجب ألا تقابلها إثيوپيا، وأن واحدا من تلك الشروط يمكن حتى يقضي تماما على عملية تنمية الطاقة الكهرومائية.

التكلفة والتمويل

قدرت تكلفة إنشاء السد ومحطة توليد الطاقة الكهرومائية ب1.55 بليون يورو. ووصلت تكلفة خط النقل من محطة توليد الطاقة إلى محطة ولاية سودوالفرعية ب35 مليون يورو. ولا تضم هذه التكاليف قيمة إنشاء أوتحديث خطوط نقل الطاقة إلى أديس أبابا ومن ثم إلى جيبوتي إلى الشمال الشرقي من الخزان، وإلى السودان في الغرب، وكنيا في الجنوب، وتقع جميعها على بعد ما بين 500 و1000 كم من الخزان. ولا تضم كذلك تكاليف تمديد شبكة توزيع الكهرباء لزيادة فعالية الحصول على الكهرباء، والتي تعد حاليا من منخفضة إلى منخفضة جدا في البلدان الأربعة المحتمل استفادتها من المشروع.[]

جسب المسقط الإلكتروني الرسمي لگلگل گيبه الثالث، فسوف يتم تمويل معظم تكلفة السد عن طريق الحكومة الإثيوپية نفسها. ومع ذلك، فإن جزء من المشروع يفترض أن تم تمويله عن طريقه سندات شركات تسمى "سند الألفية" أصدرتها شركة الطاقة الكهربية الإثيوپية وبيعت للإثيوپين في الخارج. كما طلبت الحكومة الإثيوپية تمويل قيمته 250 مليون دولار من الحكومة الإيطالية للأعمال المدنية.

في مايو2010، سقطت شركة الطاقة الكهربية الإثيوپية وشركة دونگ‌فانگ الكهربائية الحكومية الصينية، مذكرة تفاهم لتوفير المعدات الكهربائية والميكانيكية للمشروع. ودعم المذكرة عرض تمويل قدمه البنك التجاري والإستثماري الصيني بقرض قيمته 500 مليون دولار. وكان بنك الإستثمار الاوروپي قد وافق على توفير المعدات الكهربائية والميكانيكية للسد بقرض قيمته 341 مليون دولار. وتم تمويل الدراسات الميكانيكية والمالية والاقتصادية للمشروع. في يوليو2010 توقف البنك عن تمويل الدراسات البيئية والاقتصادية للمشروع وأعرب أنه تم العثور على "التمويل البديل". ودرس بنك التنمية الأفريقي أيضا تقديم قرض لتوفير المعدات الميكانيكية-الإلكترونية قيمته 250 مليون دولار. كما تفهم البنك الدولي عملية تمويل السد. وفي 2008 قرر البنك الدولي التوقف عن دراسة الجدوى لعدم وجود عطاءات تنافسية للمقاول الرئيسي للمشروع.

يمول خط نقل الطاقة إلى أديس أبابا عن طريق بنك إكسيم الصين. وفي 24 يوليو2009 سقطت شركة تبيان للأجهزة الكهربية على العقد.

سحب التمويل

قرر بنك الاستثمار الاوروبى سحب تمويله لمشروع‎ ‎سد گلگل گيبه الثالث الذى تقوم الحكومة الاثيوبية ببناءه ‏على نهر أوموجنوب البلاد‎ ‎المغذى لبحيرة توركانا شمال غرب كينيا والذى يدور حوله جدل حاليا على خلفية أضرار‎ ‎بيئية ‏متسقطة. .‎ ‎ ويعود ‏لضغوط تعرض لها من جانب‎ ‎جميعات حماية البيئة كانت قد حذرت من حتى السد سيؤثر على الحياة المعيشية لنحو‎ ‎مليون ‏شخص يعيشون في منطقة جنوب غرب اثيوبيا‎ .‎ ‎

‎وأشار البيان الى حتى الاضرار البيئية لمشروع السد - الذى تبلغ تكلفته‎ ‎الاجمالية ٥٥ر۱ مليار يورو- لن ‏تقتصر فقط على تدمير النظم البيئية لوادى أومو‎ ‎السفلى باثيوبيا ، بل ستمتد لتضم بحيرة توركانا الكينية حيث يحتمل حتى ‏يلحق‎ ‎أضرارا بالانشطة الاقتصادية لمنطقة البحيرة وتذكية المنازعات القبلية بالمنطقة‎ .‎ ‎

‎كان البنك تلقى في شهر مارس 2009 رسالة من أصدقاء بحيرة توركانا وهم مجموعة‎ ‎من سكان المنطقة ‏المتضررين من مشروع السد ، طالبوا البنك بسحب قراره بتمويل‎ ‎المشروع على خلفية أضراره البيئة المحتملة‎ .‎ ‎

‎يذكر حتى وفدا كينيا رفيع المستوى من الوزارات المعنية يزور أديس أبابا حاليا‎ ‎لبحث مشروع السد مع ‏المسئولين الاثيوبيين ، كان قد أبدى قلقه ازاء المخاوف‎ ‎البيئية المحتملة للسد ، لكنه أبدى استعداده للبحث عن حلول ملائمة ، ‏خاصة وأن‎ ‎‎جزءا كبيرا من انتاجه من الكهرباء سيمضى الى كينيا‎ ‎ ‎

‎يشار الى حتى اثيوبيا تعانى حاليا من أزمة في الطاقة الكهربائية يعزوها‎ ‎المسئولون الى نقص المياه أمام ‏السدود بكميات تكفى لتوليد الكهرباء بمعدلها‎ ‎المعتاد ، غير حتى خبراء يعزونها من بين مسببات أخرى الى أزمة حادة في النقد‎ ‎الاجنبى تعانى منها الحكومة الإثيوبية تجعلها عاجزة عن تدبير الموارد اللازمة‎ ‎لإجراء عملية إحلال وتجديد للتوربينات ‏القديمة‎ .‎ ‎

‎كانت أزمة الطاقة الكهربائية أجبرت شركة الكهرباء الإثيوبية المملوكة للدولة‎ ‎على بترها ثلاثة أيام أسبوعيا من ‏الفجر وحتى منتصف الليل بالتناوب بين مختلف أحياء‎ ‎العاصمة ، كما أمرت المصانع الكبرى ومن بينها شركات تنتج سلعا ‏استراتيجية مثل‎ ‎السكر والأسمنت بوقف انتاجها تماما خلال شهر مايو2010، مما تسبب في إلحاق خسائر جمة لتلك ‏الشركات.

انظر أيضا

  • سدود گلگل گيبه
  • الطاقة في إثيوبيا.
  • سدود إثيوبيا.

المصادر

  1. ^ Gibe III Hydroelectric Project Official Website, accessed on June 14, 2011
  2. ^ Energy Information Administration:Ethiopia Energy Profile, accessed on October 27, 2009
  3. ^ "The dam that divides Ethiopians". بي بي سي. 2007.
  4. ^ "Ethiopia hopes to power neighbours with dams". iol. 2007.
  5. ^ BBC News:The dam that divides Ethiopians, March 26, 2009, accessed on October 17, 2009
  6. ^ Ethiofact.com:AfDB to probe Ethiopian dam project, أربعة August 2009, accessed on December 20, 2009
  7. ^ News Business Ethiopia:Meles Vows to Complete Gibe III Dam at Any Cost, 11 August 2010, accessed on 18 September 2010
  8. ^ "Gibe III Hydroelectric Project Official Website - Brief". Gibe3 Hydroelectric Project. Retrieved 26 September 2010.
  9. ^ Anthony Mitchell:Gilgel Gibe III dam Ethiopia: technical, engineering and economic feasibility study report, April 15, 2009, accessed on March 24, 2010
  10. ^ "Ethiopia, Italian Company Sign $2 Billion Hydro Power Project" (All Africa), subscription required; accessed 21 July 2006
  11. ^ Ethiopia Energy Access Project, accessed on October 17, 2009
  12. ^ International Rivers Network:Ethiopia’s Gibe ثلاثة Dam: Sowing Hunger and Conflict, May 2009, accessed on October 17, 2009
  13. ^ Allafrica.com:Ethiopia: AfDB Set to Start Funding Country's Gibe Dam, July 3, 2009, accessed on December 20, 2009
  14. ^ Los Angeles Times:Blowback:Ethiopia's Gibe III dam: a balanced assessment, accessed on October 17, 2009
  15. ^ African Resources Working Group:A Commentary on the Environmental, Socioeconomic and Human Rights Impacts of the Proposed Gibe III Hydrodam in the Lower Omo River Basin of Southwest Ethiopia, January 2009, accessed on October 17, 2009
  16. ^ Ethiopian President Meles Zenawi in a BBC interview, March 2009, Minutes 4:25 to 5:10
  17. ^ BBC:Web campaign against Ethiopia Gibe III dam, 23 March 2010
  18. ^ Survival International:Giant dam to devastate 200,000 tribal people in Ethiopia, 23 March 2010
  19. ^ Statement by Salini on Ethiopia News:Gibe III project Facts, 1 April 2010, accessed on September 18, 2010
  20. ^ Bank Information Center:Kenyan indigenous groups file complaint with AfDB on Ethiopian dam, March 2, 2009, accessed on October 17, 2009
  21. ^ International Lake Environment Committee:World Lakes Database:Lake Turkana:Physiogrpahic Features, accessed on October 17, 2009
  22. ^ Gibe III Hydroelectric Project:Environmental and Social Impact Assessment Summary for Gibe III hydroelectric project, accessed on October 17, 2009
  23. ^ Water 21, Magazine of the International Water Association:Ethiopia's Gibe III dam funding under review after protests against its impact, p. 5, October 2009
  24. ^ Richard Leakey:The Gibe III dam must be stopped, March 26, 2009
  25. ^ Ethiopian Environmental Protection Authority: Permit Requirement Published 2006. Accessedثمانية June 2010.
  26. ^ Genet Mersha, Abugida Information Center:LET THERE BE LIGHT!—THE GILGEL GIBE SAGA, THE BOND & DILEMMA OF ETHIOPIAN DIASPORA, April 6, 2009, accessed on March 24, 2010
  27. ^ China’s Biggest Bank to Support Africa’s Most Destructive Dam Published 13 May 2010. Accessedثمانية June 2010
  28. ^ CEE Bankwatch Network:European bank rightly withdraws from controversial Ethiopian dam but decision brings more questions than answers, 21 July 2010, accessed on 18 September 2010
  29. ^ Bloomberg:EIB Halts Funding of Gibe III Dam Studies in Ethiopia 19 July 2010, accessed on 18 September 2010
  30. ^ "مخاوف بيئية وراء إلغاء تمويل بناء سد". إذاعة صوت هجريا. 2007.
تاريخ النشر: 2020-06-07 21:33:44
التصنيفات: Pages using infobox dam with unknown parameters, All articles with unsourced statements, Articles with unsourced statements from September 2010, Articles with invalid date parameter in template, سدود إثيوپيا, جغرافيا إثيوپيا, إقتصاد إثيوبيا, طاقة كهرومائية, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

سعر صرف الدولار مقابل الجنيه الإثنين 21-2-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:54
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

سقوط طعم حيتان العقار بالبيضاء | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:10
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

توقعات أحوال الطقس اليوم الإثنين

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:17:22
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

صحيفة أفريقية: 5 متاحف مصرية مليئة بالكنوز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:54
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 55%

«شرع اليد» في سوق أسبوعي | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:10
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

الجوع يهدد لاعبي البطولة | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:01
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 60%

رئيس ريال مدريد يتمنى رؤية محمد صلاح ومبابي معاً في النادي الملكي

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:17:18
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

المخرج شريف عرفة: السينما المصرية هي القوة الثانية بعد الجيش !

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:17:20
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 61%

كلب ينهش لحم شرطي | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:09
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

تعرف علي تفاصيل حالة الطقس في مصر اليوم الأثنين 21-2-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:53
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

بنكيران: التحريض ضد أخنوش مؤامرة | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:08
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 53%

نجمة «ضيعة ضايعة» تتضامن مع حارس منتخب سورية إبراهيم عالمة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:17:19
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 69%

«منخفض جوي جديد».. تفاصيل حالة الطقس المتوقعة خلال الـ 72 ساعة المقبلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-21 09:20:53
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 59%

تحميل تطبيق المنصة العربية