حزب الحياة الحرة الكردستاني
حزب الحياة الحرة الكردستاني Kurdistan Free Life Party Partiya Jiyana Azad a Kurdistanê (PJAK) پارتی ژیانی ئازادی کوردستان | |
|---|---|
| الزعيم | سياماند مويني وزيلان ڤيجيان |
| تأسس | 2004 |
| الجناح المسلح | الوحدات الكردية الشرقية (YRK) |
| الجناح النسائي المسلح | القوات المسلحة النسائية (HPJ) |
| الأيديولوجية |
القومية الكردية الكونفدرالية الديمقراطية الاشتراكية الديمقراطية |
| الموقف السياسي | اليسار |
| الانتماء الدولي | اتحاد التجمعات الكردستانية (KCK) |
حزب الحياة الحرة الكردستاني، أواختصاراً PJAK (كردية: Partiya Jiyana Azad a Kurdistanê)، هي جماعة قومية-يسارية مناهضة للحكومة الإيرانية. بدأ نضالاً مسلحاً متبتراً منذ 2004 ضد الحكومة الإيرانية من أجل تقرير مصير الأكراد في كردستان الإيرانية.
يرتبط حزب الحياة الحرة الكردستاني بحزب العمال الكردستاني.
عام 2009، صنفته الخزانة الأمريكية كجماعة إرهابية وقابلة لحزب العمال الكردستاني. كلا الجماعتين أعضاء في اتحاد التجمعات الكردستانية، جماعة تضم المنظمات السياسية والمتمردة الكردية في هجريا وإيران وسوريا والعراق.
ذراعه العسكري، الوحدات الكردستانية الشرقية، تضم حوالي 3.000 مقاتل من إيران، هجريا، العراق، سوريا، والشتات الكردي. تعتبر المجموعة تنظيماً إرهابياً من قبل إيران،هجريا،والولايات المتحدة.
السياسات والتنظيم
قام أعضاء حزب العمال الكردستاني بتأسيس حزب الحياة الحرة الكردستاني كمكافئ إيراني لتمردهم القومي-اليساري ضد الحكومة الهجرية. ` القائد الحالي للتنظيم هوعبد الرحمن حاج أحمدي. تبعاً لواشنطن تايمز، فإن نصف أعضاء حزب الحياة الحرة الكردستاني من النساء، ولا يزال الكثير منهن في فترة المراهقة. تجند المجموعة بفاعلية المقاتلات وتقول إذا "مقاتليها الأكثر قسوة ووحشية" هن نساء منجذبات إلى "للأنثوية المتطرفة" للحركة.
حزب الحياة الحرة الكردستاني هوعضوفي اتحاد التجمعات الكردستانية (كردية: Koma Civakên Kurdistan)، هوتحالف يضم الجماعات والانقسامات الكردية المحظورة بقيادة تطبيقية منتخبة. اتحاد التجمعات الكردستانية هوالمسئول عن عدد من القرارات، وغالباً ما يصدر بيانات صحفية نيابة عن أعضائه.
النزاع المسلح والاعتنطقات
| الوحدات الكردستانية الشرقية Yekîneyên Rojhilatê Kurdistan (YRK) | |
|---|---|
|
فهم الوحدات الكردستانية الشرقية
| |
| القائد | عبد الرحمن حاج أحمدي |
| تواريخ العمل | 2004–2011 |
| الدوافع | تأسيس كيانات وطنية أودويلات فدرالية كردية في إيران، هجريا وسوريا، وتأسيس نظام كونفدرالي ديمقراطي كما يراه عبد الله أوجلان. |
| منطقة النشاط | العراق، هجريا، وإيران |
| الأيديولوجيا |
الفهمانية، القومية الكردية، الأنثوية، الكونفدرالية الديمقراطية |
| الوضع | نشطة |
2004–2010
كان حزب الحياة الحرة الكردستاني في نزاعاً مسلحاً مع السلطات الإيرانية منذ عام 2004.
تزعم وكالة أنباء جيهان ومقرها إسطنبول حتى أكثر من 120 عضوفي قوات الأمن الإيرانية قد لقوا مصرعهم على يد حزب الحياة الحرة الكردستاني منذ عام 2005.
قتل حزب الحياة الحرة الكردستاني 24 فرد من قوات الأمن الإيرانية في ثلاثة أبريل 2006، ثأراً لمقتلعشرة أكراد كانوا يتظاهرون في ماكوعلى يد قوات الأمن الإيرانية. فيعشرة أبريل 2006، اعتقل سبعة أعضاء من حزب الحياة الحرة الكردستاني في إيران، اشتباهاً في قتلهم ثلاثة أفراد من قوات الأمن الإيرانية. غرس الحزب قنبلة فيثمانية مايو2006 في كرمانشاه، مما أسفر عن إصابة خمسة أشخاص في مبنى حكومي.
في منتصف 2006، سقطت عدة لقاءات بين قوات الأمن الإيرانية وأعضاء في حزب الحياة الحرة الكردستاني على امتداد الحدود داخل إيران. منذ ذلك الحين، تزعم وكالة الأنباء الأمريكية إم إس إذا بي سي حتى الجيش الإيراني قد بدأ بقصف القرى الكردية في العراق على امتداد الحدود الإيرانية بينما يزعم الإيرانيون حتى هدفهم الرئيسي هومسلحي حزب الحياة الحرة الكردستاني. لقى عدد من المدنيين مصرعهم جراء عمليات القصف. يزعم حزب الحياة الحرة الكردستاني حتى أعضاؤه يقاتلون داخل إيران، وفي أغسطس 2007، قاموا بتدمير مروحية عسكرية إيرانية كانت تقوم بعمليات قصف.
في 24 أبريل 2019، هاجم متمردوحزب الحياة الحرة الكردستاني مركز للشرطة في محافظة كرمناهشاه. تبعاً لمصادر حكومية إيرانية، فقد لقى 18 شرطي و8 متمردين مصرعهم في معركة شرسة بالأسلحة. ردت إيران بعد أسبوع بمهاجمة قرى كردية في منطقة پانجوين الحدودية داخل العراق مستخدمة الطائرات المروحية. تبعاً لحرس الحدود العراقيين، فإن المنطقة التي هاجمتها إيران لا تعتبر معقلاً لحزب الحياة الحرة الكردستاني، والتي كانت هدفاً للغارة. تبعاً لللجنة الدولية للصليب الأحمر، فقد أُجبر أكثر من 800 كردي عراقي على هجر ديارهم بسبب أحداث العنف الأخيرة على الحدود.
2011–2012
في 16 يوليو2011، شن الجيش الإيراني هجوماً كبيراً ضد مجمعات حزب الحياة الحرة الكردستاني في المناطق الجبلية بشمال العراق. تبعاً لحراس الثورة فقد لقى عشرات المتمردين مصرعهم. تبعاً لوكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الحكومية في 26 يوليو، فقد قُتُل مسلحين تابعين لحزب الحياة الحرة الكردستاني في اشتباكات بعدة بلدات في محافظة أذربيجان الغربية. أفادت وسائل الإعلام الكردية عن مقتل ما لا يقل عن خمسة من جيش حراسة الثورة الإسلامية.
أعرب المتحدث الرسمي باسم حزب الحياة الحرة الكردستاني شرزاد كمانكار في لقاء مع صحيفتي حوالاتي وعونى الكردية العراقية حتى القوات الإيرانية هاجمت معاقل حزب الحياة الحرة الكردستانية في 16 يوليو، إلا حتى الحزب قد نجح في دحر الجيش الإيراني إلى مواقعه الأصلية ولقى 53 جندي إيراني مصرعهم في المعركة بينما فقد الحزب اثنين من مقاتليه.كما أشار شرزاد كمناكار إلى حتى القوات الإيرانية كانت تشن عملية مشهجرة مع أنصار الإسلام مستخدم المدفعية الثقيلة. أفادت وسائل الإعلام الإيرانية لاحقاً حتى الجنرال عباس عاصمي، من أحمل قادة جيش حراسة الثورة الإسلامية في مدينة قم المقدسة قد لقى مصرعهم بالإضافة لخمسة جنود آخرين في اشتباكات مع متمردين أكراد بالقرب من الحدود العراقية.
تلقي الحكومة الإيرانية باللوم على حزب الحياة الحرة الكردستاني في شن هجمات تخريبية على خطوط أنابيب الغاز ونصب كمائن لقواتها، تبعاً لرويترز، تقول وكالات الإغاثة إذا قصف الحرس الثوري قد تسبب في "مقتل بعض المدنيين وأجبر المئات على الفرار من ديارهم" في المنطقة. وينفي الحرس الثوري هذا الاتهام.
فيثمانية أغسطس 2011، خلال فترة الهدوء بين الطرفين أثناء شهر رمضان، نطق زعيم حزب الحياة الحرة الكردستاني، الحاج أحمدي، في لقاءة إذا مجموعته مستعدة للتفاوض مع إيران وأكد حتى القضايا الكردية بحاجة إلى حل من خلال "الوسائل السلمية". اعترف الحاج أحمدي بأن التسوية في بعض الحالات أمر لا مفر منه وأشار إلى حتى حزب الحياة الحرة الكردستاني مستعد لإلقاء السلاح. ونطق إذا القتال قد لا يساعد الأكراد على تأمين الحقوق السياسية والثقافية في إيران. إلا حتى الجيش الإيراني قد استأنف هجومه في 2 سبتمبر ورفض أي هدنة يدعولها الحزب، قائلاً بأن المتمردين الأكراد ليس لديهم الخيار لكن عليهم إلقاء السلاح أوهجر المناطق الحدودية. في 19 سبتمبر، صرح الجنرال أحمد رضا پورداستان، قائد القوات البرية الإيرانية لصحيفة ڤاتان-إ-إمروز حتى قواته ستنهي التمرد المسلح من على الأراضي الكردية العراقية في غضون الأيام التالية".
أدى رفض وقف إطلاق النار إلى وقوع اشتباكات جديدة بين الجانبين. في 2 سبتمبر، بعد شهر من هدوء القتال، بدأ الجيش الإيراني جولة جديدة من العمليات البرية ضد حزب الحياة الحرة الكردستاني. فيتسعة سبتمبر 2011، أفادت وسائل إعلام إيرانية حتى الجنرال عباس جنساري من الجيش الإيراني قد لقى مصرعهم أثناء معركة مع متمردي حزب الحياة الحرة الكردستاني.
في 30 سبتمبر 2011، أعرب نائب قائد القوات البرية الإيرانية الجنرال عبد الله عراقي حتى بعد استيلاء الجيش الإيراني على مرتفعات جاسوسان، فإن حزب الحياة الحرة الكردستاني قد هُزم ووافق على التراجع لواحد كيلومتر عن الحدود الإيرانية والامتناع عن الأنشطة العسكرية على الأراضي الإيرانية وتجنيد المواطنين الإيرانيين. تبعاً لوسائل الإعلام الإيرانية، فإن 180 من مسلحي حزب الحياة الحرة الكردستاني قد لقوا مصرعهم وأصيب 300 آخرين في العمليات الآخيرة للاستيلاء على مقرات الحزب في مرتفعات جاسوسان في المناطق الحدودية الشمالية الغربية من إيران.
في 25 أبريل 2012، أفادت وسائل إعلام إيرانية حتى أربعة من نخبة الجيش الإيرانية قد لقوا مصرعهم وأصيب أربعة آخرين أثناء هجوم شنه متمردوحزب الحياة الحرة الكردستاني بالقرب من پاوه بمحافظة كرمانشاه في غرب إيران.
تعاون هجري-إيراني مزعوم
على الرغم من حتى حزب الحياة الحرة الكردستاني يعمل ضد القوات الإيرانية وليس الهجرية، فإن مسئولي الحزب قد قدموا مزاعم غير مؤكدة بأن هجريا، في ظل التحولات السياسية المزعومة من قبل حزب العدالة والتنمية الحاكم، قد بدأت تستهدف عمليات حزب الحياة الحرة الكردستاني فضلاً عن تعاونها مع القوات الإيرانية التي تنتهك الالتزامات الهجرية بموجب معاهدة حلف شمال الأطلسي. عام 2011، ادعى زعيم حزب الحياة الحرة الكردستاني الحاج أحمدي في لقاء مع الناشط الأمريكي المحافظ كنيث ر. تيمرمان، حتى عناصر في وحدات الجيش الهجري أوالحكومة الهجرية قد تعمدت في الانحياز مع القوات الإيرانية في قمع حزب الحياة الحرة الكردستاني الفهماني في إيران. وزعم أحمدي حتى عمليات حاصة هجرية، بالتعاون مع الجيش الإيراني، قد استخدم فيها درونات هرون إسرائيلية لمراقبة مواقع متمردي الحزب وتحركاتهم. وبشكل منفصل، ادعت أيضاً وكالة فرات الإخبارية حتى القوات المسلحة الهجرية قد أوفدت أكثر 20 دبابة و300 فرد قوات خاصة، r لمساعدة الجيش الإيراني والتي قد بدأت في تحرك منفصل باستخدام مقاتلي أنصار الإسلام لاستعادة المناطق الإيرانية التي استولى عليها حزب الحياة الحرة الكردستاني. كما ادعى زيمرمان حتى الجيش الهجري والإيراني قد أقاما مقرات رئيسية مشهجرة في أورميا الإيرانية، حيث وفر من خلالها العسكريون الأتراك النصيحة والتدريب للجيش الإيراني في الأنشطة المناهضة للأكراد. ورفضت الحكومة الهجرية المزاعم المتعلقة بتورطها مع إيران ضد حزب الحياة الحرة الكردستاني.
الحزب والولايات المتحدة
تنكر الولايات المتحدة وحزب الحياة الحرة الكردستاني أي علاقات مشهجرة. منذ فبراير 2009، وضعت الحكومة الأمريكية حزب الحياة الحرة الكردستاني على القائمة السوداء كتنظيم إرهابي، وجمدت أي أصول للحزب تحت الولاية القضائية الأمريكية وحظرت على المواطنين الأمريكان القيام بأي أعمال تجارية مع المنظمة. استشهدت المسئولون بعلاقات حزب الحياة الحرة الكردستاني مع حزب العمال الكردستاني كأساس لهذا التصنيف- قامت الولايات المتحدة التصنيف كجماعة إرهابية|بحظر حزب العمال الكردستاني "كمنظمة إرهابية أجنبية" منذ 1997 دعماً لهجريا، الحليف الإقليمي القوي للولايات المتحدة وعضوالناتو. كثيراً ما ادعى الإعلام والمسئولين الحكوميين الإيرانيين حتى حزب الحياة الحرة الكردستاني مدعوماً من قبل الولايات المتحدة وأنهما متحالفين من أجل تقويض "سلطة الدولة" الإيرانية. زعمت وكالة الأخبار الإيرانية پرس تي ڤي حتى مسئوليون عسكريين أمريكان قد التقوا في العراق مع أعضاء حزب الحياة الحرة الكردستاني في أوائل أغسطس 2011 ووعدوهم بتقديم أسلحة ومساعدات مالية. كما زعم مسئولون إيرانيون حتى هجمات حزب الحياة الحرة الكردستاني تتم "بدعم من أمريكا والنظام الصهيوني" (إسرائيل).
في نوفمبر 2006، خط الصحفي سيمور هرش في ذا نيويوركر حتى الجيش الأمريكي وإسرائيل يمدون الجماعة بالمعدات، التدريب، والمعلومات المستهدفة لخلق ضغطاً دولياً في إيران.
أثارت مزاعم هرش الكثير من الغضب في وسائل الإعلام الهجرية بسبب العلاقات بين حزب الحياة الحرة الكردستاني وحزب العمال الكردستاني، الذي يشن حملة مسلحة منذ عقود ضد القوات الحكومية الهجرية من أجل حقوق الأكراد في هجريا وتقرير مصيرهم. سرعان ما أصدر روس ويلسون، السفير الأمريكي لدى هجريا، استنكاراً رسمياً لأي نوع من المساعدات الأمريكية لحزب الحياة الحرة الكردستاني في محاولة لتهدئة الضجة المثارة؛ كما أوفد ويلسون برقية سرية إلى واشنطن في ديسمبر 2007 (التي نشرتها ويكيليكس لاحقاً) الذي ناشد فيها الحكومة الأمريكي بقوة بوضع حزب الحياة الحرة الكردستاني على القائمة السوداء. في أعقاب هذا الحادث، أكد جميل باييك، من كبار قادة حزب العمال الكردستاني، في لقاء مع وكالة الأنباء الفرنسية على أنما في حين قام المسئولون الأمريكان بالتواصل مع حزب الحياة الحرة الكردستاني، فإن أمريكا لم تقدم أي دعم على الإطلاق للجماعة المتمردة. وأكد باياك على حتى حزب العمال الكردستاني هوالمؤسس والداعم الحقيقي الوحيد لحزب الحياة الحرة الكردستاني، مضيفاً أنه "إذا كانت الولايات المتحدة مهتمة بحزب الحياة الحرة الكردستاني، فيجب حتى تكون مهتمة بحزب العمال الكردستاني أيضاً"، مما يتعارض مع العداء الثابت للولايات المتحدة تجاه حزب العمال الكردستاني.
عام 2007، ادعت واشنطن نيوز حتى الحاج أحمدي، زعيم حزب الحياة الحرة الكردستاني، قد زار واشنطن دي سي في أغسطس 2007 طلباً للدعم السياسي والعسكري من الولايات المتحدة، لكن لم يتواصل مع المسئولين سوى على نطاق محدود وفشل في الحصول على أي دعم. ومع ذلك فقد صدر بياناً في 18 أكتوبر 2008، اتهم فيه حزب الحياة الحرة الكردستاني الولايات المتحدة بتمرير معلومات مخابراتية للقوات الهجرية والإيرانية أثناء قيامهم بحملات قصف مكثفة وهجمات عبر الحدود ضد قواعد حزب الحياة الحرة الكردستاني وحزب العمال الكردستاني في منطقة قنديل.
التصنيف كمنظمة إرهابية
البلدان التالية أدرجت حزب الحياة الحرة الكردستاني كمنظمة إرهابية.
 إيران
|
|
 هجريا
|
|
 الولايات المتحدة
|
المراجع
- ^ "U.S. brands anti-Iran Kurdish group terrorist". Reuters. February 4, 2009.
- ^ Iraq's other Kurdish rebel group, BBC, Dec. 19, 2007.
- ^ About PJAK, PJAK Official Website.
- ^ Interview with the Secretary general of PJAK, Chris Kutschera, September 2008.
- ^ Turkey says it will stage raids with Iran against Kurdish rebels, Al Jazeera
- ^ Iran says killed dozens in push on Kurdish rebels, Reuters (August 17, 2011).
-
^ Freedman, Benjamin; Levitt, Matthew (December 8, 2009). "Contending with the PKK's Narco-Terrorism". The Washington Institute for Near East Policy. Retrieved 2016-02-26.
the Treasury Department also listed the Free Life Party of Kurdistan (PJAK), which is under the control of the Kongra-Gel
- ^ Treasury Designates Free Life Party of Kurdistan a Terrorist Organization (press release), U.S. Department of the Treasury, (February 4, 2009).
- ^ "Kurdish Info - The PKK and PJAK fighters of Qendil". Retrieved 23 April 2017.
- ^ "Kurdish rebels kill Turkey troops". BBC News. April 8, 2007. Retrieved May 22, 2010.
- ^ James Calderwood. ". Retrieved 24 March 2015.
- ^ Narina, E (2010-01-30). "Kurdish prisoner executed in Iran". WashingtonTV. Archived from the original on 2013-12-25. Retrieved 2013-12-25.
- ^ "Turkey, Iran step up fights on PKK, PJAK". Hürriyet Daily News. 26 July 2011. Retrieved 18 March 2014.
- ^ "U.S. brands anti-Iran Kurdish group terrorist". Reuters. February 4, 2009. Retrieved February 9, 2009.
- ^ Graeme Wood. "The militant Kurds of Iran". Jane's Security News. Archived from the original on 2008-12-11. Retrieved 2008-11-10.
- ^ Tehran faces growing Kurdish opposition, James Brandon, The Washington Times, April 3, 2006
- ^ "Meet the Kurdish guerrillas who want to topple the Tehran regime". Slate Magazine. Retrieved 24 March 2015.
- ^ Partlow, Joshua. "Shelling Near Iranian Border Is Forcing Iraqi Kurds to Flee". The Washington Post. Retrieved May 22, 2010.
- ^ Iran Arrestsسبعة PKK Archived 2011-06-05 at the Wayback Machine., April 10, 2006, Cihan News Agency/zaman.com
- ^ "Defence & Security Intelligence & Analysis". IHS Jane's 360. Retrieved 24 March 2015.
- ^ "Trouble on the Iran-Iraq Border – Newsweek: World News – MSNBC.com". Retrieved 23 April 2017.
- ^ "PJAK helikopter düşürdü". Archived from the original on 29 May 2007. Retrieved 23 April 2017.
- ^ Death toll 26 in battle with rebels Archived 2011-06-06 at the Wayback Machine., Gulf Times, May 2009.
- ^ Iran helicopters strike Iraq Kurd villages, AFP, May 2009.
- ^ Kurd rebels kill Basij militiaman: Iran agency| AFP| 29 July 2011
- ^ Deaths Reported in Fighting Between Iran, Kurd Rebels| voanews.com, 26 July 2011
- ^ PJAK fighters push back Iranian army, Kurdistan Tribune, July 17, 2011.
- ^ Iran says senior security official killed, Al-Jazeera, Jul 22, 2011
- ^ Rozh Ahmad (2011-08-08). "PJAK Leader: We're Prepared To Negotiate With Iran". Rudaw. Archived from the original on 12 April 2012. Retrieved 23 April 2017.
- ^ "Iran to finish off Kurd rebels in 'days': commander". AFP. 19 September 2011. Retrieved 23 April 2017.
- ^ "IRGC officer martyred in fight with PJAK". Tehran Times.تسعة September 2011. Retrieved 23 April 2017.
- ^ "PressTV". Retrieved 23 April 2017.
- ^ "PJAK Terrorist Group Surrenders, October 1 2011". Retrieved 23 April 2017.
- ^ PJAK Surrenders to Iran, September 29 2011
- ^ "4 IRGC personnel killed in clash with PJAK terrorists". Mehr News Agency. April 25, 2012. Archived from the original on 11 May 2012. Retrieved 23 April 2017.
- ^ Timmerman, Kenneth R. (16 September 2011). "The Turkey-Iran Pact". Frontpage Magazine. Retrieved 5 December 2012.
As we gazed up at an Iranian Revolutionary Guards base set atop the 12,000 foot peaks of the Qandil mountains, a PJAK guerilla told me that Iran and Turkey had established a joint military headquarters in Urmiyeh, Iran, to coordinate their military strikes against the Kurds. "The goal of the Iranians is to drive us from the border area," rebel leader Biryar Gabar told me. "They want to turn this area into a no-man’s land, so they can use it to smuggle weapons and Islamist guerillas into Iraq to fight the Americans." ... During the latest round of fighting, PJAK showed off NATO-issue weapons they claimed they had taken from dead Iranian troops, including Western-made night vision goggles, GPS systems, anti-tank missiles, and BKC guns. PJAK has claimed for some time that Iran’s ally Turkey has provided NATO weaponry to Iran that has been turned against the Kurds, in direct violation of the North Atlantic Treaty. ... Under the direction of Prime Minister Recep Tayyip Erdogan and his AKP, Turkey has increasingly dropped all pretence of remaining a friend and ally of the West. Instead, Erdogan seems intent on throwing in his lot with the Islamists in a bid to restore the Muslim caliphate Ataturk abolished in 1924.
- ^ Timmerman, Kenneth R. (4 August 2011). "Iranian Dissident Leader Claims Victory, Warns US". Newsmax Corporation. Retrieved 5 December 2012.
Iran’s biggest advantage was access to intelligence from Israeli-made Heron surveillance drones that Turkish Special Forces troops flew over the battlefield in coordination with Iran’s Revolutionary Guards. "This limited our ability to move, but it didn’t matter much since most of our positions were underground," Ahmadi told Newsmax.
- ^ Timmerman, Kenneth R. (28 July 2011). "Iran, Turkey Escalate Battle Against Iraq Kurds". Newsmax Corporation. Retrieved 5 December 2012.
Turkey sent 20 tanks, 300 special forces troops, and surveillance drones into Iran, eyewitnesses quoted by the Firat news agency reported. [Meanwhile] But as I found out during a visit to the area this February, the PKK camps are hours away from the area where Iran has been battling its own rebel Kurds, who belong to the Kurdistan Free Life Party, PJAK.
- ^ US promises PJAK financial, military aid| PressTV|عشرة August 2011
- ^ Hersh, Seymour M. (November 20, 2006). "The Next Act". The New Yorker.
- ^ Agence France Presse (AFP). "PKK commander says Washington 'has contact' with Kurdish rebels fighting Iran". The Daily Star Newspaper - Lebanon. Retrieved 24 March 2015.
- ^ "#07ANKARA2918". WikiLeaks. 1 September 2011. Retrieved 18 March 2014.
- ^ "Kurdish leader seeks U.S. help to topple regime". The Washingtion Times. Retrieved 24 March 2015.
- ^ "PJAK statement accuses U.S. of supporting Turkey-Iran joint military operations". Washington Post. September 2011. Retrieved 18 March 2014.
وصلات خارجية
- PJAK Homepage
- Female Fighters of Kurdistan
