تجكجة

تجكجة
تجكجة
	المسقط في موريتانيا
	الإحداثيات:
الولاية	ولاية تگانت
المقاطعة	تگانت
تأسست	1680
الحكم
• العمدة	محمد ولد بيها
الارتفاع	321 m (1٬053 ft)
التعداد(2007)
• الإجمالي	73٬532

تجكجة عاصمة ولاية تگانت في وسط موريتانيا من أكبر واحات النخيل فيها تبعد من أطار 375 وقع ومن تيشيت 250 حدث. يبلغ عدد سكانها 73,532 نسمة تقريباً. تشتهر المدينة باشجار النخيل والعمارة vernacular. وفيها مطار جوي. تقع تجكجة بجانب واد يحمل نفس الاسم. ومما ساهم في ازدهار المدينة، حيوية سكانها خاصة في مجال زراعة النخيل والخضراوات. وقد اشتهرت هذه المدذينة تاريخياً بدور سكانها الفهمي، وانتساب العلامة سيدي عبد الله بن الحاج إبراهيم العلوي إليها , كما اغتال فيها الغازي والحاكم الفرنسي زاڤييه كبولاني سنة 1905 م.

هي مدينة ذات ثروات حيوانية وتجارية معتبرة. كما تقع تجكجة على إحدى الطريق المؤدية إلى تيشيت لكن ذلك يحتاج إلى مرشد وإلى سيارة ذات دفع رباعي.

نظرة تاريخية

تجكجة، الحي الشمالي، في عام 1908.

أنشئت تجكجة حوالي 1680 من طرف جماعات من قبيلة إدوعل القادمة من شنقيط. ويرجع سر النموالسريع للمدينة إلى واحات نخيلها الجميلة التي جعلت من تجكجة معبرا للقوافل. في بداية القرن العشرين كانت تجكجة مدينة مزدهرة. ولفتت المدينة إنتباه الفرنسي كبولاني الذي جعل منها مقرا له حتى لقي بها مصرعه سنة 1905.

الترفيه

لقاءة في لعبة طامة، من الألعاب الشعبية في تجكجة.

السياحة

مهرجان تجكجة للتمور

مهرجان تجكجة للتمور الذي يجمع شخصيات سياسية من مختلف أطراف الطيف السياسي لحضور هذه التظاهرة الثقافية. تنظيم هذا المهرجان في عام 2010 تم بمبادرة من عمدتها محمد ولد بيها المنتم لحزب "عادل" المعارض. وقدمت في المهرجان محاضرات للتعريف بولاية تكانت وعاصمتها على وجه الخصوص، كما ضم برنامج التظاهرة زيارات ميدانية لواحات النخيل في تجكجة. كما تم تنظيم أمسيات فنية نصيب في التظاهرة، وذلك بمشاركة فنانين وشعراء موريتانيين.

مهرجان خريف الصحراء

مهرجان خريف الصحراء بدأ عام 2010 على مدى ثلاثة ايام قدم خلالها برنامجا ممتعا ومفيدا واظهر الزائري إعجابا كبيرا بمنافسات اللعاب الشعبية التي قدمت في المهرجان على شكل مباريات توج إثرها الفائزون بجوائز نقدية وعينية ولم يكن الطرب الشعبي اقل شانا من ناحية تفاعل الجمهور الذي رقص وغنى مع منشدي الابتهالات ومغنيات الاشوار وفيما يخص المسابقات فقد اشتد المنافسة بين اللاعبين ووصلت في بعض المباريات الى 13 ساعة من اللعب المتواصل كما وقع بين سيدة ستينية وشابة عشرينية تبارين في كرور ولم تستطع أي منهن التغلب على الأخرى مما جعل المنظمين يؤهلون الاثنتين معا للنصف النهائي وقد بلغ المشاركون العدد 405 مشارك فيخمسة مجالات موزعين على النحوالتالي 240 مشارك في ظامة 80 مشاركة في السيق 60 كرور 15 في الابتهالاتعشرة في الاشوار.

رغم غياب الشرطة في أغلب الأحيان فانه لم تسجل أي صدامات خلال المهرجان ويذكر حتى المهرجان‹‹ اختتم›› من طرف والي تكانت المساعد المكلف بالشؤون الاقتصادية الحاكم وكالة الذي اظهر كثيرا من عدم اللباقة تجاه المنظمين وأعرب رفضه الالتزام ببرنامج المهرجان وأمر بتقسيم الجوائز وغادر المكان دون ان يلغي حدثة الاختتام الرسمي للمهرجان. http://alwajiha.info/index.php?option=com_content&view=article&id=330:2010-07-05-12-32-05&catid=41:2010-05-09-12-14-12&Itemid=41

مهرجان خريف الصحراء - تجكجة 2010.

http://printempdusahara.blogspot.com/2010/09/blog-post.html