الفلكانويد

عودة للموسوعة
انطباع الفنان عن الفلكانويد

الفلكانويدات هي مجموعة افتراضية من الكويكبات التي تدور حول الشمس في منطقة مستقرة بشكل ديناميكي داخل مدار كوكب عطارد. سميت باسم الكوكب الافتراضي فولكان، الذي تم إثبات وجوده في عام 1915 مع ظهور النسبية العامة. حتى الآن، لم يتم اكتشاف أي من البراكين، ولم يتضح بعد ما إذا كان هناك أي منها.

إذا كانت موجودة بالعمل، يمكن حتى تتفادى البراكين بسهولة اكتشافها لأنها ستكون صغيرة جدًا وتقترب من وهج الشمس المشرق. نظرًا لقربها من الشمس، لا يمكن إجراء عمليات البحث من الأرض إلا خلال الشفق أوالكسوف الشمسي. يجب حتى يتراوح قطرها بين حوالي 100 متر (330 قدم) وستة كيلومترات (3.7 ميل) وربما تكون موجودة في مدارات شبه دائرية بالقرب من الحافة الخارجية للمنطقة المستقرة للجاذبية.

نظرة تاريخية وعمليات الرصد

افتُرض وجود أجسامٍ فضائية داخل مدار عطارد، وتم البحث عنها لقرونٍ من الزمن. افترض الفلكي الألماني كريستوف شاينر أنه رأى أجسامًا صغيرةً تعبر أمام الشمس في عام 1611، ولكن تبين فيما بعد أنها كانت بقعًا شمسية. في خمسينيات القرن التاسع عشر، قام أربان لوفيرير بإجراء حساباتٍ مُفصلة لإحداثيات مدار عطارد واكتشف تعارضًا بسيطًا في مُداورة الحضيض الشمسي للكوكب حول الشمس بين القيم المتسقطة وما رُصد. افترض أنّ هذا الانحراف يُمكن تفسيره من خلال تأثير جاذبية كوكب صغيرٍ غير مُكتشف أوحلقة من الكويكبات داخل مدار عطارد. بعد ذلك بوقتٍ قصير، ادعى عالم فلك هاوٍ يدعى إدموند ليسكاربوأنه رصد الكوكب الذي اقترحه لوفيرير وهويعبر أمام الشمس. سُمي الكوكب الجديد بسرعة باسم فولكان، لكنه لم يُرصد بعد ذلك أبدًا، وقد فُسّر السلوك الغريب لمدار عطارد من خلال النظرية النسبية العامة لأينشتاين في عام 1915. سُميّت الفلكانويدات نسبةً لذلك الكوكب الافتراضي. ما رصده ليسكاربوكان على الأرجح بقعةً شمسيةً أخرى.

في حال وجودها، فسيكون من الصعب رصد الفلكانويدات، نظرًا للوهج القوي للشمس القريبة، ولا يمكن إجراء عمليات الرصد الأرضية إلا خلال الشفق أوأثناء الكسوف الشمسي. أُجريت الكثير من عمليات البحث خلال الكسوفات الشمسية في أوائل القرن العشرين، لكن دون رصد أي فلكانويدات، ومع ذلك، ما زالت عمليات الرصد أثناء الكسوف طريقة البحث الشائعة. لا يمكن استعمال التلسكوبات التقليدية للبحث عنها لأن أشعة الشمس المجاورة يمكن حتى تُلحق الضرر بأدواتها البصرية.

في عام 1998، قام الفلكيون بتحليل البيانات من أداة لاسكو(مِرسام الإكليل الطيفي ذي الزاوية الكبيرة) الخاصة بمركبة سوهو(مرصد الشمس وغلافها)، وهي تعبير عن أداة تتكون من ثلاثة مِرساماتٍ إكليلية. لم تُظهر البيانات التي أُخذت بين شهري يناير ومايومن ذلك العام أي فلكانويد ذي سطوعٍ أعلى من القدر الظاهري 7. وهذا يتوافق مع كويكبٍ بقطر يبلغ حوالي 60 كيلومترًا (37 ميلًا)، بافتراض أنّ الكويكبات تتمتع بوضاءةٍ مُشابهةٍ لعطارد. على وجه الخصوص، استُبعد وجود كوكبٍ صغير على مسافة 0.18 وحدة فلكية، الذي تنبأت به نظرية النسبية القياسية.

تضمنت محاولات لاحقة لرصد الفلكانويدات نقل معدات الرصد فلكية لارتفاعٍ كافٍ للتقليل من تشويش الغلاف الجوي، حيث تكون سماء الشفق أغمق وأكثر وضوحًا مقارنةً مع سطح الأرض. في عام 2000، أجرى عالم الكواكب آلان ستيرن عمليات مسحٍ لمنطقة الفلكانويدات باستخدام طائرة لوكهيد يو-2 الخاصة بالتجسس. أجريت الرحلات على ازدياد 21300 متر (69900 قدم) خلال الشفق. في عام 2002، أجرى هوودان دوردا عمليات رصدٍ مماثلة من على متن طائرة مقاتلة من طراز F-18. قام العالمان بالطيران في ثلاث رحلاتٍ جوية فوق صحراء موهافي على ازدياد 15000 متر (49000 قدم) وقاما بتطبيق عمليات رصدٍ باستخدام نظام التصوير الجنوبي الغربي العالمي - المحمول جوًا (SWUIS-A).

حتى من على هذه الارتفاعات، لا يزال الغلاف الجوي موجودًا ويمكن حتى يتداخل مع عمليات البحث عن الفلكانويدات. في عام 2004، أُطلقت رحلة فضائية دون مدارية لإيصال كاميرا إلى أعلى الغلاف الجوي. أُطلق صاروخ من بلاك برانت من منطقة وايت ساند، نيومكسيكو، في 16 يناير، وعلى متنه كاميرا قوية تسمى فولكام، في رحلةٍ مدتها عشر دقائق. وصلت هذه الرحلة إلى ازدياد 274000 متر (899000 قدمًا) التقط خلالها أكثر من 50000 صورة. لم تكشف أي من تلك الصور عن أي فلكانويد، ولكن كان هناك مشاكل فنية.

فشلت عمليات البحث عن بيانات مركبتي ستيريو(مرصد العلاقات الشمسية الأرضية) الفضائيتين التابعتين لناسا في اكتشاف أي فلكانويدات. من غير المحتمل تواجد فلكانويدات يزيد قطرها عن 5.7 كيلومتر (3.5 ميل).

التقط المسبار الفضائي ماسنجر بعض الصور للمناطق الخارجية لمنطقة الفلكانويدات؛ ومع ذلك، كانت فرصها محدودة لأنه توجب توجيه أدواتها بعيدًا عن الشمس في جميع الأوقات لتجنب حدوث أضرار. فشلت المهمة في تقديم أدلة قوية على على وجود الفلكانويدات حتى انتهاء المهمة في عام 2015.

مدار الفلكانويدات

الفلكانويد هوكويكب يدور في مدارٍ مستقر ذي نصف محورٍ رئيسي أقصر من نصف المحور الرئيسي الخاص بكوكب عطارد (0.387 وحدة فلكية). هذا لا يضم الأجسام على غرار المذنبات راعية الشمس، التي تتمتع بنصف محورٍ رئيسي أطور بكثير من ذلك الخاص بعطارد، على الرغم من وجود نقطة حضيضها الشمسي داخل مدار عطارد.

يُعتقد حتى الفركانويدات موجودة في حزامٍ مداريٍ مستقرٍ جاذبيًا داخل مدار عطارد، على بعد مسافةٍ من الشمس تتراوح بين 0.06 و0.21 وحدة فلكية. تم اكتشاف أجسامٍ في جميع المناطق الأخرى في النظام الشمسي المشابهة في استقرارها. على الرغم من أنّ القوى غير تجاذبية مثل الضغط الإشعاعي، وظاهرة بوينتنج-روبرتسون وتأثير ياركوفيسكي من الممكن استنفدت منطقة الفلكانويدات من محتوياتها الأصلية من الكويكبات. قد لاقد يكون تظل أكثر من 300 إلى 900 كويكب فلكانويد ذي نصف قطرٍ أطول من كيلومترٍ واحد (0.62 ميل)، إذا وجدت أصلًا. يعود سبب الاستقرار الجاذبي لمنطقة الفلكانويدات جزئيًا إلى وجود كوكبٍ مجاور واحدٍ فقط. بشكلٍ مشابهٍ لحزام كايبر.

تمتد الحافة الخارجية لمنطقة الفلكانويدات لمسافة 0.21 وحدة فلكية تقريبًا عن الشمس. تكون الأجسام الأبعد من ذلك غير مستقرةً بسبب تأثير جاذبية عطارد الذي سيجعل مداراتها مضطربًا بحيث تتقاطع مع مداره خلال 100 مليون سنة أونحوذلك. وعلى الجانب المُقابل، فإنّ الحافة الداخلية ليست مُحددةً بالضبط: تكون الأجسام الأقرب من 0.06 وحدة فلكية معرضة بدرجة كبيرة لظاهرة بوينتنج-روبرتسون وتأثير ياركوفيسكي، وحتى على بُعد مسافة 0.09 وحدة فلكية ستصل درجة حرارة الفلكانويدات إلى 1000 كلفن أكثر، والتي هي حرارة ساخنة بما يكفي لتبخير الصخور مما سيقلل من فترة حياة الكويكبات.

من ناحية الحجم، فإنّ حجم منطقة الفلكانويدات صغير جدًا مقارنة بحجم حزام الكويكبات. بحيث تحدث الاصطدامات بين الاجسام في منطقة الفلكانويدات بشكلٍ متكرر مصدرةً طاقة عالية، التي تميل لتدمير هذه الأجسام. من المُرجح حتىقد يكون المسقط الأكثر ملاءمةً للفلكانويدات هوفي المدارات الدائرية بالقرب من الحافة الخارجية لمنطقة الفلكانويدات. من غير المرجح حتى يزيد ميل مدارات الفلكانويدات عن أكثر منعشرة درجاتٍ عن مسار الشمس. كما من المحتمل وجود كويكبات طروادة خاصة بعطارد، والتي هي كويكبات محصورة جاذبيًا في نقاط لاغرانج الخاصة بالكوكب.

الخصائص الفيزيائية

في حال وجودها، فيجب حتى تكون الفلكانويدات صغيرةً نسبيًا. استبعدت عمليات البحث السابقة، وخاصة تلك التي استخدمت مركبات ستيريوالفضائية، الكويكبات التي يزيد قطرها عنستة كيلومترات (3.7 ميل). يبلغ الحد الأدنى لقطر الكويكبات حوالي 100 متر (330 قدم)؛ تُدفع الجسيمات ذات القطر الأقصر من 0.2 ميكرون نحوالخارج نتيجة الضغط الإشعاعي، بينما تُسحب الأجسام ذات القطر الأقصر من 70 مترًا نحوالشمس نتيجة ظاهرة بوينتنج-روبرتسون. بين هذين الحدّين، من المحتمل وجود كويكبات يتراوح قطرها بين كيلومتر واحد (0.62 ميل) و6 كيلومترات (3.7 ميل). ستكون ساخنةً بدرجة تكفي لتتوهج باللون الأحمر.

يعتقد الفهماء أنّ الفلكانويدات غنيةٌ بالعناصر ذات درجات الانصهار العالية، مثل الحديد والنيكل. من غير المحتمل حتى تحتضن حطامًا صخريًا لأن هذه المواد المجزأة تسخن وتبرد بسرعة أكبرٍ، وتتأثر بقوة بتأثير ياركوفيسكي، أكثر من الصخور المتينة. من المحتمل حتىقد يكون لون ووضاءة الفلكانويدات مُشابهان لعطارد، وقد تحتوي على مواد متبقية من المراحل المبكرة من تكوين النظام الشمسي.

هناك أدلةٌ على حدوث اصطدامٍ بين عطارد وجسمٍ كبير آخر في وقتٍ متأخرٍ نسبيًا في مراحل الكوكب، مما أدى لتجريده من معظم قشرته ووشاحه، مما يُفسر رقّة وشاح عطارد مقارنةً مع الكواكب الصخرية الأخرى في النظام الشمسي. إذا وقع مثل هذا الاصطدام بالعمل، فمن المحتمل أنّ مُعظم الحطام الناتج لا يزال يدور حول الشمس في منطقة الفلكانويدات.

أهمية الفلكانويدات

ستكون الفلكانويدات -كونها فئة جديدة تمامًا من الأجرام السماوية- مثيرةً للاهتمام بحد ذاتها، ولكن اكتشاف ما إذا كانت موجودةً أم لا سيكشف المزيد عن تكوين وتطور النظام الشمسي. إذا كانت موجودة بالعمل، فقد تحتوي على مواد تعود إلى الفترة المُبكرة لتكون كواكب النظام الشمسي، مما سيساعد في تحديد الظروف التي تشكلت فيها الكواكب الصخرية، لا سيما عطارد. على وجه الخصوص، إذا كانت الفلكانويدات موجودةً حاليًا أوإذا كانت موجودةً في الماضي، فإنها ستمثل مجموعة إضافية من الأجسام التي اصطدمت بعطارد، مما جعل سطح الكوكب يظهر أقدم مما هوبالعمل. إذا ثبت وجود الفلكانويدات، فإنّ هذا من شأنه حتى يضع قيودًا مختلفة على تكون الكواكب وسيشير إلى أنّ عملياتٍ أخرى قد ساهمت في تطور النظام الشمسي الداخلي، مثل هجرة الكواكب التي استنفدت المنقطة.

مراجع

  1. ^ Drobyshevskii, E. M. (1992). "Impact Avalanche Ejection of Silicates from Mercury and the Evolution of the Mercury / Venus System". Soviet Astr. 36 (4): 436–443. Bibcode:1992SvA....36..436D.
  2. ^ Miller, Ron (2002). . Twenty-First Century Books. صفحة 14. ISBN . مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
  3. ^ Drobyshevskii, E. M. (1992). "Impact Avalanche Ejection of Silicates from Mercury and the Evolution of the Mercury / Venus System". Soviet Astr. 36 (4): 436–443. Bibcode:1992SvA....36..436D.
  4. ^ "Vulcanoids". The Planetary Society. مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2008.
  5. ^ Campbell, W.W.; Trumpler, R. (1923). "Search for Intramercurial Objects". Publications of the Astronomical Society of the Pacific. 35 (206): 214. Bibcode:1923PASP...35..214C. doi:10.1086/123310.
  6. ^ Britt, Robert Roy (2004). "Vulcanoid search reaches new heights". Space.com. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2008.
  7. ^ Schumacher, G.; Gay, J. (2001). "An Attempt to detect Vulcanoids with SOHO/LASCO images". Astronomy & Astrophysics. 368 (3): 1108–1114. Bibcode:2001A&A...368.1108S. doi:10.1051/0004-6361:20000356.
  8. Steffl, A. J.; Cunningham, N. J.; Shinn, A. B.; Stern, S. A. (2013). "A Search for Vulcanoids with the STEREO Heliospheric Imager". Icarus. 233 (1): 48–56. أرخايف:1301.3804. بيب كود:2013Icar..223...48S. doi:10.1016/j.icarus.2012.11.031. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ Stern, S.A.; Durda, D.D. (2000). "Collisional Evolution in the Vulcanoid Region: Implications for Present-Day Population Constraints". Icarus. 143 (2): 360. arXiv:astro-ph/9911249. Bibcode:2000Icar..143..360S. doi:10.1006/icar.1999.6263.
  10. Evans, N. Wyn; Tabachnik, Serge (1999). "Possible Long-Lived Asteroid Belts in the Inner Solar System". Nature. 399 (6731): 41–43. arXiv:astro-ph/9905067. Bibcode:1999Natur.399...41E. doi:10.1038/19919.
  11. Campins, H.; Davis, D. R.; Weidenschilling, S. J.; Magee, M. (1996). "Searching for Vulcanoids". Completing the Inventory of the Solar System, Astronomical Society of the Pacific Conference Proceedings. 107: 85–96. Bibcode:1996ASPC..107...85C.
  12. ^ "NASA Dryden, Southwest Research Institute Search for Vulcanoids". NASA. 2002. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2008.
  13. ^ Alexander, Amir (2004). "Small, Faint, and Elusive: The Search for Vulcanoids". The Planetary Society. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2008.
تاريخ النشر: 2020-06-08 18:28:05
التصنيفات: أجسام افتراضية في النظام الشمسي, عطارد, كويكبات أتيرا, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها وصلات إنترويكي, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اتحاد الشغل في الذكرى 11 للثورة: عشرية فاشلة ومطالب عاجلة

المصدر: راديو موزاييك - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:35:49
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 70%

مصر تنعي سفيرها في روما

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:31:30
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

إتحاد الشغل يمتثل لقرار الحكومة

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:33:25
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 64%

‫اليوم.. أساتذة يمتنعون عن التدريس بتعلّة أنه يوم عطلة !!

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:34:39
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 42%

تونس: تواجد أمني مكثّف جدّا بشارع الحبيب بورقيبة [فيديو]

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:33:17
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

مدنين : 6 وفيات و286 إصابة بكورونا في 24 ساعة

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:33:29
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

جرجيس: بين غلق مؤسسة تربوية بالكامل وإقتراح إغلاق أخرى..كورونا تنتشر

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:33:31
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

سوسة: وسط فوضى عارمة..تلامذة يحتجون أمام مقر مندوبية التربية (فيديو)

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:33:22
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

‫تعزيزات أمنية كبرى في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:35:19
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 36%

بداية توافد أنصار الأحزاب السياسية على شارع بورقيبة

المصدر: راديو موزاييك - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:35:44
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 56%

محامي منة شلبي يرد على «ساديتها» مع ممرضتين..هذه القصة الكاملة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:31:00
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 58%

‫منظمة الصحة العالمية توافق على علاجين جديدين لمرضى كورونا

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:35:01
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 41%

زوجان فقيران اعتادا السفر على الدرجة الاولى بحيلة «بسيطة»

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:31:04
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 54%

‫نسبة امتلاء السدود بعد الأمطار الأخيرة

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:34:52
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 37%

108 قتلى على الأقل في ضربات جوية على تيجراي في إثيوبيا منذ م

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:31:23
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 50%

‫وزير الصحة: هذه طاقة استيعاب أسرة الأكسجين حتى الآن

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:35:14
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 42%

محادثات أوكرانيا وروسيا وصلت إلى طريق مسدود وبولندا تحذر من

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:31:36
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 63%

الكويت: السيطرة على حريق وحدة لإسالة الغاز في مصفاة الأحمدي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:31:44
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

النهضة تقاضي رياض جراد

المصدر: راديو موزاييك - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:35:47
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 60%

الحزقي: ''تم منعي من حقي في التظاهر''

المصدر: راديو موزاييك - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-14 13:35:39
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 63%

تحميل تطبيق المنصة العربية