أحمد حمدى طانپينار
| Ahmet Hamdi Tanpınar | |
|---|---|
| وُلِد |
23 يونيو1901 اسطنبول، الدولة العثمانية |
| توفي | 24 يناير 1962 (عن عمر 60 عاماً) اسطنبول، هجريا |
| مكان الدفن | Aşiyan Asri Cemetery |
| الوظيفة | محرر وشاعر ودارس |
| العرق | هجري |
| الجامعة الأم | جامعة اسطنبول |
| الفترة | 1921–1961 |
| الحركة الأدبية | الحداثة |
| أبرز الأعمال |
A Mind at Peace The Time Regulation Institute |
أحمد حمدي طانپينار (ولد في 23 يونيوعام 1901 باسطنبول – وتوفي في 24 أكتوبر عام 1962 باسطنبول) وهوروائي، وقاص وشاعر هجري معاصر. وقد عمل في نفس الوقت نائب بمجلس الأمة عن "كهرمان مراش" في المجلس الوطني الأكبر لهجريا في الفترة من 1942-1946.
حياته
ولد في اسطنبول في 23 يونيوعام 1901. وقد تخرج من كلية الآداب جامعة إستانبول في عام 1923. كما تلقى دروس متنوعة في مدارس ثانوية ومعاهد عليا. وانتقل للعمل أستاذاً للأدب الهجرى الحديث في جامعة إستانبول في عام 1939م. وفى الفترة من عام 1942-1946م، أصبح وكيل بمجلس الأمة عن (مرعش). وعمل لفترة مفتشاً للتعليم القومى. وفيما بعد وفى عام 1949م عاد لوظيفته في قسم اللغة والأدب الهجرى في كلية الآداب. وقد ربطته علاقة صداقة في شبابه مع يحى كمال وأحمد هاشم. وكان قد اختار "باول فالارى" و"ماركل بروست"- من الأدب الغربى- أستاذة له، فكانا هذان المحرران قدوة له في الأدب. ووفقاً لآرائهم فالأدب هو"فن جميل" مثلة مثل الرسم والموسيقى . والاختلاف بينهم حتى الأدب يحكى عن الأنسان والحياة بدلاً من اللون والصوت وأداته في هذا اللغة التي تعد أثرى وأغنى من هذين الوسيلتين.
وطانبينار الذي أولى اهتمامه بالشعر، فقد خط أيضاً نثراً وفقاً للأسس الجمالية للشعر. ونشر أشعاره الأولى في عام 1920، إلا حتى السواد الأعظم من القراء قد عهده من خلال شعره" وقت في بورصه " هذا العمل الذي أدرج مختارات منه بخط المدارس الثانوية.
وقد أصدر قبيل وفاته كتابه الشعرى الوحيد، مع سبع وثلاثين من أشعاره التي بلغت الستين، وذلك في عام (1961م وضمت جميع أشعاره 1976). ونلاحظ في أشعاره أنها حملت رسالة ونبرة موسيقية، وأيضاً في السيرة القصيرة وفى الروايات يبحث عن الذكريات النفسية والعقل الباطن. أما أعماله التي طبعت بشكل متغير جمعها في دار نشر دركاه.
وقد أعد أنيس باتور في عام 1992م كتاباً باسم "مختارات" عن أحمد حمدى طانبينار. أما العمل الأخير الذي نشر مهتم بالمحرر، هو"رأس برأس مع طانبينار في ضوء مذكراته"، حيث صدر في نهاية عام 2007م. فهذا الكتاب يتناول طانبينار من خلال الملاحظات والمذكرات التي خطها هوعن نفسه من بداية ممارسته للكتابة في عام 1923م، وحتى وفاته في عام 1962م. وطانبينار الذي كان يشكومن اعتلال صحته على مدار حياته، انتقل إلى مستشفى "خاصكى" بأزمة قلبية يوم 23 يناير 1962م. وصباح اليوم التالي تعرض لأزمة قلبية ثانية أدت لوفاته. وأقيمت جنازة أحمد حمدى طانبينار في جامع السليمانية ودفن بجوار يحى كمال بياتلى مفهمه وصديقه في قبر روميللى حصار، وخط على مقبرته مصراعين بيت من أشعاره المشهورة.
أعماله الروائية
- حضور (1949م).
- ساعتلرى آيارلامه انستوتيوسى (1962م).
- الموجودين خارج الساحة (1973م).
- المرأة التي في القمر (1986)
- مرآة (1950م).
الشعر
- أشعار (1961م).
الأبحاث الأدبية
- خمس مدن (1946م).
- يحى كمال (1962م).
- منطقات حول الأدب (1969م) (بعد وفاته).
- كما عشت (1970م).
النقد
- تاريخ الأدب الهجرى في القرن التاسع عشر (1949م، 1966م، 1967م)
حكاية
- رؤي عبد الله أفندى (1943م).
- مطر الصيف (1955م).
- القصص القصيرة (هذا الكتاب الذي جمع بعد وفاة المحرر، بجانب قصصه القصيرة التي وضعت في الكتابين السابقين، ويحتوى أيضاً على قصصه القصيرة التي لم توضع في كتاب).
الأعمال التي نشرت بشأنه
- العالم الشعرى لطانبينار، محمد قابلان ( نشر كلية الآداب جامعة إستانبول، 1964م، الطبعة الثانية، دار نشر دركاه، 1983م).
- رسائل أحمد حمدى طانبينار، زينب كرمان (1974م الطبعة الثانية التي تم توسيعها، 1992م).
- مختارات من أحمد حمدى طانبينار، أنيس باتور (دار نشر يوكا، 1992م).
- الباب المفتوح على الفراغ، خالوق سونت (باغلام، 2004م).
- " وردة في هذه الظلمات" منطقات عن طانبينار. إعداد: عبد الله أوتشامان، خاندان أنجى، 2002م.
- وجه لوجه مع طانبينار في ضوء مذكراته، إعداد: أوميد مرتش، خط الأفق، 2002م.
- رواية رجل الحلية – إعداد أحمد حمدى طانبينار: أورخان أوقيا ، دار نشر دركاه، 2010م.
