قائمة الأوسمة في مصر
هذه قائمة لأحمل الأوسمة المدنية التي تمنح في مصر، تمنح هذه الأوسمة فقط من قبل رئيس الجمهورية المصرية كتكريم لكل من قدم خدمات جليلة ولكل من عمل على حمل شأن الدولة. تكون هذه الجوائز على شكل قلادات أوميداليات، ويحصل صاحبها على جائزة مالية وبعض المميزات، بالإضافة إلى مميزات يحصل عليها في الأحتفالات والبروتوكولات.
تاريخها
يرجع تاريخ الأوسمة والجوائز المدنية إلى عهد الخديوي عباس، في عام 1915، وتماشيًا مع الأوضاع السياسية الجديدة بعد فرض الحماية البريطانية على مصر وفصلها عمليًا عن السيادة العثمانية الاسمية، أصدر السلطان حسين تام أمرًا سلطانيًا بضرب أوسمة وتعيين رتب جديدة تحل محل القديمة، والأوسمة الجديدة ـ وفقًا للأمر السلطاني ـ هي:
- نيشان محمد علي، وينقسم إلى ثلاث طبقات.
- نيشان النيل، وينقسم إلى خمس طبقات.
- نيشان الفلاحة، وينقسم إلى طبقتين.
- نيشان الكمال (خاص بالسيدات)، وينقسم إلى ثلاث طبقات.
وبعد قيام ثورة يوليو1952 تم وقف جميع الأوسمة الملكية، وتم إصدار قانون الانواط والأوسمة المدنية لعام 1972.
العهد الملكي
بلغ عدد النياشين المصرية في العهد الملكي سبعة كانت؛
•نيشان محمد علي: أنشئ لتخليد ذكرى مؤسس العائلة المالكة وهوفي المقام الاول بين النياشين المصرية فلا يمنح الا لذوي الجدارة الفائقة أولمن يؤدي للدولة خدمات استثنائية.
•نيشان اسماعيل: وقد أنشئ لتخليد ذكرى الخديوي اسماعيل باشا وهوفي المقام الثاني بين النياشين المصرية وخصص لمكافاة من أدى للدولة خدمات جليلة وهوعلى أربع طبقات.
•نيشان النيل: ويمنح مكافاة للذين يمتازون بتأدية خدمات نافعة للبلاد وهومقسم لخمس طبقات.
•نيشان المعارف: ويمنح للذين أدوا خدمات ممتازة في العلوم والمعارف وهومقسم لثلاث طبقات.
•نيشان التجارة والصناعة: ويمنح للذين أدوا خدمات ممتازة في الصناعة والتجارة وهومقسم لثلاث طبقات.
•نيشان الزراعة: ويمنح للذين خدموا الزراعة المصرية خدمات جليلة وهومقسم لثلاث طبقات.
•نيشان الكمال: أنشأه الملك فؤاد على أربع طبقات وهومخصص للنساء.
قائمة الأوسمة
هذه قائمة الأوسمة في مصر وفقاً لترتيبها حسب الأهمية.
- قلادة النيل العظمى
- قلادة الجمهورية
- وشاح النيل
- وسام الجمهوريه (هناك طبقتان: الأولى والثانية)
- وسام الاستحقاق
- وسام الرياضة
انظر أيضاً
- الألقاب والنياشين في مصر الملكية
- الأوسمة العسكرية المصرية
مصادر
- ^ الأوسمة والرتب الجديدة. مجلة الهلال. السنة الثالثة والعشرون، عدد مايو1915، ص 694