الاعتياد هوشكل من أشكال التفهم غير الترابطي وفيه تتناقص الاستجابة الفطرية (غير المعززة) للمنبهات بعد التعرض المطول أوالمتكرر لها. تضم الاستجابات المعرضة للاعتياد تلك التي تتضمن الجسد بالكامل (على سبيل المثال، استجابة الفزع لكامل الجسم) أوتلك التي تختص بجزء واحد من الجسد ( اعتياد انطلاق الناقلات العصبية من الخلايا العصبية الحسية للأبلجيا Aplysia في المختبر)

نتج عن الانتشار الواسع للاعتياد في جميع شُعَب الحياة البيولوجية وصفه بأنه «أبسط أشكال التفهم وأكثرها عالمية، باعتباره سمة أساسية للحياة مثل الحمض النووي». من الناحية الوظيفية يُعتقد بأن الاعتياد -من خلال تقليل الاستجابة لمنبه- غير هام ارتباطياً، يحرر الموارد المعهدية للمنبهات الأخرى المرتبطة بأحداث مهمة بيولوجيًا (مثل العقوبة/المكافأة). على سبيل المثال، قد تعتاد الكائنات الحية على تكرار الأصوات الصاخبة المفاجئة عندما تتفهم أنه ليس لهذا أي عواقب. قد يعكِس الانخفاضُ التدريجي للسلوك في إجراءات التعويد أيضًا تأثيرات غير محددة -مثل التعب- يجب استبعادها عندما تكون الفائدة في الاعتياد. للاعتياد صلة بالممارسات السريرية، إذ إذا عددًا من الحالات العصبية النفسية -من بينها سقم التوحد وانفصام الشخصية والصداع النصفي ومتلازمة توريت- تظهر انخفاضًا في الاعتياد على مجموعة متنوعة من أنواع التنبيه بنوعيه البسيط (النغمة) والمعقد (الوجوه).

الاعتياد على العقار

هناك دلالة أخرى لمصطلح الاعتياد ينطبق على الاعتماد النفسي على العقاقير، وهومدرج في الكثير من القواميس عبر الإنترنت. اجتمع فريق من اختصاصيي منظمة الصحة العالمية عام 1957 لمعالجة معضلة إدمان العقاقير واعتُمدَ مصطلح «الاعتياد على العقاقير» لتمييز بعض السلوكيات المتعلقة بتناول العقاقير عن الإدمان عليها. تبعا لمعجم منظمة الصحة العالمية لمصطلحات الكحول والعقاقير، يعرّف الاعتياد على أنه «اعتياد أي سلوك أوحالة، متضمنا استخدام العقارات نفسانية التأثير». بحلول عام 1964، تضمن التقرير العام لجراحي أمريكا عن التدخين والصحة أربع سمات تميز الاعتياد على العقاقير وفقا لمنظمة الصحة العالمية دابليوإتش أوWHO، وهي:

1)  رغبة -لا اندفاع قهري- في استمرار تناول العقار للشعور بالتحسن الذي يولده.

2) «ميل ضئيل أومعدوم لزيادة الجرعة»،

3) «درجة معينة من الاعتماد النفسي على تأثير الدواء، لكن غياب الاعتماد الجسدي وبالتالي متلازمة الامتناع»

4) «تكون الآثار الضارة -إن وجدت- في المقام الأول على الفرد». ومع ذلك، أيضاً في عام 1964، اجتمعت لجنة من منظمة الصحة العالمية مرة أخرى وقررت حتى تعاريف اعتياد العقاقير وإدمانها لم تكن كافية، واستبدلت بالمصطلحين «الاعتماد على العقاقير». الاعتماد على المواد هوالمصطلح المفضل اليوم عند وصف الاضطرابات المرتبطة بالعقاقير، في حين انخفض استخدام مصطلح اعتياد العقار بشكل كبير. لا يجب الخلط بين هذا وبين الاعتياد الحقيقي على العقاقير، إذ يتناقص تأثير الجرعات المتكررة بشكل متزايد، كما يظهر غالبًا في المدمنين أوالأشخاص الذين يتناولون مسكنات الألم بشكل متكرر.

الخصائص

يمكن تمييز الاعتياد باعتباره شكلاً من أشكال التفهم غير الترابطي عن التغيرات السلوكية الأخرى (على سبيل المثال: التكيف الحسي/العصبي، والتعب) من خلال النظر في خصائص الاعتياد المحدَّدَة على مدى عدة عقود من البحث. حُدّثت الخصائص التي وصفها لأول مرة طومسون وسبنسر مؤخرًا، وتضم ما يلي:

قد يؤدي التعرض المتكرر للمنبه إلى انخفاض حدة رد العمل له. يُعتبر الاعتياد أيضًا شكلًا من أشكال التعليم الضمني، وهوما يحدث عادة مع المنبهات المتكررة باستمرار. تتوافق هذه الخاصية مع تعريف الاعتياد بصفته إجراء، ولكن لتأكيد الاعتياد بصفته عملية، يجب إظهار خصائص إضافية. لوحظ أيضا التعافي التلقائي، وهواسترداد الاستجابة المعتادة للمنبه (تزيد في الحجم) عندما يمر قدر كبير من الوقت (ساعات، أوأيام، أوأسابيع) بين التعرضات للمنبه.

يُلاحظ «تعزيز الاعتياد» عندما تعطى اختبارات التعافي التلقائي مراراً وتكراراً. في هذه الظاهرة، يصبح الانخفاض في الاستجابة التي تلي التعافي التلقائي أكثر سرعة مع جميع اختبار للتعافي التلقائي. لوحظ أيضًا حتى الزيادة في وتيرة عرض التنبيه (أي تقليل الفاصل الزمني بين المنبهات)، تزيد من معدل الاعتياد. علاوة على ذلك، قد يؤثر التعرض المستمر للمنبهات بعد توقف اعتياد الاستجابة  (أي عدم إظهار أي انخفاض إضافي) بشكل إضافي على الاختبارات اللاحقة للسلوك مثل تأخر التعافي التلقائي. سترصد مفاهيم تعميم التنبيه وتمييز التنبيه. سيحدث الاعتياد على التنبيه الأصلي أيضًا للمنبهات الأخرى التي تشبه المنبه الأصلي (تعميم التنبيه). حدثا كان المنبه الجديد أكثر تشابهًا مع المنبه الأصلي، زاد الاعتياد الذي سيُلاحَظ. عندما يُظهر موضوع ما الاعتياد على منبه حديث يشبه المنبه الأصلي ولكن ليس مع منبه مختلف عن المنبه الأصلي، فإن الموضوع يظهر تمييز التنبيه. (على سبيل المثال، إذا اعتاد المرء على مذاق الليمون، فإن استجابته ستزداد بشكل كبير عند تقديمه مع طعم الليم). يمكن للتمييز التنبيهي حتى يُستخدم لاستبعاد التكيف الحسي والتعب باعتباره تفسيرا بديلا لعملية التعود.

ضمن ملاحظة مذكورة أخرى: يؤدي إدخال واحد لمنبه مختلف في وقت متأخر من إجراء الاعتياد عند انخفاض الاستجابة لتنبيه المنبه إلى زيادة الاستجابة المعتاد عليها. هذه الزيادة في الاستجابة مؤقتة، وتسمى «إزالة الاعتياد»، وتحدث دائمًا مع المنبه الأصلي المؤثر (لا مع المنبه الإضافي). يستخدم الباحثون أيضًا إزالة الاعتياد على أنه مرشد لاستبعاد التكيف والتعب الحسيين باعتبارهما تفسيرات بديلة لعملية الاعتياد. يمكن حتى يحدث الاعتياد على إزالة الاعتياد، إذ يمكن حتى تتناقص كمية إزالة الاعتياد التي تحدث نتيجة لإدخال منبه مختلف بعد التقديم المتكرر لمنبه «إزالة الاعتياد».

يبدوحتى بعض إجراءات الاعتياد تؤدي إلى عملية اعتياد تستمر أيامًا أوأسابيع. ويعتبر هذا الاعتياد طويلَ المدى؛ إذ يستمر على مدار فترات زمنية طويلة (أي لا يظهر سوى القليل أولايظهر على الإطلاق أي تعافٍ تلقائي). يمكن تمييز الاعتياد طويل المدى عن الاعتياد قصير المدى الذي يُحدَّد بواسطة الخصائص التسع المذكورة أعلاه.

الآليات الحيوية

يمكن حتى يشير الاعتياد إلى انخفاض في السلوك، أوالتجربة الذاتية، أوالانتنطق المتشابك. مُيّزت التغيرات في الانتنطق المشبكي التي تحدث أثناء الاعتياد بشكل جيد في خياشيم الأبلجيا ورد العمل الانسحابي للمثعب.

ظهر الاعتياد في جميع أنواع الحيوانات بشكل أساسي، وعلى الأقل، في نوع واحد من نباتات ميموسا بوديكا (Mimosa pudica) في خطوط خلوية معزولة متباينة عصبيًا، وأيضاً في بيروفسكايت الكم. يوفر البحث التجريبي للكائنات الحية البسيطة، مثل البروتوزوان والاستنتور الطفيلي، فهمًا للآليات الخلوية التي تشارك في عملية الاعتياد.

تصوير الأعصاب

في فهم النفس، دُرس الاعتياد من خلال أشكال مختلفة من التصوير العصبي مثل التصوير المبتري المحوسب بالرنين المغناطيسي والتصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. لوحظ الاعتياد بعد التعرض المتكرر للمنبهات. داخل الرنين المغناطيسي الوظيفي، يقاس تأثير المنبه باستخدام إشارات تعتمد على مستوى أكسجين الدم (BOLD). تفسَّر الانخفاضات طويلة الأجل في إشارة مستوى أكسجين الدم على أنها الاعتياد، وتفسر الزيادات طويلة المدى في إشارة مستوى أكسجين الدم على أنها تحسس.

اللوزة هي واحدة من أكثر المناطق التي دُرست في الدماغ فيما يتعلق بالاعتياد. درج انتهاج مراقبة المعالجة البصرية لتعبيرات الوجه. في دراسة قام بها بريتر وزملاؤه، استُخدمَت فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لتحديد أي من مناطق الدماغ تظهر اعتياداً وبأي معدل. أظهرت نتائجهم حتى اللوزة البشرية تستجيب وتعتاد بسرعة تعابير الوجه المخيفة أكثر من التعبيرات المحايدة. ولاحظوا تغيرات إشارة في إشارة اللوزة استجابة للوجوه السعيدة عن الوجوه المحايدة.

قارن جميع من بلاك فورد، وألين، وكوان، وآفري (2012) تأثير مزاج مثبط للغاية ومزاج غير مثبط (انبساطي) للغاية على الاعتياد. ووجدت دراستهم حتى الأفراد الذين يعانون من مزاج غير مثبط قد أظهروا خلال التعرض المتكرر الاعتياد في جميع من اللوزة والحصين، بينما لم يظهر المشاركون الذين يعانون من مزاج مثبط الاعتياد في أي من مناطق المخ هذه. يشير الباحثون إلى حتى هذا الفشل في الاعتياد يعكس العجز عن التفهم الاجتماعي لدى الأفراد الذين يعانون من مزاج مثبط للغاية، وهوآلية محتملة لزيادة تعرضهم للقلق الاجتماعي.

مناقشة حول حالة التفهم

على الرغم من اعتبار التعود عملية تعليمية من قبل البعض في وقت مبكر منذ العام 1887،  ظلت حالة تفهمه مثيرة للجدل حتى مابين عشرينيات القرن العشرين وثلاثينياته. على الرغم من الإقرار بأن ردود العمل قد «ترتخي» -أوبمعنى آخر تنقص- مع التنبيه المتكرر، فينصّ «ممضى الثبات» على انه لا ينبغي لردود العمل حتى تظل ثابتة، وكانت ردود العمل المتغيرة مظهرًا سقميًا. في الواقع، كان الطيارون الذين يظهرون تعوداً على رد عمل رأرأة ما بعد الدوران يُسَرَّحون أحيانًا أولا يُجنَّدون للخدمة في الحرب العالمية الأولى: على أساس حتى تغير استجابة رد العمل تشير إلى وجود جهاز دهليزي معيب أوقلة اليقظة. في النهاية، مع ذلك، خلصت مزيد من الأبحاث من الأوساط الطبية والفهمية إلى حتى تغير ردود العمل المعتمدة على المنبه أمر طبيعي سريريًا. استندت معارضة اعتبار التعود شكلاً من أشكال التفهم أيضًا على افتراض حتى عمليات التفهم يجب حتى تنتِج استجابات سلوكية جديدة وأن تحدِث تغيراً في القشرة الدماغية. لا تنتج الأشكال غير الترابطية للتفهم مثل التعود (والتحسس) استجابات جديدة (مشروطة)، لكنها تقلل من استجابات (فطرية) موجودة مسبقًا، وغالبًا ما تظهِر أنها تعتمد على تغييرات تشابكية محيطية (غير دماغية) في السبيل الحسي الحركي. ومع ذلك، يَعتبر معظم منظّري التفهم الحديث أي تغيير سلوكي يحدث نتيجة للتجربة تفهماً، طالما أنه لا يمكن تفسيره بالتعب الحرك، أوالتكيف الحسي، أوالتغيرات النمائية أوالضرر.

المراجع

  1. ^ Bouton, M.E. (2007). . MA Sinauer: Sunderland. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2012.
  2. ^ Dethier, V. G. (1976). The hungry fly: a physiological study of the behavior associated with feeding. Harvard University Press
  3. ^ Cherry, K. "What is habituation". About.com. مؤرشف من الأصل في أربعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2013.
  4. ^ Fennel, C. T. (2011). "Habituation procedures". In E. Hoff (المحرر). (PDF). Hoboken, NJ: John Wiley & Sons. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 يناير 2012.
  5. ^ McDiarmid, T.A.; Bernardos, A.C.. (2017). "Habituation is altered in neuropsychiatric disorders—a comprehensive review with recommendations for experimental design and analysis". Neuroscience & Biobehavioral Reviews. 1 (1): 1–43. doi:10.1016/j.neubiorev.2017.05.028. PMID 28579490.
  6. ^ "habituation". Merriam-webster. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2011.
  7. ^ World Health Organization. "Lexicon of alcohol and drug terms published by the world health organization". مؤرشف من الأصل فيخمسة نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2011.
  8. ^ U.S. Department of Health, Education, and Welfare. (1964). (PDF). Washington, D.C.: U.S. Department of Health, Education, and Welfare; Public Health Service; Center for Disease Control. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أغسطس 2017. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  9. ^ "DSM-IV & DSM-IV-TR: Substance Dependence". BehaveNet. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2011.
  10. ^ Baker, Timothy B.; Tiffany, Stephen T. (1985). "Morphine tolerance as habituation". Psychological Review (باللغة الإنجليزية). 92 (1): 78–108. doi:10.1037/0033-295x.92.1.78. PMID 3983304.
  11. ^ Rankin, H. A.; Abrams, T., Barry, R. J., Bhatnagar, S., Clayton, D. F., Colombo, J., . . . Thompson, R. F. (2009). "Habituation revisited: An updated and revised description of the behavioral characteristics of habituation". Neurobiology of Learning and Memory. 92 (2): 135–138. doi:10.1016/j.nlm.2008.09.012. PMC 2754195. PMID 18854219. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  12. ^ Zuo, Fan, et al. "Habituation based synaptic plasticity and organismic learning in a quantum perovskite." Nature communications 8.1 (2017): 240.
  13. ^ Wood, D.C. (1988). produced by mechanoreceptor channel modification". Journal of Neuroscience. 8 (7): 2254–2258. doi:10.1523/JNEUROSCI.08-07-02254.1988. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2010.
  14. ^ Mutschler, Isabella; B. Wieckhorst; O. Speck; A. Schulze-Bonhage; J. Hennig; E.Seifritz; T.Ball (November 2010). "Time Scales of Auditory Habituation in the Amygdala and Cerebral Cortex" (PDF). Cerebral Cortex. 20 (11): 2531–2539. doi:10.1093/cercor/bhq001. PMID 20118185. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 يوليو2018.
  15. ^ Breiter, Hans; N. Etcoff; P.Whalen; W. Kennedy; S.Rauch; R. Buckner; M. Srauss; S. Hyman; B.Rosen (November 1996). "Response and Habituation of the Human Amygdala during Visual Processing of Facial Expression". Neuron. 17 (5): 875–887. doi:10.1016/s0896-6273(00)80219-6. PMID 8938120.
  16. ^ Blackford, Jennifer; A. Allen; R. Cowan; S. Avery (January 2012). "Amygdala and hippocampus fail to habituate to faces in individuals with an inhibited temperament". Social Cognitive and Affective Neuroscience. 8 (2): 143–150. doi:10.1093/scan/nsr078. PMC 3575717. PMID 22260816.
  17. ^ Barany, R. Weitere Untersuchungen fiber den vom Vestibularapparat des Ohres reflektorisch ausgel6sten rlaythmischen Nystagmus und seine Begleiterscheinungen. Mschr. Ohrenheilk, 41.
  18. ^ Fisher, Lewis. "Vertigo: Its causes and methods of diagnosis." The American Journal of Surgery 31.3 (1917): 67-70.
  19. ^ Christoffersen, G. R. J. "Habituation: events in the history of its characterization and linkage to synaptic depression. A new proposed kinetic criterion for its identification." Progress in neurobiology 53.1 (1997): 45-66.
  20. ^ George, W., and Elizabeth G. Peckham. "Some observations on the mental powers of spiders." Journal of Morphology 1.2 (1887): 383-419.
تاريخ النشر: 2020-06-09 14:48:48
التصنيفات: تعلم, مفاهيم إدراكية, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P486, مصادر طبية من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P686, صفحات تستخدم خاصية P3827, صفحات تستخدم خاصية P508, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

6 درجات فوق العادية.. تفاصيل طقس أول أيام فصل الصيف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:21:10
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 57%

حسن شحاتة يعلن الترشح لرئاسة الاتحاد العام لنقابات عمال مصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:21:11
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 57%

منارات في طريق الحج

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:15
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 62%

الانضباط يتيح إفراجا مبكرا | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:05
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 53%

مدبولى: نستهدف مشاركة القطاع الخاص فى الاقتصاد بنسبة 65% خلال 3 أعوام

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:21:09
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 69%

«التضامن» تدرس عدم منح مساعدات نقدية لغير الحاصلين على «محو أمية»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:21:09
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

التموين: توريد 233 ألفا و800 طن قمح بكفر الشيخ

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:21:12
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

عاجل.. حريق في مركب سياحي على كورنيش الأقصر - المحافظات

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:41
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 57%

اتفاق تعاون بين مصر والسعودية لإنشاء مركز لتخزين البترول

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:21:10
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

تحت الدف | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:03
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 69%

توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:19:54
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 51%

محاكمة شبكة تنصب باسم القصر | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:07
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

الموظفون الأشباح.. الأسباب والمسببات

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:18
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 62%

حملات ضد دافعي الرشوة للأمن | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:06
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 60%

بنموسى يحاصر الغشاشين | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 12:20:05
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية