وكانت المنظمة ذاتها قد حددت قبل عدة سنوات الإدمان على ألعاب الفيديو كمرض منفصل، ولكنها لم تطرح نظاما عاما لتشخيصه وعلاجه.
ويلاحظ الخبراء أن الحماس المفرط لألعاب الكمبيوتر مصحوب ليس فقط بالإدمان، ولكن أيضا بعواقب سلبية على صحة الطفل، كضعف البصر وانحناء العمود الفقري والأرق، وبسبب الحماس المفرط لألعاب الكمبيوتر، تنخفض لدى بعض الأطفال مهارات التعلم، ويلاحظ التهيج والعدوانية.