جاءت خسارة المنتخب السعودي لمواجهته أمام اليابان صفر/ 2، خلال اللقاء الذي جمع المنتخبين، أمس، على إستاد سايتاما 2002، لحساب الجولة الثامنة للتصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لمونديال 2022، مؤلمة للوسط الرياضي السعودي، لا سيما وأن الجميع كان ينتظر أن يتوج الصقور مستوياتهم ونتائجهم الجيدة خلال التصفيات بإعلان التأهل للمونديال عبر بوابة اليابان، إلا أن ما قلل من وقع الخسارة هو تبقي مباراتين للصقور في التصفيات، والحاجة فقط إلى 3 نقاط، خصوصا وأن المنافسين المباشرين على البطاقتين المؤهلتين مباشرة لكأس العالم اليابان وأستراليا سيلتقيان في الجولة المقبلة وجها لوجه. وتعد حظوظ الأخضر في التأهل للمونديال مباشرة قائمة وبشكل كبير، إلا أن هناك أسبابا أدت للخسارة أمام الساموراي، وللمستوى غير المأمول الذي ظهر عليه الصقور، ويجب نسيان خسارة اليابان، والعمل على التعويض أمام الصين والتأهل عبر سور الصين.
5 أسباب
يرى عدد من النقاد أن الأخضر دفع ثمن فاتورة عدم المشاركة بالفريق الأول في كأس العرب الأخيرة، فضلًا عن توقف الدوري خلال الفترة التي صاحبت تلك البطولة، لعدم فعالية بعض اللاعبين، الذين كانت الجماهير السعودية تنتظر منهم أداء أفضل، مثل سالم الدوسري وفهد المولد، والافتقاد للمهاجم الهداف الذي يترجم أنصاف الفرص إلى أهداف، وهذا نتاج اعتماد أندية دوري المحترفين على المهاجم الأجنبي وعدم بروز أي مهاجم محلي بشكل لافت ومشاركته كلاعب أساسي مع فريقه، فمهاجمو الأخضر يعدون بدلاء في أنديتهم للاعبين أجانب ومشاركاتهم قليلة، كما أن وسط الأخضر افتقد للتنظيم الجيد، واللاعب القائد في ظل غياب قائد الأخضر سلمان الفرج للإصابة، إضافة إلى أن الأخطاء الدفاعية التي وقع فيها الصقور كلفت المنتخب السعودي الخسارة.
تفاؤل كبير
رغم الخسارة، فإن التفاؤل ساد الشارع السعودي، فالأخضر يتصدر مجموعته بـ19 نقطة، مع تبقي جولتين على النهاية، بينما يأتي الساموراي ثانيا بـ18 نقطة، وأستراليا ثالثا بـ15 نقطة، ويتأهل أول منتخبين من المجموعة إلى كأس العالم مباشرة، ويخوض صاحب المركز الثالث الملحق، ويحل الأخضر ضيفا على الصين في الجولة المقبلة في الرابع من مارس المقبل، قبل أن يستضيف أستراليا في الـ29 منه، لحساب الجولة الأخيرة، و3 نقاط كفيلة بتأهل الصقور مباشرة للمونديال، كما أن المنافسين المباشرين إستراليا واليابان يلتقيان وجها لوجه في الجولة المقبلة، إلا أن التخوف هو أن يتعثر الأخضر أمام الصين وهو ما يعقد المسألة كثيرا قبل لقاء الكنجر الأسترالي.
أسباب أدت للخسارة
- عدم تقديم عدد من اللاعبين مستوياتهم المعهودة
- غياب التركيز الدفاعي والأخطاء الفردية
- عدم وجود قائد منظم لوسط الملعب
- افتقاد الأخضر للمهاجم الهداف
- الغياب عن المنافسة القوية في كأس العرب
5 أسباب
يرى عدد من النقاد أن الأخضر دفع ثمن فاتورة عدم المشاركة بالفريق الأول في كأس العرب الأخيرة، فضلًا عن توقف الدوري خلال الفترة التي صاحبت تلك البطولة، لعدم فعالية بعض اللاعبين، الذين كانت الجماهير السعودية تنتظر منهم أداء أفضل، مثل سالم الدوسري وفهد المولد، والافتقاد للمهاجم الهداف الذي يترجم أنصاف الفرص إلى أهداف، وهذا نتاج اعتماد أندية دوري المحترفين على المهاجم الأجنبي وعدم بروز أي مهاجم محلي بشكل لافت ومشاركته كلاعب أساسي مع فريقه، فمهاجمو الأخضر يعدون بدلاء في أنديتهم للاعبين أجانب ومشاركاتهم قليلة، كما أن وسط الأخضر افتقد للتنظيم الجيد، واللاعب القائد في ظل غياب قائد الأخضر سلمان الفرج للإصابة، إضافة إلى أن الأخطاء الدفاعية التي وقع فيها الصقور كلفت المنتخب السعودي الخسارة.
تفاؤل كبير
رغم الخسارة، فإن التفاؤل ساد الشارع السعودي، فالأخضر يتصدر مجموعته بـ19 نقطة، مع تبقي جولتين على النهاية، بينما يأتي الساموراي ثانيا بـ18 نقطة، وأستراليا ثالثا بـ15 نقطة، ويتأهل أول منتخبين من المجموعة إلى كأس العالم مباشرة، ويخوض صاحب المركز الثالث الملحق، ويحل الأخضر ضيفا على الصين في الجولة المقبلة في الرابع من مارس المقبل، قبل أن يستضيف أستراليا في الـ29 منه، لحساب الجولة الأخيرة، و3 نقاط كفيلة بتأهل الصقور مباشرة للمونديال، كما أن المنافسين المباشرين إستراليا واليابان يلتقيان وجها لوجه في الجولة المقبلة، إلا أن التخوف هو أن يتعثر الأخضر أمام الصين وهو ما يعقد المسألة كثيرا قبل لقاء الكنجر الأسترالي.
أسباب أدت للخسارة
- عدم تقديم عدد من اللاعبين مستوياتهم المعهودة
- غياب التركيز الدفاعي والأخطاء الفردية
- عدم وجود قائد منظم لوسط الملعب
- افتقاد الأخضر للمهاجم الهداف
- الغياب عن المنافسة القوية في كأس العرب
