ايمن سومي
نادية المطيل
ابنها يوجد في مدينة سومي المحاصرة،
اسماعيل السفراوي، قابع في مدينة سومي تعد بؤرة خطيرة جدا، جئت أتكلم نيابة هن الأباء الذين يعيشون
الطلبة المتواجدين في الحدود ال
المشكل
مدينة سومي
أود إيصال رسالة لوضعية الطلبة العالقين في مدينة سومي، أوجه النداء للملك محمد السادس، ووزارة الخارجية، من أجل اخراجهم
هؤلاء الأبناء في مقتبل العمر، جيت اليوم وحلفت ما نبكيش ولكن قلب الأمهات يتقطع
يطالبون السلطات
في بؤرة خطيرة في سومي، اتحدث عن ما بين 30 و40 طالب في قابع تحت الأرض، ونريد توفير خروج أمن تحت منظمات دولية أو الصليب الأحمر
ونخاف ان يتكرر سيناريو أليم الطفل ريان،
والمغاربة اينما حلوا وارتحلو دائما، والسيولة بدأت تنقص،
عندما يقررون الخروج تكون
مدينة قريبة من الحدود الروسية، ولا يبعدها عن الحدود سوى أربعين،
كانت محطة القطار ولكن مع بداية الحرب قصفت السكة، وسائل النقل لا توجد،
محاصرين لهم مؤونة محدودة،
