تحول الرئيس الأميركي، جو بايدن، في خطاب حال الاتحاد، بعد تطرقه إلى موضوع الحرب الروسية الأوكرانية، إلى موضوع الاقتصاد المحلي.
وقال إن السيطرة على معدلات التضخم المرتفعة في الولايات المتحدة يعتبر أولوية قصوى، داعياً إلى تعزيز الصناعة الأميركية لتخفيف الاعتماد على سلاسل التوريد الأجنبية.
ودعا بايدن إلى خفض أسعار الأدوية و تكاليف الرعاية الصحية، والإعفاءات الضريبية لتحسين كفاءة الطاقة و صناعة السيارات الكهربائية ،إلى جانب خفض أسعار المساكن.
وأشار بايدن إلى أن خطته ستتيح خفض التكلفة والحد من العجز، وستقوم خصيصا على تعزيز الصناعة.