نفخ محمد الساسي، مرة أخرى، في القبعة وضرب عليها بخفة، وأخرج يسارا جديدا، واختار له من الأسماء الجميلة “اليسار الوحدوي”. فلا أحد يتقن فن “الوفاء” للجديد غير الساسي. يكره الأشياء الرتيبة، منذ أن كان طالبا، ثم صديقا لعبد الإله بنكيران، ثم مناضلا في الاتحاد الاشتراكي، وكاتبا عاما لشبيبتها، وقائدا رمزياأكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا