إنترستنج إنجينيرنج: المملكة تطور المشروع السياحي الأكثر طموحا في العالم
إنترستنج إنجينيرنج: المملكة تطور المشروع السياحي الأكثر طموحا في العالم
يعمل المعماريون والمهندسون من جميع أنحاء العالم على مشاريع لبناء مدن وفيلات وفنادق كاملة ومطار جديد ضخم على هذه الأرض الثمينة
سلط موقع «إنترستنج إنجينيرنج» الضوء على المبادرات السياحية الضخمة، التي تطلقها المملكة في الفترة الحالية، تحت مظلة مشروع تطوير البحر الأحمر، الذي يستهدف بناء منتجع سياحي ترفيهي ضخم، بمقدوره جذب السائحين والزوار من حول العالم إلى المملكة.
وقال الموقع، في الموضوع الذي ترجمت صحيفة «اليوم» أبرز ما جاء فيه: «يبدو أن المملكة تطور المشروع السياحي الأكثر طموحًا في العالم خلال الفترة الحالية، حيث تحول أرخبيل ناءٍ في البحر الأحمر إلى مشروع سياحي ضخم، يوفر أنواعا مبتكرة من الترفيه لجذب الزوار الراغبين في الترفيه من المنطقة وحول العالم إلى المملكة».
ووفقا للموقع، فإن المشروع قيد الإنشاء حاليا على ساحل المملكة في البحر الأحمر و«تؤمن الحكومة السعودية أنه سيكون نعمة لاقتصاد البلاد».
ويحتوي الموقع على مجمع سياحي يضم أكثر من 90 جزيرة، وأميال كثيرة من الصحراء، وآفاق لمناظر طبيعية جبلية خلابة، كما يعمل المعماريون والمهندسون من جميع أنحاء العالم على مشاريع لبناء مدن وفيلات وفنادق كاملة ومطار جديد ضخم على هذه الأرض الثمينة والنائية.
وبشكل عام، من المتوقع أن يتيح المشروع 70 ألف فرصة عمل جديدة، ويولد 5.3 مليار دولار دعمًا لاقتصاد البلاد. وسيكون موطنًا للفصائل البيئية المهددة بالانقراض، بالإضافة إلى أحد أكبر أنظمة الشعاب المرجانية في العالم. وضمانا لحماية البيئة البكر في المشروع، ستنتهج شركة البحر الأحمر للتطوير مجموعة من الأنظمة البيئية، التي تؤدي إلى اتباع أفضل الممارسات المتعلقة بالمنع التام لردم النفايات، وخفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، والاعتماد الكامل على الطاقة المتجددة.
جدير بالذكر، أن المشروع يستهدف أيضًا إعادة تعريف مفهوم الرفاهية، حيث سيرحب بالزوار الذين ستتاح لهم فرصة استكشاف عجائب ساحل البحر الأحمر، والتعرف على التراث الثقافي للمملكة، وسيعمل على تجاوز التوقعات بأعلى معايير التميز في مجال الخدمات السياحية. وكل ذلك سيضع السعودية في مكانة مرموقة على خريطة السياحة العالمية.
سلط موقع «إنترستنج إنجينيرنج» الضوء على المبادرات السياحية الضخمة، التي تطلقها المملكة في الفترة الحالية، تحت مظلة مشروع تطوير البحر الأحمر، الذي يستهدف بناء منتجع سياحي ترفيهي ضخم، بمقدوره جذب السائحين والزوار من حول العالم إلى المملكة.
وقال الموقع، في الموضوع الذي ترجمت صحيفة «اليوم» أبرز ما جاء فيه: «يبدو أن المملكة تطور المشروع السياحي الأكثر طموحًا في العالم خلال الفترة الحالية، حيث تحول أرخبيل ناءٍ في البحر الأحمر إلى مشروع سياحي ضخم، يوفر أنواعا مبتكرة من الترفيه لجذب الزوار الراغبين في الترفيه من المنطقة وحول العالم إلى المملكة».
ووفقا للموقع، فإن المشروع قيد الإنشاء حاليا على ساحل المملكة في البحر الأحمر و«تؤمن الحكومة السعودية أنه سيكون نعمة لاقتصاد البلاد».
ويحتوي الموقع على مجمع سياحي يضم أكثر من 90 جزيرة، وأميال كثيرة من الصحراء، وآفاق لمناظر طبيعية جبلية خلابة، كما يعمل المعماريون والمهندسون من جميع أنحاء العالم على مشاريع لبناء مدن وفيلات وفنادق كاملة ومطار جديد ضخم على هذه الأرض الثمينة والنائية.
وبشكل عام، من المتوقع أن يتيح المشروع 70 ألف فرصة عمل جديدة، ويولد 5.3 مليار دولار دعمًا لاقتصاد البلاد. وسيكون موطنًا للفصائل البيئية المهددة بالانقراض، بالإضافة إلى أحد أكبر أنظمة الشعاب المرجانية في العالم. وضمانا لحماية البيئة البكر في المشروع، ستنتهج شركة البحر الأحمر للتطوير مجموعة من الأنظمة البيئية، التي تؤدي إلى اتباع أفضل الممارسات المتعلقة بالمنع التام لردم النفايات، وخفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، والاعتماد الكامل على الطاقة المتجددة.
جدير بالذكر، أن المشروع يستهدف أيضًا إعادة تعريف مفهوم الرفاهية، حيث سيرحب بالزوار الذين ستتاح لهم فرصة استكشاف عجائب ساحل البحر الأحمر، والتعرف على التراث الثقافي للمملكة، وسيعمل على تجاوز التوقعات بأعلى معايير التميز في مجال الخدمات السياحية. وكل ذلك سيضع السعودية في مكانة مرموقة على خريطة السياحة العالمية.